تغيرتي
لهي مفردة ممكن أن يقولها المحبوب لمحبوبته
سواء كانت محبوبته هذه انسانه
أو بلده
ومن حيث المبدأ
لا يوجد حالة رفض لذلك التغيير
فليس هناك ما ينبض بالحياة
يبقى على حاله
ولكن كل المطلوب والمنشود هنا
لهو الاعتراف بذلك التغيير لا أكثر
http://www.youtube.com/watch?v=_WPmoT91OnQ
و مدام أننا في مفهوم ونطاق ( التغير والتغيير )
قد كان لدي خاطرة حقيقة
تتعلق بهذا الجانب
أي جانب ( التغيير ) هذا
قد كتبتها قبل مدة ليست بقليلة
ولكنني احتفظت بها لنفسي
واعتقد أن ما خاب ظني قد حان الآوان بأن ترى النور وتبصره
حيث نقول
هيهات منّا الذلة !
لهو شعار تاريخي عتيج وقديم
قد رفع لوائه الأخوة والأخوات من الطائفية الشيعية
والحقيقة لا أريد أن أخوض بغمار هذا الشعار من الجانب التاريخي له
لأن حاضرنا ومستقبلنا
يحتم علينا غض الطرف عن هذا الجانب تحديدا
ولأن الحاضر والمستقبل بالنسبة لي لهما أهم وأسمى وأرفع
مما قد فات ( أي الماضي ) .
وقد يقول أحدكم :
كيف بوسعنا أن نبي حاضرنا ومستقبنا أن لم نستند لماضينا القريب منه أو البعيد ؟!
فأقول له :
وأن كان الماضي بأغلب صوره أسودا
ومتنيل بستين نيه :باكي:
فماذا بوسعنا أن نفعل بهذا الماضي الأغبر هذا ؟!
غير أننا نقبره
وكأنه لم يكن
ونفتح بالتالي صفحة بيضاء جديدة
حتى لو استهلكنا كل الصفحات البيضاء !
فمالك بالنهاية ألا انفك حتى لو كان أعوجا
والوحدة ( الوطنية ) حتى لو كانت ( معوجة ) لهي أفضل من لاشيء
والجود وكما يقولون من الموجود
فكل الأمم والأمصار
عبر هذه المعمورة
لديها بماضيها مايمكنها الفخر والاعتزاز به والبناء عليه
ألا نحن بهذه المنطقة ( التعيسة الحزينة المخزية )
فماضينا لهو نهر من الدماء له أول ماله آخر !
ماضي حقيقة في مجمله لا يمكن الاستفادة منه
ألا بالاستمرار بنهر الدماء هذا الى ما لانهاية !
فهل هذا بناء يعتد به ؟!
أم هو انتحار بكل ماتحمل هذه المفردة من معاني وابعاد وتصورات ؟!
عموما
نعود لمفهوم وشعار ( هيهات منّا الذلة )
لدى الأحبة الأعزاء
من الطائفية الشيعية
حيث نقول لهم :-
لدى الكثير وليس القليل منكم بكل أسى
فهما خاطئا وغير سليم وصحيح لهذا الشعار تحديدا
بمعنى
موقفكم لهو موقف سليم و صحيح لاغبار عليه :إستحسان:
أن قامت أي فئة كانت او جهة هي بالتعدي عليكم والتعرض لكم
فمن يضرب الباب لابد أن يسمع الجواب عاجلا أم آجلا
ولكن السعي منكم لعملية الأذلال هذه
وجعله هدفا وغاية لديكم بحد ذاته !!
هذا هو الذنب والأثم والخطئية التي لا تغتفر .
يعني
الكثير منكم وليس القليل مع الأسف الشديد
وكما نرى ونشاهد
يفهم شعار هيهات منّا الذلة
بأذلال الغير المختلف
( هكذا وبكل بساطة متناهية ) !!!
حتى لو لم يصدر من الغير المختلف أي حالة تحرش أو تعدي عليكم !
فيكفي حالة عدم الأنتماء وحدها لتفتح عليه نيران الأذلال هذه من قبلكم !
ثم
ليس المقصود من هذا الشعار
العين بالعين والسن بالسن ...الخ
فشعار ليس شعارا انتقاميا
بقدر أنه شعار لدفع الظلم ورفضه لا أكثر
المختصر المفيد
هيهات منّا الذلة
يجب أن يفهم بالشكل الصحيح والسليم
فالفهم الذي نراه منكم ونشعر به ونلمسه عن قرب وكثب
صراحة
لا يسر عدو لدود
ولا حتى صديق حميم .
تحياتي :وردة:
لهي مفردة ممكن أن يقولها المحبوب لمحبوبته
سواء كانت محبوبته هذه انسانه
أو بلده
ومن حيث المبدأ
لا يوجد حالة رفض لذلك التغيير
فليس هناك ما ينبض بالحياة
يبقى على حاله
ولكن كل المطلوب والمنشود هنا
لهو الاعتراف بذلك التغيير لا أكثر
http://www.youtube.com/watch?v=_WPmoT91OnQ
و مدام أننا في مفهوم ونطاق ( التغير والتغيير )
قد كان لدي خاطرة حقيقة
تتعلق بهذا الجانب
أي جانب ( التغيير ) هذا
قد كتبتها قبل مدة ليست بقليلة
ولكنني احتفظت بها لنفسي
واعتقد أن ما خاب ظني قد حان الآوان بأن ترى النور وتبصره
حيث نقول
هيهات منّا الذلة !
لهو شعار تاريخي عتيج وقديم
قد رفع لوائه الأخوة والأخوات من الطائفية الشيعية
والحقيقة لا أريد أن أخوض بغمار هذا الشعار من الجانب التاريخي له
لأن حاضرنا ومستقبلنا
يحتم علينا غض الطرف عن هذا الجانب تحديدا
ولأن الحاضر والمستقبل بالنسبة لي لهما أهم وأسمى وأرفع
مما قد فات ( أي الماضي ) .
وقد يقول أحدكم :
كيف بوسعنا أن نبي حاضرنا ومستقبنا أن لم نستند لماضينا القريب منه أو البعيد ؟!
فأقول له :
وأن كان الماضي بأغلب صوره أسودا
ومتنيل بستين نيه :باكي:
فماذا بوسعنا أن نفعل بهذا الماضي الأغبر هذا ؟!
غير أننا نقبره
وكأنه لم يكن
ونفتح بالتالي صفحة بيضاء جديدة
حتى لو استهلكنا كل الصفحات البيضاء !
فمالك بالنهاية ألا انفك حتى لو كان أعوجا
والوحدة ( الوطنية ) حتى لو كانت ( معوجة ) لهي أفضل من لاشيء
والجود وكما يقولون من الموجود
فكل الأمم والأمصار
عبر هذه المعمورة
لديها بماضيها مايمكنها الفخر والاعتزاز به والبناء عليه
ألا نحن بهذه المنطقة ( التعيسة الحزينة المخزية )
فماضينا لهو نهر من الدماء له أول ماله آخر !
ماضي حقيقة في مجمله لا يمكن الاستفادة منه
ألا بالاستمرار بنهر الدماء هذا الى ما لانهاية !
فهل هذا بناء يعتد به ؟!
أم هو انتحار بكل ماتحمل هذه المفردة من معاني وابعاد وتصورات ؟!
عموما
نعود لمفهوم وشعار ( هيهات منّا الذلة )
لدى الأحبة الأعزاء
من الطائفية الشيعية
حيث نقول لهم :-
لدى الكثير وليس القليل منكم بكل أسى
فهما خاطئا وغير سليم وصحيح لهذا الشعار تحديدا
بمعنى
موقفكم لهو موقف سليم و صحيح لاغبار عليه :إستحسان:
أن قامت أي فئة كانت او جهة هي بالتعدي عليكم والتعرض لكم
فمن يضرب الباب لابد أن يسمع الجواب عاجلا أم آجلا
ولكن السعي منكم لعملية الأذلال هذه
وجعله هدفا وغاية لديكم بحد ذاته !!
هذا هو الذنب والأثم والخطئية التي لا تغتفر .
يعني
الكثير منكم وليس القليل مع الأسف الشديد
وكما نرى ونشاهد
يفهم شعار هيهات منّا الذلة
بأذلال الغير المختلف
( هكذا وبكل بساطة متناهية ) !!!
حتى لو لم يصدر من الغير المختلف أي حالة تحرش أو تعدي عليكم !
فيكفي حالة عدم الأنتماء وحدها لتفتح عليه نيران الأذلال هذه من قبلكم !
ثم
ليس المقصود من هذا الشعار
العين بالعين والسن بالسن ...الخ
فشعار ليس شعارا انتقاميا
بقدر أنه شعار لدفع الظلم ورفضه لا أكثر
المختصر المفيد
هيهات منّا الذلة
يجب أن يفهم بالشكل الصحيح والسليم
فالفهم الذي نراه منكم ونشعر به ونلمسه عن قرب وكثب
صراحة
لا يسر عدو لدود
ولا حتى صديق حميم .
تحياتي :وردة: