عاجل من غزة / تصعيد صهيوني بعد اغتيال القائد العام لكتائب القسام

القسام يقصف بئر السبع بـ 10 صورايخ غراد





16Kb1.jpg
 
أشهد أن وجدي غنيم رجل ، كان ولا زال وأسأل الله أن يبقى كذلك .

وجدي غنيم هذا يا عبدالعزيز ، إن كنت لا تعلمه .... فماذا عندك ضده ؟

اذا كان رجل فعلا

يخرج الآن ويقول لمرسي افتح الحدود ويقول عن مرسي مثل ما قال عن حسني مبارك او الملك عبدالله

مثل ما اتهم الملك عبدالله بالخيانة والتخاذل يقول نفس الكلام عن مرسي
 
والمطلووب يعني ؟ يتفرجون على عربدة اليهود
المثبطين - المتشمتين - اعداء الاخوان والرئيس المصري افتحو موضوع وفكونا يرحم والد والديكم !
فكونا

خلنا نكون واقعيين المشكلة ان بعض هذه الاخبار يروجها اليهود علشان يظهرون انفسهم انهم مظلومين
 
اذا كان رجل فعلا


يخرج الآن ويقول لمرسي افتح الحدود ويقول عن مرسي مثل ما قال عن حسني مبارك او الملك عبدالله


مثل ما اتهم الملك عبدالله بالخيانة والتخاذل يقول نفس الكلام عن مرسي


يبدو أنك لا تعرفه ، والانسان عدو ما يجهل .

وجدي غنيم لا يوجد لديه لحية ممشطة ، وسبق ان انتقد مرسي بموضوع الممثلين على سبيل المثال.
 
يبدو أنك لا تعرفه ، والانسان عدو ما يجهل .

وجدي غنيم لا يوجد لديه لحية ممشطة ، وسبق ان انتقد مرسي بموضوع الممثلين على سبيل المثال.

خلاص ننتظر ونشوف اذا ما قال ان مرسي خاين وعميل ومتخاذل معناها ان عنده لحية ممشطة
 

Justice

عضو مميز


يا إخوان قائد الجيش الإسرائيلي الآن ينفي سقوط أي صواريخ على تل أبيب ويقول أنها دعايات من حماس !!

مثل ما اعلنو نجاح القبة الحديدية ... ثم اتضح فشلها الذريع

«القبة الحديدية» تفشل في صد الهجمات الصاروخية على إسرائيل


أ.ف.ب



قال الموقع الإلكتروني لصحيفة «يديعوت أحرونوت» إن بطاريات منظومة «القبة الحديدية» لم تتمكن سوى من إسقاط صاروخين اثنين فقط من أصل 84 صاروخا وقذيفة تم إطلاقها من قطاع غزة خلال اليومين الماضيين.
وأسقطت بطاريات «القبة الحديدية» صاروخًا واحدًا السبت فوق مدينة أسدود، فيما تم إسقاط الآخر، الأحد، فوق مدينة بئر سبع.
وبدأت إسرائيل في نشر بطاريات «القبة الحديدية» الدفاعية المضادة للصواريخ، العام الماضي على حدودها الجنوبية مع قطاع غزة، كما نشرت بطاريتين على حدودها الشمالية، لمواجهة صواريخ المقاومة، كما نشرت مؤخرًا بطارية في مدينة إيلات بالقرب من الحدود المصرية، وتمثل التكلفة الضخمة للمنظومة أحد أهم عيوبها.
 

Justice

عضو مميز
"حدود الردع" بعد فشل "القبة الحديدية"
تقرير إخباري ـ نسيبة داود | 28/12/1433 هـ

0836597034922-thumb2.jpg

هل يدرك قادة الكيان الصهيوني حدود الردع في سياساتهم حيال صواريخ المقاومة التي تطلق من قطاع غزة؟ هذا هو السؤال الذي طرحته افتتاحية صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية الصادرة صباح الثلاثاء، حيث طالبت الصحيفة القيادة السياسية للكيان أن تفكر في تغيير استراتيجيتها وتنتهج المفاوضات غير المباشرة من خلال الوسيط المصري بدلا من التعامل العسكري المباشر الذي ثبت فشله على المدى البعيد.

تلك المقالة الهامة -التي نشرت في صحيفة تعبر بشكل ما عن اتجاه صناعة القرار داخل الكيان الصهيوني- تأتي في الوقت الذي أعلن فيها جهاز الشاباك الصهيوني أن نظام الحماية من صواريخ المقاومة المعروف بـ"القبة الحديدية" فشل في اعتراض تقريبا أغلب الصواريخ التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية منذ بداية العام 2012 وحتى الآن. فمن بين 858 صاروخا أطلق من غزة، تمكنت القبة من اعتراض 110 صواريخ فقط، ما يعني أن 748 صاروخا أصابه هدفه مباشرة في قلب "إسرائيل".

وفي المقالة التي عنونت "حدود الردع" قالت الصحيفة إن الحكومات الصهيونية المتعاقبة إلى الآن دأبت على اتباع نموذجا ثابتا في التعامل مع المقاومة الفلسطينية، هو أنه "في مقابل كل صاروخ يطلق أو محاولة هجوم تنفذ انطلاقا من قطاع غزة فإن إسرائيل ترد بعدة طرق تتدرج ما بين: القتل المستهدف للإرهابيين من خلال اغتيال قادة حماس السياسيين أو القصف الجوي، أو التوغلات الحدودية، أو بناء سياج حول القطاع، أو تشديد الحصار المفروض عليه، أو تطوير أنظمة اعتراض الصواريخ، وحتى التفاوض غير المباشر مع حماس".

ورغم الإقرار بأن بعض هذه الوسائل نجحت في وقف إطلاق الصواريخ لفترة محدودة، إلا أنها لم تفلح في تحقيق هدفها النهائي بمنع فصائل المقاومة من مهاجمة الكيان الصهيوني.

كما أدى تحديد سلطات الاحتلال "الإسرائيلية" لمساحة حدودية فاصلة داخل حدود غزة لتكون "منطقة عازلة" بين القطاع وباقي الأراضي المحتلة إلى خلق مشكلة خطيرة. فحماس ترى هذه المنطقة تابعة لسلطاتها لأنها داخل حدود غزة، وتمنع قوات الاحتلال الصهيونية من اختراقها وتنفيذ عمليات بها.

لكن الجيش الصهيوني يعتبر هذه المنطقة "منطقة إطلاق نار" خاضعة للسلطة "الإسرائيلية"، بما يعني أن قوات الاحتلال مخولة بإطلاق النار على كل هدف فلسطيني يتواجد في تلك المنطقة.

هذه الرؤى المغايرة تتسبب في وقوع اشتباكات محتومة بين المقاومة وجنود الاحتلال كان من الممكن تأجيلها أو تجنبها.

ومن هذا المنطلق فإن الحرب من أجل فرض السيطرة على تلك المنطقة الأمنية أصبحت متوقعة، حسبما يتضح من الأحداث الأخيرة. فلقد أطلق المقاومون الفلسطينيون النار على جيب عسكري صهيوني كان يمر في تلك المنطقة العازلة الواقعة داخل حدود غزة، وهو ما أجج سلسلة الغارات الصهيونية على القطاع منذ السبت الماضي. وبينما ترى المقاومة أنها تدافع عن أرض داخل حدود غزة، يعتبر الكيان الصهيوني أنه تعرض لاعتداء في منطقة عازلة، ما يستدعي ردا عسكريا قاسيا.

وفي هذا السياق، ترى "هاآرتس" أن قيادة الكيان الصهيوني لا تزال حبيسة "معادلة الردع" التي تنتهجها والتي تفترض أن استعمال القوة سيعمل على إخضاع "العدو" وأن اغتيال قادة حماس السياسيين سيسفر عن تدمير تلك المنظمة أو على الأقل سيحطم من دوافعها للاستمرار في محاربة "إسرائيل".

وحادث الجيب بالنسبة إليهم يمثل اعتداء من جانب فصائل المقاومة يستلزم الرد بأحد عناصر تلك المعادلة.

ورغم أن حرب "الرصاص المصبوب" التي شنتها "إسرائيل" على قطاع غزة أواخر 2008 تدعم جدوى هذه النظرية الردعية رغم ارتفاع كلفتها الآدمية والمادية إلا أن أثر هذا الردع بدأ يخبو منذ ذلك الحين.

وفي مقابل هذه النظرية فإن الحوار غير المباشر مع حماس من خلال الوسيط المصري قد أثبت بالفعل قدرته على الوصول إلى فترات من التهدئة وحتى التعاون في مواجهة المنظمات "الإرهابية"، حسبما تشير الصحيفة.

وهذه المنظمات المشبوهة التي تشير إليها الصحيفة هي منظمات ترتدي حلة المقاومة الإسلامية وتطلق صواريخها على "إسرائيل" فقط من أجل تدمير سيطرة حماس على قطاع غزة.

وقد تجلي دور هذه المنظمات صباح اليوم الثلاثاء بوضوح. فقد عقد قادة "كتائب القسام" التابعة لحماس و"سرايا القدس" التابعة لحركة الجهاد الإسلامي مساء الاثنين اجتماعا طارئا أُعلن على أثره استعداد المقاومة لوقف إطلاق الصواريخ على "إسرائيل" إذا توقفت كافة الاعتداءات "الإسرائيلية" على القطاع، وهو إعلان يعبر ضمنا عن استعداد الفصائل للهدنة. لكن بعد دقائق معدودة من هذا الإعلان المتوافق عليه بين الفصائل الفلسطينية المعروفة، أطلقت بعض التنظيمات المشبوهة صاروخين باتجاه "إسرائيل" حيث سقطت في منطقة مفتوحة قرب سديروت ولم يتسببا في إصابات أو خسائر. ويبدو أنها كانت محاولة لاستمالة العدو الصهيوني نحو المزيد من المواجهات والتصعيد باتجاه حرب شاملة على القطاع ولتقويض صورة المقاومة أمام العالم وإعطاء انطباع للعدو بعدم مصداقية وعودها أو عدم مقدرة القيادات على السيطرة على القواعد.

لكن المأمول أن "إسرائيل" التي تعرف جيدا طبيعة هذه النظيمات المشبوهة والتي –حسبما أشارت هاآرتس- نسقت في السابق بشكل غير مباشر مع حماس من أجل الحد من أثرها، ربما تفهم رسالة قادة المقاومة التي تعرض التهدئة مقابل وقف كافة الاعتداءات الصهيونية على القطاع، وربما تتجاوب معها. فيما من المتوقع أن تبقى مشكلة المنطقة العازلة على حالها تؤجج الاشتباكات الحدودية من آن لآخر.

وخلصت هاآرتس إلى أنه في ظل غياب قيادة بديلة لحماس في غزة، وبينما لم ينجح استخدام القوة "الإسرائيلية" إلا في تحقيق نتائج جزئية فقط، فإن "إسرائيل" ستكون في حال أفضل إذا اعترفت بأن معادلة الردع لها حدود واتبعت بدلا منها آلية الاتفاقات غير الرسمية.

واختتمت بالقول إن "الجعجعة والتصعيد لن يضمن الهدوء لسكان الجنوب، لذلك فإن إدراك حدود الردع ليس ضربة لمكانة إسرائيل بل لقد أصبح ضرورة استراتيجية".
 

ناصر بن تركي

عضو مخضرم
والله يا ناصر ما عليك زود ... نعمة الطريقة التي تفكر فيها ، أنت متفاءل بدور مصر وأنا احب التفاؤل واحب مصر وأحب من يتفاءل خيرا بمصر .

القناة السابعة الصهيونية تؤكد اصابة شبكة الكهرباء جنوب تل أبيب بصاروخ القسام .



يا إخوان قائد الجيش الإسرائيلي الآن ينفي سقوط أي صواريخ على تل أبيب ويقول أنها دعايات من حماس !!

الله يبقيك ياخوي عبدالله

اخوي لايكره ولاينكر دور مصر الا جاهل وغبي ...فهي عمود الامة العربية

اكره المزايدات على اهلنا وخاصة بفلسطين

العرب والعالم كله يزايد بقضيتهم

فكفانا نحن الشعوب العربية ايضا نزايد

انا لازلت وسأبقى ارى عدوي هي اسرائيل انا عسكري وهذه هي عقيدتي العسكرية

وقبل كل هذا انا مسلم وثالث الحرمين محتل من قبل هذا العدو

ولا اعرف عدو غيره فهو سبب المصائب التي نحن بها وسبب وهننا وضعفنا

اختي نسج اتمنى تسقط الصواريخ ...ومصر للعلم زودت حماس بكيفية تلافي (القبة الحديدية)

لكن ما اعرفه انه سقط صاروخ واحد لم يسبب ضرر كبير

والصهاينة تمطر غزة بالصواريخ

والله ياخوان اني مقابل هالتلفزيون وماجاني النوم من حر مافي

لانملك الا الدعاء لهم ...
 

Justice

عضو مميز
مصر تُعلن أن معبر رفح لن يُغلق، ومفتوح للمصابين، ومستشفيات رفح والعريش تعلن حالة الطوارئ لإستقبال جرحى القصف الإسرائيلي على #غزة، #مرسي
 
لا تحزن ولا تغضب يا ناصر ... والله اليهود على مافيهم من عداوة إلا أنهم أرحم ( أو بالأحرى أجبن من يجرموا ) كاجرام بشار الكلب الذي أيضا يقصف بشعبه ...

لك الله يا سوريا .
 
أعلى