المهندس عمر
عضو بلاتيني
مصطلح إيران هي كلمة حديثه وهي دوله أحدث من جميع دول المنطقه واستحدثت
على يد الشاه وبإيعاز ومساعدة البريطانيين لضم الدول المجاوره تحت مسمى احتلال جديد هو إيران
وتم تغيير أغلب أسماء المدن الواقعه تحت الاحتلال إلى أسماء فارسيه لتشويه وسرقة التاريخ وطمس حضارات
القوميات والدوله الرازحه تحت الاحتلال الايراني وهي نفس تصرفات الكيان الصهيوني بهدم القرى العربيه
وتغيير اسمائها للعبريه وبناء مستوطنات عليها وهي بالاساس قرى عربيه ولكن الايرانيين والصهاينه يسرقون التاريخ
لا تاريخ ولا حضاره لهم فإحساس النقص جعل منهم سارقين لحضارات غيرهم ومهمتهم السرقه لأنهم لايفهمون معنى أن تبني حضاره.
أما ماهو قديم فهو كلمة أريانيم أو أرض الآريين وهي تطلق على العرق الآري الذين كانو
يسكنون مناطق محدوده من ايران الحاليه وبعض الهجرات في الهند وطاجكستان وتركمانستان
وهي لاتخص إيران الحاليه فليس كل ايران أريين ولا حتى الاغلبيه, ولكن الاستعمار الانجليزي
أراد أن يكافئ الفرس على خياناتهم المتكرره للخلافات الاسلاميه فجعل لهم كيان على شرق الخليج العربي مشابه
للكيان الصهيوني ومهمته تجويع الشعوب التي يحتلها وتهديد أمن واستقرار المنطقه ونشر المخدرات والافيون في العالم
صدقت اخوي, الشعب الايراني الثاني في العالم في ادمان الافيون, و من سخافة عقولهم انهم لا يستحون من تكرار الكذب المتواصل عن ما يحدث في المزبلة ايران,
يكررون كلمة التنوع الثقافي الذي اتى بعد إستعمار بريطانيا بلاد فارس سنة 1941 وسلموا لهم جمهورية كردستان والاحواز وجمهورية بلوشتان وسلموا لهم جنوب اذربيجان وجميع هذة الامارات المحتلة الان تعاني من الإضطهاد العرقي والقومي والديني بشكل كبير جدا جدا ويمارس التفريس والتشيع فيها وفيها مقاومات مسلحة لهذا الاحتلال.
يحاولون بكل غباء ان يصورون ان المزبلة ايران متعددة الثقافات الجميلة كالبرازيل او سويسرا او استراليا وماليزيا,, اخاف بس multicultural
وايران مزبلة مصطنعة رسمت حدودها بريطانيا سنة 1941 ومزبلة بشريه هرب منها ويهرب منها 12 مليون انسان حول العالم يطرون فيز واقامات وهذا ما يعانية الانسان الايراني يوميا في مطارات العالم من بهدلة وينتظر الانسان فيها من الطبقى الوسطى 17 ساعة للحصول على قطع صغيرة للدجاج لإطعام عائلتة ويضطر ان يذهب لخطبة الجمعة المملة لخامنئي لكي يأخذ التموين من المساجد التي لا تقدمها الا لمن يحضر خطب الطاغوت, ويعود للبيت بالاش والسبزي والعدس الرديئ المستورد من الصين او الهند.
وهذة الحقيقة التي على الارض وليست التي تقال لهم في الحسينيات التي يسيطر عليها مراجع مرتبطة بالنظام الايراني ويغسلون مخوهم الصغيرة المعبئة بالكراهية والثارات واللعن والتطبير وركضة طويريج واجر الانغماس بالطين الحسيني ومجلس تشخيص النظام ومقرات ما يسمى القيادة الدينية في الخارج التي تغسل ادمغتكم ليل نهار.