الأفاك ( عمر الزيد ) وإفتراءاته الخبيثة على الجامية والشيخ ربيع !

نسج الورود

عضو مخضرم
سبحان الله
مثل ما قلت هم وحدهم السلفيين وغيرهم لا
والله ما أخذوا من السلفية إلا اسمها وإلا ما طبّقوها قولا وعملا
طعن في ذالك الشيخ ولمز في ذاك وهكذا يقضون عمرهم طعن في اعراض الناس
بالمناسبة كان لي موضوع وأجده مناسب لأهدائه لك أخي الجرون عسى أن تترك خلق الله
للخالق وكل المستشيخين باسم السلفية ...
دعوا الناس وانشغلوا بعيوبكم وذنوبكم التي لا أحد معصوم منها
فمن كان منكم بلاخطيئة فليرمها بحجر
ولو إنه ما لقيّ تفاعل لك يكفيني قراءته وجاء في وقته لكم

 

الجروان

عضو مميز
( 3 )

قناة " صفا " .. .. .. الأربعاء 30 / 7 / 1433 هـ ـ 20 / 6 / 2012 م .. .. ..
برنامج : كسر الصنم 8 .. .. ..
تقديم : عبدالرحمن الحسيني .
ضيف الحلقة : د . عمر الزيد .


المقطع : 08 : 55 / 1 : 07 : 40

قال الأفاك " عمر الزيد " : ( علماء الإســــلام في هذا البلد كفروا " القذافي " أنكر شيئاً من كتاب الله تعالى ، ويذهبون إلى قناة القذافي يؤيدونه ، ويقولون هؤلاء خوارج اقتلهم ) .

وعلى شـــاكلته وطريقته الحزبية صار الحزبي المتلون " عائض القرني " .. . فقال في مقالته المعنونة تحت اسم : " فتاوى علماء استغلها نظام القذافي " ، والمنشـــــــــــــــــــــــــــورة في جريدة " المدينة " ملحق " الرسالة " ... بتاريخ السبت 30 / 3 / 1432 هـ

( يرسل النظام الليبي رسائل نصية على جوالات الشعب الليبي فيها فتاوى لبعض العلماء بتحريم الخروج على وليّ الأمر وتحريم المظاهرات ، ويمكن أن بعضهم قصد بهذه الفتوى وليّ الأمر المبايع شرعًا الذي يحكم بشريعة الإسلام ، وبعضهم يقصد الجميع ، وأقول : هل القذافي وليّ أمر يجب طاعته ويحرم الخروج عليه ؟ ) .

وكذلك نجم وعضو ليالي فبراير والمولات والمجتمعات التجارية " نبيل العوضي " ! .الذي قال في برنامج " لقاء الجمعة " ... تقديم / عبدالله المديفر ... والحلقة المعنونة تحت اسم : ( ما بعد الربيع العربي ) . على فضائية " الرسالة " و " الخليجية " بتاريخ الجمعة 14 / 1 / 1433 هـ ـ 9 / 12 / 2011 م :

( بما أنك تؤمن داخل قلبك مصدق فقط وصل الأمر إلى درجة التصديق ، إنت مؤمن بالله واليوم الأخر ، خلاص مهما فعلت لن تخرج من الإيمان ، هذه ليست عقيدة أهل السنة والجماعة ، هم ليسوا مع كل الناس هكذا ، لكن للأسف مع الطواغيت ، مع بعض الطواغيت مرجئة ، تخيل يا شـــــــيخ ، القذافي ، زين العابدين ، إترك القذافي بعد شويه نجيه ) إ . هـ .

التعليق :

قال صلى الله عليه وسلم : ( إن الصدق يهدي إلى البر ، وإن البر يهدي إلى الجنة ، وإن الرجل ليَصْدُقُ ؛ حتى يُكْتَبَ عند الله صِدِّيقًا ، وإن الكذب يهدي إلى الفجور ، وإن الفجور يهدي إلى النار ، وإن الرجل لَيَكْذِبُ ، حتى يكْتَبَ عند الله كذابًا ) متفق عليه .

قال أبو سفيان " رضي الله عنه " في قصته مع هرقل ، وكان آنذاك مشركاً :

( والله لو لا الحياء يومئذٍ من أن يأثر أصحابي عني الكذب ، لكذبته حين سألني عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولكني استحييت أن يأثر الكذب عني فصدقته ) .

وفي هذا دليل على انه كانوا في الجاهلية يستقبحون الكذب ، وجاء الإسلام بتحريمه والتحذير منه.

فكيف بهؤلاء وقد اتخذوا ( الكذب ) شعاراً لهم !!! .

إن الضعف وهشاشة الحوار والنقد ، قد عجزت قيادات " الصحوة المزعومة " عن مقارعة دعاة السلفية الحقة " الجامية المدخلية " الحجة بالحجة والدليل بالدليل .

عجزت قيادات الصحوة المزعومة عن المواجهة وتفلست عقولهم الغبية في دحض الحجة بالحجة

فلم يجدوا وسيلة سوى أن يطرقوا باب ( الافتراء والبهتان ) ، وتجاوزوا إلى مستويات غير مسبوقة في التضليل !!! .

وإبتداءً لنقف وقفة تدبر وتفكر مع المقالة المعنونة تحت اسم : " هل السلفيون في ليبيا يقفون مع القذافي " ؟! دعوة للإنصاف .

( وإنّ من الفتن العظام التي ألـمّت بالمسلمين في ليبيا هذه الأحداث الجسام التي يعرفها الجميع ، ويرونها ويسمعونها ، وقد التبست فيها أمور على كثيرين ، واختلطت فيها مسائل على آخرين ، لـمّا قلّ الإنصاف ، وأُغفِل حسن الظنّ بين الناس ، فتبادل الناس التّهم بالخيانة والعمالة والتخذيل والتقاعس ) .

وقال أيضاً : ( وقد أصاب الدعوةَ السلفية وأهلها من قلة الإنصاف ما أصابها ، فعدّها بعض الناس حركة عميلة ، مستميتة في الدفاع عن القذافي وكتائبه ، وطغت أقلام آخرين فنسبوا السلفية وأهلها إلى الكفر واليهودية في ألفاظ أخرى ، ولا يحتاج العاقل المنصف إلا إلى وقفة تأمل قصيرة ليرى جليّاً براءة السلفية وأهلها من هذه التهمة ؛ التي حمل عليها الجهلُ بالواقع وقلّة الإنصاف أحياناً ، والمغالطة الظاهرة أو العداوة الخفية أحياناً أخرى .

إنّ من أساء الظن بالسلفيين لا يخلو أن يكون بنى ظنه على واحد من عدة أمور :

الأول : ما تبثه قنوات القذافي السمجة ، وإعلامه المتهالك ، من مسرحيات رخيصة لبعض البيادق الخضراء التي تدعي السلفية ، وتدعو إلى طاعة وليّ أمر موهوم . والاعتمادُ على هذا الأمر لا يجوز ، لسببين :

أحدهما : أننا متفقون جميعا على أن القذافي يخوض حربا إعلامية دنيئة ، مهمتها قلب الحقائق وتشويه الواقع ، فمن أراد أن يجعل ما تقدمه هذه القنوات دليلا وحجة مقبولة فليصدّق إذنْ بوجود جماعات إرهابية في مصراتة والزنتان ، تغتصب النساء وتدمر المساجد ، بل ليصدق بتلك الجبال المتراكمة من حبوب الهلوسة التي أكلها الكبار قبل الصغار في بنغازي والشرق كله ، وفي الزاوية ويفرن ونالوت ، بل في فشلوم وتاجوراء وسوق الجمعة.

ولا أظن عاقلا منصفا يصدق هذه الترهات ، فمن تمام العقل والإنصاف أن لا يصدق أحد هذه الكذبة التي يروجها القذافي وقنواته ؛ من أن السلفيين جنده وأنصاره ، وهذا ظاهر بيّن لا يحتاج إلى مزيد بيان.

والسبب الثاني : الذي يجعل المنصف يردّ ما تبثه هذه القنوات عن السلفية وأهلها : هو أنها لا تقدم للناس إلا ثلاثة أشخاص أو أربعة ؛ يدندنون باسم الدين والسلفية ، وقبل أن نخوض في أشخاصهم وحقيقة أفكارهم وما هم عليه ، فإن الإنصاف يقتضي أن لا نحصر رأي السلفية في هذه الشرذمة الضئيلة .

وإلا فالمشايخ السلفيون الليبيون بالعشرات ، وطلاب العلم منهم بالمئات ، والشباب الذين يدينون بها وينتصرون لها بالآلاف ، فهل من الحقّ أن نحصر رأي السلفيين في تفاهات بيدق أو بيدقين أو ثلاثة ؟! .

ثمّ هذه الشرذمة التي تظهر في قنوات القذافي ليس فيهم عالم مشهود له بالعلم ، ولا فاضل عاقل مشهود له بالعقل والفضل ، ولا هم من حملة الشهادات العليا، أو المدرسين في المعاهد أو الجامعات ، ولا يعرفون بتدريس في المساجد ولا بتأليف صحيح ، بل هم أغمار أغرار ، لم يعرفهم أكثر الناس إلا في هذه الفتنة ، وفيهم من هو منافق لا يدين بالسلفية ولا يعتقدها ، لكنه يتظاهر بها لحاجة في نفسه .

أضف إلى ذلك أن قلّة قليلة منهم لا يستبعد أن تكون رفِعت فوق أعناقهم سيوف الإكراه ، أو لامستْ ظهورَهم سياط التعذيب والإرهاب .

وإذا كان هذا الكلام فيمن يظهرون على القنوات على أنهم شيوخ وطلاب علم ، فأولى في بعض الشباب الجهال الذين لا رأي لهم ولا علم .

إنك إذا أنصفت أخي القارئ علمتَ أن ما تبثه قنوات المجرم ما هي إلا محاولة أخرى لزرع الفتنة بين الناس ، وضرب لمثقفيه ومفكريه بعضهم ببعض ، والصواب أن لا تؤخذ آراء أحد من موقف واحد لا تعرف ظروفه ، بل من تاريخ حافل وحاضر متكامل .

الأمر الثاني من الأمور التي قد يعتمد عليها من يسيء الظن بالسلفيين : هو بعض الفتاوى التي صدرت من شيوخ أو طلاب علم يحسبون على السلفية ، ومن الأسماء التي نسبت إليها فتاوى على التلفزيون الليبي في هذا الأمر : الشيخ محمد هادي مدخلي ، والشيخ عبدالرحمن محي الدين ، والنكرة المجهول حمود بن نافع العنزي ، وفي أول الأمر تمسح النظام ببعض الفتاوى العامة للشيخ صالح بن فوزان الفوزان والشيخ ربيع المدخلي .

وليس لمن حكّم عقله وأنصف حجة في هذا الأمر ، لسببين :

الأول : أننا نتحدى هؤلاء الجهلة المتمسحين بالسلفية أن يأتوا بفتوى لعالم واحد مشهور يقول فيها بوجوب طاعة القذافي ، وأنه ولي أمر لا يجوز الخروج عليه ، وأن الثوار مباحوا الدماء لخروجهم عن طاعته ، بل غاية ما نقلوه إما فتوى تحرم المظاهرات عموماً – وهذا رأي فقهي موجود ليس لأحد أن ينكره - ، وإما فتوى تؤصل لطاعة ولاة الأمر بالمعروف ، وهي فتوى لا علاقة لها بالقذافي من قريب أو بعيد .

هذا باستثناء النكرة حمود العنزي الذي سمعنا أنه أفتى بفتاوى تشيب لها الرؤوس ؛ نصرة للمجرم القذافي ، والعتب في هذا ليس على السلفيين بل على من صدق أنه من شيوخ السلفيين وما هو في الحقيقة إلا نكرة مجهول ، من " بدون الكويت " ، لا يعرفه حتى السلفيون أنفسهم ، وإنما هو مجرم باع دينه في صفقة واحدة مع أخيه المجرم الأكبر " علي بو صوة " .

والسبب الثاني : هو أن السلفية لها رموزها وعلماؤها المعروفون ، في ليبيا والسعودية والكويت والشام وغيرها من البلاد ، ومن الظلم أن يختزل رأي هؤلاء جميعا في رأي واحد أو اثنين ؛ غاية ما يقال في فتواهم إنها اجتهاد يخصهم ولا يمثل رأي غيرهم . ويضاف إلى ذلك أن هذه القنوات ليست مأمونة في أي شيء تقدمه ، فمن الذي يضمن لنا عدم تلاعبها بهذه الفتاوى والتسجيلات التي تعرضها ؟! .

الأمر الثالث : تبنّت شريحة من الشباب السلفيين في طرابلس وغيرها الحياد واعتزال الفتنة ولزوم البيوت ، وهؤلاء لا تثريب عليهم من جهة أنهم استفتوا من وثقوا فأفتاهم بذلك ، والله حسيبنا وحسيبهم ، والمطلع على سرائرنا وسرائرهم . وليعلم أن موقف هؤلاء يقابله موقف المئات بل الآلاف من الشباب السلفيين في المناطق المحررة وغير المحررة ، ممن أعلنوا أنهم مع الشعب لا مع المجرم ، وفيهم من الحرقة على الدين والوطن ، والغيرة على الأعراض والحرمات ما ليس عند كثير ممن عداهم .

هذه الأمور الثلاثة هي أهم ما يمكن أن يكون قد تعلق به بعض من أساء الظن بالسلفية وأهلها ، ومن كان منصفا ستتبدّد ظنونه بعد قراءة هذه السطور .

ولا حرج أن أذكّر الناسي ، وأنبه الغافل إلى أن السلفيين هم أكثر الناس تضرّراً من القذافي ونظامه ، فالمربعات الأمنية وهيئة مكافحة الزندقة لم تعن في السنوات الأخيرة إلا بهم ، وضحايا القذافي من السلفيين قتلاً وسجناً هم أكثر من أيّ شريحة أخرى .

وأيضاً فالجبهة في الشرق والغرب مليئة بالسلفيين الشرفاء الأشاوس ، يذودون عن الدين والوطن والحرمات كما يفعل غيرهم .

والفتاوى التي صدرت من بعض العلماء بوجوب التخلص من القذافي ، والتلاحم ضده ، لم يستخرجها علي بو صوة ولا الساعدي القذافي ، بل استخرجها السلفيون الشرفاء .

وحملات الإغاثة داخل البلاد وخارجها قام عليها السلفيون كما قام غيرهم ، وهم يحملون همّ الوطن كما يحمله غيرهم .

فلا مجال للمزايدة ، وقليلاً من الإنصاف يا إخواني فإنه خلق نبيل ) إ . هـ .
 
الجاميه ليست سلفيه ....ولا الاخوانيه سلفيه ....السلفيه الوسطيه لا انبطاح لا خروج انما وسط ...السلفيه يمثلها علماء اجلاء مثل بن عثيمين و بن باز و الالبانى ... يقولون قول الحق وينصحون ويعترضون لكن لا ينبطحون مثل الجاميه ولا يخرجون مثل ربع قطب ..

اما من نشر صورهم ابو عبد العزيز ....اقول هل الصوره دليل على تلقى الاموال ... وليس كل من فى الصوره اخوانى ... ومع هذا الاخوان منافقون متلونون ...لكن ليس كلهم فى سله واحده
وهم افضل من الجاميه لانهم يقولون ولو جزء من الحقيقه
فالجامى ممكن ان يقبل القذافى ولى امر وعبدالناصر واباما ...لكن الاخوانى لا يعترف بهم ويقول انهم لا يصلحون لادارت مكب نفايات .. هو قال الحق هنا لكنه لا يرسم الطريق الصحيح ولا يفرق بين السيء والاسوء والشر ولاشر ....مثال ايران واسرائيل وغيره كثير ... ومشكلتهم انهم يمدحون ابطال مثل صلاح الدين ونور الدين .....لكن لا يسيرون على خطاهم ...فالاثنان بداء بالرافضه وسحقوا اماراتهم فى الشام ثم دولتهم فى مصر لعلمهما ان الاشر هم الرافضه ثم بعدهم الصليبيون الشر ... مشكلتهم الاولويات والتلون والجاميه انبطاح مع الكل
وممكن مقتدى الصدر يكون ولى امره
 
أعلى