للاسف الحسينيات مختطفة من النظام الايراني وتمارس غسيل المخ الممنهج على شباب الشيعة ,, قبل الثورة الخمينيه الغير مباركة لم تكن هذة الحسينيات تمثل اي خطر امني او اجتماعي على الكويت ,,
ولكن بعد ان سيطر مقلدين الطاغوت الطاغية خامنئي بصفتة السياسية والسيستاني وغيرهم على حسينيات الكويت قمنا نرى اعلام ايران وصور خميني وخامنئي معلقة عليها وبدأ الحقد المرضي الفارسي يمارس غسيل المخ على صغار العقول من الشباب المرتادين لهذة الاماكن التي تفرخ لنا من نوع حمد تقي وابل ووحش رميسية وخالد الشطي وغيرهم من ايرانيين الولاء والانتماء ويصبحون كارهين وحاقدين على المجتمع الكويتي والعرب عموما واصبحو قنابل موقوتة تنتظر الاشارة من ولي الفقية لكي تنقض على النواصب ( اهل الكويت ) كاسرين ضلع الزهراء وقاتلين الحسيين ( واحسينااااه ) يا مهدي ادركناا قد تهدمت اركان الهدى يا قائم ال محمد يا ثارات الحسين ,,
ومن هذة الجمل التي تشحنهم ليل نهار لخرج علينا من هذة العاهات المغسول مخها بالخزعبلات الايرانية وفوائد ركضة طويريج وكيف نتعامل مع العوام من النواصب ,, ومن لم يؤمن بالولاية فهو في النار ,,
حقد وشحن وغسيل مخ ايراني ,,
اذا لم تتحرك الحكومة في الضرب على افا القيادة الايرانية التي تسيطر على الحسينيات فبلا شك ستكون حرب اهلية في الكويت يقوم بها هذة العاهات المغسول مخها بالخزعبلات والاساطير وركضة طوريج ,,,
والله يحفظ ديرتنا من شر الطاغوت الطاغية الايراني ومطاياه الخونة ,,,