الحمدان والميموني مع ابنته غلا
أجلت محكمة الإستئناف النظر بقضية مقتل وتعذيب المواطن محمد الميموني إلى جلسة 10 يونيو المقبل.
القضية تحمل الكثير من المفأجات
كشف الضابط سالم الراشد للنيابة عن معرفة العقيد الحمدان لواقعة احتجازنا وتعذيبنا للمواطن الميموني في الجاخور، ويعلم تماماً عدم وجود قضية خمور أصلاًٍ على الميموني وهو من أعد محضر ضبطية الخمور على المتهم 'أحمد .ع' الذي ضبط مع ثلاثة كراتين خمر وهو من أخذ منها كرتونين ووضعهما كضبطية للمواطن الميموني، وهو (الحمدان) من أحال حارس العمارة المصري إلى الإبعاد 'وأن هذا الحارس هو الذي أخذناه لدى ضبط المواطن الميموني من شقته في جليب الشيوخ'، وأخيراً العقيد الحمدان هو من تقدم بكتاب لمدير عام المباحث الجنائية لطلب إبعاد هذا الحارس.
وأكد سالم الرشد أن مدير المباحث يعلم كل تفاصيل وقائع التعذيب 'وكان يطالبنا بالضغط على الميموني حتى يعترف ولدى وفاة المواطن الميموني ونقله إلى المستشفى حضر إلينا (الحمدان) ونائب مدير المباحث وطلب منّا عمل تقارير طبية سابقة على وفاته تأكيداً لواقعة المقاومة التي تمت من الميمون.
وذكرت المصادر ذاتها أن المتهم عبدالله العوضي قد يدلي بمعلومات جديدة تفيد تلقيه أوامر من قيادي في الوزارة بإتمام العملية بسبب أن المطيري ضرب نجل هذا القيادي في منطقة حولي،((راعي اليوكن )) مشيراً إلى توقّع النيابة المزيد من المفاجآت في هذه القضية لتحديد السبب الحقيقي وراء اختطاف الميموني وتعذيبه وتلفيق قضية خمور بحقه.
*نجح وكيل النائب العام سالم العسعوسي في إثبات الأدوات التي استخدمها المتهمون في جاخور كبد وهي عبارة عن 'مطاعات وسلاسل وحبال وخيازرين'، بينما كانت المفاجأة انتقال العسعوسي إلى مقر مباحث مخفر الأحمدي ودخوله غرفة المباحث وعثوره على أدوات للتعذيب في مقر المخفر وهي "هوز وخيازرين وفلقة وشواية "
وأثبت العسعوسي في محضر المعاينة ما شاهده في المخفر، وكان بصحبته المتهم الضابط 'س.ر'، كما انتقل وكيل النائب العام إلى مسكن المواطن الميموني في شقته بجليب الشيوخ، وشاهد آثار كسر باب الشقة، وذلك بعدما كشفت التحريات أن المتهم الضابط 'ع.ع' كسر الباب لحظة القبض على الميموني .
سؤال النيابة للمتهم 'أحمد.ع'، بعدما كشفت تحريات اللجنة المكلفة التحقيقَ في واقعة تعذيب المواطن الميموني من قِبَل وكيل وزارة الداخلية أنه ضُبِط ومعه 3 كراتين للمشروبات الكحولية، وأن المتهمين الضباط بعدما عذبوا الميموني لفقوا له قضية اتجار في كرتونين من الخمور، أُخِذا من الكراتين الثلاثة المضبوطة مع المتهم 'أحمد.ع'.
وكشفت مصادر مطلعة أن المتهم 'أحمد.ع' أفاد بأنه شاهد آثار الضرب والتعذيب على الميموني، وأن رجال المباحث كانوا يأخذونه ثم يعيدونه مرة أخرى مضروباً وعليه آثار التعذيب.
وأضافت المصادر أن المتهمين الضباط استقلوا سيارة 'فان' بعد خطفهم المواطن الميموني، وتم نقله 'الجاخور' ثم إلى مخفر الأحمدي، مبينة أن تنقلاتهم كانت تتم عن طريق هذه السيارة "الفان" ، ومعهم الميموني دون أن يثار الشك فيهم.
وكشفت المصادر ذاتها معلومات مفادها تحقيق نيابة حولي قبل نحو شهرين مع الضابط 'ع.ع' في قضية تعذيب وافد سوري وضرْبه بشكل قاسٍ، ما دفع الوافد السوري إلى مغادرة الكويت والذهاب إلى بلاده، وتوكيل محامٍ للتقدم بشكوى ضد الضابط 'ع.ع' بتهمة التعذيب.
أن النيابة العامة سوف تتخذ قرار قريب بطلب مثول مدير مباحث الأحمدي عادل الحمدان أمامها، وأن النيابة تنتظر ورود تحريات اللجنة إليها بشأن الدور المنسوب إليه، خصوصاً مع وجود ثلاثة اعترافات من الضابط 'ع.ع' وشخصين من قوات المباحث ضده
وأمرت النيابة العامة باستمرار حجز جميع المتهمين على ذمة القضية، بعدما أحالت اللجنة 5 متهمين جدد من أفراد مباحث الأحمدي تشير المعلومات إلى أنهم كانوا موجودين لحظة اقتحام شقة الميموني، وآخرين داخل مقر المباحث، وبذلك يرتفع عدد المتهمين في القضية إلى 13 متهماً .
* قال حارس العمارة في شهادته أمام النيابة : أنه فوجئ بمجموعة من الشباب ذكروا له انهم من المباحث وطلبوا منه إرشادهم الى شقة محمد «وبالفعل توجهنا الى الدور الذي يسكن فيه محمد وأشرت لهم إلى الشقة وقام احد افراد المباحث بانزالي الى اسفل العمارة، وبعد فترة نزل مجموعة من رجال المباحث خلفي وبعدها نزل محمد مع ثلاثة أشخاص وكان مكبل اليدين، وكنت اشاهدهم، وعندها أشار احد الموجودين الى احد افراد المباحث بان يقتادوني معهم، فقلت لهم أنا لم افعل أي شيء الا انهم اخذوني معهم الى منطقة كبد وهناك ادخلوا محمد معهم وتركوني مع مجموعة من رجال المباحث في السيارة».
وبسؤال حارس العمارة هل لو شاهد رجال المباحث سوف يتعرف عليهم؟ أجاب بنعم، فطلب منه إكمال شهادته فقال: «أخذوني بعدها الى شاليه وقاموا بضربي دون سبب وكانوا يقولون لي انت مخالف لقانون العمل، فقلت لهم سفروني اذا كنت مخالفا، ولكن من غير ضرب، الا ان كلامي لم يعجبهم ( وعينك ما تشوف الا النور).
كما واجهت النيابة حارس العمارة مع المتهمين في غرفة وكيل النيابة، فشرح دور كل واحد فيهم في رحلة عذابه.
وأكدت المصادر أن النيابة العامة طالبت اللجنة المكلفةَ التحرياتِ، برئاسة اللواءين عبدالحميد العوضي وعبدالله الراشد، بتقديم تحرياتها عن دور مدير مباحث الأحمدي العقيد عادل الحمدان في الواقعة، لافتة إلى أن النيابة لم تتخذ بعدُ أي إجراءات بحق الحمدان، وذلك لأن هناك متهمين يؤكدون عدم إعطائه أي أوامر بالتعذيب، وأنه لا يعلم شيئاً عن وقائع التعذيب التي تمت داخل الجاخور، بينما أكد كل من “ع.ع” و”عايض.ع” معرفته بالأمر، وأنه حضر إلى المستشفى يوم وفاة المواطن محمد الميموني.
* كما أشارة جريدة أمس فقد تكشفت للنيابة العامة خيوط تفتح الباب أمام اتهام مدير مباحث الأحمدي العقيد عادل الحمدان في قضية تعذيب المواطن محمد المطيري حتى الموت من خلال حرصه على توجيه كتاب الى مدير مباحث ادارة الهجرة يطلب فيه بأسرع ما يمكن ابعاد الشاهد المصري «حارس العمارة» التي بها شقة المطيري تحت بند للصالح العام.ومن اصراره على تنفيذ قرار ابعاد الحارس المصري حتى لا تنكشف خيوط الجريمة وجدت النيابة في ذلك طرفا لاحد الخيوط. ويذكر أن اعترافات المتهمين ان مدير مباحث الأحمدي هو من اعطاهم الاوامر بالضرب والتعذيب أملاً في الضغط على المتهم للاعتراف بحيازة الخمور لكنهم فوجئوا بوفاته بين أيديهم خصوصاً وأنهم لم يكونوا على علم بحالته الصحية.
وذكر مصدر برلماني لـــ أن هناك بداية خيوط جديدة قد تصيب الناس بصدمة كبيرة جدا وسوف تظهر للأعياد مع أستمرار التحقيق .
* عندما سأل الافراد عن سبب إلقاء القبض على محمد، أجاب الضباط انها تعليمات عليا من (الادارة).
* أكد العوضي «عندما علم الحمدان ان محمد تعرض للاصابات طلب منا ان نقوم باستخراج تقارير طبية تحمل تواريخ قديمة، اي قبل إلقاء القبض على محمد وذلك في حال حدوث اي تطور في القضية او قيام محمد في حال خروجه من المباحث بتقديم شكوى ضدنا ان تكون لدينا تقارير طبية تفيد تعرضنا للضرب من قبله، وذلك كحماية لنا، إلا اننا لم نعثر على اي شيء مع محمد المطيري.
النيابة العامة قد واجهت صباح أمس المتهمين الثمانية المحالين اليها من وزارة الداخلية وهم: «عبدالله العوضي وسالم الراشد وسلمان المطر وعبدالله العازمي وعايض العتيبي وأحمد الرشيدي وخالد العازمي وفيصل العصفور». بأربع تهم هي: القتل العمد والخطف والتعذيب والاكراه على الاعتراف، وأنكر المتهم فيصل العصفور الاتهامات، موضحا أنه تلقى أوامر من الملازم أول عبدالله العوضي بالخروج في عملية اسناد، ثم تلقى أوامر بتفتيش مخيم المطيري حيث لم يسفر التفتيش عن شيء.وقال نحن كأفراد ننفذ ما يطلب منا دون أي اعتراض، أو حتى سؤال الضابط عن أسباب المهمة.
* تم توقيف الملازم أول عبدالله العوضي وبتهمة التعذيب المباشر وقد إستمعت النيابة العامة لأقواله حيث ذكر أن مدير أدارة مباحث الأحمدي كان على علم وإطلاع بكل التفاصيل وقد أكد أنه تم تعذيب محمد المطيري في منطقة كبد بعد أن أخذهم المتهم إلي "الجاخور" الذي يعود ملكه الى أحد أقارب ضابط بالداخلية . كما ذكر أن المتهم الذي تم الإفراج عنه أنورالعازمي قد توسط له النائب حسين الحريتي .
وقد أحضر إلى النيابة الملازم عبدالله العوضي مكبلا اليدين وتم التحقيق معه ومواجهته بأقوال الراشد، الذي أكد في أقواله أن عملية تعذيب المطيري تمت بإيعاز من الملازم أول الذي خطط لهذه العملية بأكملها .
وقال الملازم الراشد عندما ألقينا القبض على المطيري قمنا بضربه رغم انه لم يبد أي مقاومة،
وكان معي ضابطان اثنان، بعد أن طلبنا من الأفراد الانتظار في السيارة وبعد أن قيدناه اقتدناه إلى جاخور خال في منطقة كبد وضربناه وعذبناه وعملنا له (شواية)، فذكر انه يعرف مكان وجود كمية خمور في مخيم في كبد، فتوجهنا إلى المخيم فذكر لنا أن الخمور مدفونة تحت التراب وبالبحث لم نجد شيئا وقمنا بإعادته غالى جاخور خال، وعذبناه، وشاركني في ذلك ملازم بإيعاز من الملازم أول عبدالله العوضي .
واستمعت النيابة إلى أقوال حارس العمارة الذي اقتيد مع المطيري كي لا يبلغ ذويه وتم حجزه دون سبب وإحالته إلى الإبعاد حتى لا يكتشف أمرهم، إلا انه تم إيقاف أمر ابعاده وتم التحفظ عليه بعد ان شاهد كيف تم تعذيب المطيري وتم التحفظ عليه الى حين الانتهاء من التحقيق
وفي تطور سريع اعترف الوكيل عريف عبدالله العازمي بتفاصيل رحلة عذاب المطيري، وقال امام النيابة «أنا اعمل في مباحث الظهر والضابط المسؤول عنا هو الملازم أول عبدالله العوضي وخرجنا كفرقة إسناد برئاسة العوضي مع فرقة مباحث الاحمدي، وكان برفقتنا ضابط اخر برتبة ملازم. وتوجهنا إلى شقة محمد المطيري في جليب الشيوخ وهناك طلب منا الضباط الثلاثة الانتظار في السيارة ودخلوا الى شقة محمد وضربوه، وعلمنا انه لم يقاومهم إلا أنهم ضربوه وبعدها توجهنا إلى جاخور خال وادخلوا محمد ومنعنا الضباط من الدخول. وبعد ساعة خرجوا لنا وذهبنا مع محمد الى مخيم في بر كبد، وقالوا لنا هنا دفن محمد الخمور وطلبوا منا الحفر إلا أننا لم نجد شيئا، فعدنا مرة أخرى إلى الجاخور، وطلب منا الضباط الانتظار خارج الجاخور وادخلوا معهم محمد وبعدها طلب منا الذهاب الى منازلنا وعرفنا بعدها ان محمد أحيل الى مباحث الاحمدي
وأقر الملازم اول عبدالله العوضي، بمواجهته بأقوال الراشد بما نسب، وأقر أيضاً ان جميع أفراد المباحث تناوبوا على ضرب محمد المطيري.
وأصدرت النيابة العامة قراراتها بإلقاء القبض على كل من ذكر اسمه واحضاره امام النيابة لمواجهته بأقوال الضباط وسماع أقوالهم .
2- المحامي بشار النصار : انسحبت من الدفاع عن ضابط وفردي المباحث بعد اعترافهما بتعذيب وضرب المرحوم محمد المطيري وذلك احتراما للقانون ولاسرة المرحوم بعدما تبين الخيط الاسود من الأبيض .
إستمعت النيابة العامة مساء أمس الأول لأقوال ' الشاهد الملك ' صياح الرشيدي ومدير الطب الشرعي والطبيب الذي أعد تقرير الطبيب الشرعي الذي سلم إلى النيابة العامة. أن النيابة واجهت المتهمين الثلاثة في القضية وهم الملازم سالم الراشد وعادل العازمي وعايض العتيبي بتقارير الطب الشرعي وأقوال صياح الرشيدي فأنكروها وقررت النيابة استمرار حجزهم على ذمة القضية.
وقد ذكر الشاهد الملك عدة أمور مهمة :
1- عند اعتقالي كان معي صديقي أنور العازمي شاهد محمدالمطيري معي وهو يضرب ثم اختفى أنور وأكدت مصادرلـ أن النائب حسين الحريتي هو من توسط لأنور العازمي وليس مخلد العازمي
2- لقد تم تعذيبنا بجميع الطرق وقطعوا حلمة صدورنا بـ (مقراضة) وكسروا انفي من الضرب وأطفئوا السجائر في فمي وجردونا من الملابس بالكامل ثم رشونا بالماء البارد .
3- من طرق التعذيب ربط محمد المطيري من وسطه بحزام كبير. وكانوا يسحلونه في ممر المقر وبقوة وأعرف أوصاف الذين قاموا بتعذيبنا .
4 - كان برفقة محمد المطيري في منطقة حولي قرب معاهد البنات وفي سيارة محمد الخاصة، وأثناء ذلك استوقفتهما سيارة مدنية تحمل «فلشر» مباحث وفي داخلها شخص واحد يرتدي ملابس رياضية وطلب منهما هويتيهما فقدماهما له ومن ثم بدأ بالتطاول عليهما بالكلام بعد أن أبلغاه بان عليه اما ان يحيلهما على المباحث وإما أن يتركهما رغم انه لم يبرز هويته التي تدل على صفته الوظيفية.
وأضاف الرشيدي: «رفض إحالتنا على المباحث او حتى إعادة هويتينا، فما كان منا إلا أن سحبنا الهويتين من يده ومن ثم رفسه محمد المطيري بقدمه وهربنا بسيارتنا .
5- لقد قاموا بتعليقنا بالقرب من محمد بعد ان عصبوا اعيننا وضربونا وكنت اراهم وهم يضربون محمد. وفي فجر يوم السبت انهارت حالة محمد الصحية وكان يطلب الماء وكانت قدمه منتفخة ولا يستطيع تحريكها وكأنها مكسورة. وكان يطلب نقله الى المستشفى غير انهم أرسلوا هنديا ومعه (فازلين) لتدليك قدم محمد .
الدكتور قال :
- وقدّم الطبيب صوراً خاصة بالمواطن المطيري تبين مواضع التعذيب في جسم المتهم ورجليه
النيابة تـأمـر باستخراج كشف بالاتـصالات التي تـمت بين المتهمين الضابطين سالـم الـراشد وعبدالله العوضي من جهة، وبين مدير مباحث الأحمدي العقيد عادل الحمدان من جهة أخر.
حيث أن الاتصالات المتكررة، في حال ثبوتها بين الضابطين ومدير المباحث، قد تعطي انطباعاً بمعرفة ما كان يقوم به المتهمون منذ ضبط الميموني بتاريخ 5/1/2010 ثم نقلهم له إلى الجاخور، وأخيراً نقله إلى مخفر مباحث الأحمدي .
وسوف تقوم النيابة بمواجهة الضباط المعترفين بوجود دور للحمدان في القضية للتحقيق معه خلال الأيام المقبلة، وذلك لإقرار ثلاثة متهمين، وهم الضابطان سالم الراشد وعبدالله العوضي والفرد المباحث 'عايض العتيبي ' بعلمه بالواقعة.
- النيابة يكفيها اعتراف المتهمين الضباط الثلاثة بتعذيب الميموني، رغم اعتراف كل منهم على الآخر بأنه هو من أحدث الآثار الجسيمة في جسم المواطن الميموني
- النيابة يكفيها اعتراف المتهمين الضباط الثلاثة بتعذيب الميموني، رغم اعتراف كل منهم على الآخر بأنه هو من أحدث الآثار الجسيمة في جسم المواطن الميموني .
- النيابة العامة استمعت إلى أقوال المواطن 'أنور.ع' الذي ضبط مع المواطن صياح الرشيدي، وأفاد بأنه 'ضُرِب وعُذِّب ثلاثة أيام، وأن والده حضر وأخرجه، وأنه لا صحة لما أثير من قيام أحد النواب بإخراجه، وكذلك لم يشاهد الأشخاص الذين عذبوه، لأن الرؤية كانت محجوبة عنه أثناء ضرب .
التعليق :
حسبي الله ونعم الوكيل بكل من تسبب بقتل الميموني
وبإذن الله راح نشوفكم معلقين بنايف
المصدر جريدة كاظمه وجريدة اللان
http://www.kathima.com/v/5290
http://www.alaan.cc/pagedetails.asp?nid=108271&cid=48
