تغريدات مهمة للدكتور فيصل الحمد
مضمون الاتفاق السري الذي جرى في الدوحة والذي تم بموجبه تشكيل ما يُسمى: (الائتلاف الوطني السوري لقوى الثورة والمعارضة كالتالي:
- وقع الاتفاق كل من: وزير خارجية قطر وتركيا والامارات السفير الأمريكي روبرت فورد رياض سيف مندوب عن مجلس اسطنبول نائب عن رياض الشقفة.
- بنود الاتفاق: 1ـ تخفيض عدد عناصر الجيش العربي السوري إلى 50 ألف جندي وتحويله الى جيش دفاعي فقط.
-" لا يحق لسوريا المطالبة بالجولان إلا بالوسائل السياسية. ويتم إجراء معاهدة سلام بين الطرفين بإشراف الولايات المتحدة ودولة قطر" .
- "التخلص بإشراف الولايات المتحدة من كافة الأسلحة الكيماوية والجرثومية، والصواريخ بكافة أنواعها. ويتم ذلك على الأراضي الأردنية".
-"إلغاء أي مطالبة بلواء اسكندرون، والتنازل لتركيا عن بعض القرى الحدودية التي يقطنها تركمان، في محافظتي حلب وإدلب"
- "طرد كافة عناصر حزب العمال الكردستاني من سوريا، وتسليم المطلوبين منهم. ووضع هذا الحزب على لائحة المنظمات الإرهابية"
- "إلغاء كافة الاتفاقيات المبرمة مع الشركات الروسية والصينية في مجال التنقيب عن الثروات الباطنية والسلاح"
- "السماح لدولة قطر بتمديد خط أنابيب الغاز عبر الأراضي السورية وصولاً لتركيا ومنها لأوروبا"
- "السماح بمد خط مياه من سد أتاتورك في تركيا مروراً بالأراضي السورية وصولاً لإسرائيل".
- تتعهد دولتا قطر والإمارات بإعادة إعمار ما خربته الحرب وحصر كل امتيازات التعمير والتنقيب بسوريا بالشركات الأمريكية والقطرية والاماراتية.
-. "تحجيم العلاقة مع إيران وروسيا والصين مع قطع العلاقات مع حركات المقاومة الفلسطينية".
- "يكون نظام الحكم في سوريا إسلامي ليبرالي غير أصولي".
- "يبدأ تنفيذ بنود هذا الاتفاق فور استلام المعارضة مقاليد الحكم في سوريا— د.عماد الدين الخطيب مجلس العموم السوري"
- يا أبناء الأمة ان أي اتفاقية تتم بمباركة أمريكية ودعم من عملائهم في المنطقة تهدف الى تضييع حقوقنا واستغلال دمائنا وتفتيت أرضنا.
-على القوى الحية السورية والمجاهدين بالميدان رفض أي اتفاقيات أمريكية وعدم الثقة بالنظام العربي العميل الثوار هم من يفرضون رؤاهم ومشروعهم.
-ان ما نشرته للتو من بنود اتفاقية الخيانة تبين بوضوح جلي أن هناك مؤامرة دولية ليس على الثورة السورية فحسب وانما على أمتنا ككل.
-. قلنا منذ بداية الثورة السورية أن النظم الخليجية لم تمول الثورة السورية مطلقا وكل ما فعلته تمويل أتباعها والاستعداد لبناء صحوات سورية.
التعليق :
وما تم نقله للدكتور فيصل الحمد مصداق لما قاله الدكتور اياد قنيبي
الحل بالدولة الاسلامية ان شاء الله