شراء الأصوات...وحاجة الناس...!!

السلطاني

عضو مخضرم







حينما بدأ مؤيدو نبيها خمسة حملتهم...كان أحد مميزات الدوائر

الخمسة..والتي سوّقوا لها...

أنها قادرة على محاربة ظاهرة شراء الأصوات...ومنع المال السياسي....

وبالمتابعة لهذه الأجواء...ومن وجهة نظري...أرى أن ظاهرة شراء الاصوات لن تختفي كليا..لكنها

سوف تُكلّف من يقوم بها...تكلفة أعلى...ومغامرة أخطر....

وقد لا يضمن النجاح رغم خسائره...يعني الرجل يدخل مقامرة مع الإنتخابات...ف إما يكسب ويعوّض

خسائره....وإما يخسر الإنتخابات...ويخسر كل شئ....

ومن يشتهر بشراء الاصوات...رجل لا يملك الآلاف فقط..بل الملايين...وهو يعلم مدى حاجة

البسطاء...وقليلو التعليم...والمسنين...والعجائز...والشباب السرسرية...فهو يضرب على وتر

حساس لديهم....وهو بالطبع يمارس هالأمر بذكاء وحرفنة...وأمواله...ليست برخيصة

لديه...لذلك..هو يحتاج لرقم معين من الناخبين......مع ضمان التصويت...بالإضافة لمعارفه وعلاقاته

وقاعدته....وطريقة الشراء..والضمان...تكون في طريقتين...



1_ جعل بايع الصوت يقسم على القرآن...قسما غليظ....مع مراقبته من قبل المندوبين...

خصوصا لمن لا يعرف القراءة والكتابة....



2_ الطريقة الآخرى...هي التضحية بورقة إنتخاب أولى...بحيث يدخل موالي لشاري الصوت...ويضع

ورقة مختلفة عن ورقة الإنتخاب في الصندوق..ويخرج بورقة الإنتخاب سليمة...لم يُؤشر عليها....

وهذه الورقة يتم إختيار المرشح مسبقا عليها

...وإعطاها للناخب البايع...الذي ما أن يستلم ورقة الإنتخاب

من القاضي...ويذهب لكاونتر الإنتخاب...يُبدل الورقتين...ليضع الورقة المُعدّة مسبقا..ويخرج بالورقة

الجديدة...التي لم تُلمس....وهكذا دواليك....!




* عقليات ذكية...موجهة لشراء الأصوات...+ تغافل حكومي وغير قادر على الرقابة + أموال ضخمة

تُضخ للساحة....كل تلك الأمور...تعتبر مؤشر خطير...على وصول هؤلاء النواب...

والتي للأسف الدوائر الخمسة...قضت على من رأى أنه غير قادر على هذه التكاليف....لكنها لم

تقضِ على من يمتلك القدرة والمال,........!!
 

ILoveUYaKuwait

عضو فعال
من الذي أجبر المواطنون ووضعهم في ظرف صعب فأصبح غالبيتهم مديونون وفي حاجة إلا الحكومة!
 

كلنا للوطن

عضو فعال
_ الطريقة الآخرى...هي التضحية بورقة إنتخاب أولى...بحيث يدخل موالي لشاري الصوت...ويضع

ورقة مختلفة عن ورقة الإنتخاب في الصندوق..ويخرج بورقة الإنتخاب سليمة...لم يُؤشر عليها....

وهذه الورقة يتم إختيار المرشح مسبقا عليها

...وإعطاها للناخب البايع...الذي ما أن يستلم ورقة الإنتخاب

من القاضي...ويذهب لكاونتر الإنتخاب...يُبدل الورقتين...ليضع الورقة المُعدّة مسبقا..ويخرج بالورقة

الجديدة...التي لم تُلمس....وهكذا دواليك....!





الله الله الله شنوووو هذا جيمس بوند والله ياخي ماخلوا شيء هالناس هذي اللي ما تخاف الله

يبا ما تنفع الحين المرشح لو يشتري بايدينه ورجوله ما تنفعه

الارقام بالدوائر صار ضخمه والناس ترى عندها الوعي اللي يمنعها انها تبيع الصوت


وهذي :وردة:لكل من يحكم عقله ويصوت للأفضل بين المرشحين
 

السلطاني

عضو مخضرم
من الذي أجبر المواطنون ووضعهم في ظرف صعب فأصبح غالبيتهم مديونون وفي حاجة إلا الحكومة!


بالـتأكيد أن بعض الناس من هم في حاجة...ولديهم ضيقة العيش...بعض هؤلاء المرشحين يستغلون حاجتهم..

ويساعدهم...طبعا وحتى لا ندخل في النوايا...

هناك جانبين في الموضوع...وهو يرى أنه فك كربة أحدهم...وبالجانب الآخر...كسب ولائه...

الحكومة لاشك...لها دور في هذا الأمر....



الله الله الله شنوووو هذا جيمس بوند والله ياخي ماخلوا شيء هالناس هذي اللي ما تخاف الله

يبا ما تنفع الحين المرشح لو يشتري بايدينه ورجوله ما تنفعه


يا زميلي...أنا معك أن هذه الإنتخابات سوف تكون أصعب في الشراء....كون الدوائر أوسع وأكثر....

وسمعنا عن إنسحاب بعض المرشحين من من إشتهروا بالشراء..لعدم قدرتهم أو عدم رغبتهم بالمقامرة....

أما من بقي يتحدى تأكد أن لديه آليات...أذكى وأضمن للشراء...وضمان الصوت....

هاذي فلوس يا عين جدي....
 

دون كيشوت

عضو بلاتيني / الفائز الأول في مسابقة الشبكة الرمضا
فائز بالمسابقة الدينية الرمضانية
الله لايكثرهم ..

سماسره .. وبياعين ..

لن تقف ابداعاتهم عن أختراع طرق جديده .


..
 

يوسف المطرف

عضو بلاتيني
مسالة القسم مقدور عليها مثل ما قال لى احد زملاء العمل... يقول انا احلف
و بما ان الحلف على رشوة ..يعنى على باطل..و الحلف على باطل ما يجوز
و الاخ اجتهد و قبض الفلوس... و بنفس الوقت ما اعطى صوته للمرشح
على الاقل عدم اعطاءه الصوت له و التخوين فيه كفارة عن ثمن قبضة للرشوة :)
 

وليد المجني

عضو بلاتيني
شكراً لهذا الموضوع ... القسم والحلفان على إعطاء الصوت سيكون باطل في حالة قسمه على شيئ باطل وما بُني على باطل فهو باطل .. فكيف اثق بمن حلف زوراً وخان نفسه قبل ان يكون قد خان بلده .. والمشكلة الكبيرة يا أخوان أن شراء الأصوات مع الأسف زاد جداً وصار واضح عينك عينك .. والأمثلة كثيرة وعديدة .. التحالفات التي تمت ليست فقط بالأجسات والأصوات حتى بالأموال فالنائب لم يخسر الكثير .. والله والله مهما سوينا وعملنا دام ما في اخلاص في النية وإلا عمرنا ماراح راح يكون للكويت دور بارز وستظل منبوذه .. فالله لا يغير ما بقوم حتى يغير ما بأنفسهم ...
 
لو ان الحكومة تفعل القوانين ضد بيع و شراء الاصوات كما فعلت مع منع الانتخابات الفرعية فبالتأكيد ساغير موقفي من الحكومة الى موقف ايجابي .

و وقتها أستطيع ان اقول اننا بدأنا نرى النقلة النوعية الايجابية من الحياة البرلمانية و السياسية في الدوائر ال 25 الى ال 5 دوائر.

نحتاج الى القليل من التفاؤل حتى نجد طريقنا الى واقع افضل في المرحلة القادمة.
 

6ergi

عضو مخضرم
من الذي أجبر المواطنون ووضعهم في ظرف صعب فأصبح غالبيتهم مديونون وفي حاجة إلا الحكومة!

الحاجة الوحيدة التي تبرر السرقة أو بيع الضمير هي أن يكون الإنسان لايجد ما يطعم به عياله .. والحمدلله هذا غير موجود في الكويت .. أما كل الحاجات الأخرى فهى ليست مبرر لبيع الصوت وسببها الوحيد أن البائع والمشتري "نفسهم دنية"
 

السلطاني

عضو مخضرم
شكرا للجميع...

هذا مايقوله الأستاذ محمد عبدالقادر الجاسم...عن نفس مادة الموضوع...



دوائر ودوائر!


كتب محمد عبدالقادر الجاسم


على الرغم من أهمية المتابعة الإعلامية والملاحقة القانونية لجريمة الانتخابات الفرعية، إلا أن هناك جريمة انتخابية أخرى تحتاج إلى تركيز إعلامي وملاحقة حكومية وهي جريمة شراء الأصوات. وإذا كانت الانتخابات الفرعية وما يتصل بها يدور في المناطق الخارجية، فإن جريمة شراء الأصوات تتم في جميع المناطق خاصة في الدائرة الثانية ذات البعد العائلي والتجاري والطبقي. وأكاد أجزم أن جدية الحكومة والأجهزة المعنية ستزول تماما في هذه الدائرة حيث أن نفوذ بعض المرشحين فيها يفوق نفوذ الحكومة وكافة أجهزتها. ومن هنا فإنه من الضروري تشكيل هيئات شعبية تختص بكشف ومتابعة عمليات شراء الأصوات وفضح من يقوم بها، كما أن على الصحافة التي اهتمت بمكافحة الانتخابات الفرعية أن تهتم أيضا بمكافحة جرائم شراء الأصوات وألا تتعامل مع الموضوع على نحو طبقي بأن تكثف جهودها على الجرائم التي تقع في المناطق الخارجية وتغض النظر عما يجري في المناطق الداخلية.
وحين أطالب الصحافة والسلطات بالاهتمام في الجرائم الانتخابية التي تتم في المناطق الداخلية وتحديدا في الدائرتين الثانية والثالثة، فأنا لا أهدف إلى محاربة شراء الأصوات فقط بل أدعو إلى نشر الإحساس بالعدالة بين جموع المواطنين. فنحن لا نريد أن يشعر أبناء القبائل بأن هناك من يستهدفهم فقط لكونهم ينتمون إلى القبائل، فقد أخطأت الحكومة في تعاملها مع تداعيات تأبين الإرهابي عماد مغنية وترتب على ذلك الخطأ تفشي الشعور لدى أبناء الطائفة الشيعية بالاستهداف المقصود، والآن وحين تتصدى الحكومة والصحافة لقضية الانتخابات الفرعية لا نريد أن ينتقل شعور الاستهداف إلى القبائل. فحين يشعر الشيعة بأن السلطة تقف ضدهم وحين يشعر أبناء القبائل بالأمر ذاته فإن هذا مدعاة لاستدراج تشرذم المجتمع وتفككه وانقسامه.
إن على الحكومة، ومن أجل نشر الشعور بالعدالة، أن تكثف جهودها لملاحقة الجرائم الانتخابية في الدائرة الثانية تحديدا من أجل الحد من ظاهرة شراء الأصوات أولا ومن أجل الحفاظ على الوحدة الوطنية ثانيا. فالجرائم الانتخابية ليست حكرا على المناطق الخارجية!
وفي هذا الموضوع فإنه مما يلفت النظر حقيقة أن الصحيفة التي تبنت حملة وطنية لمكافحة الانتخابات الفرعية هي صحيفة«عالم اليوم» وهي المحسوبة على القبائل، تليها صحيفة القبس المحسوبة على التجار، وهنا فإن المسؤولية الاجتماعية تقع على عاتق هاتين الصحيفتين تحديدا في متابعة وكشف وفضح الجرائم الانتخابية التي تتم في الدائرة الثانية تحديدا، فهل تفعل ذلك أم تحول بينها وبين هذه المهمة العوائق ذاتها التي تمنع الحكومة من ملاحقة «تجار الأصوات» في تلك الدائرة!!
 
طرق جديدة للشراء بالصليبخات

في السابق كان الشراء يتم عن طريق دغع مبالغ نقديةلا تزيد عن 250دينار
وتجرد أسماء البياعة وتوضع على (سيديات ) يتم إستدعائها متى ما دعت الحاجة
أما الآن ومع دخول رؤس أموال ضخمة فإن الطريقة التي رصدت كالتالي :

1- التوظيف بالشركات التي يملكها المرشحين (( وضع إعلان توظيف في جريدة إعلانية لمن يرغب بوظيفة وما أن تتصل حتى يطلب منك الرقم المدني فإن كنت من ناخبين يحق لهم التصويت بالدائرة فإن فتح الباب ب350دك وهناك حوافز أخرى تنتظرك شرط التصويت للمرشح )) .

2- التعيين على بند المكافئات في أحد الأندية .

3- تأجير المنازل لأشخاص منتقبن بقيمة لاتقل عن20ألف وتصل إلى 40ألف دك .

4- أقول لكم بعدين بس أتأكد من ((الرنج)) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ;)
 

السلطاني

عضو مخضرم
بعد الفرعيات... الدور على شراء الذمم!



الخالد لـ عالم اليوم : من يرشدني على من يشتري الأصوات .. «أبوس خشمه»



كتب ناصر الحسيني وأحمد الخميس


يبدو ان الحكومة عازمة على التصدي لكل مظاهر الخروج على قوانين الانتخابات، وبعد ان كشرت عن أنيابها للانتخابات الفرعية المجرمة قانونا، جاء الدور على شراء الأصوات.
وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد تعهد لـ«عالم اليوم» بتطبيق القانون على الجميع، مشيرا الى ان وزارة الداخلية أعدت خطة أمنية متكاملة لمواجهة جريمة شراء الأصوات التي تعد من الجرائم المحرمة شرعا فضلا عن كونها مجرمة قانونا، وقال انه تم تكليف فرق عمل لمتابعة ورصد جرائم «شراء الأصوات» والتعامل معها بكل حزم لأن من يبيع صوته يبيع ذمته وضميره وسيبيع الوطن.
وناشد الخالد المواطنين بإبلاغ وزارة الداخلية عن جرائم شراء الأصوات، وقال: «من يرشدنا إلى جريمة شراء الأصوات فأنا مستعد لأن أبوسه على خشمه»، مؤكدا انه لن يتوانى في تقديم أي شخص - كائنا من كان – يثبت تورطه في هذه الجريمة الى النيابة العامة لمعاقبته، مشددا على ان وزارة الداخلية لديها العزيمة والاصرار على مكافحة كل ما من شأنه الاخلال بسير العملية الانتخابية وإفساد العرس الديمقراطي الذي نعيشه، وعلى رأسها جريمة شراء الذمم.



للمزيد هنا...

http://www.alamalyawm.com/ArticleDetail.aspx?artid=37650
 

mr.fr

عضو فعال
هههههههههه
اهم شي 20 الف دينار تاجير البيت
انا سمعت بالسالفه وضحكت
خخخخخخخخخخ
مع العلم ان صاحب البيت مفتاح مرشح آخر
ههههههههههههههه
 

العنتري

عضو مميز
يقولون أخو مرزوق خالد قاعد بديوان الشريم ويشتري مفاتيح
وكل واحد وجم معارفه يعطيه !!
ما توقعتها من مرزوق بس اتظل إشاعة
ولو إني شبه متأكد!
 

يوسف المطرف

عضو بلاتيني
فى الدائرة الخامسة..مرشح مسوى نفسه انسان (عصامى) و هو غير ذلك بدون (شك)
اليوم سعر الصوت 500 دينار ..الله اعلم فى الايام الياية او اخر الايام جم راح يوصل الصوت
وصلتنى معلومة من مصدرين.. الاول يقول 500 دينار كاش
و المصدر الثانى (نساء) 250 مع القسم الحين...و بعد النجاح 250
لا و يقول لك انسان (عصامى ) بعد هههو الله حاله
 

robeen

عضو جديد
لنحارب شراء الاصوان فى الرابعه

اتمنى ان نحارب هذه الافه الخطيره وهى شراء الاصوات وبيع الذمم
اجعلوها نظيفه ارجو التصويت
مع الشكر :إستحسان:
 
أعلى