امر ملكي:اعفاء الامير مقرن وتعيين بندر بن سلطان رئيسا للاستخبارات

royal-heart

عضو ذهبي
هذه التعينات تمهد لوصول الأمير مقرن لمنصب النائي الثاني خاصة أن الأمير أحمد سيصبح ولي العهد بعد رحيل الملك عبد الله حفظه الله



اعتقد ان مقرن اكبر من احمد

فأحمد بالوقت الحالي هو اصغر ابناء الملك عبد العزيز

ولا يوجد اصغر منه إلا حمود رحمه الله

فــ حمود هو اصغر ابناء الملك عبد العزيز كافة





.
 

ناصر بن تركي

عضو مخضرم
مطبخ السياسة الدولية في واشنطن يحتاج الى بندر في الرياض

السعودية تحتاج الى ترتيب دورها في منطقة الشرق الاوسط في ظل التغييرات الجيوسياسية في العالم العربي.
ميدل ايست أونلاين
caption.gif
_135459_33gg.jpg
خبرة دولية ودهاء سياسي
captionb.gif


جدة (السعودية) - يرى محللون ان تعيين رئيس جديد لجهاز الاستخبارات السعودية يعكس حاجة المملكة الى لعب دور اكبر يواكب حركة القوى الدولية والاقليمية في ظل الاوضاع المتشعبة والصعبة التي تعيشها المنطقة.
واعفى العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز الخميس الامير مقرن بن عبدالعزيز وامر بتعيين الامير بندر بن سلطان رئيسا للاستخبارات.
ويقول عبد العزيز بن صقر رئيس مركز الخليج للابحاث ان "المرحلة الحالية تتطلب تنسيقا ليس اقليميا فقط انما دوليا وبشكل كبير (...) اقامت المملكة علاقة جيدة مع روسيا وتبادل زيارات للقادة ولكن لم يتم التعامل بشكل جيد مع اول موقف سياسي مثل القضية السورية".
ويضيف ان "الامر يتطلب شخصا يفهم المصالح الدولية ويعرف كيف يضع مصالح المملكة في الخط الاول (...) لعب الامير بندر ادوارا رئيسيا مثل نجاحه في ابرام صفقة الصورايخ مع الصين، وعلاقته بروسيا ابان الغزو العراقي للكويت".
والامير بندر بن سلطان مولود عام 1949، ويشغل منذ العام 2005 منصب الامين العام لمجلس الامن الوطني. وكان قبل ذلك، سفيرا لدى واشنطن لحوالى 23 عاما بين 1983 و2005.
وتابع بن صقر ان "السعودية ستنتقل الى مرحلة التعامل مع الاوضاع من منظور السياسة الدولية (...) من المعيب ان نرى استخداما للفيتو للمرة الثالثة دون فعل اي شيء، فالمملكة كان يجب ان تفهم مصالح الطرفين وتقوم بالدور الاساسي".
من جانبه، يرى انور عشقي رئيس مركز الشرق الاوسط للدراسات الاستراتيجية ان الامير بندر "اكثر الاشخاص فهما للعبة والسياسة الاميركية واستطاع التعامل جيدا مع صناع القرار فيها".
يشار الى ان الامير بندر كان حاضرا خلال الاجتماعات التي عقدها الملك عبدالله مع المسؤولين الاميركيين الذين زاروا المملكة في الاونة الاخيرة، وكان ابتعد عن الاضواء منذ خمسة اعوام.
ويتابع عشقي الذي عمل مع الامير بندر في واشنطن ان "المشكلة الكبرى مع الاميركان انهم لم يفهموا العرب، كما لم يفهم العرب الاميركان ووجود الامير بندر في المنصب يعني انه سيحقق التفاهم بين الجانبين".
ويقول ان "تعيينه مؤشر على ان السعودية تريد ان تحقق تفاهما جيدا في المستقبل مع الاستراتيجية الاميركية في الشرق الاوسط (...) فالسياسة العالمية تطبخ في واشنطن والامير بندر على معرفة كبيرة بالسياسة الدولية".
ويشدد على ان "للامير بندر علاقة جيدة بالصين وكان له دور فعال في صفقة 'رياح الشرق' العام 1987 المتمثلة في الصواريخ الاسراتيجية ومثلت نجاحا امنيا واستراتيجيا للسعودية، كما ان لديه القدرة على التفاهم مع روسيا".
بدوره، يرى عبدالله الشمري الباحث في العلاقات الدولية ان "العالم العربي يتعرض لتغييرات جيوسياسية كبرى ستعيد ترتيب الادوار السعودية والتركية والايرانية في الشرق الاوسط".
ويوضح ان المملكة بحاجة الى "اعادة تقييم اساليب عملها في السياسة الخارجية (...) وللامير بندر القدرة على التفكير خارج الصندوق والتغلب على العوائق البيروقراطيه واتخاذ القرار والعمل وفق اساليب مبتكرة". ويشير الشمري الى ان "احداث 11 ايلول/ سبتمبر 2001 والغزو الاميركي للعراق تسببا في انكفاء الدور السعودي وتم استغلال ذلك بشكل واضح من ايران وتركيا التي كانت الاكثر تأثيرا خلال العقد الماضي". ويختم ان "لدى السعودية فرصة لاستعادة دورها الريادي بعد انكشاف المواقف التركية بسبب الربيع العربي".
 

Trident

عضو ذهبي
بندر بن سلطان مو هو اللى سمسر على حساب بلده وبلع صفقة اليمامه

شنو ما فى بالاسرة المالكه او الشعب غير اللصوص

منصب مثل الاستخبارات يجب ان يستلمه شخص غير ملطخ بالخيانه

وسرقة اموال عامه واخذ عمولات على حساب الدوله ومن اطراف اجنبيه وكموظف عام تعتبر خيانه

يعني عادي بكرة يبيع البلد علشان جم دولار من قطر او ايران

ودمتم سالمين من غير المطبلين

قصدك زي مجتبى ولد امامكم الخامنئي ؟
 

Trident

عضو ذهبي


اعتقد ان مقرن اكبر من احمد

فأحمد بالوقت الحالي هو اصغر ابناء الملك عبد العزيز

ولا يوجد اصغر منه إلا حمود رحمه الله

فــ حمود هو اصغر ابناء الملك عبد العزيز كافة




.
الاميرمقرن هو اصغر ابناء الملك عبد العزيز وكان اصغر منه الامير حمود وتوفى بالتسعينات
والامير احمد اكبر من مقرن ب3 سنوات تقريبا
 
الامير مقرن اعترض على اغتيال صديقيه اصف شوكت ورئيس المخابرات السورية ... فعزلوه


July 20 2012 23:45


عرب تايمز - خاص
ذكرت مصادر المعارضة السعودية في لندن لعرب تايمز ان رئيس المخابرات الامير مقرن احتج على تورط السعودية في اغتيال صديقيه اصف شوكت ورئيس المخابرات السورية وان قرار عزله مرتبط بهذا الموقف حيث يرى الامير مقرن ان السعودية اصبحت مرهونة لارادة شيخ قطر وتابعه له وان هذه السياسة ستورط السعودية في حروب واغتيالات وتصفيات حساب مع دولة كبيرة بحجم سوريا بخاصة وان اغتيال صهر الرئيس السوري ستفتح الباب على عمليات انتقامية قد تطال افراد العائلة المالكة نفسها
وكان الملك عبدالله بن عبدالعزيز قد اصدر، الخميس، أمراً بتعيين الأمير بندر بن سلطان بن عبدالعزيز رئيساً للاستخبارات السعودية خلفاً للأمير مقرن بن عبدالعزيز الذي تم إعفاؤه.وقال التلفزيون السعودي الرسمي إن أمراً ملكياً صدر "بإعفاء الأمير مقرن بن عبدالعزيز من منصبه وتعيينه مستشاراً ومبعوثاً خاصاً للملك".كما ذكر التلفزيون أن الملك أمر بتعيين الأمير بندر، نجل ولي العهد الراحل الأمير سلطان والسفير السابق للمملكة في واشنطن رئيساً للاستخبارات العامة إضافة الى منصبه أميناً عاماً لمجلس الأمن الوطني
يذكر أن الأمير مقرن هو الابن الخامس والثلاثين من أبناء الملك عبدالعزيز، وقد بدأ حياته المهنية ضابطاً في القوات الجوية الملكية السعودية حتى تقاعده عام 1980، ليُعيَّن أميراً لمنطقة حائل، ثم أميراً لمنطقة المدينة المنورة، حتى نهاية 2005 عندما عيِّن رئيساً للاستخبارات العامة
http://www.arabtimes.com/
 

يمك دروبي

عضو بلاتيني
الظاهر تعيين بندر اصاب البعض بالاسهال الكتابي مع ان الادارة الامريكية ديمقراطية وليست جمهورية ( عشان يبدٌع ) بندر .

وهذا موضع جلبتة لكم من موقع التيار الوطني الحر المتحالف مع سوريا وحزب الله والمحارب لتيارنا ( تيار المستقبل ) .


تروي مراجع كردية من سوريا قصة لقاء جمعها مع المعارض السوري المقيم في واشنطن نهاد الغادري, قائلة ان الغادري أعرب عن إعجابه بالأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود وطريقة تفكيره في مواجهة إيران وحلفائها. وأضافت المراجع ان الغادري شرح لها نظرة بندر بن سلطان حول كيفية محاربة المحور الممتد من طهران إلى لبنان مرورا بالعراق وسوريا والتي يرى فيها الأمير السعودي أن سوريا هي الحلقة الأضعف في هذا الحلف وهذا ما يحتم العمل على سوريا في عملية فك هذا الحلف وقطع أوصاله. وتضيف المراجع الكردية العالية أن بندر خبير في الملف السوري فضلا عن الملف السلفي في سوريا ولبنان وهو يتمتع بعلاقات كبيرة مع كل من عبد الحليم خدام وأشرف ريفي وله اتصالات مع بعض العشائر في سوريا أيضا.

المراجع الكردية تنقل عن الغادري قصة الزيارة التي قام بها عبد الحليم خدام إلى السعودية وكانت في شهر رمضان من العام 2005 واجتمع فيها مع الملك عبد الله بن عبد العزيز، ومن ثم خرج مع بندر بن سلطان إلى مطعم للعشاء واستمرت السهرة حتى الساعة الثالثة صباحا وفيها تم الاتفاق مع خدام على قلب النظام في سوريا وتلقى خدام وعدا من بندر بالمساعدة في عملية إسقاط الأسد لأن سقوطه سوف يضعف إيران ويزيد عزلتها والتمكن منها. وتضيف المراجع الكردية المسؤولة لو كنت مكان اللبنانيين لتعوذت بكل الشياطين من عودة بندر بن سلطان رئيسا للمخابرات السعودية تقول المراجع الكردية، فالرجل مؤسس تنظيم فتح الإسلام، وممول كل التنظيمات السلفية التي عملت في لبنان ونفذت تفجيرات دامية في أكثر من منطقة فيه، كما أن له أصدقاء في 14 آذار تشجعهم عودته على تحدي حزب الله خصوصا مع تأزم الأوضاع السورية، ولا شك أن لعودة بندر نتائج سلبية على الأمن اللبناني سوف تبدأ بالظهور تباعا.

غير أن الأساس في عودة بندر هذه هو الوضع السوري الذي يعتبر بندر الأول في العائلة السعودية الحاكمة الذي عمل على الشأن السوري وبالتحديد على إسقاط نظام الرئيس بشار الأسد.

ويبدو ان الملك عبدالله في عمله على تسوية الخلافات داخل العائلة الحاكمة اضطر إلى إعادة الاعتبار لنفوذ أولاد سلطان بعد أن نحى بندر وهمش خالد بن سلطان بسبب حرب اليمن ويعود قرار الملك السعودي إلى سببين:
أ – إعادة ترتيب الوضع الداخلي للعائلة الحاكمة مع بدء الاحتجاجات في القطيف واستمرارها في البحرين.
ب – الحاجة إلى بندر وعلاقاته وخبرته في الموضوع السوري الذي يستعجل السعوديون إنهائه قبل امتداد النار إليهم.
ولا شك أن بندر سوف يعود لتطبيق خطته القديمة مع بعض التعديلات نظرا للأوضاع السورية المستجدة، لكن الوضع اللبناني سوف يكون في صلب خطته وعمله امنيا وسياسيا وماليا.


بندر بوش ..
في العام 2007 كتبت "ميريال ميراك" في مجلة الـ"EIR" الأميركية مقالاً خلص إلى أن فتح الإسلام صنيعة نائب الرئيس الأميركي "ديك تشيني" ومعاونه "أليوت ابرامز" بالتعاون مع "بندر بن سلطان" من السعودية، وذلك ضمن مشروع متكامل لتسليح السنّة في مواجهة حزب الله والقوى الشيعية في المنطقة.

المغزى الأساسي بحسب المجلة كان يهدف لإعداد منظمات معادية للشيعة بتمويل سعودي، وهي خطة شبيهة بالخطة الأميركية السعودية أواخر السبعينيات والتي عملت على دعم المجاهدين في أفغانستان الذين عرفوا لاحقاً بالقاعدة.

وتشير الصحيفة إلى أن العديد من عناصر فتح الإسلام شاركوا في أحداث الضنية وسجنوا وأفرج عنهم لاحقاً بطلب من النائب سعد الحريري. كما تنقل الصحيفة مقابلة لمسؤول التنظيم شاكر العبسي أجرتها معه صحيفة نيويورك تايمز أقرّ خلالها العبسي أنه عمل مع الرئيس الراحل ياسر عرفات كطيار وأيضاً مع الزرقاوي.

وتشير المجلة إلى أن التمويل السعودي لفتح الإسلام بدأ في تشرين الثاني عام 2006، وفي التاريخ ذاته كانت لـ"تشيني" زيارة سريعة إلى السعودية، زيارة نسّق لها بندر بن سلطان، إلا أن المشاكل مع فتح الإسلام تقول الـ"EIR" بدأت في آذار 2007 حين أوقف التمويل إثر الاتفاق الذي حصل بين الملك السعودي والرئيس الإيراني لتهدئة المنطقة من الفتنة السنّية الشيعية المحتملة.

خارج الأوساط الدبلوماسية اشتهر الأمير بندر بعد أن ظهر في فيلم المخرج الأميركي مايكل مور "فهرنهايت 11/9" الحائز على السعفة الذهبية في مهرجان كان العام 2004، والذي ركز فيه على الصلات التي ربطت بين عائلتي بوش وابن لادن. وفي الفيلم قال مايكل مور إن الرئيس الأميركي جورج بوش دعا بندر بن سلطان إلى عشاء خاص في البيت الأبيض بعد يومين فقط من هجمات 11 أيلول.

بندر كان المسهِّل والمستفيد الأكبر من صفقة سلاح بريطاني للسعودية شملت تزويد السعودية بطائرات تورنادو وهوك الحربية وتأمين الدعم الفني لها، وإنشاء قاعدة عسكرية ضخمة لهذه الطائرات. وبلغت قيمة الصفقة حوالى 50 مليار جنيه استرليني، أي ما يعادل 100 مليار دولار. وتضيف الصحيفة إنَّ وزارة الدفاع تحقق في دفع الشركة البريطانية لاكثر من 60 مليون جنيه خلال تنفيذ صفقة اليمامة. وأشارت تقارير صحافية إلى أنَّ السفير بندر لعب دور المفاوض عن الجانب السعودي في صفقة اليمامة بين بريطانيا والسعودية، وتلقّى دفعات مالية سرية لأكثر من عقد من الزمن.

القائد السابق لقوات اليونيفل في جنوب لبنان الجنرال آلان بللغريني أكد في مقابلة أجريتها معه في العام 2006 صحة كلام ميريال ميراك حول فتح الإسلام وجند الشام ومصادر تمويلها. وقد أكد لي العقيد الركن السابق في الجيش الفرنسي آلان كورفيس أنَّ مَنْ صنع فتح الإسلام وجند الشام هو بندر بن سلطان، وأن التمويل كان يأتي من بيت الحريري.

أما سيمور هيرش فقد قال لـ"سي.أن.أن" إنَّ الولايات المتحدة متورطة جداً في هذا الأمر، كاشفاً عن اتفاق خاص تمّ بين البيت الابيض وتحديداً ديك تشيني واليوت ابرامز من جهة والأمير السعودي بندر بن سلطان من جهة ثانية، موضحاً أنَّ الفكرة كانت جلب دعم سري من السعوديين إلى المتشددين السنّة خصوصاً في لبنان، الذين قد يقومون بمواجهة فعلية مع حزب الله.

وذكّر هيرش بالحرب في أفغانستان في الثمانينيات حين كانت الإدارة الأميركية تدعم اسامة بن لادن في مواجهة الروس وبالاتفاق أيضاً بين بندر وإبرامرز، حيث وعدت السعودية حينها بأنها تستطيع السيطرة على المجاهدين السنّة، لذا أنفقنا مالاً وأمضينا وقتاً طويلاً جداً، لكن الجهاديين السنّة انقلبوا علينا، والآن لدينا النموذج نفسه كأننا لم نتعلم شيئاً من الدروس السابقة، فعدنا واستعملنا السعوديين للمرة الثانية لدعم الجهاديين؛ والسعوديون يؤكدون أنهم يستطيعون السيطرة على مختلف هذه المجموعات مثل فتح الإسلام التي تتواجه الآن مع حكومة السنيورة.

وعرض هيرش للمعادلة التي تقول إنَّ عدو عدونا هو صديقنا، وعليه فإن هذه المجموعات في لبنان تسعى وراء السيد حسن نصر الله. فحزب الله هزم اسرائيل صيف العام 2006 سواء أراد الاسرائيليون الاعتراف بذلك أم لا، وهناك تخوف كبير من الحزب في واشنطن وخصوصاً في البيت الأبيض، وكانت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس واضحة جداً في هذا الموضوع، وهي تقول: "نحن نقوم حالياً بدعم السنّة في كل مكان وبقدر استطاعتنا ضد الشيعة في إيران وفي لبنان الذي يمثله نصر الله".

وأضاف هيرش: إن لدى الإدارة الأميركية تخوفاً كبيراً أن يقوم حزب الله بلعب دور أساسي وحيوي في الحكومة اللبنانية، مكرراً أنَّ سياسة بلاده منذ البداية هي دعم حكومة السنيورة على الرغم من ضعفها ضد تحالف حزب الله وميشال عون والذي تمقته الإدارة الأميركية حسب تعبيره.

وكشف هيرش أنَّ بعض المسؤولين اللبنانيين في بيروت كشفوا له عن السبب الذي يدفعهم لتحمل هذه المجموعات المتشددة، وهم أبلغوه أنهم يرون أن هذه المجموعات تحميهم من حزب الله. وأضاف هيرش لـ"سي. أن. أن" قائلاً: ما نقوم به في بعض الأمكنة هو حرب أهلية، وخصوصاً لبنان حيث نؤجج العنف الطائفي.

وحول اتهام سوريا بتمويل فتح الإسلام وتسليحها قال هيرش: إنه من غير المنطقي أن تكون سوريا هي التي تدعم المجموعات السلفية، وفي الوقت ذاته تنتقد الإدارة الأميركية سوريا بسبب دعمها الكبير لحزب الله؛ هنا يصبح هذا المنطق ضعيفاً، لا بل إنه يكاد ينهار.

يصف (وليام سيبسون) مؤلف كتاب "الأمير بدر بن سلطان" بأنَّ هذا الأخير هو ابن غير شرعي للأمير سلطان بن عبد العزيز من إحدى الخادمات، لكنه تجاوز بداياته غير المعترف بها ليرتقي في مناصب القوات الجوية الملكية السعودية، ويصبح أحد ألمع نجوم الديبلوماسية في السعودية بعد أن عمل مع الرئيس الأميركي السابق جيمي كارتر في تأمين صفقة بيع طائرات F15 للمملكة، والدور المؤثر الذي لعبه خلف الكواليس للمساعدة في الحصول على موافقة الكونغرس على معاهدة قناة بنما الأمر الذي أهّله ليعمل سفيراً للمملكة في واشنطن من عام 1983 وحتى 2005.

هذا الكلام أكده لي مصدر عربي في باريس الذي أضاف على قصة سميسون تفاصيل اعتراف سلطان بابنه بندر بعد أن كان يرفض الاعتراف به لمدة طويلة بسبب لون بشرته وأمه الخادمة السوداء اللون. وحسب المصدر فإن الملك فهد بن عبد العزيز هو الذي أجبر سلطان على الاعتراف ببندر ابناً له، ولو ترك الأمر لسلطان لما اعترف أبداً بذلك.

بدوره يقول وليام سميسون إنَّ بندر بوصفه سفيراً للسعودية عمل مع الرئيس السابق رونالد ريغان ومدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية "Bill Casey" لكسب الحرب الباردة بمساعدة البترودولارات السعودية، كما لعب دوراً حيوياً في بعض أهم الأحداث العالمية مثل فضيحة بيع الأسلحة الأميركية لإيران مقابل الإفراج عن رهائن أميركيين محتجزين في لبنان عام 1985 وإقناع الرئيس السوفياتي ميخائيل غورباتشوف بسحب جيشه من أفغانستان والمشاركة في المفاوضات من أجل إنهاء الحرب الإيرانية العراقية. كما ويصفه بأنه باحث عن الملذات ورجل فاحش الثراء لكنه مع ذلك رجل مخلص لأسرته وخبير في المراوغة والتضليل، لكنه متحدث مباشر حاز على ثقة العالم باعتباره رجل سلام مع أنه أكبر تاجر سلاح في العالم، ليبرز خلال الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي كواحد من أكبر القوى المحركة للسياسة الخارجية الأميركية.

يقول الصحفي وود وورد بوب في كتابه "حالة إنكار" إنَّ الرئيس السابق بوش الأب أجرى في خريف عام 1997 اتصالاً هاتفياً بأحد أبرز أصدقائه المقربين وهو الأمير بندر بن سلطان سفير السعودية لدى واشنطن وقال له إنَّ بوش الابن الذي كان حينها حاكماً لولاية تكساس يرغب في الحديث معه بشأن موضوع هام على انفراد، وبعيداً عن الأضواء وطلب منه القدوم إلى تكساس.

ويضيف الكاتب إنَّ بندر الذي تتمحور شخصيته وعلاقاته على مثل تلك الاجتماعات البعيدة عن الأضواء لم يتردد، ووافق من دون أن يسأل عن السبب، لكن القضية كانت واضحة خصوصاً وأنه كانت هناك تكهنات وتقارير صحفية تفيد بأن بوش الابن كان يفكر في ترشيح نفسه في انتخابات الرئاسة. قام بندر بالتخطيط لزيارته لتكساس وجعلها متزامنة مع موعد مقابلة لكرة القدم الأميركية يلعبها فريقه المفضل واستخدمها كغطاء للزيارة. يقول الكاتب إن بوش الابن أبلغ بندر عزمه ترشيح نفسه في انتخابات الرئاسة. وقال له إن لديه أفكاراً واضحة حول ما يتعين القيام به بشأن السياسة الداخلية الأميركية، لكنه أضاف: ليس لدي أي فكرة عن الكيفية التي يتعين عليَّ التفكير من خلالها بشأن السياسة الخارجية؛ إن والدي أبلغني بأنه يتعين عليَّ التحدث مع بندر قبل أن أتخذ أي قرار بهذا الشأن لأسباب عديدة: أولها أنه (أي بندر) صديقنا-أي صديق للولايات المتحدة. ثانيها أنه يعرف جميع الشخصيات التي لها وزن وتأثير عبر العالم، ثالثاً لأنه مطَّلع على التطورات في العالم، ويستطيع المساعدة في عقد اجتماعات مع أهم الشخصيات. وهنا تكمن أهمية آراء بندر ومشورته والتي ستترسخ بشكل أكبر وأعمق خلال السنوات الموالية، مع الإشارة إلى أن بوش اتصل ليتباحث مع بندر بشأن السياسة الخارجية قبل الاتصال بكونداليزا رايس لتشرف على ملف السياسة الخارجية في حملة بوش الانتخابية. وود وورد يقول إن الأمير بندر قدم لبوش نصيحة ميكيافيلية مفادها أنه يتعين عليه التخلي عن كبريائه، وأن يكسب ود خصومه السياسيين بأي ثمن، موضحاً له أن معترك السياسة هو مجال صعب ودموي ليس فيه مجال للنزاهة.


بندر المستشار غير الرسمي
ويوضح الكاتب أن الاتصالات بقيت متواصلة بين بندر وبوش الابن، وأنه في الوقت الذي حاز فيه الأخير على ترشيح الحزب الجمهوري لخوض انتخابات الرئاسة التقى الرجلان في يونيو من عام 2000 خلال حفل بمناسبة عيد ميلاد باربرة بوش، وأن بوش الابن طرح السؤال التالي على بندر: "بندر إنك أفضل شخص مطلع على شؤون العالم، أخبرني أمراً واحداً، وهو لماذا يتعين عليَّ أن أعير الاهتمام لكوريا الشمالية؟" في إشارة إلى التقارير التي تحذر من التهديد الذي يشلكه النظام الحاكم في بيونغ يونغ، ليجيب بندر بأنه لا يدري بالقدر الكافي لأنه لم يقم بأية مهام بشأن كوريا الشمالية، لكنه أوضح أن أحد الأسباب قد يكون هو وجود ثمانية وثلاثين ألفاً من القوات الأميركية على الجانب الجنوبي من الحدود بين الكوريتين، وأن أي إطلاق للنار عبر الحدود قد يسفر عن مقتل نصف تلك القوات الأميركية خلال أي هجوم تقوم به كوريا الشمالية بالأسلحة الكيماوية أو البيولوجية أو حتى بالأسلحة التقليدية، وبالتالي، وبكل بساطة، فإن الولايات المتحدة ستكون في حرب مستمرة مع كوريا الشمالية. ويشير إلى أن الرئيس بوش أعرب عن ارتياحه للبساطة في التفسير الذي قدمه بندر وقال: "أود لو أن أولئك ـ المستشارين ـ يعرضون عليَّ الأمور بشكل مبسط بدلاً من تقديم نصف كتاب عن تاريخ كوريا الشمالية".

بحسب وود وورد يظهر هذا الحوار ذكاء الأمير بندر وقدرته على دراسة سيكولوجية الأشخاص الذين يتعامل معهم واستخدام ذلك لمصلحته، وفي معرض تحليله لشخصية بوش الابن يقول بندر إن "بوش جاء إلى السلطة ولديه مهمة يريد تحقيقها"، هذه المهمة هي مهمة شخصية وهي بحسب بندر "رفع الظلم الذي لحق بوالده الرئيس السابق من خلال خسارته في الانتخابات على يد كلينتون".

الاجتماعات الشهرية والمشاروات بشأن قضايا العالم تشير إلى أنه من غير المعتاد أن يكون بإمكان سفير دولة ما الدخول إلى البيت الأبيض والاجتماع مع الرئيس الأميركي في أي وقت يشاء، لكن الوضع مختلف بالنسبة للسفير السعودي الأمير بندر. يقول وود وورد إنه في الخامس والعشرين من شهر آذار من عام 2001، أي بعد شهرين من تولي بوش الرئاسة، توجه الأمير بندر إلى البيت الأبيض ليبلغ الرئيس بوش انزعاج السعودية من تصريحات صادرة عن وزير الخارجية كولين باول قال فيها إن الولايات المتحدة تعتزم نقل سفارتها لدى إسرائيل من تل أبيب إلى القدس باعتبارها عاصمة لدولة إسرائيل، ويضيف الكاتب إنَّ الرئيس بوش أبلغ بندر بأنه يدرك مدى حساسية القدس لدى العرب، وإنَّ باول لم يكن موفقاً في اختيار عباراته على الأرجح. كذلك ناقش الرجلان قضيتَيْ فلسطين وقضية الإطاحة بنظام حكم صدام حسين والمعارضة العراقية وارتفاع أسعار النفط في الأسواق العالمية، وليعرب الرئيس بوش عن رغبته في عقد اجتماع مرة كل شهر مع بندر من أجل إجراء حوار صريح بينهما.

بعد أسبوعين على اجتماع بوش وبندر في البيت الأبيض قامت الصين بإسقاط طائرة تجسس تابعة للبحرية الأميركية واعتقلت طاقمها المؤلف من أربعة وعشرين شخصاً، وهو ما شكل أول أزمة دولية تواجهها حكومة الرئيس بوش. وفي الوقت الذي شدد فيه البيت الأبيض على ضرورة الحفاظ على صورة الرئيس بوش لدى الرأي العام طلب وزير الخارجية كولن باول تدخل الأمير بندر لحل الأزمة من خلال استخدام نفوده وعلاقاته مع المسؤولين الصينيين، وهو الأمر الذي حدث بالفعل، فقام بندر بإقناع المسؤولين في بكين بالإفراج عن المعتقلين الأميركيين الأربعة والعشرين واعتبر المسألة على أنه جميل شخصي أسداه الصينيون له.

وأظهر الكتاب عدداً من المناسبات التي تدخّل فيها الأمير بندر، وتحدث فيها إلى الرئيس بوش ليس بلهجة سفير دولة أجنبية فحسب، بل بلهجة المستشار الملمّ بأمور العالم الذي يسدي النصيحة لرئيس دولة عظمى، وليكون بذلك الشخصية العربية الوحيدة على الأرجح التي يستمع إليها الرئيس بوش بتأنٍ وإمعان.

في جلسة خاصة قال لي مصدر عربي مقيم في فرنسا ويحظى بعلاقات طيبة مع العائلة السعودية إنَّ الأمير بندر بن سلطان هو الذي حدد سياسة المملكة العربية السعودية منذ العام 2001 وخصوصاً بعد احتلال العراق حيث عملت السعودية وفقاً لخطة وضعها هذا الأخير للعب على الوتر الطائفي بين السنّة والشيعة في مخطط لإسقاط النظام في سوريا ومحاصرة إيران وحزب الله. وقد اعتمد بندر في تسويق سياسته على أخ زوجته وزير الخارجية السعودية الأمير سعود الفيصل الذي اتبع سياسة متطرفة في هذا الشأن طبقاً لنصائح بندر. ويضيف المصدر العربي إنَّ سعود الفيصل الذي يعاني من أمراض عدة، ضعيف أمام صهره بندر الذي يؤثر عليه بشكل كبير. كما أنَّ الخلافات وسط العائلة تجعل آل الفيصل يستندون إلى سلطان وأولاده في صراع سعود الفيصل مع عمه سلمان الذي طالب بوزارة الخارجية بسبب مرض الفيصل، فما كان من الأخير إلا أن خرج في مؤتمر صحفي علني يتحدى فيه عمه أن يأتي إلى وزارة الخارجية ويأخذ المنصب منه.

غير أن الأمور تبدلت بعد حرب تموز عام 2006، وسعي أميركا للتعاون السوري والإيراني في العراق ولبنان وافغانستان.

والآن عود على بدء ها هو بندر يعود فلننتظر أياما عصيبة..
 

الآن

عضو
الامير مقرن اعترض على اغتيال صديقيه اصف شوكت ورئيس المخابرات السورية ... فعزلوه


July 20 2012 23:45


عرب تايمز - خاص
ذكرت مصادر المعارضة السعودية في لندن لعرب تايمز ان رئيس المخابرات الامير مقرن احتج على تورط السعودية في اغتيال صديقيه اصف شوكت ورئيس المخابرات السورية وان قرار عزله مرتبط بهذا الموقف حيث يرى الامير مقرن ان السعودية اصبحت مرهونة لارادة شيخ قطر وتابعه له وان هذه السياسة ستورط السعودية في حروب واغتيالات وتصفيات حساب مع دولة كبيرة بحجم سوريا بخاصة وان اغتيال صهر الرئيس السوري ستفتح الباب على عمليات انتقامية قد تطال افراد العائلة المالكة نفسها
وكان الملك عبدالله بن عبدالعزيز قد اصدر، الخميس، أمراً بتعيين الأمير بندر بن سلطان بن عبدالعزيز رئيساً للاستخبارات السعودية خلفاً للأمير مقرن بن عبدالعزيز الذي تم إعفاؤه.وقال التلفزيون السعودي الرسمي إن أمراً ملكياً صدر "بإعفاء الأمير مقرن بن عبدالعزيز من منصبه وتعيينه مستشاراً ومبعوثاً خاصاً للملك".كما ذكر التلفزيون أن الملك أمر بتعيين الأمير بندر، نجل ولي العهد الراحل الأمير سلطان والسفير السابق للمملكة في واشنطن رئيساً للاستخبارات العامة إضافة الى منصبه أميناً عاماً لمجلس الأمن الوطني
يذكر أن الأمير مقرن هو الابن الخامس والثلاثين من أبناء الملك عبدالعزيز، وقد بدأ حياته المهنية ضابطاً في القوات الجوية الملكية السعودية حتى تقاعده عام 1980، ليُعيَّن أميراً لمنطقة حائل، ثم أميراً لمنطقة المدينة المنورة، حتى نهاية 2005 عندما عيِّن رئيساً للاستخبارات العامة
http://www.arabtimes.com/


خبر يدلنا على حجم عقلية الي كتبه وصاغه
+ الخبر حصري وتفرّد به موقع عرب تايمز !!
عندك مصدر لهذا الخبر غير موقع اسامة فوزي والدنيا والعالم ؟!!

أهم شي انه خبر مهم مثل هذا غاب عن كل وكالات الأنباء إلا الداهية اسامة
 

ناصر بن تركي

عضو مخضرم
خبر يدلنا على حجم عقلية الي كتبه وصاغه
+ الخبر حصري وتفرّد به موقع عرب تايمز !!
عندك مصدر لهذا الخبر غير موقع اسامة فوزي والدنيا والعالم ؟!!

أهم شي انه خبر مهم مثل هذا غاب عن كل وكالات الأنباء إلا الداهية اسامة


مشيها لهم اخوي الان ;)

اختيار بندر فيه لطم من بني فارس على التعيين :Dومقرن ماقصر لكن هذا الموقع لا يناسبة

خذي مصدري هل تثق فيه ...بندر مقبول من الروس والصين وملفات المنطقة الان تحتاج مثل بندر

ياعوين اللي قعدوا يطلعون عليه اشاعات خاصة ذاك الخليجي اللي كلم معمر :p

هو وضع على الرف نعم ومن اعادة للساحة الامير سعود ...واثبت ملف البحرين واليمن جدارة هذا الرجل

ونذكر كلنا زياراته للهند والصين وماليزيا ضيق الخناق على ايران ...وضربت امريكا بمقتل فاعادة الاسطول الخامس واعادة بيع الاسلحة للبحرين

تحياتي الاخوية :وردة:





 
أنظمة الدول الخليجية وأولهم المملكة يتحملون مسئولية التمدد الفارسي الذي أوشك على تطويق المنطقة من كل الجهات ـ تخدروا ـ بأكذوبة إيران النووية والخرط المبتذل للإستهلاك الإعلامي بين أمريكا وإيران وهم يعلمون تماما أن مايجري تحت الطاولة عكس ما يايتم دحرجته على وسائل الإعلام .

الآن أستفاقوا على واقع صعب جداً ، إيران المجوسية وعلى مدى عقدين زرعت الفيالق التي ستدير حرب إسنزاف عنها بالوكالة في المنطقة ـ لا أدري ـ إن كان خدمنا الوقت بالتحرك أم لا ولكن الذي تأكد لي أننا أمام مشكلة أو الأصح عدة مشاكل تهدد الأمن والإستقرار ، وتضعف قرارنا السياسي الذي كنا نعول عليه منذ عهد الملك فيصل يرحمه الله .

أرى مايتخذ من قرارات من قبل خادم الحرمين الشريفين قرارات تصحيحية معقولة ولكنها غير كافية ويجب أن تكون هناك قرارات مماثلة من قبل حكومات الخليج وبشكل واضح وصريح .
 

نيو كلير

عضو بلاتيني
الامير مقرن اعترض على اغتيال صديقيه اصف شوكت ورئيس المخابرات السورية ... فعزلوه


July 20 2012 23:45


عرب تايمز - خاص
ذكرت مصادر المعارضة السعودية في لندن لعرب تايمز ان رئيس المخابرات الامير مقرن احتج على تورط السعودية في اغتيال صديقيه اصف شوكت ورئيس المخابرات السورية وان قرار عزله مرتبط بهذا الموقف حيث يرى الامير مقرن ان السعودية اصبحت مرهونة لارادة شيخ قطر وتابعه له وان هذه السياسة ستورط السعودية في حروب واغتيالات وتصفيات حساب مع دولة كبيرة بحجم سوريا بخاصة وان اغتيال صهر الرئيس السوري ستفتح الباب على عمليات انتقامية قد تطال افراد العائلة المالكة نفسها
وكان الملك عبدالله بن عبدالعزيز قد اصدر، الخميس، أمراً بتعيين الأمير بندر بن سلطان بن عبدالعزيز رئيساً للاستخبارات السعودية خلفاً للأمير مقرن بن عبدالعزيز الذي تم إعفاؤه.وقال التلفزيون السعودي الرسمي إن أمراً ملكياً صدر "بإعفاء الأمير مقرن بن عبدالعزيز من منصبه وتعيينه مستشاراً ومبعوثاً خاصاً للملك".كما ذكر التلفزيون أن الملك أمر بتعيين الأمير بندر، نجل ولي العهد الراحل الأمير سلطان والسفير السابق للمملكة في واشنطن رئيساً للاستخبارات العامة إضافة الى منصبه أميناً عاماً لمجلس الأمن الوطني
يذكر أن الأمير مقرن هو الابن الخامس والثلاثين من أبناء الملك عبدالعزيز، وقد بدأ حياته المهنية ضابطاً في القوات الجوية الملكية السعودية حتى تقاعده عام 1980، ليُعيَّن أميراً لمنطقة حائل، ثم أميراً لمنطقة المدينة المنورة، حتى نهاية 2005 عندما عيِّن رئيساً للاستخبارات العامة
http://www.arabtimes.com/

ما لقيت الا عرب تايمز ؟
زبالة الاعلام وملكة الاحقاد على كل ما هو خليجي
 

الآن

عضو
مشيها لهم اخوي الان ;)

اختيار بندر فيه لطم من بني فارس على التعيين :Dومقرن ماقصر لكن هذا الموقع لا يناسبة

خذي مصدري هل تثق فيه ...بندر مقبول من الروس والصين وملفات المنطقة الان تحتاج مثل بندر

ياعوين اللي قعدوا يطلعون عليه اشاعات خاصة ذاك الخليجي اللي كلم معمر :p

هو وضع على الرف نعم ومن اعادة للساحة الامير سعود ...واثبت ملف البحرين واليمن جدارة هذا الرجل

ونذكر كلنا زياراته للهند والصين وماليزيا ضيق الخناق على ايران ...وضربت امريكا بمقتل فاعادة الاسطول الخامس واعادة بيع الاسلحة للبحرين

تحياتي الاخوية :وردة:







الله لا يسلّط علينا :)


وبالنسبة للخليجي صاحب معمر هذا الحين صار صديق مؤقت
 

ناصر بن تركي

عضو مخضرم
الله لا يسلّط علينا :)


وبالنسبة للخليجي صاحب معمر هذا الحين صار صديق مؤقت


هههههههههههه بموت من الضحك:D:D:D قمت افوت الصيام له دور وانا اخوك

اما الخليجي ياعوينه لسني احبة حتى سلامة على ابو متعب فيه رياء شديد
 

engineer-5

عضو بلاتيني
اعفاء الامير مقرن وتعيين الامير بندر!!!!!
ماهو سر ذلك القرار ؟ وهل الامور الداخلية للمملكة هي السبب في اقالة الامير مقرن؟
وهل هناك صفقة يمامة قادمة وتحتاج الى وجود الامير بندر؟

الايام والاسابيع القادمة كفيلة بكشف المستور واظهار ماكان يًُدار من تحت الطاولة من صفقات اقليمية ودولية!!!؟
 

بو ثامر

عضو ذهبي
تنويه : تم حذف بعض المشاركات المخالفة لنص المادة التالية من قانون الشبكة :
16. تمنع كتابة الألفاظ البذيئة أو التي تخدش الذوق العام أيا كانت حتى لو لم تكن موجهة لشخص محدد.
 
الامير مقرن اعترض على اغتيال صديقيه اصف شوكت ورئيس المخابرات السورية ... فعزلوه


July 20 2012 23:45


عرب تايمز - خاص
ذكرت مصادر المعارضة السعودية في لندن لعرب تايمز ان رئيس المخابرات الامير مقرن احتج على تورط السعودية في اغتيال صديقيه اصف شوكت ورئيس المخابرات السورية وان قرار عزله مرتبط بهذا الموقف حيث يرى الامير مقرن ان السعودية اصبحت مرهونة لارادة شيخ قطر وتابعه له وان هذه السياسة ستورط السعودية في حروب واغتيالات وتصفيات حساب مع دولة كبيرة بحجم سوريا بخاصة وان اغتيال صهر الرئيس السوري ستفتح الباب على عمليات انتقامية قد تطال افراد العائلة المالكة نفسها
وكان الملك عبدالله بن عبدالعزيز قد اصدر، الخميس، أمراً بتعيين الأمير بندر بن سلطان بن عبدالعزيز رئيساً للاستخبارات السعودية خلفاً للأمير مقرن بن عبدالعزيز الذي تم إعفاؤه.وقال التلفزيون السعودي الرسمي إن أمراً ملكياً صدر "بإعفاء الأمير مقرن بن عبدالعزيز من منصبه وتعيينه مستشاراً ومبعوثاً خاصاً للملك".كما ذكر التلفزيون أن الملك أمر بتعيين الأمير بندر، نجل ولي العهد الراحل الأمير سلطان والسفير السابق للمملكة في واشنطن رئيساً للاستخبارات العامة إضافة الى منصبه أميناً عاماً لمجلس الأمن الوطني
يذكر أن الأمير مقرن هو الابن الخامس والثلاثين من أبناء الملك عبدالعزيز، وقد بدأ حياته المهنية ضابطاً في القوات الجوية الملكية السعودية حتى تقاعده عام 1980، ليُعيَّن أميراً لمنطقة حائل، ثم أميراً لمنطقة المدينة المنورة، حتى نهاية 2005 عندما عيِّن رئيساً للاستخبارات العامة
http://www.arabtimes.com/

والله حالتكم تبكي وتعليقاتكم صار يملاها العجز والياس من مذهبكم وكذبكم مثل ياس الكفار من اصحاب القبور
 
أعلى