@ الدكتورة الحسناء ... والمقال القبيح !!
- بادئ الموضوع نبض القلم
- تاريخ البدء
فقرة رائعة، من مقال اروع، ولا شيء سوى الروعة في مواقف هذه الرائعة، وكأن الوصف بالروعة لا يستهلك في وصف الانسانة ابتهال،،
ايهما اجدر بان يحترم.. من فرض احترامه بهيبة وجلال اخلاقة ام من فرضه بقطع رقاب من لا يحترمونه؟
باي عصر انتم؟ لا ادري كيف تعيشون بهذه الالفية وانتم تحملون فكر عصور الظلام بقطع راس كل من يقول كلمة لا تناسبكم، وان كانت شتيمة! انا استنكر انكم تعيشون هذا الزمن! انتم تعششون به غربان وعناكب ..
المليفي قل ادبه على رمز، والواجب ان يحاكم ويحاسب، وبطبيعة الحال لا يكون الحساب بخسارة الحرية حتى ولو يوم، كذلك النقي، الاجدر ان لا يتجاوز الامر التعويض المادي، على الاكثر .
ايهما اجدر بان يحترم.. من فرض احترامه بهيبة وجلال اخلاقة ام من فرضه بقطع رقاب من لا يحترمونه؟
باي عصر انتم؟ لا ادري كيف تعيشون بهذه الالفية وانتم تحملون فكر عصور الظلام بقطع راس كل من يقول كلمة لا تناسبكم، وان كانت شتيمة! انا استنكر انكم تعيشون هذا الزمن! انتم تعششون به غربان وعناكب ..
المليفي قل ادبه على رمز، والواجب ان يحاكم ويحاسب، وبطبيعة الحال لا يكون الحساب بخسارة الحرية حتى ولو يوم، كذلك النقي، الاجدر ان لا يتجاوز الامر التعويض المادي، على الاكثر .
AboJasim13
عضو ذهبي
مازلت أتمنى من أي شنب أن يظهر لي كذبي وبطلان مزاعمي
نصيحة
أنت الأن تعتبر وصلت مرحلة ( الهياط )
تواضع قليلا !
تلقي كلام " عام " فارغ ثم تزبد و ترعد حول المواجهة الضبابية
كلما أذكر تحديك ( للمتبحر ) - الله يذكره بالخير - من خلال كتابة قصيدة فصحى و كيف تجاهلك
أبتسم بشكل لا إرادي
:وردة:
AboJasim13
عضو ذهبي
عزيزي فيصل
تريد استدراجي لإغلاق الموضوع والطمطمة على سواد وجه الدجالين...
إرشيفي موجود بحمدالله يمكنك الرجوع إليه لترى من الذي بدأ الهياط حينها وطقها نحشة..أنا أم المتبحر
حاول مرة أخرى
تريد استدراجي لإغلاق الموضوع والطمطمة على سواد وجه الدجالين...
إرشيفي موجود بحمدالله يمكنك الرجوع إليه لترى من الذي بدأ الهياط حينها وطقها نحشة..أنا أم المتبحر
حاول مرة أخرى
نصيحة
أنت الأن تعتبر وصلت مرحلة ( الهياط )
تواضع قليلا !
تلقي كلام " عام " فارغ ثم تزبد و ترعد حول المواجهة الضبابية
كلما أذكر تحديك ( للمتبحر ) - الله يذكره بالخير - من خلال كتابة قصيدة فصحى و كيف تجاهلك
أبتسم بشكل لا إرادي
:وردة:
Anonymous Farmer
عضو مميز
العقل والتعقل طريق للحكمة
نبض القلم ،
- وجب علينا كمسلمين التفريق ما بين رأي عام وبين الآراء المتعلقة بالشرع والتي تستوجب الحديث من منطلق ديني واتخاذ الحجج من القرآن والسنة وما شابه .
- رأي ابتهال الخطيب رأي عام لم يتطرق للشرع بشكل أساسي بل أتى من منطلق الحفاظ على وحدة الوطن وسلامته من شرور الفتن التي تكتسح البلد اليوم بشكل مرعب بل بشكل يستوجب مثل تلك الآراء الصادرة عن مواطنين يعون شر الفتنة بيننا ويحاولون درءها تفاديا للمشاحنات بين إخوة في المواطنة .
- وجب علينا كمسلمين تقبل الأراء العامة ولو من خلال التفكير بها على الأقل حتى وإن صدرت عن لادنيين ، بل نحن نفعل ذلك في كثير من الأحيان كإشادتنا بالمواقف الإنسانية للدكتورة فيما يخص قضية البدون وحملات إغاثة أهالينا من الشعب السوري ، وكما تقبلنا عملها الطيب بهذا الشأن وجب علينا إحترام رأيها الذي يشترك به معها الكثير منا كمسلمين وإن اختلفنا معها في مرجعيتنا العقائدية ... فالإنسانية لا تعرف لها حدود وهي تتأصل فينا كبشر رغم اختلافنا من حيث الفكر والدين .
- أما الآراء الشرعية (كالتحليل والتحريم وما شابه) فبالحتم لا نأخذ بها إذا صدرت عن اللادينيين حتى وإن استأنسنا بها كآراء ، لأنها تفتقد للأساس المتين غير المشوب بالخطأ كالقرآن الكريم والسنة النبوية وشرع الله عز وجل ، فمن لا يعترف بشيء لا يمكن له أن يفتي فيه وينظمه .
- أما الرأي المطروح في مقال الدكتورة ، فهنا نعود للشرع وكلام الله تعالى لنا في القرآن وفي الإسلام بشكل عام ولنسأل أنفسنا عن الآيات القرآنية الكريمة والعديدة جدا التي تتحدث بوجوب التزام الحكمة والموعظة الحسنة عند الخلاف ، وعن رحمة الله عز وجل للبشرية أجمعين لا لنا كمسلمين فقط ، وعن وجوب احترام عقائد الناس نسبة لكونهم بشر لا يستطيع هدايتهم سوى رب العالمين ، وعن وجوب الابتعاد عن محاولة السيطرة والهيمنة على الآخرين لكون اسم "المهيمن" ملكا لله وحده ، وبأن التزام الفظاظة والقسوة والعواقب كحجج دون التمسك بالرحمة والحكمة والموعظة الحسنة أولا وبشكل أساسي إنما يبعدنا عن قوله تعالى "ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك" بل ويبعدنا عن أساسيات الحكمة والعدل والتروي والموعظة التي أراها في الإسلام .
- صدقني ، إن مد اليد والشتم والعقوبة والاعتداء من أسهل الأمور التي من الممكن أن يقوم بها الإنسان مقارنة بكبح جماح الغضب والتروي من أجل اتخاذ أفضل الطرق المجدية لمعالجة الأمور ، ولم ينصح الإسلام سوى باتخاذ العقل والتعقل كطريق للحكمة .
نبض القلم ،
- وجب علينا كمسلمين التفريق ما بين رأي عام وبين الآراء المتعلقة بالشرع والتي تستوجب الحديث من منطلق ديني واتخاذ الحجج من القرآن والسنة وما شابه .
- رأي ابتهال الخطيب رأي عام لم يتطرق للشرع بشكل أساسي بل أتى من منطلق الحفاظ على وحدة الوطن وسلامته من شرور الفتن التي تكتسح البلد اليوم بشكل مرعب بل بشكل يستوجب مثل تلك الآراء الصادرة عن مواطنين يعون شر الفتنة بيننا ويحاولون درءها تفاديا للمشاحنات بين إخوة في المواطنة .
- وجب علينا كمسلمين تقبل الأراء العامة ولو من خلال التفكير بها على الأقل حتى وإن صدرت عن لادنيين ، بل نحن نفعل ذلك في كثير من الأحيان كإشادتنا بالمواقف الإنسانية للدكتورة فيما يخص قضية البدون وحملات إغاثة أهالينا من الشعب السوري ، وكما تقبلنا عملها الطيب بهذا الشأن وجب علينا إحترام رأيها الذي يشترك به معها الكثير منا كمسلمين وإن اختلفنا معها في مرجعيتنا العقائدية ... فالإنسانية لا تعرف لها حدود وهي تتأصل فينا كبشر رغم اختلافنا من حيث الفكر والدين .
- أما الآراء الشرعية (كالتحليل والتحريم وما شابه) فبالحتم لا نأخذ بها إذا صدرت عن اللادينيين حتى وإن استأنسنا بها كآراء ، لأنها تفتقد للأساس المتين غير المشوب بالخطأ كالقرآن الكريم والسنة النبوية وشرع الله عز وجل ، فمن لا يعترف بشيء لا يمكن له أن يفتي فيه وينظمه .
- أما الرأي المطروح في مقال الدكتورة ، فهنا نعود للشرع وكلام الله تعالى لنا في القرآن وفي الإسلام بشكل عام ولنسأل أنفسنا عن الآيات القرآنية الكريمة والعديدة جدا التي تتحدث بوجوب التزام الحكمة والموعظة الحسنة عند الخلاف ، وعن رحمة الله عز وجل للبشرية أجمعين لا لنا كمسلمين فقط ، وعن وجوب احترام عقائد الناس نسبة لكونهم بشر لا يستطيع هدايتهم سوى رب العالمين ، وعن وجوب الابتعاد عن محاولة السيطرة والهيمنة على الآخرين لكون اسم "المهيمن" ملكا لله وحده ، وبأن التزام الفظاظة والقسوة والعواقب كحجج دون التمسك بالرحمة والحكمة والموعظة الحسنة أولا وبشكل أساسي إنما يبعدنا عن قوله تعالى "ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك" بل ويبعدنا عن أساسيات الحكمة والعدل والتروي والموعظة التي أراها في الإسلام .
- صدقني ، إن مد اليد والشتم والعقوبة والاعتداء من أسهل الأمور التي من الممكن أن يقوم بها الإنسان مقارنة بكبح جماح الغضب والتروي من أجل اتخاذ أفضل الطرق المجدية لمعالجة الأمور ، ولم ينصح الإسلام سوى باتخاذ العقل والتعقل كطريق للحكمة .
لا يوجد صلة قرابة أسرتها عرفت بإسم طاهر ملا جمعة وهم من الفرس التراكمة ولاحقا أضافوا لقب الخطيب يبدو ان احد أجدادهم خطيب منبر حسيني
كلامها واقعي ..
و المليفي والنقي وجهان لعمله واحده ..التعصب..!!