غدا الاربعاء,الجلسه الاخيره في محاكمة يوسف الاحمد

بن ذى يزن

عضو بلاتيني
السالفه ان الشيخ يوسف الاحمد راسل الملك عبر خطابات وعبر اليوتيوب يطلب منه ان يحاكم سجناء الرأي وان لايجلسوا دون محاكمه سواء يحاكموا بالعفو او باثبات جرائمهم.
وفي مقطع اليوتيوب تكلم وقال للملك اتق الله وترى الناس بدت تكره الدوله بسبب هالامر ومن هالكلام ثم اعتقل.


الله يفرج عنه
 

ولد عتيبه

عضو بلاتيني
الشيخ عوض القرني عبر قناة الرساله: ما حدث بحق الشيخ يوسف الأحمد إساءة للإسلام وإساءة للقضاء.
 

ولد عتيبه

عضو بلاتيني
كلام كبير لشيخ عوض القرني على قناة الرساله.

-هناك من يعرقل قرارت الملك و أحكام القضاء
-60 سنة سجن ومنع من السفر لأجل قضية رأي؟ أين سماحة الإسلام؟ هذا سيجعل بعض الجَهَلة يطالب بالقوانين الوضعية
-مشروع تطوير القضاء مشروع رائع ورائد ، ولكن إلى الآن لم نلمس شيئاً من التحسن بعد مرور ثلاث سنوات
-أنا أرتاد المحاكم أسبوعيا ولم أشاهد أي تغير فيها ‎
 

العبدلي

عضو بلاتيني
1- أصيبت والدة الشيخ د. يوسف الأحمد بمرض السرطان بعد دخوله السجن ، ومنع الشيخ من زيارتها ، فرغم ظرفها الصحي لم تره ولم يرها منذ سجنه !
web • ١٣‏/٤‏/٢٠١٢ ١٢:٤٣ م

من توتر والله العالم عن مصداقية الخبر
 

نسج الورود

عضو مخضرم


يا شيخ عوض القرني

ميزان العدل عندنا مقلوب والقاضي مأمور

نسأل لمَ نحن غير مُجابين الدعوة !!

لمَ نحن متأخرين وما زلنا دول نامية تُضخّ لنا صناعات البترول من الدول العظمى !!

عرفنا الإسلام وما طبقناه إلا على الضعيف والمسكين والفقير

كلمة رأي تحجب عنّا الشمس

يا للتخلّف !!



 

عجـرّش

عضو بلاتيني
1- أصيبت والدة الشيخ د. يوسف الأحمد بمرض السرطان بعد دخوله السجن ، ومنع الشيخ من زيارتها ، فرغم ظرفها الصحي لم تره ولم يرها منذ سجنه !
web • 13‏/4‏/2012 12:43 م

من توتر والله العالم عن مصداقية الخبر





بسم الله الرحمن الرحيم





أمي الغالية أمدها الله بالصحة، وطول العمر على حسن العمل.



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



أبشرك أنا بخير ونعمة وفضل من الله، وسعادة لا يعلم بها إلا الله تعالى، وكنت أسمع أخبار العلماء وما حصل لهم من البلاء؛ فهذا ابن تيمية لما أُدخل السجن للمرة السابعة وكان عمره (65) عاماً قال له أحد الصالحين مذكراً له:" هذا مقام الصابرين" فأجابه ابن تيمية :" بل هو مقام الشاكرين"؛ لما يجده من لذة الإيمان ونعمة السعادة، وبقي في سجنه حتى مات رحمه الله بعد سنتين وثلاثة أشهر من بداية السجن، فكان له نصراً ورفعة في الدنيا والآخرة. وقد مَنَّ الله تعالى عليَّ بما منَّ عليهم، وأتحدث بنعمة الله تعالى كما تحدثوا فإني ولله الحمد والمنَّة والنعمة وحده في خير وسعادة وبصيرة ونور لم أجد مثله من قبل، والحديث عن نعمة الله تعالى على عبده هو من شكر النعمة الذي أمر الله تعالى به "وأما بنعمة ربك فحدث" وما زادني الله بالسجن إلا همة ورغبة في تبليغ الدين ودعوة التوحيد، ونشر العلم النافع، ونفع المسلمين بالعمل الاحتسابي والإغاثي وغيرها.

أما المرض الذي أصابك فهو يعني أن الله تعالى قد اختار لكِ الخير ليكون تطهيراً وأجراً عند الله تعالى كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم :"من يرد الله به خيراً يصب منه" أخرجه البخاري. وأسأل الله تعالى أن يعافيك ويشفيك منه "وإذا مرضت فهو يشفين" فالشفاء من عند الله وحده، وبذل الأسباب بالرقية والعلاج الطبي مما أمر النبي صلى الله عليه وسلم به.

وأما منعهم لي من زيارتك فهي المصيبة التي تدخل الحزن، ولا أقول إلا ما أمر الله تعالى به: "الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156)" (البقرة)، ويبقى لي من البر أفضله وهو الدعاء.

ولئن مُنعنا من اللقاء في الدنيا فاجتماعنا في الآخرة هو الأهم، وهو من أعظم النعيم في الآخرة، وتبدأ السعادة والسرور باجتماع المؤمن بأهله في الآخرة إذا أوتي كتابه بيمينه قال الله تعالى:" فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ (7) فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا (8) وَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُورًا (9)" (الانشقاق)، فإذا دخلوا الجنة جمعهم الله تعالى في الجنة دون أن ينقص الله أجر السابقين منهم قال الله تعالى :" وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ (21)" (الطور) (وما ألتناهم أي وما أنقصناهم) .

ويمن الله تعالى على عباده المؤمنين باجتماعهم في الجنة مع الصالحين من أهاليهم ويذكرهم بأنواعهم حتى لا يتوهم اجتماع بعضهم دون بعض :"جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آَبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالْمَلَائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍ (23) سَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ (24)" (الرعد). وقد أخبرنا الله تعالى بدعاء الملائكة المقربين وحملة العرش :"الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آَمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (7) رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آَبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ.." (غافر)

وحين ينال المؤمنون هذا الفضل العظيم ويطلعون على حال الظالمين يدركون أن أعظم الخسران أن يخسر الإنسان نفسه وأهله يوم القيامة "وَقَالَ الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.." (الشورى).

وأول فضل الله تعالى ورحمته بعباده في جمع الميت بأهله يكون بعد خروج الروح فيفرح أقاربه المؤمنون بمقدمه، بل هم أشد فرحاً بروح قريبهم المؤمن من فرح أهل الدنيا بمجيء الغائب كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم وهو في سنن النسائي فيسألونها عن أخبار الناس في الدنيا وعن فلان وفلان وفلان فيجيبهم: ألم يأتكم فلان ؟ فيعلمون حينها أنه لم يكن مع أهل الإيمان، ويقولون: ذهب إلى أمه الهاوية.

توفيت أمي نورة ثم خالي عبد الله ثم أبوي عثمان ثم خالي عبد العزيز وغيرهم من أقاربنا رحمهم الله جميعاً، وقد رؤيت فيهم المبشرات ولله الحمد وهذا ما نرجوه، وأنهم ينتظرون بفرح القادم إليهم ولا نعلم أينا يسبق، فأهل الدنيا من أقارب الميت يبكون عليه، وأهل الآخرة من أقاربة يفرحون بمجيئه فسبحان الله الكريم الرحمن.

وأهم فرق في انتقال المؤمن من الحياة الدنيوية إلى الحياة البرزخية هو انقطاع العمل، ولذلك كانت وصية الله تعالى لنا قبل مجيء الموت بعمل سهل يسير لكنه عند الله عظيم وهو الإنفاق قال الله تعالى:"وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ (10)" (المنافقون).

ولنتأمل قوله (مما رزقناكم) ومثاله: من جاءه شخص وقال له سأعطيك مليون ريـــال بشرط أن تنفق نصفه، والذي تنفقه سأعطيك مثله، فلن يرفض إلا المجنون، أما العاقل فسيقبل، وبدل أن ينفق النصف سينفق التسعة أعشاره لأنه بدون أن ينفق لن يأتيه شيء، وإذا أنفق شيئاً أتاه مثله فكيف إذا كان المثل أضعافاً مضاعفة إلى سبعمئة ضعف وأكثر.

كنتِ دائماً جزاك الله خيراً عندما يتصدق بعضنا بطايح البيت تذكرين بقوله تعالى:"لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون" البقرة.

وقد سمعتها منك عشرات المرات فالاختبار هو أن ينفق العبد من مالٍ تعلقت به نفسه "الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء".

جزاكِ الله خيراً على ما أرسلتيه مع حمد، وبدأت أُقسِّم منه على جيراني المساجين وبعض العسكر والحراس وعمال النظافة والممرضين، وأحد الممرضين سيسلم بإذن الله بسبب تأليف قلبه بهذه النوعية الفاخرة من الحلويات، وبعض العسكر يتردد في التوزيع فإذا قلت هذا من الوالدة استسلم، ولا يسمعون مني ولله الحمد إلا الدعاء لهم والكلمة الطيبة، بل بعضهم يأتي ويستفتي في أمور عبادته.

فرجُ الله قريب والله أرحم بنا من أنفسنا.

حفظك الله بحفظه، وأمدَّ في عمرك على طاعته، وأدخلكِ في عباده الصالحين، وجعلك من ورثة جنة النعيم بغير حسابٍ ولا عقاب.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.



ابنك

يوسف العبد الله الأحمد

الأحد قبيل أذان المغرب 13/3/1433هـ

http://twitmail.com/email/256079755/...ADمد



 

عجـرّش

عضو بلاتيني


صورة الرسالة



6e3e8569.jpg






 

ذات شأن

عضو فعال
اذا كان بنظرهم يوسف الاحمد جاني يستحق العقاب فما ذنب والدته لتُعاقب بحرمانها رؤيته ؟!
اللهم في هذه الساعه المجابه من يوم الجمعه أسألك بأن تهدي ولاتنا وتصلحهم وترزقهم البطانة الصالحه اللهم وعجل بفرج من ظلم في غياهب السجن
 

ناصر بن تركي

عضو مخضرم
لا اعلم لماذا هذا المنتدى يحب ويعشق الجدال اعضائة .....قرار خاطئ وحكم جائر وتدخل سافر بالحكم

هذه هي الحقيقة ......لابد نتقبل اراء الاخرين ليتقبلوا ارائنا ....(نصيحة للاخوة السعوديين)

للعلم انا سعودي ....لكن الحق احق ان يتبع ......انتهى هذا اليوم الذي قالوا به اعتصامات

ومظاهرات ...ومن نادى بذلك هم من يصطادون بالماء العكر ....

في حفظ الله
 

kuwaiti_1

عضو بلاتيني
الشيخ صالح المغماسي يناشد خادم الحرمين الشريفين بالعفو عن يوسف الاحمد وخالد الراشد وسليمان العلوان

http://www.youtube.com/watch?v=EUP-rPrdYtM

بارك الله فيك يا ولد عتيبه على الجهد الكبير حقيقةً.....

وحفظ الله الشيخ المغامسي..وجعله ذخراً لشباب المملكه...

فهذا والله وأمثاله..هم من يجب أن يتصدروا الأصلاح...والنقد...والأحتساب...!!

تمعنوا في كلامه ياعباد الله.......وقارنوه مع اللطميات والبكائيات هنا...

حتى نعرف الفرق مابين الحق والباطل... والصدق والكذب....والشر والخير....!!

هذا الشيخ محبوب في كل أوساط الخليجيين.......

أتمنى أن لا يتم وصفه بالجامي.. وواعظ السلاطين والطواغيت والظلمه.....و..و الخ....

أحبك في الله ياشيخ صالح حباً شديداً... واتفق معك كثيراً وكثيراً جداً..

وأتمنى من ولي ألأمر في المملكه الوالد أبا متعب....

وعضيده الأسد الضرغام نايف.. بإن يعفوا عن يوسف أحمد والمساجين الأخرين...

بمناسبة عودة الوالد الضرغام نايف مشافى معافى....

وكما عودونا دائماً مع أبنائهم.......وسنرى في الأيام القادمه إن شاء الله..

مايفرح قلوب المحبين...ويحرق قلوب الحاقدين....

وحفظ الله مملكة التوحيد...من كيد الكائدين....

هذا وصلى اللهم وسلم على سيدنا محمد
 
أعلى