كلمة من خامنئي وتتحرر القدس !!!!

Q8@76

عضو مميز
قوات التعبئة في إيران والعالم تنتظر بفارغ الصبر صدور أوامر من قائد الثورة الإسلامية (السيّد علي خامنئي) لتحرير القدس الشريف من المحتلين الصهاينة"، مؤكداً أنه "رغم العدوان على غزة فإن عملية القضاء على الكيان الصهيوني باتت قريبة جداً".

المصدر
http://www.alquds.co.uk/index.asp?f...htm&utm_source=twitterfeed&utm_medium=twitter

التعليق :
إلى كل من يدافع عن إيران بهذا الخصوص وهو تحرير القدس أقول لهم : الا تعتبر هذه خيانه من إيران بما أنها تستطيع تحرير القدس ولا تفعل؟
الشعب الفلسطيني يذبح يومياً وخامنئي لايحرك ساكناً
 

يوغزلافي

عضو ذهبي
الي يدافعون عن ايران فعلن مغرر بهم
نفس اسلوب القاعدة تغرر بالشباب
شبعنا من هرطقات ايران وتحديها للعالم
شخص واحد عرف حق ايران الا وهو صدام
ايران يبيلها نظام ينفذ تحذيره عمليا علي ارض الواقع
 
ايران ذكيه وتستغل الاوضاع لتعظيم دورها في عيون اتباعها الاغبياء

والفلسطين عبدالباري دولار مو مقصر بالتغطيه الاعلاميه مواصل النفخ والتهليل لايران واذنابها ف سوريا ولبنان وفلس طين

الله يفكنا من شرهم
 

الخااص

عضو مميز
صدقوني

لو ايران امرة قواتها لغزو السعوديه
راح يغرق نص الجيش في الخليج العربي والنص الثاني راح ينقذ عن طريق المجموعه الدوليه لحماية الحيوانات البحريه
قال ايش
قال القوات الايرانيه..
مجموعة اشخاص ذابحهم الفقر والجهل والذل
لاكن عملائهم اغترو فيهم يلبسونهم ملابس جديده ويسوون لهم عرض عسكري
 

نيو كلير

عضو بلاتيني
اللي كان يسلح ويدعم ايران في حرب الثمان سنوات مع العراق هي اسرائيل فكيف تطلبون المستحيل وهو ان تقوم ايران بمهاجمة اسرائيل عشان خاطر الفلسطينيين ؟
 
علمنا رسولنا الكريم صل الله عليه وسلم

من سيحرر القدس وكيف ستحرر

وليس زنادقة ايران وإعلامها سيعلمونا

دعوهم يجعجعون على هواهم فهم لايمتون للإسلام بصله
 

شمال السعودية

عضو بلاتيني
عجبت من نهيق هذا المدعو الخامنئي
يقتل الفلسطيني في العراق وفي سوريا وفي لبنان
ويتباكي عليه في القدس
.
بارك الله في الثورة السورية فضحت الخامنئي وفاحت منه رائحته العفنة المخلوطه بالبصل في المنطقة .
 

royal-heart

عضو ذهبي


يقولون سبب التأخير انه يتصل بالمهدي

بس المهدي مسكر تليفونه من بداية العدوان على غزة





.
 

ابو حمود

عضو بلاتيني
أحسن رد على هذا المسخ المدعو خامنئي هو مقال كتبه الدكتور ناصر الخرعان في جريدة الرياض يصف العلاقة الحميمة بين إسرائيل بإيران وهو كالتالي:
إيران وإسرائيل.. المواجهة.. أبشر بطول سلامة يا مربع!!
الدكتور ناصر بن عبدالله الخرعان

في هذه الأيام تطغى على الساحة السياسية والدولية مقولات بأن الحرب بين إيران واسرائيل باتت بين قوسين أو أدنى!! فهي وشيكة لا محالة وان إسرائيل تعد العدة لضرب المفاعلات النووية الايرانية بشكل انفرادي قبيل الانتخابات الأمريكية المقررة في نوفمبر تشرين الثاني المقبل في حين ان البيت الأبيض يهدئ من روع الإسرائيليين ويطمئنهم بأن لهم عيوناً داخل البرنامج النووي الإيراني!!

وفي اعتقادي ان إيران وإسرائيل وجهان لعملة واحدة، فالمصالح المتبادلة بين البلدين والتطمينات السرية التي تمرر من تحت الطاولة كفيلة بأن تبعد هذه المقولات والشكوك في ان تضرب أي منهما الأخرى!!

عزيزي القارئ الكريم: إن ما يقال للاستهلاك الإعلامي عكس ما يبطنه الطرفان لاسيما وان هاتين الدولتين لهما شراكة كبيرة في التسليح منذ القدم وقضية «إيران كونترا» التي علقت في الذهن أكبر شاهد حينما عقدت بموجبها إدارة الرئيس الأمريكي «ريغان» اتفاقاً مع إيران لتزويدها بالأسلحة بسبب حاجة ايران الماسة لأنواع متطورة منها أثناء حربها مع العراق وذلك لقاء اطلاق سراح بعض الأمريكان الذين كانوا متحجزين في لبنان، حيث كان الاتفاق يقضي ببيع إيران وعن طريق اسرائيل ما يقارب 3،000 صاروخ «تاو» مضادة للدروع وصواريخ هوك أرض جو مضادة للطائرات مقابل إخلاء سبيل خمسة من الأمريكان المحتجزين في لبنان!!

وحسب تقرير لصحيفة «هآرتس» الصهيونية في 20 تموز يوليو 1988م تحت عنوان تقرير لوزارة الدفاع الاسرائيلية يؤكد عقود أسلحة مع ايران قالت فيه ان تقريراً داخلياً لوزارة الدفاع الاسرائيلية ذكر ان اسرائيل قد حافظت على علاقات صناعية عسكرية مع ايران.

وكذلك نشرت الصحيفة الصهيونية المشار إليها أعلاه في عددها الصادر بتاريخ 20 كانون الثاني يناير 1999م مقالاً تحت عنوان إسرائيل تعترف ببيعها تكنولوجيا الأسلحة الكيماوية لإيران قالت فيه ان ناحوم مانبار تاجر الأسلحة الاسرائيلي لم يكن الاسرائيلي الوحيد المتورط ببرنامج ايران للأسلحة الكيمياوية ففي الوقت الذي كان فيه مانبار يبيع مواد ومعدات وتكنولوجيا لبرنامج ايران للأسلحة الكيمياوية كان هناك اسرائيلي آخر متورط بهذه القضية من خلال اتصاله بعملاء ايرانيين. حدث ذلك بين الأعوام 1992م و1994م حين باعت الشركة العائدة للصهيوني موشي ريجيف لايران معدات ومواد ومعلومات وتكنولوجيا صناعة الغازات السامة وخصوصاً غاز السارين وغاز الخردل علماً بأن مانبار وريجيف لم يكونا يعملان سوية ولكنهما كانا يعملان مع نفس العملاء الايرانيين وان كلاهما كانت له علاقة وثيقة مع المخابرات والمؤسسة العسكرية الاسرائيلية. وبعد افتضاح أمرهما لم تقم المخابرات الاسرائيلية كعادتها بأي عمل من شأنه جمع المعلومات عن علاقات هؤلاء الأشخاص ببرنامج التسليح الكيماوي الايراني، وكان قد باع لايران 150 طناً من مادة كلوريد التايونيل التي تدخل في صناعة غاز الخردل أحد الأسلحة الكيماوية. كما ان مانبار قد وقع عقداً مع الايرايين لبناء مصنع قادر على إنتاج العديد من الأسلحة الكيماوية إضافة لمصنع ينتج أغلفة القنابل التي تستعمل لتلك الأسلحة.
كما ان مانبار كان أيضاً حلقة الوصل بين ايران وما يقارب من 100 شركة اسرائيلية.
كذلك نشرت صحيفة جيروسليم بوست الصهيونية في مقال نشرته في 17/7/ 1998م لكاتبها ستيف رودان، قال فيه ان شركة إلبيت الاسرائيلية قد باعت إلى ايران بين الأعوام 1980م و1990م وبموافقة وزارة الدفاع الاسرائيلية معدات بلغت قيمتها أكثر من 50 مليون دولار وان شركة رابين تيكس الاسرائيلية قد باعت كذلك لإيران معدات للوقاية من الحرائق وبموافقة وزارة الدفاع الاسرائيلية.
ولكن مما تقدم يتضح ان العلاقة بين ايران واسرائيل في مجال التسليح كانت ولازالت قائمة، ولكن يا ترى هل هذا التسليح من أجل الدفاع عن الأراضي الايرانية أو من أجل تحرير الأرض الفلسطينية المحتلة، كما يدعي الايرانيون أم ان كل هذا التعاون المفضوح مع العدو الصهيوني كان من أجل السباق إلى التسليح والسيطرة على المنطقة بما فيها منطقة الخليج العربي؟
وبهذا قد نصل إلى استنتاج بأن المواجهة بين ايران واسرائيل لن تحدث على الاطلاق!! ولا أجد سوى بيت جميل للشاعر جرير حينما هجا الفرزدق بقوله:
زعم الفرزدق ان سيقتل مربعا **** ابشر بطول سلامة يا مربع!!
 
يا اخوان باختصار وبدون اطاله في الحديث الفرس لم ولن ينتصروا طال الزمن او قصر بدون ما احد يسألني السبب :)
 
أعلى