تحزيرات بنفجار " قنبلة نوويه " فـى السويس , اسرائيل تدعوا مواطنيها للمغادرة فورا ...

حذر اللواء محمد عبدالقادر جاب الله رئيس هيئة موانئ البحر الاحمر صباح اليوم الثلاثاء من حدوث كارثة مرعبة بين لحظة وأخرى تفوق خطورة كارثة تفاقم حريق مستودعات شركة النصر للبترول.

وأكد مصدر أمنى مسئول لـ"بوابة لاوفد الالكترونية" أن هناك 1500 طن من مادة البوتاجاز فى مواسير ضخ كبيرة الحجم موجودة تحت الارض ومربوطة بشركة بتروجاس لإنتاج أنابيب البوتاجاز تمهيدا لضخ الغاز فى المواسير الى شركة بتروجاس بجوار مستودعات النصر للبترول التي تشهد حريقا ضخما الان ، موضحا انه فى حالة حدوث كارثة بسبب مواسير البوتاجاز فى ميناء الزيتيات فإن الانفجار الناجم عن 1500 طن من غاز البوتاجاز يعادل قوة قنبلة ذرية صغيرة وهو الأمر الذى يعد فى حالة وقوعه -لاقدر الله- كارثة قومية بكل المقاييس.

وقال رئيس هيئة موانئ البحر الأحمر أن شركة النصر للبترول تقدمت بكتاب رسمى فى ساعة متأخرة من مساء أمس الاثنين تطالب فيه بالسماح لسفينة بضائع تدعى "مرمر جاز" عليها 8600 طن من مادة البوتاجازبالدخول إلى ميناء الزيتيات الملاصق لشركة النصر للبترول لتفريغ حمولتها المستوردة لحساب وزارة البترول من السعودية على مسئولية شركة النصر للبترول.

وكانت السفينة محتجزة فى غاطس ميناء السويس منذ وصولها من السعودية قبل أيام عقب نشوب حريق شركة النصر للبترول ، وجاء طلب شركة النصر عقب إخماد الحريق والاعتقاد بأن الخطر قد زال .
وأضاف رئيس هيئة موانئ البحر الاحمر انه تم السماح لسفينة البوتاجاز بدخول ميناء الزيتيات الملاصق لشركة النصر للبترول وقامت السفينة طوال الليل بتفريغ 1500 طن من مادة البوتاجاز فى مواسير ضخ كبيرة الحجم موجودة تحت الارض ومربوطة بشركة بتروجاس لإنتاج أنابيب البوتاجاز تمهيدا لضخ الغاز فى المواسير الى شركة بتروجاس فور انتهاء السفينة من تفريغ حمولتها.
وأشار رئيس هيئة موانئ البحر الاحمر الى انه عقب تفاقم حريق مستودعات شركة النصر للبترول صباح اليوم وامتداده الى مستودعات أخرى سارع بإصدار تعليماته بوقف عملية تفريغ سفينة الغاز وأمر بإعادتها الى عرض البحر.

وأكد رئيس هيئة موانئ البحر الاحمر أن الخطورة الكبرى تتمثل الان فى وجود 1500 طن من مادة البوتاجاز فى مواسير تحت الارض مربوطة بشركة بتروجاس وتشبه القنبلة الذرية، وفى ظل تفاقم حريق شركة النصر للبترول وسخونة الارض أصبح الوضع خطيرا فى حالة انفجار مواسير وصهاريج 1500 طن من مادة البوتاجاز ووقوع كارثة مدمرة قد تمتد الى شركة بتروجاس البعيدة عن موقع الحريق عبر مواسير الضخ تحت الأرض بالإضافة الى تشكيل خطورة بالغة على شركات البترول المجاورة،وأشار مصدر أمنى مسئول بالسويس أنه تم إخطار الشركات بالوضع تحسبا لوقوع كارثة مدمرة لاتخاذ إجراءت أمنية.


,,,


"إسرائيل" تدعو مواطنيها لمغادرة سيناء "بأسرع وقت"


حثَّت "إسرائيل" اليوم السبت مواطنيها في شبه جزيرة سيناء المصرية على العودة في أسرع وقت ممكن، بعد معلومات عن محاولات تنفيذ هجمات وشيكة قد تستهدفهم.
وقال "مكتب مكافحة الإرهاب" التابع لرئيس الوزراء "الإسرائيلي" بنيامين نتنياهو في بيان: "كل "الإسرائيليين" الموجودين في سيناء مدعوون لمغادرة المنطقة فورًا والعودة إلى "إسرائيل"".
وتحدث المكتب عن معلومات حول خطط تفجيرات وشيكة أعدتها منظمات ضد السياح "الإسرائيليين" على شواطئ سيناء.
وكانت صحيفة صهيونية قد ذكرت أن الكيان الصهيوني هدد مصر بالعمل على التدخل في سيناء لوقف العمليات العسكرية ضد الكيان الصهيوني ما لم تقم مصر بهذا الأمر، مشيرة إلى جهود أمنية مكثفة في سيناء بعد هذا التهديد.
وذكرت صحيفة "هاآرتس" أن الكيان الصهيوني هدد القيادة المصرية أنه سيعمل بنفسه داخل سيناء ما لم تقم السلطات المصرية بكبح جماح العصابات المسلحة هناك، وذلك غداة سقوط صواريخ من نوع جراد على مدينة إيلات، زعم الكيان الصهيوني أنها أطلقت من سيناء.
وأوضحت مصادر مصرية أن وزارة الداخلية بدأت تنفيذ عملية أمنية مكثفة في سيناء، حيث أرسلت تعزيزات أمنية من قوات الشرطة قوامها 150 ضابط شرطة مصري من القوات الخاصة، ومن أكفأ المجموعات القتالية وحاصلين على تدريبات في المطاردات والاشتباكات، إضافة إلى تعزيز شمال سيناء بعشرات المدرعات المصممة ضد جميع أنواع الرصاص.
وتهدف خطة وزارة الداخلية والمجلس العسكري إلى إعادة السيطرة الأمنية وفرض السيادة على سيناء، وتعزيز الوجود الأمني بها، وحراسة خط الغاز الطبيعي من خلال دوريات متحركة بطول خط الغاز ومحطات الغاز والتصدي للعناصر التي تسعى لتفجيره، وكذلك تعزيز أكمنة الجيش المنتشرة في المنطقة وتعزيز الأجهزة الأمنية وشن حملات أمنية مبكرة قريبًا داخل وخارج مدينة العريش، وهناك ترتيبات أمنية كبيرة لإطلاق حملات أمنية مبكرة لضرب البؤر "الإجرامية والمتطرفين".

,,,

محاصرت مصر من جهة ليبيا وسيناء وشمال السودان " كوردفان" مع زعزعة الامن داخليا ..

هل الهدف قيام اسرائيل الكبرى من النيل للفرات بعد اباده المصريين ببعضهم البعض !!!
 

AlBadel

عضو مخضرم

وأكد مصدر أمنى مسئول لـ"بوابة لاوفد الالكترونية" أن هناك 1500 طن من مادة البوتاجاز فى مواسير
ضخ كبيرة الحجم موجودة تحت الارض ومربوطة بشركة بتروجاس لإنتاج أنابيب البوتاجاز تمهيدا لضخ الغاز فى المواسير الى شركة بتروجاس بجوار مستودعات النصر للبترول التي تشهد حريقا ضخما الان ،

العنوان وااااااضح يعني حياكم فجروا المكان
الله يستر
،،،،،،،

a25e633a-4fd6-4ff3-9d65-c489dee4743c.jpg

للتــــــــاريخ رجـــــــال وللأمـــــــــــة رجـــــــــال
اللهــــــــم أحفـــــــــظ لـــــنا الزعـــــــــيم والرمــــــــز أحــــــــمد عبــــــد العزيــــــــز الســــــــعدون
( الشــــــــبكة اللبـــــــرااالية الكــــــــويتية )

 

ناصر بن تركي

عضو مخضرم
مصر تنتقد مزاعم بوجود توتر امني بسيناء وتتهم اسرائيل باستهداف السياحة

14d805d2969daa44df2aebd3106c7690.jpg
AFP
مصر تنتقد مزاعم بوجود توتر امني بسيناء وتتهم اسرائيل باستهداف السياحة

نفى مصدر أمني مصري رفيع المستوى السبت 21 ابريل/نيسان، ما وصفه بـ"المزاعم الإسرائيلية" بوجود توتر على الحدود الشرقية بين سيناء وإسرائيل وتزايد النشاطات الإرهابية على الحدود، واتهم اسرائيل بالسعي لضرب السياحة في مصر، وذلك بعد تحذيرات دعت عبرها تل أبيب رعاياها لمغادرة شبه الجزيرة فورا.
وقال المصدر الأمني، في تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية : "هذه المزاعم والتحذيرات تطلقها إسرائيل من وقت إلى آخر بهدف ضرب السياحة في سيناء والإضرار بسمعة مصر في الخارج خاصة مع ارتفاع نسب الإشغال في الفنادق خلال الفترة الماضية."
وشدد المصدر الأمني على أن سيناء "آمنة تماما" وأن هذه المزاعم "ليس لها أي أساس من الصحة،" بينما قال محافظ جنوب سيناء، اللواء خالد فودة، أن المحافظة آمنة، ورأى أنه "كلما ارتفع مؤشر الجذب السياحي بالمحافظة كلما اقترب موعد التصريحات الإسرائيلية التي تحذر رعاياها من احتمالية وقوع عمل إرهابي."
وكانت الحكومة الإسرائيلية قد طلبت من جميع الإسرائيليين المتواجدين في شبه جزيرة سيناء بمصر، إلى مغادرتها فوراً والعودة إلى الدولة العبرية في أسرع وقت، دون أن تكشف عن طبيعة التهديدات المحتملة، التي دفعتها إلى إصدار هذا الإنذار.
المصدر: "بي بي سي"








 
اخوي ياكثر اشاعاتك بالشبكه وكلها من غير مصدر​


صكيت على اسعد ابو قيله​


هههههههههههه​




" لإظهار جاهزيته.. جيش مصر يجري مناورة كبرى في سيناء "


version4_الجيش%20المصري_340_309_.jpg




نفذ الجيش المصري مناورة عسكرية كبيرة في شبه جزيرة سيناء، في ظل وضع سياسي متأزم، وأكد أحد قادة الجيش أن هذه المناورة توضح مدى جاهزية الجيش المصري وقدرته على حماية حدود الوطن.
وشاركت الوحدات المدرعة والمشاة الميكانيكية وعناصر من المدفعية وتشكيلات من القوات الجوية والدفاع الجوي في المناورة التي بدأت بتنفيذ القوات الجوية طلعات استطلاع ومعاونة لدعم أعمال قتال القوات وتدمير الاحتياطات المعادية بمساندة المدفعية وقيام القوات المدرعة والمشاة الميكانيكية بتطوير الهجوم واختراق دفاعات العدو.
وأوضح اللواء أركان حرب صدقي صبحي - قائد الجيش الثالث الميداني الذي نفذ جزء المناورة جزءًا من تشكيلاته - أن هذه المناورة توضح حرص الجيش على الوصول لأعلى درجة من التدريب والكفاءة القتالية، وأنه لن يؤجل أي مهام تدريبية مخططة رغم ظروف البلاد، مشددًا على أن المهام المدنية والأحداث الجارية لا تشغل القوات المسلحة عن التدريب المستمر.
وقال صبحي لوكالة "معًا" - على هامش المرحلة الرئيسة للمناورة التكتيكية بالذخيرة الحية (بدر 2) -: "إن القوات المسلحة مستمرة في جهودها للحفاظ على أمن وطننا، وأن الجندي المصري سيظل جسورًا ويحرص على التدريب المستمر حماية لشعبه".
وأكد أن المناورة (بدر2) هي المناورة الثانية للجيش الثالث بعد الثورة وأنها تختلف عن (بدر1) في الفكرة التكتيكية، وأن الشعب المصري مطمئن على قواته المسلحة التي اعتادت في 25 أبريل ذكرى تحرير سيناء القيام بمناورات متعددة للتأكيد على أن هناك تدريبًا جيدًا، وعلى ارتفاع الروح المعنوية لأبناء القوات المسلحة.
وأشار إلى أنه يتم تغيير القوات الموجودة في الشارع بشكل دوري حتى لا يؤثر وجودها الطويل عليها وعلى كفاءتها القتالية، وأن القوات تحرص على تنفيذ جميع تدريباتها بشكل منتظم، وأنه في إحدى التدريبات تم تنفيذ أسلوب الاستيلاء على مدخل أحد المضايق، مشددًا على أهمية الاستقرار الداخلي في الدولة.
 

"( طنطاوي: قواتنا جاهزة وحدودنا ملتهبة ومن يقترب منها سنكسر قدمه)"



images




أكد المشير محمد حسين طنطاوي أن جيش مصر لا يعتدي على الدول المحيطة، لكنه سيصد أي اعتداء على أرضه وسيكسر القدم التي تقترب من الأراضي المصرية، وهذا هو دوره الرئيس.
فقد طالب المشير طنطاوي - القائد العام للقوات المسلحة - أفراد الجيش المصري بالانتباه للمخططات التي تحاك ضد القوات المسلحة، لصرفها عن دورها الرئيس، وقال: "كان الادعاء منذ قديم الزمان أنه يجب التركيز على مقاومة الإرهاب، لكننا نقول: لا، فالجيش سيستمر حاميًا لمصر".
وشدد طنطاوي على أن الحدود المصرية ملتهبة بصفة دائمة، وأن مصر لا تعتدي على أي من البلاد المحيطة، لكنها تكتفي بالدفاع عن حدودها، وأن الجيش المصري سيكسر القدم التي تقترب من أرض مصر، ولهذا يجب على القوات المسلحة أن تكون في حالة جاهزية مستمرة، وذلك خلال المرحلة الرئيسة للمناورة التكتيكية بالذخيرة الحية (نصر 7) اليوم الاثنين، التي تنفذها إحدى تشكيلات الجيش الثاني الميداني في سيناء.
app_full_proxy.php


وقال: "القوات المسلحة لا تدخل في السياسة، ولسنا سياسيين، ولا تسمحوا لأحد أن يجر قواتنا إلى فئة أو جهة معينة أو يحولها إلى قوات سياسية، فنحن ملك للشعب الذي يثق بنا، ويقف وراءنا فهذا هو الخط الأحمر للجيش المصري، ومصر أمانة في عنق القوات المسلحة من أصغر فرد إلى أكبر فرد".
من جانبه، أكد اللواء أركان حرب محمد فريد حجازي - قائد الجيش الثاني الميداني - قدرة القوات المسلحة المصرية على تأمين سيناء ضد أي عدوان أو فرد أو جهة، تسول لها نفسها الاعتداء عليها، وأنها تتدرب وباستمرار تحسبًا واستعدادًا لأي مواقف، وأن على الجميع أن يتذكروا، ويعيدوا حساباتهم قبل التفكير في الاعتداء على أية بقعة من أرض مصر، مؤكدًا أن المقاتل المصري يؤمِّن الحدود الشرقية للبلاد.
وعن المناورة (نصر 7)، قال اللواء حجازي: "إننا ندير المرحلة [الرئيسة] منها في ظروف تماثل ظروف العمليات وأنها رسالة واضحة للجميع"، منوهًا بأن المناورة قد بدأت منذ أربعة أيام في غرب القناة وتم في إطارها عملية عبور القوات للقناة واليوم هي المرحلة الرئيسة للرماية، وأنها ستستكمل غدًا لتدمير العدو الافتراضي في العمق والوصول إلى خط الحدود الدولية الافتراضي".
وشدد على تنوع الأسلحة المستخدمة في الجيش وتنوع مصادرها، وتطوير القديم منها وفق أحدث التكنولوجيات، وفي نفس الوقت تستخدم أحدث الأسلحة على مستوى العالم، وأن الاستعداد القتالي المرتفع للقوات هو نتاج التدريب المستمر الذي لم يتأثر في تأمين الأهداف الحيوية وتأمين الجبهة الداخلية.
وكانت ردود الفعل الصهيونية عقب قرار وقف تصدير الغاز المصري للكيان الصهيوني قد اتسمت بالعنف والحدة والتهديد بإعادة احتلال سيناء، وإنهاء السلام وغير ذلك من التصريحات الصهيونية التي وصفها مراقبون بالتهور والعدائية.


,, :وردة:,,
 

مصر تطلب من "إسرائيل" تفسيرًا لتصريحات عدائية من ليبرمان

ـــــــــــــــــــــــ


version4_pho28370829090_340_309_.jpg









كلف وزير الخارجية المصري محمد عمرو، سفير مصر في تل أبيب بالاستفسار من الحكومة "الإسرائيلية" بشأن التسريبات الصحافية المنسوبة لوزير الخارجية "الإسرائيلي" أفيجدور ليبرمان، والتي خاض خلالها في بعض الأمور المتعلقة بمصر والتطورات التي تشهدها.
وقال بيان صادر عن وزارة الخارجية: "السفير المصري سيطلب إيضاحات حول مدى صحة المواقف المنسوبة لوزير الخارجية "الإسرائيلي"، كما سينقل إلى الجانب "الإسرائيلي" استغراب مصر لصدور مثل هذا الكلام منسوبًا إلى مسئول كبير في الحكومة "الإسرائيلية"".
وانتشرت تقارير إعلامية عن أن ليبرمان بعث مؤخرًا وثيقة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، قال فيها: "مصر أخطر على "إسرائيل" من إيران بسبب الثورة المصرية في 25 يناير 2011، وتغيير نظام الحكم، ويجب حشد المزيد من قوات الجيش "الإسرائيلي" عند الحدود معها".
وبحسب صحيفة معاريف قال ليبرمان في رسالته: "الموضوع المصري مقلق أكثر بكثير من القضية الإيرانية، لكون مصر هي الدولة العربية الأكبر، التي لديها حدود مشتركة مع "إسرائيل"، على الرغم من اتفاقية سلام بين الدولتين منذ أكثر من ثلاثين عامًا".
وأضاف: "إثر التطورات بمصر، يتعين على "إسرائيل" اتخاذ قرار سياسي شجاع، وإعادة بناء الجبهة الجنوبية للجيش "الإسرائيلي"، بواسطة إعادة إقامة الفيلق الجنوبي الذي تم تفكيكه في أعقاب اتفاقية السلام، وإقامة أربع فرق عسكرية لنشرها عند الحدود الجنوبية، ورصد الميزانيات المطلوبة، وتجهيز رد الفعل "الإسرائيلي" لاحتمالات قد تحدث في المستقبل".
وأردف وزير الخارجية "الإسرائيلي": "مصر أدخلت 7 كتائب عسكرية إلى سيناء، من أجل فرض سيطرة الدولة بهذه المنطقة، ومحاربة الخلايا المسلحة فيها، وهذه الكتائب لا تقوم بدورها".
وقال في رسالته: "ليس مستبعدًا أن تخرق مصر بعد انتخاب رئيس جديد فيها اتفاقية السلام بصورة جوهرية، وتدخل قوات كبيرة إلى سيناء، وقد مرَّ عام على الثورة المصرية، والوضع هناك يزداد خطورة، الأمر الذي من شأنه أن ينتج ضغطًا كبيرًا على القيادة المصرية لتعمل على توحيد الشعب حول أزمة مع عدو خارجي، و"إسرائيل" هي المرشحة الطبيعية لدور العدو الخارجي".
 
مصر تتأهب وأوامر بفتح النار ضد أي محاولة لاختراق حدودها


version4_3505_Egypt_340_309_.jpg



تواردت أنباء عن إصدار القيادة العسكرية في مصر تعليمات إلى القوات المسلحة على الحدود الشرقية بإطلاق النار تجاه أي اختراق للحدود المصرية، وذلك عقب التصريحات الصهيونية والتهديدات الموجهة لمصر.
فقد ذكرت شبكة "محيط" أنها علمت من مصدر مسئول أن القيادة العسكرية المعنية أصدرت تعليمات للقوات المسلحة على الحدود الشرقية مع الأراضي الفلسطينية المحتلة "الكيان الصهيوني" بإطلاق الذخيرة الحية فورا تجاه أي شيء متحرك يقترب من الحدود المصرية دون الرجوع للقيادة.
وأوضح المصدر أن هذه التعليمات تأتي ردا علي الحشود العسكرية الصهيوني على الحدود الشرقية، حيث وضعت القوات المسلحة المصرية في حالة تأهب قصوى، لمنع أي اختراق للحدود المصرية وكسر القدم التي تعتدي على السيادة المصرية.
وكان المشير محمد حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى والقائد العام للقوات المسلحة، قد أكد قبل يومين خلال مناورة عسكرية في سيناء، قدرة وجاهزية القوات المسلحة المصرية على حماية سيناء والحفاظ علي أمن مصر القومي ومواجهة أية مخاطر محتملة.
وكانت مواقع عبرية قد دعت الحكومة الصهيونية أمس إلى إعادة احتلال سيناء، على اعتبار أن "صحراء سيناء ليست تابعة لمصر ويجب إعادتها لحكم الكيان الصهيوني، كما دعا نائب بالكنيست الصهيوني قبل يومين إلى التعامل مع مصرية باعتبارها منظمة إرهابية، وصدرت تصريحات من مسئولين صهاينة تحمل نيرة عدائية تجاه مصر وذلك على خلفية قرار وقف تصدير الغاز المصري للكيان الصهيوني.

* اظن هذا كله تحضير لمحاصرت مصر بعد ان تم زعزعتها داخليا بأسقاط مبارك عن طريق اللبراليين والعلمانيين " 6 ابريل" اتباع وعباد الديمقراطيه "الماسونيه"

,, :وردة:,,
 

تقرير:وقف تصدير الغاز المصرى لـ"إسرائيل" سيشعل الصراع


رأت وكالة يونايتد برس إنترناشونال أن قرار مصر وقف تصدير الغاز للكيان الصهيوني أدى إلى زيادة احتمالات نشوب صراع حول مصادر الطاقة بالمنطقة، بالإضافة إلى تهديد اتفاقية كامب ديفيد.
وأشارت الصحيفة إلى معارضة تركيا تنقيب الكيان الصهيوني عن الغاز قبالة سواحل قبرص، التى تم تقسيمها بين المناطق اليونانية والتركية منذ الغزو التركى فى 1974، وتهديدها بإرسال قواتها لمنع عمليات التنقيب، وكذلك معارضتها بشدة تعميق الشراكة بين قبرص والكيان الصهيوني لتصدير الغاز المستخرج من أراضيهم إلى أوروبا عبر اليونان.
وذكرت الوكالة أن لبنان أكدت أن حقل ليفثيان أكبر حقل غاز تابع للكيان الصهيوني يمس المنطقة الاقتصادية البحرية بها، وسلطت الضوء على الاحتكاك المتصاعد بين لبنان والكيان الصهيوني، اللذين يعتبرا فى حالة حرب ويضم هذا الخلاف أيضا الحكومة القبرصية اليونانية المعترف بها دوليا فى مواجهة تركيا، والجزء التركي من قبرص.
وأكدت الصحيفة أن مستوى المخاطر في ارتفاع، حيث ذكرت هيئة المسح الجيولوجى الأمريكية فى 2010 أو 122 تريليون قدم مكعب من الغاز يقعون بالحوض الذى يضم سوريا والكيان الصهيوني وقبرص وقطاع غزة، وهذا التزايد في الثروات يثير احتمال تصاعد التوترات عبر المنطقة.
وتختم الوكالة مؤكدة أن فشل القاهرة فى احتواء الاضطرابات المتنامية فى سيناء، بما يسمح لمصر بنشر بضع مئات فقط، من القوات فى إطار معاهدة السلام 1979، أصبح قضية مغرضة على نحو متزايد. فالوضع الأمنى هناك قد يكون المغير الحقيقى فى قواعد اللعبة.
وكانت مصر قد قررت وقف تصدير الغاز للكيان الصهيوني بناء على مخالفات تجارية، وهو ما أدى إلى فسخ العقد، وهو ما أثار غضب الكيان الصهيوني، وخرجت تصريحات غاضبة تطالب باحتلال سيناء والتعامل مع مصر كمنظمة إرهابية، وهو ما اعترضت عليه مصر دبلوماسيا.
* الامر فيه خطورة وقد يتم فرض حصار علـى مصر .. والله اعلم .
 
أعلى