تعالوا نطالب الحكومه بفتح باب التطوع للجهاد في سوريا
أخوتي الأعزاء كلنا نشاهد يوميا ما يحدث لإخواننا وأخواتنا في سوريا من فظائع لم تحدث من قبل إلا في الغزو التتري للأمة الإسلامية، وإنه لمن العار أن يقوم المجوس بالنصرة العلنية أمام أنظار العالم لطاغية الشام النصيري لقتل وإغتصاب وتشريد أهل السنة في الشام. ونحن هنا نتفرج ونعتصم ونشجب ونستنكر، ونحن نعلم أن أعين المجوس ستتجه لنا مباشرة بعد الإنتهاء من الشام. أين مروءة العرب ؟ أين الشهامة؟ هل ماتت الغيرة في صدور أحفاد الفاروق؟ إن كانت المروءة والغيرة والشجاعة قد ماتت في صدور الحكومات العربية والإسلامية فإنها لم تمت في صدور الشعوب المسلمه.
لذا أهيب برجال التوحيد وحراس العقيدة والغيارى من رجال أمة محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم أن يضموا أصواتهم لصوتي مطالبين الحكومة بفتح باب التطوع للدفاع عن حياض الإسلام في الشام وكسر شوكة المجوس قبل أن تصلنا في عقر دارنا.
قبل الرد على طلبي أرجو أن تقرأ هذه المقالة التي إن لم تحرك قلبك فكبر على نفسك أربعا
من يبيعني غضبا فأشتريه؟!
بقلم: إبراهيم بن محمد الحقيل
http://www.almokhtsar.com/node/48957
والله إن الله لمحاسبنا على خذلاننا لإخواننا
ووالله إني لأخشى أن نذوق ما ذاقوا إن لم ننصرهم
يا رب إغفرلي ويسرلي أن أجاهد في سبيلك ضد طاغية الشام ومجوس العصر
أخوتي الأعزاء كلنا نشاهد يوميا ما يحدث لإخواننا وأخواتنا في سوريا من فظائع لم تحدث من قبل إلا في الغزو التتري للأمة الإسلامية، وإنه لمن العار أن يقوم المجوس بالنصرة العلنية أمام أنظار العالم لطاغية الشام النصيري لقتل وإغتصاب وتشريد أهل السنة في الشام. ونحن هنا نتفرج ونعتصم ونشجب ونستنكر، ونحن نعلم أن أعين المجوس ستتجه لنا مباشرة بعد الإنتهاء من الشام. أين مروءة العرب ؟ أين الشهامة؟ هل ماتت الغيرة في صدور أحفاد الفاروق؟ إن كانت المروءة والغيرة والشجاعة قد ماتت في صدور الحكومات العربية والإسلامية فإنها لم تمت في صدور الشعوب المسلمه.
لذا أهيب برجال التوحيد وحراس العقيدة والغيارى من رجال أمة محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم أن يضموا أصواتهم لصوتي مطالبين الحكومة بفتح باب التطوع للدفاع عن حياض الإسلام في الشام وكسر شوكة المجوس قبل أن تصلنا في عقر دارنا.
قبل الرد على طلبي أرجو أن تقرأ هذه المقالة التي إن لم تحرك قلبك فكبر على نفسك أربعا
من يبيعني غضبا فأشتريه؟!
بقلم: إبراهيم بن محمد الحقيل
http://www.almokhtsar.com/node/48957
والله إن الله لمحاسبنا على خذلاننا لإخواننا
ووالله إني لأخشى أن نذوق ما ذاقوا إن لم ننصرهم
يا رب إغفرلي ويسرلي أن أجاهد في سبيلك ضد طاغية الشام ومجوس العصر