رسالة للبيب تعقيبا على ابتهال الخطيب

الأعرابي

عضو فعال

في البداية اود ان اوضح للدكتورة وللقراء انني مع الوقوف للنشيد الوطني وضد زلة الطبطبائي بوصفة للعلم لكي لايظن احد اني اخالف الدكتورة من باب المخالفة.ان ماجاء
بمقال الدكتوره يحتاج لبعض التعقيب ابدا بضربها
لنا مثلا
(كارل بوبر وسيد قطب)
وكما قالت
العرب وبضدها تتبين الاشياء الفيلسوف كارل بوبر نشأ من اب وام يهوديين ومن ثم تحولوا الى النصرانية وعندما كبر الفيلسوف وصف نفسة بالاادري
تعريف
اللاأدرية هو الأعتقاد بأن وجود الله واصل الكون أمور لا سبيل إلى معرفتها اللاأدري
تعني بلا دراية أوعلم؟الرجل يعترف بانه بلا علم ونحن نحمله ونجعله قدوه اما
سيد قطب فرجل مسلم منهجة القرءان والسنة النبوية هذا الرجل ولو اختلفنا معه كثيرا
فان الحكم بيننا هو القرءان والسنة هذا منهجنا والرسول عليه السلام يقول استفت قلبك وان افتوك الناس وفق هذا المنهج. يتضح من باب انزلو الناس
منازلهم ان الفيلسوف تائه بالعقيدة ونابغه بالرياضيات وعلم اخر. ولا نقارن بينه وبين شيخ دين
نعرف منهجه اكرر حتى وان اخطا فمن منهجه نرد عليه. الامر الاخر فرقت الدكتورة اثناء كلامها
عن النائب محمد هايف انه لايؤمن بالدولة المدنية الحديثة وبين الدولة الشرعية الدينية؟وانا وغيري
نتسائل هل مستحيل الجمع بين الدولة الشرعية الدينية المدنية الحديثة؟ انا اعتقد الجمع ممكن هذا على فهمي من كلمة دولة مدنية
وحديثة وفق مالايعارض ماهو معلوم من الدين بالضرورة اما اذا كانت المدنية والحديثة تعارض الدين فهنا نقول لا ونعيد النقاش
ماهي المدنية والحديثة؟ لأن السويد واسبانية وامريكا والهند واليابان يعتبرون انفسهم دول مدنية وحديثة رغم اختلاف امور كثيرة .
اما مااشرت له بخصوص الدكتور عبيد الوسمي ( نعم، أحكامه إنسانية قابلة لأن تكون خاطئة) لايكفي
هنا يتضح لنا ان كنتي من اصحاب الاختصاص كيف تطرحين مثل الاصلاح وتتبنين هذا المنهج
اغلب الاعضاء الذين تنتقدونهم يبذلون مجهود ملاحظ بما يؤمنون به ولكن البقية تعشق التنظير العبارة التى ذكرتيها بين قوسين لاتكفي

اما اعبارة التقديس المدنيى للعلم؟ فاقول العلم او الراية
يعرفها البشرمن قديم الزمن وعرفها المسلمون وحملوها من قلب الجزيرة العربية
وكما قال المتنبي خميس بشرق الارض وبالغرب زحفه اي الجيوش الاسلامية صالت وجالت باكبر توسع بالارض ولكن لم تقدس الراية
فلايوجد طقوس لها ولا اعراف سوى ان الجميع ممكن يموت دون الرايه او العلم اثناء الحرب ولا يعني عدم
وقوف اي مسلم عبر التاريخ دقائق امام علم انه عيب او نشك بولائه . ايضا هنا يبدو اننا غير متفقين ما
المعني بكلمة تقديس لأن تقبيل الايادي والركوع والانحناء عند الاستقبال كان من الاعراف
عند كثير من الشعوب الغاء اسم عائلة الفتاة بعد الزواج وانتسابها للزوج باليابان
يعد من التقديس فهل اذا طالبت نساء اليابان بعدم الالغاء نقول لهم انتم خالفت المقدس؟ سؤال ماهو المقدس .... احراج اليس كذالك ؟؟
وهذي تحياتي
الأعرابي
 

النوف

عضو مخضرم
كاتبة علمانية في قضية دينية

ماذا تنتظر منها ؟؟!!!

فهي وغيرها يعيشون فقط ليبحثوا عن زلة لكتلة الأغلبية

ولكل ما هو اسلامي لأن هنا التوجه اسلامي حالياً،،...​
 

ابوعمر الهوازني

عضو بلاتيني
احلى شي بمقالها الاخير ابتداعها لمصطلح جديد وهو

"التقديس المدني"!!!

منين جابتة الدكتورة وماهو معناه!!؟!؟ وان علمنا ان الدكتورة والتيار التي تزعم ةانها تنتمي الية ادبياته او لنقل دعايتة المضادة للمتدينيين اهم شعاراتها لا للتقديس والقدسية واخراج الحياة السياسية والعملية والعلمية منها وحصر التقديس فقط بماكان العبادة
بس الحين العلم صار مقدس بقدسية مدنية:)


طبعا هذا تلاعب بالالفاظ يخدم الرغبة والشهوة الجامحة لمناكفة ومشاكسة الخصم المعين ولو ان ماقالة الطبطبائي قالة شخص متوافق معها لرأيتم الكلام اختلف ولاصبح العلم فعلا "خرجة" بنظرها:)



تنظير للمناكفة والتصيد بهدف التسقيط فقط

الدكتورة ابتهال الخطيب ومع احترامي لها الا انها مثال صادق لحالة فكرية مركبة مابين التوهان والانتهازية


الدكتورة الكريمة تنتمي لتيار (كما تدعي) يعتبر اتوه تيار بالكويت (ماتعرف وجهة من قفاة) وهو عبارة عن وسيلة يمتطية المنتمون لتحقيق مكاسب معينة (اقتصادية سياسية جهوية اجتماعية او حتى نفسية) تماما كما يفعل البعض من المنتمين للتيارات المحافظة الاسلامية (المتدينيين)

الحالة الاخرى هي طغيان الصبغة والنكهة "الطائفية" على خيارات الدكتورة النقدية وان لم تقلها صراحة لكن الفعل اصدق من السكوت والنفي


الدكتورة العزيزة تنتمي لطائفة كريمة تنهشها تياراتها "المحافظة" و "المتدينة" وبشكل افظع واكثر مما تفعلة التيارات الاسلامية التي تنتقدها الدكتورة (ان صدقت بدعواها) ومع ذلك لانراها تتكلم وتنتقد الا هايف والطبطبائي وذوي اللحى السنية فقط وان قالت نقدا لمعمم سيكون على طريقة ملئ الفراغات فقط كما فعلت بمقالها الاخير وكلامها عن الوسمي والحكم الاخير

اغلب المقال على هايف والطبطبائي والخرجة

وبالاخير شوية كلام مبهم غير كافي للوسمي ولحكم المحكمة فقط حتى تقول انها "قالت"


يا دكتورتنا العزيزة الناس ليسوا حمقى ونحن على اعتاب احداث تغييرات جوهرية كبرى وبحاجة ماسة لكل مجهود فكري وانتي من ضمنهم ف رجاء كوني صادقة مع نفسك ولاتدفعك وتعمي عينيك اهواء وترسبات اجتماعية طائفية ثقافية


الاقربون اولى بالاصلاح والمعروف يا دكتورة

وفهمك كفاية


ودمتم
 

ذو الهمه

عضو بلاتيني
دكتوره ابتهال الخطيب اطال الله فى عمرك

رغم افكارك الشاذه عن فكرنا وديننا واخلاقنا الا انكي اثبتي بجداره انكى صاحبة مبادئ لا تتاخرين بالدفاع عنها

بوقفتك مع البدون ورغم انى ضد مظاهراتهم الا انكى اثبتي انكي ارجل من جميع من ينادون بالحريات وحقوق الانسان والقانون من خلف مكاتبهم فقط ولمصالحهم الانتخابيه وللترويج الاعلامي

استمري فى افكارك فانتي تستحقين الوقوف لكي باجلال نكاية بمن صدعوا رؤوسنا بالنباح وفى الملمات ليس لهم اثر
 

الأعرابي

عضو فعال
اشكر الزملاء ابو عمر الهوازني وذو الهمة على المشاركة بالتعقيب على الدكتورة ابتهال الخطيب
والشكر موصول لجميع القراء .
الأعرابي
 

ابو-راشد

عضو ذهبي
"I don't get choked up watching ribbons or flags. I consider them symbols and I leave symbols to the simple minded."

الاعلام و الشعارات فقط لصغار العقول... اللي بينا و بين الوطن و الامير اكبر من شعارات و علم و دستور و اغاني... الناس تدفع ارواحها فدا لفكرة و ليس لشعار...
 

عسل ومربي

عضو مميز
سبحان الله هذي اتحدت مع المعارضه مع طبطبائي وحربش وايضا معاهم ولاده وساره الدريس دنيا ملعونه حقيره بئسا لمن باع دنياه باخرته
 

Falcon

عضو مميز
كاتبة علمانية في قضية دينية​


ماذا تنتظر منها ؟؟!!!

فهي وغيرها يعيشون فقط ليبحثوا عن زلة لكتلة الأغلبية


ولكل ما هو اسلامي لأن هنا التوجه اسلامي حالياً،،...



لتصحيح لك ولمن يقرأ ويمر علي الموضوع

ليكن في علمك وعلم القراء الكرام

انه لايوجد كاتب شيعي علماني او ليبرالي مطلقا

ولك ان تنور مداركك وتفتح عقلك لكل من الكتاب المذكورين ادناه

1- علي البغلي
2- احمد الصراف
3- ابتهال الخطيب
3-خليل علي حيدر
4- خالد التيلجي

وعشرات غيرهم يتلبسون لبوس الليبراليه والعلمانيه

تقية ويجعلونها حصان طراوده للنيل من كل ماهو اسلامي

فهو خليط يبعث على الغثاء بين الشعوبيه والطائفيه

ولك ان تبحث بكافة كتاباتهم ولقائاتهم عن اي انتقاد

للسياسه الاسلاميه ظاهرا بايران او للمذهب الاثناعشري

القائمه عليه ايران على طقوسهم اوعلي سياساتهم

ولن تجد شئ يذكر اللهم الا ان كان على استحياء بين الاونة والاخرى

بينما الاخوه من بعض الليبرالين المسلمين السنه


مصدقين روحهم وشادين حيلهم ببلاهه ..

علي الاقل تعلموا التقيه الليبراليه منهم ياحظى :)



 
أعلى