لاإعتراض لكن تساؤلات
المحكمه الدستوريه حكمت ,, وإنتشرت بعدها الإشاعات
صحف تكتب أن الداخليه والحرس الوطني إستنفار ,, ومواضيع نشرت بأن القوات الأميركيه بحالة تأهب .. وآخرين يقولون بأن الوضع الإقليمي حرج ,, ومقابلهم شماته ,, والبعض مستاء على حال الأغلبيه ,, ,, والموضوع يطول .
المحكمه حكمت والحكم هذه المره أتى متأخرا جدّا ,, فقد صرفت الدوله على الإنتخابات مبالغ طائله وخسروا نواب ومرشحين أموال كثيره على حملاتهم الإنتخابيه ,, وأخّر المواطن مواعيده "بعضهم" لأجل حضور التصويت بالإنتخابات ,, وبالآخر المحكمه حكمت ببطلان هذا المجلس,
لا إعتراض ,, لكن متأخر الحكم صدر.
هذا مؤشر ,, بل أم المؤشرات على وضع البلد البيروقراطي الصعب .. فالدوره المستنديه الممله وصلت أيضا للقضاء وأصبحت الأحكام تصدر متأخرا جدّا .. هذا بالدستوريه أما بالأحوال المدنيه والتجاريه فحدث ولاحرج.
لاإعتراض ,, لكن أحمد الجارلله كان يعلم كيف؟
مليون ومائتي الف لايعلمون ,, فقط احمد الجارالله هو من يعرف فهل أحمد الجارالله إطلع على الحكم قبل غيره؟
الفرحون .. والممتعضون
الأقليه فرحت ,, وعلى ماذا ستفرح فهل ستغير بأي نتائج قادمه ؟
وتساؤلي الكبير هنا ,,
ماذا لو عادت التشكيله "إياها" وبزيادة لصالح الأغلبيه ؟؟
والتساؤل الختامي
من الربحان .. ومن الخاسر