عآجل ., أشتبآكآت عنيفة و ضآرية الآن بين الجيش الأردني والجيش الأسدي

هايل

عضو ذهبي
الجيش الأردني وبالأخص وحدة الأسلحة الكيماوية هي من ستأمن السلاح الكيماوي وستتدخل في ساعة الصفر.
 

ناصر بن تركي

عضو مخضرم
الجيش الأردني وبالأخص وحدة الأسلحة الكيماوية هي من ستأمن السلاح الكيماوي وستتدخل في ساعة الصفر.


اسمحلي اخوي ...غلطان وتحليلك غلط

تأمين الاسلحة الكيماوية مهمة غربية لن تتدخل بها اي قوات عربية

رغم انهم تدربوا على ذلك بمناورات الاسد المتأهب
 

BKC

عضو بلاتيني

امس قرأت خبر قيام الجيش الاردني بضرب و تدمير نقطتين امنيتين للجيش السوري و هروب الشبيحة من المعركة .

و اليوم خبر حشد اردني كثيف و بالاسلحة الثقيلة على الحدود مع سوريا .



مدرعات مصفحة ودبابات وأسلحة ثقلية وجنود ملثمون الى الحدود السورية الاردنيه

9998336303.jpg




تاريخ النشر : 2012-07-28


غزة - دنيا الوطن
وصلت إلى بلدة "الطرة" الحدودية شمال الأردن مساء اليوم تعزيزات أمنية وعسكرية مكثفة وذلك في أعقاب وقوع اشتباكات مع الجيش السوري النظامي. ورصد وصول تعزيزات عسكرية وأمنية كبيرة لقوات الجيش الأردني المرابطة على الحدود.

كما شوهدت مدرعات مصفحة يتم نقلها إلى المكان، إضافة إلى عدد من الدبابات والأسلحة الثقلية التي يحملها جنود ملثمون ومكشوفي الوجه.

ومنعت السلطات الصحفيين من التقاط الصور للتعزيزات المذكورة، كما طلب منهم الابتعاد عن الخط الحدودي الفاصل بين البلدين.

وتأتي هذه التعزيزات في ظل ازدياد حالة التوتر على الحدود، وبعد يوم واحد على وقوع اشتباك مسلح بين الجيشين الأردني والسوري.

وقال مصدر عسكري أردني إن "الجيش ضاعف من تواجده على الحدود مع سوريا، وهو يراقب التطورات عن كثب، ويقدم خدمات إنسانية لآلاف اللاجئين السوريين ممن يعبرون إلى أراضيه يوميا".

وأضاف أن "قوات حرس الحدود تبذل على الواجهة العسكرية الشمالية جهودا كبيرة، لتأمين الشريط الحدودي بين الأردن وسوريا الذي يزيد طوله على 370 كيلومترا".

وتقوم قوات حرس الحدود التابعة للقوات المسلحة الأردنية بمهام استقبال الوافدين عبر المنافذ الحدودية أو عبر الدخول غير المشروع للأراضي الأردنية، هربا من القتال المستمر في مختلف أنحاء سوريا، وتسجيل البيانات الخاصة بهم.

كما تقدم لهم مختلف أشكال الدعم الإنساني من حيث الإطعام والإسكان، وتقديم الخدمة الطبية والعلاجية للمرضى، والإسعافات الأولية للمصابين، ونقل اللاجئين إلى مراكز ومخيمات الإيواء الخاصة بهم.
 
أعلى