المجلس الوطني السوري: ضحايا تفجيرات جبهة النصرة من المعتقليق لدى النظام و أيديهم مكبلة
للمرة الألف: بدل تداول دعايات تشبيحية فارغة من جبهة النصرة الخائنة على المنتدى و الذين يدعون الجهاد
بدل تداول اعلانات جماعات في أكثر من مناسبة تهجموا على الشعب السوري و الجيش السوري الحر و خونوهم
يجب علينا تداول بيانات الشعب السوري نفسه. هذه بيانات الشعب السوري من الأرض السورية و هم أعلم بما يحصل في سوريا من أخواننا محب الصحابة و الوسطية و ذات السلاسل و شاهر المطيري.....
هذا ليس كلامي أنا....
لو عند القراء المحترمين مشكلة مع الكلام..... وجهوا رساءل الانتقاض للمجلس الوطني السوري و ليس لي...
(اتهم المجلس الوطني السوري نظام الأسد بافتعال الانفجارات التي حصلت في دمشق صباح يوم الخميس والتي قضى فيها عشرات المواطنين وجرح فيها المئات. وقال المجلس "إن النظام يسعى من خلال افتعال مثل هذه الأحداث إلى إثبات ادعاءاته عن وجود جماعات مسلحة إرهابية في سورية تسعى لهدم "جهود الإصلاح".
وأفادت وكالات الأنباء أن 55 شخصاً قُتلوا وجُرح 372 آخرون في انفجارين متزامنين وقعا في منطقة القزاز في مدينة دمشق حوالي الساعة 8 من صباح يوم الخميس قرب مركز المخابرات، فرع فلسطين. وأدى الانفجار الأكبر إلى حفرة بعمق ثلاثة أمتار على طريق المتحلق الجنوبي.
وأظهرت الصور من موقعي التفجير جثث وأشلاء ضحايا التفجيرين، والأضرار المادية التي أحدثها في الأبنية والطرقات والسيارات، كما بيَّنت صُورٌ أخرى سحب الدخان في السماء.
وكما حدث في الانفجارات السابقة في سورية سارع نظام الأسد إلى اتهام تنظيم القاعدة بالمسؤولية عن دون تقديم أي أدلة، والهدف الواضح من هذا الاتهام إضاعة الأصوات الدولية المطالبة بالتحقيق لمعرفة المتورطين في هذه الانفجارات. ومن الجدير بالذكر أن العديد من الأدلة التي انتشرت تُشير إلى تورط نظام الأسد في التخطيط والتنفيذ لهذه الانفجارات، نخص منها بالذكر ما يلي:
• حدث تفجير صغير ومحدود في أول الأمر وعندما اجتمع المدنيون وقع التفجير الضخم والذي يتضح منه المقصود قتل أكبر عدد ممكن من المدنيين.
• وقع التفجير الكبير في الطرف الآخر من الشارع البعيد عن فرع الأمن وهذا يدحض القول بأنه استهداف لفرع الأمن لعدم جدوى تفجير الطرف الآخر من الشارع.
• الفرع الأمني مُحصَّن بشكل كبير وتوجد حواجز اسمنتية على بُعدٍ كبير من السور الخارجي، فمن العبث القيام بعملية مثل ذلك لأن التفجير سيكون عديم الجدوى في إصابة فرع الأمن.
• السيارة التي انفجرت مُحملة بكمية كبيرة جداً من المتفجرات، وعلى زعم التلفزيون السوري فالكمية تقارب ألف كيلوغرام من المتفجرات، فكيف وصلت مثل هذه الكمية إلى داخل دمشق ولم يتم كشفها على الرغم من وجود مئات الحواجز الأمنية التي تغلق مداخل دمشق.
• الشهيد مؤيد حسين السبيعي الذي استشهد في التفجير اليوم كان معتقلاً لدى النظام ولم يتم الإفراج عنه أبداً منذ اعتقاله وهو يظهر بين ضحايا التفجير. فهذا دليل واضح وأكيد أن النظام وراء تفجيرات اليوم وأنه يستخدم المعتقلين كضحايا في عملياته و تفجيراته ليؤكد وجود عصابات مسلحة في البلاد ويتستر على الحقائق.
• ظهور صورة لأحد الضحايا بتفجيرات دمشق وهو مكبل داخل السيارة.
• في إحدى الصور لموقع الانفجار التي تُظهر فيه الأبنية المهدمة والدمار المنتشر تظهر صورة لحافظ الأسد معلقة على البناء ولم يمسها أي أذى.)
http://ar.syriancouncil.org/news/item/659-damascus-explosions-implicate-regime.html
للمرة الألف: بدل تداول دعايات تشبيحية فارغة من جبهة النصرة الخائنة على المنتدى و الذين يدعون الجهاد
بدل تداول اعلانات جماعات في أكثر من مناسبة تهجموا على الشعب السوري و الجيش السوري الحر و خونوهم
يجب علينا تداول بيانات الشعب السوري نفسه. هذه بيانات الشعب السوري من الأرض السورية و هم أعلم بما يحصل في سوريا من أخواننا محب الصحابة و الوسطية و ذات السلاسل و شاهر المطيري.....
هذا ليس كلامي أنا....
لو عند القراء المحترمين مشكلة مع الكلام..... وجهوا رساءل الانتقاض للمجلس الوطني السوري و ليس لي...
(اتهم المجلس الوطني السوري نظام الأسد بافتعال الانفجارات التي حصلت في دمشق صباح يوم الخميس والتي قضى فيها عشرات المواطنين وجرح فيها المئات. وقال المجلس "إن النظام يسعى من خلال افتعال مثل هذه الأحداث إلى إثبات ادعاءاته عن وجود جماعات مسلحة إرهابية في سورية تسعى لهدم "جهود الإصلاح".
وأفادت وكالات الأنباء أن 55 شخصاً قُتلوا وجُرح 372 آخرون في انفجارين متزامنين وقعا في منطقة القزاز في مدينة دمشق حوالي الساعة 8 من صباح يوم الخميس قرب مركز المخابرات، فرع فلسطين. وأدى الانفجار الأكبر إلى حفرة بعمق ثلاثة أمتار على طريق المتحلق الجنوبي.
وأظهرت الصور من موقعي التفجير جثث وأشلاء ضحايا التفجيرين، والأضرار المادية التي أحدثها في الأبنية والطرقات والسيارات، كما بيَّنت صُورٌ أخرى سحب الدخان في السماء.
وكما حدث في الانفجارات السابقة في سورية سارع نظام الأسد إلى اتهام تنظيم القاعدة بالمسؤولية عن دون تقديم أي أدلة، والهدف الواضح من هذا الاتهام إضاعة الأصوات الدولية المطالبة بالتحقيق لمعرفة المتورطين في هذه الانفجارات. ومن الجدير بالذكر أن العديد من الأدلة التي انتشرت تُشير إلى تورط نظام الأسد في التخطيط والتنفيذ لهذه الانفجارات، نخص منها بالذكر ما يلي:
• حدث تفجير صغير ومحدود في أول الأمر وعندما اجتمع المدنيون وقع التفجير الضخم والذي يتضح منه المقصود قتل أكبر عدد ممكن من المدنيين.
• وقع التفجير الكبير في الطرف الآخر من الشارع البعيد عن فرع الأمن وهذا يدحض القول بأنه استهداف لفرع الأمن لعدم جدوى تفجير الطرف الآخر من الشارع.
• الفرع الأمني مُحصَّن بشكل كبير وتوجد حواجز اسمنتية على بُعدٍ كبير من السور الخارجي، فمن العبث القيام بعملية مثل ذلك لأن التفجير سيكون عديم الجدوى في إصابة فرع الأمن.
• السيارة التي انفجرت مُحملة بكمية كبيرة جداً من المتفجرات، وعلى زعم التلفزيون السوري فالكمية تقارب ألف كيلوغرام من المتفجرات، فكيف وصلت مثل هذه الكمية إلى داخل دمشق ولم يتم كشفها على الرغم من وجود مئات الحواجز الأمنية التي تغلق مداخل دمشق.
• الشهيد مؤيد حسين السبيعي الذي استشهد في التفجير اليوم كان معتقلاً لدى النظام ولم يتم الإفراج عنه أبداً منذ اعتقاله وهو يظهر بين ضحايا التفجير. فهذا دليل واضح وأكيد أن النظام وراء تفجيرات اليوم وأنه يستخدم المعتقلين كضحايا في عملياته و تفجيراته ليؤكد وجود عصابات مسلحة في البلاد ويتستر على الحقائق.
• ظهور صورة لأحد الضحايا بتفجيرات دمشق وهو مكبل داخل السيارة.
• في إحدى الصور لموقع الانفجار التي تُظهر فيه الأبنية المهدمة والدمار المنتشر تظهر صورة لحافظ الأسد معلقة على البناء ولم يمسها أي أذى.)
http://ar.syriancouncil.org/news/item/659-damascus-explosions-implicate-regime.html