http://www.youtube.com/watch?v=erTF4iPOsFs
السبب
######## لكي يحبطوا جبة النصرة واختزال الجيش الحر بمجالس الصحوة
يبدو ان بعض الناس لايفقه بالجهاد وانواعه
ولايعرف السيرة وهل خالف الشيخ عدنان العرعور السه او لا
نوع من انواع الجهاد اسمه جهاد الكفايه
وهو الأ في سوريا اي مكتفين بالرجال وعندهم نفص عتاد والمسجلين للقتال كثر لا يوجد سلاح الى قليل
وهذا حصل مع رسول الله صلى الله علية وسلم
وكان مكتفي ولايوجد لديه ماحمل به من اراد الجهاد فردهم ونزلت فية ايات
اول شي اعطيك عن جهاد الكفايه وليس عين منها
حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عَمْرٍو، عَنْ أَبِي مَعْبَدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ـ رضى الله عنهما ـ أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ " لاَ يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ، وَلاَ تُسَافِرَنَّ امْرَأَةٌ إِلاَّ وَمَعَهَا مَحْرَمٌ ". فَقَامَ رَجُلٌ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ،
اكْتُتِبْتُ فِي غَزْوَةِ كَذَا وَكَذَا، وَخَرَجَتِ امْرَأَتِي حَاجَّةً. قَالَ " اذْهَبْ فَحُجَّ مَعَ امْرَأَتِكَ
هذي غزواة وكان احد الصحابه مسجل ان يغزو في هذي الغزوه ولكفاية العدد والعتاد أذن له بالروج
لأنه جهاد كفاية وليس عين والغزوه هذي داخل في جهاد الطلب حيث أذا وجد العدد الكافي في جهاد الطلب يجوز للأمام ان يرد من يريد ويقول له اجلس من غير عذر
جهاد الكفاية هو كذالك داخل في حديث هل لك ابوان
وى الشيخان عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: جاء رجل إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم، فاستأذنه في الجهاد، فقال: "أحي والداك"؟ قال: نعم، قال: "فيهما فجاهد".
والاحاديث كثيره في هذا الباب
هذا في الكفاية يأمره الأمام بالجلوس والجهاد في اهله
كذالك حتى في الجهاد أذا لم يجد ماحملهم عليه يأمره بالجلوس ولا يوجد اي حرج وبعدها اذا حصل نقص ووجد مايحملهم عليه ليقاتلو حملهم والدليل
لقول في تأويل قوله : ( " 92 992 " ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا ألا يجدوا ما ينفقون ( 92 )
وقال محمد بن إسحاق في سياق غزوة تبوك : ثم إن رجالا من المسلمين أتوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - [ ص: 200 ] وهم البكاءون - وهم سبعة نفر من الأنصار وغيرهم ، من بني عمرو بن عوف : سالم بن عمير وعلبة بن زيد أخو بني حارثة ، وأبو ليلى عبد الرحمن بن كعب ، أخو بني مازن بن النجار ، وعمرو بن الحمام بن الجموح ، أخو بني سلمة ، وعبد الله بن المغفل المزني ؛ وبعض الناس يقول : بل هو عبد الله بن عمرو المزني ، وهرمي بن عبد الله ، أخو بني واقف ، وعرباض بن سارية الفزاري ، فاستحملوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وكانوا أهل حاجة ،
فقال : لا أجد ما أحملكم عليه فتولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا ألا يجدوا ما ينفقون .
قال ابو مسى الأشعري رضي الله عنه: أَتَيْنَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي رَهْطٍ مِنَ الأَشْعَرِيِّينَ أَسْتَحْمِلُهُ، وَهْوَ يُقْسِمُ نَعَمًا مِنْ نَعَمِ الصَّدَقَةِ ـ قَالَ أَيُّوبُ أَحْسِبُهُ قَالَ وَهْوَ غَضْبَانُ ـ قَ
الَ " وَاللَّهِ لاَ أَحْمِلُكُمْ، وَمَا عِنْدِي مَا أَحْمِلُكُمْ ". قَالَ فَانْطَلَقْنَا فَأُتِيَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِنَهْبِ إِبِلٍ، فَقِيلَ أَيْنَ هَؤُلاَءِ الأَشْعَرِيُّونَ فَأَتَيْنَا فَأَمَرَ لَنَا بِخَمْسِ ذَوْدٍ غُرِّ الذُّرَى، قَالَ فَانْدَفَعْنَا فَقُلْتُ لأَصْحَابِي أَتَيْنَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَسْتَحْمِلُهُ، فَحَلَفَ أَنْ لاَ يَحْمِلَنَا، ثُمَّ أَرْسَلَ إِلَيْنَا فَحَمَلَنَا، نَسِيَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَمِينَهُ، وَاللَّهِ لَئِنْ تَغَفَّلْنَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَمِينَهُ لاَ نُفْلِحُ أَبَدًا، ارْجِعُوا بِنَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَلْنُذَكِّرْهُ يَمِينَهُ. فَرَجَعْنَا فَقُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ أَتَيْنَاكَ نَسْتَحْمِلُكَ، فَحَلَفْتَ أَنْ لاَ تَحْمِلَنَا ثُمَّ حَمَلْتَنَا فَظَنَنَّا ـ أَوْ فَعَرَفْنَا ـ أَنَّكَ نَسِيتَ يَمِينَكَ. قَالَ " انْطَلِقُوا، فَإِنَّمَا حَمَلَكُمُ اللَّهُ، إِنِّي وَاللَّهِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ لاَ أَحْلِفُ عَلَى يَمِينٍ، فَأَرَى غَيْرَهَا خَيْرًا مِنْهَا، إِلاَّ أَتَيْتُ الَّذِي هُوَ خَيْرٌ وَتَحَلَّلْتُهَا
وقال ابن أبي حاتم : حدثنا عمر بن الأودي ، حدثنا وكيع ، عن الربيع ، عن الحسن قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : لقد خلفتم بالمدينة أقواما ، ما أنفقتم من نفقة ، ولا قطعتم واديا ، ولا نلتم من عدو نيلا إلا وقد شركوكم في الأجر ، ثم قرأ : ( ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه ) الآية .
وأصل هذا الحديث في الصحيحين من حديث أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : إن بالمدينة أقواما ما قطعتم واديا ، ولا سرتم [ مسيرا ] إلا وهم معكم . قالوا : و
هم بالمدينة ؟ قال : نعم ، حبسهم العذر .
وقال الإمام أحمد : حدثنا وكيع ، حدثنا الأعمش ، عن أبي سفيان ، عن جابر قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : لقد خلفتم بالمدينة رجالا ما قطعتم واديا ، ولا سلكتم طريقا إلا شركوكم في الأجر ، حبسهم المرض .
ورواه مسلم ، وابن ماجه ، من طرق ، عن الأعمش ، به
والاية واضحه ردهم رسول الله علية الصلاة والسلام لأته لايجد مايحملهم عليه كان يوجد نقص بالعتاد
كلام الشيخ عدنان عن من يأتي فقط ونيته الموت فلا يجوز ان يأتي ليموت يل يأتي أذا طلب منه
القتال ان يقاتل فر وكر
طبعن الشيخ عدنان من المعارضين للعمليات الاستشهادية وهذا رأيه من قبل خمس عشر سنه
وله مناظرتة مع الشيخ محمد الفزازي فك الله اسره في هذا الموضوع وهو لايأخذ في فقة التترس
بل هو يأخذ درء المفاسد أولى من جلب المصالح
رأيه في هذي العمليات ان تكون عندك قوة مانعه والعدو في ضعف وتمترس ولا يوجد حل غير
قتل وقتل من تمترس خلف سواء كان بشر او جماد
أو اذا حوصر المجاهدين ولا سبيل لهم الى فح باب لهم عن طريق هذي العمليات ليخرج الباقي
سواء الفتح يأتي من المحاصرين او من اللذين خارج الحصار ليفتحو لهم
لأن العملية هذي حصلت في زمن الصحابه في فتح احد الحصون للمشركين عن طريق
هذي العمليات
والكلام فيها كثير
أخطء الشيخ عدنان في استدلاله بالأية:ولا تلقوا بايديكم الى التهلكه
لأن سبب نزول الأيه في الأتفات الى الحياة الدنياء وزينتها
في الختام ماأظن ان كلام الشيخ عدنان تغير كلامه في شي
وأهل الشام اعلم في حربهم وأذا احتاجو سوف يعلنون وهم
نغسهم قالو لا نحتاج الأن الى مقاتلين عندنا الكثير نحتاج مال ودعاء
ولا يعتقد انه ليس لي مأخذ على الشيخ عدنان بل عليه مأخذ كثير
في مسائل الجهاد وبل الأخص الحرب الصليبية على افغانستان والعراق
وكان لسان مسلط عليهم مدعوم من الرياض ووضع على قائمة مفتى
الأمريكان هو مع العبيكان مع سالم الطويل مع المدخلية الجامية الجدد