أحمد عبدالواحد الشريدة
عضو فعال
لقد أصبح من المؤكد بأن نقول هناك وجه للشبه بين هاتين الشخصيتين وذلك من خلال ماقرأناه ولمسناه ورأيناه ... بالنسبة للشخصية الأولى تأخذ معلومات من الجهة المعادية لتأمين مصالحها الشخصية والدولية وذلك على حساب نفسها ولمصالح إنتخابيه بحته .. أما للكرامة الثانية تبارك الرحمن فقد أثبتت طريقتهم بالتعامل مع الواقع الذي نعيشه ومع القيادة السياسية بعدم قبول القوانين وعدم العدول عن تأجيجهم للشارع وذلك لأن أصبحت هذه القوانين والقرارات وكثرة المناقصات ليست على (مشتهاهم) ونسوا بأنهم (قاعدين ياكلون ويمشون أيدهم بالطوفه) بسلخ جلد هذا البلد حتى أشبعونا من ديموقراطيتهم الخزعبليه .. وهناك سؤال يطرح نفسه فهل هناك كرامة للرجل بعد ضربه ؟؟؟؟ وبهذا أترك لكم حكم التقدير والتشبيه .
ولكم مني أرق ترحيب وكثير الإمتنان
اللهم أدم علينا نعمة الأمن والأمان على كويتنا الغاليه
إبنكم / أحمد عبدالواحد الشريدة
ولكم مني أرق ترحيب وكثير الإمتنان
اللهم أدم علينا نعمة الأمن والأمان على كويتنا الغاليه
إبنكم / أحمد عبدالواحد الشريدة