بدء الانتخابات الرئاسية في مصر (متابعة _تحليل)

ههههههههه , الله أعلم يا غالي النتائج 29 , آمين :وردة:






يا سلام عليك , تصدق شكلك اقدم مني ببرنامج البرنامج لأني يعني من فترة شهرين بس بدأت اشوفه خخخخخ

:وردة:





بلهجتكم , يرحم والديك إلا حبيب الشيعه حمدين , يقول عايز ينشط السياحه الدينيه

ويفتح الطريق للسياح الايرانيين عشان يزوروا مقابر "آل البيت" محسسني عايشين

بالنجف أو كرب وبلاء لول . عندك ابوالفتوح أو مرسي او الليبراليين على رأسهم خالد علي , بس العوا وحمدين حبايب الشيعه درجه أولى , وعلى فكره سعودي , أغلب المرشحين كان لهم سوابق بالسجن في عهد مبارك خخخخخ , ابوالفتوح ومرسي مثلاً , مرسي انسجن بعد الثورة ههههههههههههه بيوم جمعة الغضب :D.


:p يرحم والديك بلاش الحكم الناصري اللي خلى العسكر الديكتاتورين يحكمونا 60 سنه.



توني ادري :confused:

انا ضد فكر عبد الناصر بس شفت له مقطع ويتكمل من ناحية اقتصادية وامام السادات

حسيت انه شجاع ومن زمان مايخاف من قول الحق في وجه الروساء

بس انا ضد فكر عبد الناصر ,, عبد الناصر لو حطينا شعارته على جنب ماخلف لمصر الا الديون

والانهيار والعرب كا كل كان يخاذ العرب بحماسه سواء كانو مستعدين او لا المهم يعمل الي هو

عايزه وعندي معلومة ماني متاكد منها !! هل صحيح انه قتل 200 الاف من الاخوان !!

ومقطع لما يستهزاء بالحجاب واللحاء مقطع محزن خصوصا انهم معروف ميولة الشيوعي
 
شكرا لك أخونا عمر على نشر البيانات والصور الجميلة للانتخابات :وردة:

نتمنى السلامة والنزاهة في إجراء الانتخابات في كل انحاء مصر أم الدنيا

أعجبني ما قاله المرشح عبد المنعم أبو الفتوح: الشعب المصري يختار اليوم خادما له!

سبحان الله الرئيس خادم للشعب!
 

ذعذاع

عضو مميز


اجمل تغريدة بتويتر


@abo3asam: يسألونك عن شعب مصر :
العابرون للقناة .. المهلكون للطغاة

#مصر_تنتخب


 

ابو هزاع

عضو مميز
أتمنى رئيس ل مصر يكون في محل ثقة الشعب ويدير الدولة بإقتدار وحكمة بغض النظر عن الأحزاب وإنتمائه لجهة معيّنة.. يستاهلون كل خير
 

ناصر بن تركي

عضو مخضرم
شكراً للاخوة الاعضاء ونتمنى تتفاعلون مع الانتخابات ومايحصل بالفيس بوك وتويتر والاخبار عن الانتخابات

اخوي سعودي حمدين صباحي يلبس ثوب عبدالناصر وانا لا احبذ الاشخاص المقلدين رغم ان صباحي للامانه رجل نزية ومثقف وواعي ...

عبدالناصر هو من الزعماء العرب الذي لن ننساهم ...هو والملك فيصل والسادات وزايد الله يرحمهم جميعا ..لكن مهما قلنا لو ذكرنا حسنة واحده لعبدالناصر وهي تأميم قناة السويس فهي ستمحي جميع اخطاءه
 
شكراً للاخوة الاعضاء ونتمنى تتفاعلون مع الانتخابات ومايحصل بالفيس بوك وتويتر والاخبار عن الانتخابات

اخوي سعودي حمدين صباحي يلبس ثوب عبدالناصر وانا لا احبذ الاشخاص المقلدين رغم ان صباحي للامانه رجل نزية ومثقف وواعي ...

عبدالناصر هو من الزعماء العرب الذي لن ننساهم ...هو والملك فيصل والسادات وزايد الله يرحمهم جميعا ..لكن مهما قلنا لو ذكرنا حسنة واحده لعبدالناصر وهي تأميم قناة السويس فهي ستمحي جميع اخطاءه



بالنسبة لي جمال عبد الناصر شخص قاد العرب للهاوية وتسبب بسبب تعنته

واعتراف السادات باسرائيل هو محاول لتصحيح خطاء عبدالناصر , عبد الناصر ومن تلاه

كانو يلعبون على حساب رصيد مصر من الثروات حتى صارت على الحديدة , لعبو بالرصيد

الذي تعب غيرهم في تحقيقه وضيعوه في مهاتراتهم وحماس المراهقين وان اول مسمار

دق في نعش القضية الفلسطينية هيا القومية العربية الفكرة السخيفه المهزوزه

التي قام عليها نظام عبدالناصر وحافظ الاسد الشيوعيين , كلهم سيئين لاكن الفرق ان

جمال عبدالناصر يحكم مصر وحافظ يحكم سوريا هو بافكاره جعل الحكام العرب عبارة

عن عسكريين يجلدون الشعب
 

ناصر بن تركي

عضو مخضرم
المصريون يصوتون في اول انتخابات رئاسية بعد الاطاحة بمبارك



القاهرة (رويترز) - اصطف المصريون في صبر يوم الأربعاء للإدلاء بأصواتهم واختيار رئيسهم بحرية لأول مرة منذ عهد الفراعنة لكن حالة الاستقطاب في البلاد تجعل النتيجة معلقة في الانتخابات التي يخوضها 13 مرشحا انسحب أحدهم الأسبوع الماضي.
ورغم الهدوء الذي اتسم به الاقتراع تعرض مرشح بارز لمحاولة اعتداء من محتجين خلال مغادرته لجنة انتخاب أدلى فيها بصوته في العاصمة.
وفي غياب استطلاعات للرأي يعول عليها لا يعلم أحد من سيفوز بالرئاسة التي يتنافس عليها مرشحون إسلاميون وليبراليون وشخصيات من النظام السابق للرئيس حسني مبارك الذي أطاحت به انتفاضة شعبية في 11 فبراير شباط من العام الماضي.
إلا أن المصريين مستمتعون بحالة عدم اليقين من النتيجة بعد أن شاب التلاعب استفتاءات وانتخابات الرئاسة خلال 30 عاما قضاها مبارك في السلطة.
وأغلقت لجان الانتخاب أبوابها في الساعة التاسعة مساء بالتوقيت المحلي (1900 بتوقيت جرينتش) بعد مد الاقتراع ساعة إضافية في محاولة لاستيعاب زحام الناخبين.
وقالت جماعة الاخوان المسلمين ان مرشحها محمد مرسي متقدم بعد اليوم الاول من الانتخابات التي تجرى جولتها الاولى على يومين. وقالت حملة عمرو موسى ايضا ان مرسي في المقدمة يليه موسى الامين العام السابق للجامعة العربية في المركز الثاني. ويصعب التحقق من مدى مصداقية هذه المزاعم.
وقال إسلام محمد وهو مدرب سباحة يبلغ من العمر 27 عاما بينما كان ينتظر في الطابور أمام لجنته الانتخابية في القاهرة "يجب أن نثبت أن زمن بقائنا في المنزل في حين يختار آخرون لنا قد ولى."
ولم ترد تقارير بوقوع أعمال عنف بعد ساعات من بدء عملية التصويت. لكن المرشح أحمد شفيق وهو آخر رئيس للوزراء في عهد مبارك تعرض لمحاولة اعتداء عليه.
وأظهرت صور لرويترز محاولة رشق شفيق بالأحذية كما ردد نشطاء هتافات ضده وضد المجلس ألأعلى للقوات المسلحة الذي يدير شؤون مصر والذي يعتقد البعض أنه وراء ترشح شفيق القائد السابق للقوات الجوية.
وقال شفيق الذي كان يسير وسط حراس يرتدون الزي المدني عملوا على حمايته معلقا على محاولة الاعتداء "(هذا) خلاف في الرأي وغلط انه يصل لدرجة الإهانة."
والانتخابات الرئاسية حلقة مهمة في الانتفاضة المصرية التي قتل فيها نحو 850 متظاهرا وأصيب أكثر من ستة آلاف.
وقد لا يشعر عدد من شباب الانتفاضة بالثقة إزاء وضع مستقبل مصر في يد إسلاميين أو في يد سياسيين من نظام مبارك إلا أن هؤلاء المرشحين قد يتمتعون بشعبية بين كثير من الخمسين مليون ناخب الذين يتوقون إلى إصلاحات بتوجه إسلامي أو يريدون قبضة يد قوية وصاحبة خبرة لاعادة الاستقرار والأمن المفقودين منذ الانتفاضة.
وبصرف النظر عمن سيفوز فإنه سيواجه مهمة شاقة لانعاش الاقتصاد وسيتحتم عليه التعامل مع المؤسسة العسكرية الحريصة على الحفاظ على المزايا الاقتصادية والنفوذ السياسي الذي تتمتع به.
ويدير المجلس الأعلى للقوات المسلحة شؤون مصر منذ أن أطاحت الانتفاضة بمبارك وتعهد بتسليم السلطة إلى رئيس مدني منتخب بحلول الأول من يوليو تموز.
ولم تتحدد بعد اختصاصات رئيس الجمهورية والحكومة والبرلمان والسلطة القضائية والجيش بسبب خلاف بين التيارات السياسية بشأن تشكيل الجمعية التأسيسية المعنية بصياغة دستور البلاد.
وحتى مع بدء اليوم الأول من انتخابات الرئاسة التي تجري على مدى يومين لم يحدد كثير من المصريين رأيهم بعد بخصوص مرشحهم.
وقال محمود مرسي (23 عاما) "سأدلي بصوتي اليوم بصرف النظر عن أي شئ. إنه حدث تاريخي رغم أني لا أعلم بعد لمن سأعطي صوتي." وأضاف أنه ربما يصوت لصالح مرسي مرشح حزب الحرية والعدالة الذراع السياسية لجماعة الاخوان المسلمين.
وتسود مصر التي يقطنها 82 مليون نسمة أجواء احتفالية فكثير من الناخبين يقفون في الصف يمزحون ويتحدثون في استرخاء عن يوم سيظلون يتذكرونه.
وتدفق الناخبون على اللجان الانتخابية وبعضهم يحمل مقاعد وصحفا متوقعين الانتظار في الصفوف لفترات طويلة.
وبعد حملة انتخابية دامت ثلاثة أسابيع استمتع المصريون برؤية المرشحين يقفون جنبا إلى جنب معهم في الصف.
ولم تشهد الانتخابات المصرية مثل هذه المشاهد في الماضي عندما كان التلفزيون المصري يصور مبارك وهو يدلي بصوته وسط حفاوة وقد احاطت به مجموعة من المسؤولين دون ظهور ناخب عادي في اللجنة الانتخابية للرئيس.
وفي أحد أحياء القاهرة وقف موسى وزير الخارجية الأسبق في عهد مبارك في صف مع بقية الناخبين مبديا أمله في أن ينتخب المصريون رئيسا قادرا بحق على قيادة مصر في مثل هذا الوقت الصعب.
وأبدى أحد مؤيدي موسى (75 عاما) واكتفى بذكر اسمه الأول فقط وهو أحمد سعادته بهذا المنظر قائلا "بصراحة تعجبني فكرة الوقوف في الصف مع الرئيس المقبل."
وفي أماكن أخرى في القاهرة صفق ناخبون للمرشح المستقل الإسلامي عبد المنعم أبو الفتوح (60 عاما) وهو يقف في الصف.
وقال أبو الفتوح إنه لأول مرة يخرج المصريون ليختاروا رئيسهم بعد انتهاء زمن الفراعنة.
وأضاف "نريد اليوم ان.. الشعب المصري يختار رئيسا يعبر عن استقلاله.. رئيسا لا يأخذ قراره الا من الشعب المصري.. رئيسا يحافظ علي استقلال مصر لا يخضع لاملاءات داخلية او خارجية. يحافظ علي كرامة المصريين.. يحافظ علي ثروات المصريين. يحافظ علي كرامة اخواننا وابنائنا خارج مصر."
وبعد أن شاب التلاعب انتخابات سابقة في عهد مبارك فان المصريين يقظون لأي مخالفات. وفي احدى اللجان الانتخابية في القاهرة تدخل قاض بعد أن شكا ناخبون من أن أحد الموظفين في اللجنة الانتخابية حاول الترويج لمرشح إسلامي.
وقال رئيس لجنة الانتخابات الرئاسية المستشار فاروق سلطان في مؤتمر صحفي عقد بعد ساعات من بدء الاقتراع إن اللجنة أحالت ثلاث مخالفات لحظر الدعاية الانتخابية إلى النائب العام للتحقيق واتخاذ ما يراه.
وأضاف أن المخالفات تخص حملات مرسي وشفيق وأبو الفتوح.
لكن مخالفات الدعاية الانتخابية عقوبتها الغرامة بافتراض أن النيابة العامة أحالت مرتكبيها للمحاكمة الجنائية.
وقال شهود إن قوات الجيش والشرطة التي قامت بتأمين لجان الانتخاب ألقت القبض على عدد من الأشخاص لمخالفة قواعد حظر الدعاية الذي يستمر يومين قبل الاقتراع وخلاله.
وإذا لم يفز أحد المرشحين بأكثر من خمسين بالمئة من الأصوات في الجولة الأولى فستجري جولة إعادة في 16 و17 يونيو حزيران. وستعلن نتائج الجولة الأولى يوم الثلاثاء ولكن المؤشرات الأولية للنتيجة قد تظهر يوم السبت.
ويشعر الكثير من المصريين بأن صوتهم أصبح مسموعا.
وقال أحمد علي وهو طالب صيدلة في الاسكندرية ثاني أكبر المدن المصرية "لم أدل بصوتي في انتخابات الرئاسة في حياتي ومن ثم فان هذه التجربة جديدة وتجعلني أشعر أني مواطن في هذا البلد."
وتلقى تطورات الاحداث بعد مبارك متابعة كثيفة من الغرب القلق لصعود الاسلاميين ومن اسرائيل التي تخشى على مصير اتفاقية السلام التي ابرمتها عام 1979 مع مصر كما يقلقها الدفعة التي يمكن ان تعطيها جماعة الاخوان المسلمين لحركة المقاومة الاسلامية (حماس) الفلسطينية في قطاع غزة.
وقال سعد عبد ربه وهو موظف لدى ادلائه بصوته في الاسكندرية "انتخاباتنا ستجعل صوت مصر يدوي عاليا في العالم العربي." واضاف "على مدى 30 عاما كانت مصر بلا صوت لكنه سيسمع الآن لأن المصريين سيختارون رئيسهم."
وتشعر دول خليجية عديدة بالقلق بشأن من سيقود مصر ذات الثقل الاقليمي بعد الاطاحة بمبارك حليفهم لوقت طويل. ونجت الممالك والامارات الخليجية حتى الآن من الانتفاضات والصراعات العربية التي اندلعت العام الماضي.
وفي محاولة لتهدئة هذه المخاوف تعهد مرسي في حشد انتخابي يوم الأحد بعدم تصدير الثورة لأحد.
ودخل مرسي السباق في اللحظة الاخيرة بعدما استبعدت اللجنة الانتخابية المرشح الاساسي لجماعة الاخوان المسلمين خيرت الشاطر. وربما يفتقد مرسي للجاذبية الشعبية لكنه يمكن ان يعتمد على قدرة الجماعة على الحشد.
وبين منافسيه عبد المنعم ابو الفتوح وهو اسلامي يمتد نطاق مؤيديه من الليبراليين الى السلفيين المتشددين وموسى وهو من أشهر الاسماء في السباق وشفيق.
وأصبح المرشح اليساري حمدين صباحي الخيار المفضل لكثير من الناخبين الذين لا يفضلون المرشحين الاسلاميين أو وزيري مبارك السابقين. ويستلهم صباحي فكر الزعيم الراحل جمال عبد الناصر الذي قاد تنظيم الضباط الاحرار للاطاحة بالملكية في 1952.
وأجرى مبارك -تحت ضغط من امريكا حليفه الرئيسي- أول انتخابات رئاسية تعددية في مصر عام 2005 لكن في ظل قواعد منعت ترشيح منافس حقيقي. وكان من المقرر اجراء انتخابات اخرى في 2011 لكن الانتفاضة الشعبية اطاحت به قبل ذلك.
وحتى لو مرت الانتخابات الرئاسية بسلام وسلم الجيش السلطة تواجه مصر طريقا صعبة.
وقال ستيفن كوك من مجلس العلاقات الخارجية في واشنطن "لن يكون الأمر سلسا..ليس فقط بسبب المشكلات الاقتصادية لكن المصريين سيمرون بفترة صعبة سيحاولون فيها تحديد نوع النظام السياسي الذي يريدونه ونوع المجتمع الذي يرغبون فيه.. وما تمثله مصر ومكانتها المناسبة في المنطقة والعالم. هذه ليست بالأمور الهينة."
(إعداد إبراهيم الجارحي للنشرة العربية - تحرير أحمد حسن)
من شيماء فايد ومروة عوض
 

ناصر بن تركي

عضو مخضرم
محتجون يرشقون المرشح لرئاسة مصر أحمد شفيق بالأحذية


r



المرشح لرئاسة مصر أحمد شفيق الذي كان آخر رئيس للوزراء في عهد الرئيس السابق حسني مبارك بعد أن أدلى بصوته في لجنة انتخاب بضاحية القاهرة الجديدة في شرق العاصمة.​
وشفيق قائد سابق للقوات الجوية ووزير سابق للطيران المدني.
وكان المحتجون تجمعوا أمام مقر لجنة الانتخاب مرددين هتافات تقول "يسقط يسقط حكم العسكر" و"يسقط يسقط النظام" في إشارة إلى الإدارة العسكرية لشؤون البلاد منذ الإطاحة بمبارك في انتفاضة شعبية مطلع العام الماضي.
وكان أقارب بعض من قتلوا في الانتفاضة يحملون صورا لهم وقت الاعتداء. وقالوا لدى وصول سيارة شفيق (70 عاما) إلى المكان "الجبان هنا. المجرم هنا."
وهتفوا "يا نجيب حقهم يا نموت زيهم" متهمين شفيق بأنه وراء قتلهم وقائلين إن يديه ملوثة بدمائهم. كما وصفوه بالفلول في إشارة إلى بقايا حكومة مبارك.
وألقى محتجون أحذيتهم صوب شفيق لدى دخوله مقر لجنة الانتخاب وعمل حراسه المسلحون الذين ارتدو الزي المدني على حمايته من الغاضبين الذين كانوا قريبين منه للغاية.
وقال بيان لحملة شفيق اذاعته وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية ان الاعتداء على المرشح الرئاسي مدبر وسببه ارتفاع مؤشرات التصويت لصالحه.
وقال البيان "الفريق شفيق بخير ومثل هذه التصرفات الشاذة والفوضوية لن تثنيه عن المضي قدما في طريقه."
وتسبب ترشح شفيق في حالة استقطاب بين المصريين لأن البعض رأى أن ترشحه يمثل عودة إلى الماضي بينما رأى البعض الآخر أن بإمكانه إعادة الاستقرار للبلاد.
وتبادل معارضو شفيق ومؤيدوه الرشق بالحجارة وزجاجات المياه حين كان يغادر المكان. وتحطم زجاج عدد من السيارات في التراشق.
وكانت مظاهرات احتجاج في ميدان التحرير بعد سقوط مبارك تسببت في إعفاء شفيق من منصب رئيس الوزراء وتكليف عصام شرف برئاسة حكومة جديدة.
وفي وقت سابق اليوم رد شفيق على منتقدي عمله مع مبارك بالقول إنه عمل لمصر وليس لرجل أو نظام.
وكان البعض اعتبروا أن شفيق تحدى مشاعرهم حين نسب إليه القول خلال الأسابيع الماضية إن مبارك مثله الأعلى.
(إعداد محمد عبد اللاه للنشرة العربية - شارك في التغطية شمس عودة - تحرير أحمد حسن)
من دينا زايد وعمرو عبد الله
 

ناصر بن تركي

عضو مخضرم
انتهاء اليوم الأول من الانتخابات الرئاسية في مصر

القاهرة (رويترز) - اصطف المصريون في صبر يوم الأربعاء للإدلاء بأصواتهم واختيار رئيسهم بحرية لأول مرة منذ عهد الفراعنة لكن حالة الاستقطاب في البلاد تجعل النتيجة مُعلقة في الانتخابات التي يخوضها 13 مرشحا انسحب أحدهم الأسبوع الماضي.
ورغم الهدوء الذي اتسم به الاقتراع تعرض مرشح بارز لمحاولة اعتداء من محتجين خلال مغادرته لجنة انتخاب أدلى فيها بصوته في العاصمة.
وفي غياب استطلاعات للرأي يعول عليها لا يعلم أحد من سيفوز بالرئاسة التي يتنافس عليها مرشحون إسلاميون وليبراليون وشخصيات من النظام السابق للرئيس حسني مبارك الذي أطاحت به انتفاضة شعبية في 11 فبراير شباط من العام الماضي.
إلا أن المصريين مستمتعون بحالة عدم اليقين من النتيجة بعد أن شاب التلاعب استفتاءات وانتخابات الرئاسة خلال 30 عاما قضاها مبارك في السلطة.
وأغلقت لجان الانتخاب أبوابها في الساعة التاسعة مساء بالتوقيت المحلي (1900 بتوقيت جرينتش) بعد مد الاقتراع ساعة إضافية في محاولة لاستيعاب زحام الناخبين.
وقال إسلام محمد وهو مدرب سباحة يبلغ من العمر 27 عاما بينما كان ينتظر في الطابور أمام لجنته الانتخابية في القاهرة "يجب أن نثبت أن زمن بقائنا في المنزل في حين يختار آخرون لنا قد ولى."
ولم ترد تقارير بوقوع أعمال عنف بعد ساعات من بدء عملية التصويت. لكن المرشح أحمد شفيق وهو آخر رئيس للوزراء في عهد مبارك تعرض لمحاولة اعتداء عليه.
وأظهرت صور لرويترز محاولة رشق شفيق بالأحذية كما ردد نشطاء هتافات ضده وضد المجلس ألأعلى للقوات المسلحة الذي يدير شؤون مصر والذي يعتقد البعض أنه وراء ترشح شفيق القائد السابق للقوات الجوية.
وقال شفيق الذي كان يسير وسط حراس يرتدون الزي المدني عملوا على حمايته معلقا على محاولة الاعتداء "(هذا) خلاف في الرأي وغلط انه يصل لدرجة الإهانة."
والانتخابات الرئاسية حلقة مهمة في الانتفاضة المصرية التي قتل فيها نحو 850 متظاهرا وأصيب أكثر من ستة آلاف.
وقد لا يشعر عدد من شباب الانتفاضة بالثقة إزاء وضع مستقبل مصر في يد إسلاميين أو في يد سياسيين من نظام مبارك إلا أن هؤلاء المرشحين قد يتمتعون بشعبية بين كثير من الخمسين مليون ناخب الذين يتوقون إلى إصلاحات بتوجه إسلامي أو يريدون قبضة يد قوية وصاحبة خبرة لاعادة الاستقرار والأمن المفقودين منذ الانتفاضة.
وبصرف النظر عمن سيفوز فإنه سيواجه مهمة شاقة لانعاش الاقتصاد وسيتحتم عليه التعامل مع المؤسسة العسكرية الحريصة على الحفاظ على المزايا الاقتصادية والنفوذ السياسي الذي تتمتع به.
ويدير المجلس الأعلى للقوات المسلحة شؤون مصر منذ أن أطاحت الانتفاضة بمبارك وتعهد بتسليم السلطة إلى رئيس مدني منتخب بحلول الأول من يوليو تموز.
ولم تتحدد بعد اختصاصات رئيس الجمهورية والحكومة والبرلمان والسلطة القضائية والجيش بسبب خلاف بين التيارات السياسية بشأن تشكيل الجمعية التأسيسية المعنية بصياغة دستور البلاد.
وحتى مع بدء اليوم الأول من انتخابات الرئاسة التي تجري على مدى يومين لم يحدد كثير من المصريين رأيهم بعد بخصوص مرشحهم.
وقال محمود مرسي (23 عاما) "سأدلي بصوتي اليوم بصرف النظر عن أي شئ. إنه حدث تاريخي رغم أني لا أعلم بعد لمن سأعطي صوتي." وأضاف أنه ربما يصوت لصالح محمد مرسي مرشح حزب الحرية والعدالة الذراع السياسية لجماعة الاخوان المسلمين.
وتسود مصر التي يقطنها 82 مليون نسمة أجواء احتفالية فكثير من الناخبين يقفون في الصف يمزحون ويتحدثون في استرخاء عن يوم سيظلون يتذكرونه.
وتدفق الناخبون على اللجان الانتخابية وبعضهم يحمل مقاعد وصحفا متوقعين الانتظار في الصفوف لفترات طويلة.
وبعد حملة انتخابية دامت ثلاثة أسابيع استمتع المصريون برؤية المرشحين يقفون جنبا إلى جنب معهم في الصف.
ولم تشهد الانتخابات المصرية مثل هذه المشاهد في الماضي عندما كان التلفزيون المصري يصور مبارك وهو يدلي بصوته وسط حفاوة وقد أحاطت به مجموعة من المسؤولين دون ظهور ناخب عادي في اللجنة الانتخابية للرئيس.
وفي أحد أحياء القاهرة وقف المرشح الرئاسي عمرو موسى وزير الخارجية الأسبق في عهد مبارك والأمين العام السابق لجامعة الدول العربية في صف مع بقية الناخبين مبديا أمله في أن ينتخب المصريون رئيسا قادرا بحق على قيادة مصر في مثل هذا الوقت الصعب.
وأبدى أحد مؤيدي موسى (75 عاما) واكتفى بذكر اسمه الأول فقط وهو أحمد سعادته بهذا المنظر قائلا "بصراحة تعجبني فكرة الوقوف في الصف مع الرئيس المقبل."
وفي أماكن أخرى في القاهرة صفق ناخبون للمرشح المستقل الإسلامي عبد المنعم أبو الفتوح (60 عاما) وهو يقف في الصف.
وقال أبو الفتوح إنه لأول مرة يخرج المصريون ليختاروا رئيسهم بعد انتهاء زمن الفراعنة.
وأضاف "نريد اليوم ان.. الشعب المصري يختار رئيسا يعبر عن استقلاله.. رئيسا لا يأخذ قراره الا من الشعب المصري.. رئيسا يحافظ علي استقلال مصر لا يخضع لاملاءات داخلية او خارجية. يحافظ علي كرامة المصريين.. يحافظ علي ثروات المصريين. يحافظ علي كرامة اخواننا وابنائنا خارج مصر."
وبعد أن شاب التلاعب انتخابات سابقة في عهد مبارك فان المصريين يقظون لأي مخالفات. وفي احدى اللجان الانتخابية في القاهرة تدخل قاض بعد أن شكا ناخبون من أن أحد الموظفين في اللجنة الانتخابية حاول الترويج لمرشح إسلامي.
وقال رئيس لجنة الانتخابات الرئاسية المستشار فاروق سلطان في مؤتمر صحفي عقد بعد ساعات من بدء الاقتراع إن اللجنة أحالت ثلاث مخالفات لحظر الدعاية الانتخابية إلى النائب العام للتحقيق واتخاذ ما يراه.
وأضاف أن المخالفات تخص حملات مرسي وشفيق وأبو الفتوح.
لكن مخالفات الدعاية الانتخابية عقوبتها الغرامة بافتراض أن النيابة العامة أحالت مرتكبيها للمحاكمة الجنائية.
وقال شهود إن قوات الجيش والشرطة التي قامت بتأمين لجان الانتخاب ألقت القبض على عدد من الأشخاص لمخالفة قواعد حظر الدعاية الذي يستمر يومين قبل الاقتراع وخلاله.
وإذا لم يفز أحد المرشحين بأكثر من خمسين بالمئة من الأصوات في الجولة الأولى فستجري جولة إعادة في 16 و17 يونيو حزيران. وستعلن نتائج الجولة الأولى يوم الثلاثاء ولكن المؤشرات الأولية للنتيجة قد تظهر يوم السبت.
ويشعر الكثير من المصريين بأن صوتهم أصبح مسموعا.
وقال أحمد علي وهو طالب صيدلة في الاسكندرية ثاني أكبر المدن المصرية "لم أدل بصوتي في انتخابات الرئاسة في حياتي ومن ثم فان هذه التجربة جديدة وتجعلني أشعر أني مواطن في هذا البلد."
وتلقى تطورات الأحداث بعد مبارك متابعة كثيفة من الغرب القلق لصعود الاسلاميين ومن اسرائيل التي تخشى على مصير اتفاقية السلام التي ابرمتها عام 1979 مع مصر كما يقلقها الدفعة التي يمكن ان تعطيها جماعة الاخوان المسلمين لحركة المقاومة الاسلامية (حماس) الفلسطينية في قطاع غزة.
وقال سعد عبد ربه وهو موظف لدى ادلائه بصوته في الاسكندرية "انتخاباتنا ستجعل صوت مصر يدوي عاليا في العالم العربي." واضاف "على مدى 30 عاما كانت مصر بلا صوت لكنه سيسمع الآن لأن المصريين سيختارون رئيسهم."
وتشعر دول خليجية عديدة بالقلق بشأن من سيقود مصر ذات الثقل الاقليمي بعد الاطاحة بمبارك حليفهم لوقت طويل. ونجت الممالك والامارات الخليجية حتى الآن من الانتفاضات والصراعات العربية التي اندلعت العام الماضي.
وفي محاولة لتهدئة هذه المخاوف تعهد مرسي في حشد انتخابي يوم الأحد بعدم تصدير الثورة لأحد.
ودخل مرسي السباق في اللحظة الاخيرة بعدما استبعدت اللجنة الانتخابية المرشح الاساسي لجماعة الاخوان المسلمين خيرت الشاطر. وربما يفتقد مرسي للجاذبية الشعبية لكنه يمكن ان يعتمد على قدرة الجماعة على الحشد.
وبين منافسيه عبد المنعم ابو الفتوح وهو اسلامي يمتد نطاق مؤيديه من الليبراليين الى السلفيين المتشددين وموسى وهو من أشهر الاسماء في السباق وشفيق.
وأصبح المرشح اليساري حمدين صباحي الخيار المفضل لكثير من الناخبين الذين لا يفضلون المرشحين الاسلاميين أو وزيري مبارك السابقين. ويستلهم صباحي فكر الزعيم الراحل جمال عبد الناصر الذي قاد تنظيم الضباط الاحرار للاطاحة بالملكية في 1952.
وأجرى مبارك -تحت ضغط من امريكا حليفه الرئيسي- أول انتخابات رئاسية تعددية في مصر عام 2005 لكن في ظل قواعد منعت ترشيح منافس حقيقي. وكان من المقرر اجراء انتخابات اخرى في 2011 لكن الانتفاضة الشعبية اطاحت به قبل ذلك.
وحتى لو مرت الانتخابات الرئاسية بسلام وسلم الجيش السلطة تواجه مصر طريقا صعبة.
وقال ستيفن كوك من مجلس العلاقات الخارجية في واشنطن "لن يكون الأمر سلسا..ليس فقط بسبب المشكلات الاقتصادية لكن المصريين سيمرون بفترة صعبة سيحاولون فيها تحديد نوع النظام السياسي الذي يريدونه ونوع المجتمع الذي يرغبون فيه.. وما تمثله مصر ومكانتها المناسبة في المنطقة والعالم. هذه ليست بالأمور الهينة."
(إعداد محمد عبد اللاه للنشرة العربية - تحرير أحمد حسن)
من شيماء فايد ومروة عوض
 

ناصر بن تركي

عضو مخضرم
المصريون يستكملون عملية اختيار رئيس جديد الخميس


القاهرة (رويترز) - استأنف المصريون يوم الخميس عملية انتخاب رئيس جديد في أول انتخابات رئاسية حرة بعد أن مر اليوم الأول بسلام بخلاف إلقاء الحجارة على المرشح أحمد شفيق الذي تم تعيينه رئيسا للوزراء قبل سقوط الرئس السابق حسني مبارك.
وتدور المنافسة بشكل أساسي بين مرشحين إسلاميين وآخرين علمانيين مثل شفيق وعمرو موسى وزير الخارجية الأسبق في عهد مبارك والأمين العام السابق لجامعة الدول العربية.
وتشكلت صفوف طويلة أمام مراكز الاقتراع في وقت مبكر يوم الأربعاء وقرر البعض تأجيل عملية التصويت الى بعد الظهيرة. لكن نسبة الإقبال حتى الان بدت أقل من نسبة المشاركة في انتخابات مجلس الشعب عندما حصد الإسلاميون أغلب المقاعد. كما أن حرارة الجو جعلت البعض يحجم عن التصويت نهارا.
وقال فؤاد محمود البالغ من العمر 57 عاما "سأصوت يوم الخميس تجنبا للازدحام. أنا أؤيد عمرو موسى. هو يعرف البلد ولديه الخبرة. اخترت حزب الاخوان المسلمين في انتخابات مجلس الشعب لكننا لم نجن من ورائهم شيئا."
وتمثل الانتخابات خطوة حيوية في مرحلة انتقالية يقودها الجيش اتسمت بالاحتجاجات والعنف والنزاعات السياسية. وتعهد المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي تولى شؤون البلاد بعد الإطاحة بمبارك في 11 فبراير شباط 2011 بتسليم السلطة إلى رئيس جديد بحلول الأول من يوليو تموز.
حتى بحلول هذا الوقت من المتوقع أن يظل الجيش بكل ما يملك من مميزات ومصالح تجارية صاحب نفوذ في السنوات المقبلة. كما أن النزاع حول عملية صياغة الدستور الجديد يعني أن الرئيس الجديد لن يكون على علم بسلطاته عندما يجري انتخابه.
وأيا كان الفائز فإنه يواجه مهاما مضنية مثل إصلاح الاقتصاد وإعادة الأمن وكلاهما مسألة تمثل مبعث قلق كبير لدى المواطنين.
وقالت جماعة الاخوان المسلمين إن مرشحها محمد مرسي متقدم بعد تصويت يوم الاربعاء. كما أن حملة موسى أعلنت تصدر مرسي السباق ومجيء الأمين العام السابق للجامعة العربية في المرتبة الثانية.
وشعر الناخبون بسعادة غامرة بقدرتهم الجديدة على التأثير على انتخابات تنافسية بشكل حقيقي بعد التلاعب في الانتخابات لسنوات طويلة خلال عهد مبارك الذي كان رجلا عسكريا شأنه شأن جميع الرؤساء الذين تولوا قيادة مصر.
وقال محمد مصطفى وهو مهندس في حي الزمالك بالقاهرة ويبلغ من العمر 52 عاما "هذه هي المرة الأولى التي انتخب فيها طوال حياتي. لم أكن أشارك في الانتخابات السابقة لأننا كنا نعلم من هو الرئيس. هذه هي المرة الأولى التي لا نعرف فيها."
وفي حالة عدم حصول أي مرشح كما هو متوقع على 50 في المئة من الأصوات فستجرى جولة إعادة بين المرشحين اللذين يحصلان على اكبر نسبة من الأصوات يومي 16 و17 يونيو حزيران. وربما تتضح نتائج الجولة الأولى بحلول يوم السبت لكن النتائج الرسمية لن تعلن قبل يوم الثلاثاء.
وبعد حملة انتخابية شهدت إجراء أول مناظرة تلفزيونية على غرار المناظرات الأمريكية بين مرشحين بارزين وجد الناخبون أنفسهم ينتظرون في الطوابير ذاتها مع مرشحين للرئاسة تعمدوا الانتظار في الصفوف شأنهم شأن باقي الناخبين.
واستقبل المرشح الإسلامي المستقل عبد المنعم أبو الفتوح (60 عاما) بالتصفيق لدى انضمامه إلى الصف في مركز اقتراع بالقاهرة. وقال مرسي (60 عاما) بعد أن أدلى بصوته في مدينة الزقازيق بالدلتا إن المصريين لن يقبلوا أي أحد من نظام مبارك "الفاسد".
أما عندما وصل شفيق (70 عاما) إلى لجنة الانتخاب في القاهرة ألقى عليه الناخبون الأحذية والحجارة وهتف بعضهم قائلين "الجبان أهه.. المجرم أهه" و"يسقط يسقط حكم العسكر". وشأنه شأن مبارك كان شفيق قائدا للقوات الجوية في وقت سابق قبل ان يرأس آخر حكومة قبل سقوط مبارك.
ويؤيده من يريدون رجل دولة قويا لإعادة النظام لكن آخرين يعتبرون أنه يمثل كل ما ثاروا من أجل تغييره.
وترك موسى (75 عاما) العمل مع نظام مبارك قبل عشر سنوات من قيام الانتفاضة. وفي الجامعة العربية استفاد من شعبيته التي حققها بانتقاده لاسرائيل وسياسة الولايات المتحدة في المنطقة. لكن البعض ما زال يعتبره من "فلول" نظام مبارك.
وبالنسبة لمن لا يمكنهم تقبل الإسلاميين ومن عملوا في نظام مبارك على حد سواء فإن مرشحهم المفضل هو اليساري حمدين صباحي (57 عاما).
ورصد مراقبون مستقلون انتهاكات بسيطة في عملية الانتخابات يوم الاربعاء مثل الدعاية أمام اللجان الانتخابية لكنهم قالوا إنها لا تؤثر على سلامتها.
وتجري محاكمة مبارك (84 عاما) لإصداره أوامر بقتل محتجين ولاتهامات بالفساد. ومن المقرر إصدار حكم في قضيته في الثاني من يونيو حزيران.
(إعداد دينا عفيفي للنشرة العربية - تحرير أميرة فهمي)
من تميم عليان وسامية نخول
 

الثقيل

عضو بلاتيني
الله يستر على مصر
ويكفيها شر الاعداء
عندي شكوك تخوف بعد الانتخابات
لان الشعوب العربيه لاتعترف بنتيجة الانتخابات
دائما تهمة التزوير جاهز لااي واحد ماينجح
 

ناصر بن تركي

عضو مخضرم
الله يستر على مصر

ويكفيها شر الاعداء
عندي شكوك تخوف بعد الانتخابات
لان الشعوب العربيه لاتعترف بنتيجة الانتخابات

دائما تهمة التزوير جاهز لااي واحد ماينجح


مصر تغيرت وبها ستعود الامة العربية ...هذه اول انتخابات مصرية وعربية بأشراف جمعيات دولية وبأشراف القضاء ...الانتخابات نزيهه حتى الان وسينتهي العرس الديمقراطي وستبقى مصر شامخة

ومن كان يعبد مبارك فمبارك مات ...
 

أخوكم عمر

عضو فعال
اخوي ناصر انا لقيت الصوره دي على بروفايل احد مؤيدي الشايب عمرو موسى تتوقع حقيقيه ولا فبركه ؟
طبعاً ممنوع يستلم المرشح تبرعات او تمويل من الخارج فاعتقد فبركه لان فيها استبعاد لو حقيقيه بس انا خوفي ان يتم تزيف تحويلات ماليه بهدف استبعاد مرشحين بعينهم
https://fbcdn-photos-a.akamaihd.net...6_172197496240352_259304_163980565_n.jpg?dl=1
 

ناصر بن تركي

عضو مخضرم
اخوي ناصر انا لقيت الصوره دي على بروفايل احد مؤيدي الشايب عمرو موسى تتوقع حقيقيه ولا فبركه ؟
طبعاً ممنوع يستلم المرشح تبرعات او تمويل من الخارج فاعتقد فبركه لان فيها استبعاد لو حقيقيه بس انا خوفي ان يتم تزيف تحويلات ماليه بهدف استبعاد مرشحين بعينهم
https://fbcdn-photos-a.akamaihd.net...6_172197496240352_259304_163980565_n.jpg?dl=1


لا اخفيك ان عمرو موسى كان له وضع خاص بالمملكة وخاصة عند الامير سعود ...لكن هالحشاش وركز على كلمة الحشاش ...وانا اعني ما اقول ..لاحضنا عليه تغير كبير
منذ افتعال مشكلة مع السفير القطان ايام كان بالجامعة العربية ..واخرى كان بيضم ايران للجامعة العربية ...واخرها ايام الازمة بين مصر والسعودية ..

كل العالم وحسب استطلاعات الراي النزيهه وليست الاهرام ابو الفتوح سيفوز بالانتخابات
الا ان حدث شيء ما ...والمملكة بسفيرها بمصر اول مرشح استقبلته السفير هو ابو الفتوح وهي رسالة واضحة ...
وحتى التحويلات المالية ان كنا نريد نرسلها لابو الفتوح ليس بهذه الطريقة الساذجة والمكشوفه ...واذا بيده شيء حقيقي يقدمة للقضاء

تحياتي اخوي عمر وعسى اليوم يعدي على خير
 
أعلى