" كش ملك "
عضو بلاتيني
قطر ما بعد الأنقلاب ،،،
دولة جديدة بكل أبعادها الأقتصادية والسياسية ،،
دولة أصبحت محور سياسي ليس أقليمي وحسب بل عالمي أيضا ،،،
أستطاعة قيادتها الجديدة فعل ما يخجل كل العرب أن يفعلوه ،، أعتراف ضمني بأسرائيل وتخصيص مكتب لأسرائيل ولأول مره في بلد خليجي ،، ترحيب وتخصيص أرض لأكبر قاعدة أمريكية في الشرق الأوسط كل ذلك يجري مباشرة بعد الأنقلاب المشهور ،، وكأنها ضريبة الأعتراف الدولي بهذا النظام الجديد ،،،،،،، في البداية غضبنا لكنا تقبلنا هذا الوضع كما هو ،، وقلنا لكل شيء ضريبة ولكل دولة خصوصيتها ،،
إلا أن الأمر أصبح أكثر تعقيداً بعد أنطلاق قناة الجزيرة تلك القناة التي نقلت الأعلام العربي من الركود إلى الحركة ورفع سقف الحريات إلى مالا نهاية ،،أصبحت تعرية الأحداث طبيعي ، وبحث المشاكل والفتن وأعادة صياغتها أمر مسلم به ، وتحميل الانظمة العربية مشاكل العالم العربي الأمر الذي جعلها قبلت المشاهد العربي ،، لم يستطع أحد تحديد هوية تلك القناة ومن يديرها قناة يديرها كوادر اخوانية لكنها نراها تارة تقف بجانب القومية والعراق وسوريا وتارة تقف بجانب بن لادن والقاعدة ،، تقف مع كل الأنظمة التي تقف بوجه أمريكا ألعراق القاعدة أيران سوريا وحماس ،،
وتهاجم كل الدول التي تشير بسياستها الأعلامية بأنها حليفة لأمريكا واسرائيل وخاصة المملكة العربية السعودية ومصر مبارك ،،
وكلنا نذكر مشكلة الحدود مع السعودية ومشكلة العمالة مع مصر ،، ،والمشكلة لا نسمع أي غضب أمريكي حقيقي على ذلك ،،
قطر ما بعد الثورات العربية وكشف المستور.........
تدعم بأموال الشعب القطري الثورات العربية بمليارات الدولارت لأقامة أنظمة ديمقراطية بينما لا يوجد بها مجلس ديمقراطي وتدعم الدساتير المدنية بينما تحكم على الشعب القطري بحكم مركزي ودكتاتوري وصل بطرد جزء من قبيلة كامل لأسباب سياسية ، وصولا بسجن شاعر بدون محاكمة لأجل قصيدة ،،،،،،،،،
تتحدث عن الأقتصاد بينما لا يوجد بها مصنع واحد متجدد ،، ولا تنمية حقيقية كل ما يحدث هو مشاريع خدماتية وأغراق الشعب بأموال غير متجددة ،،،
الثورات العربية كشفت لنا الوجه الحقيقي للنظام القطري وحل لنا اللغز للنظام القطري ،، فسكوتها عن ايران وسوريا سابقا لم يكن إلا لأحتضان الأثنان حركة حماس الأخوانية ،
هجومها على حركة فتح وكشف وثائق وكليلكس عبر برنامج تلفزيوني عن حركة فتح لم يكن إلا تنكيلا لها لأبعادها حماس ، هجومها على السعودية مصر مبارك لم يكن سوي لأبعاد تلك الدولتين حركة الاخوان عن الحكم ،،والآن وبعد الثورة سخرت قطر كل امكانيتها الأعلامية والمالية لأنجاح ثورة مصر وليبيا وتونس ،، حتى تحولت قناة الجزيرة مباشر الى قناة مصرية محلية ،،
لذلك وبناء على هذا التحليل والذي يبق تحليل نتسطيع أن نقول بأن النظام القطري هو أول نظام أخواني حديث بعد نظام البشير ،، وعليه فأننا يحق لنا التساؤل أذا كان النظام القطري أخواني
أين النظام الديمقراطي الأسلامي التي طالما تحدثوا عنه الأخوان ؟
وأين التنمية والأقتصاد الأسلامي والذي يبشرون به أم كان حديث الركبان ؟
أين أحترام حقوق الأنسان والدولة المدنية ؟
أين العداء لإسرائيل مع وضع مكتب لأسرائيل لديهم دون أي مبرر ؟
أين استقلال الدول مع وضع أكبر قاعدةأمريكية ؟
والسؤل الحقيقي هل النموذج القطري الحالي هو النموذج الذي تطمح له الشعوب العربية والذي تبشر به حركة الأخوان المسلمين ؟
وشكرا ،،،،،،
دولة جديدة بكل أبعادها الأقتصادية والسياسية ،،
دولة أصبحت محور سياسي ليس أقليمي وحسب بل عالمي أيضا ،،،
أستطاعة قيادتها الجديدة فعل ما يخجل كل العرب أن يفعلوه ،، أعتراف ضمني بأسرائيل وتخصيص مكتب لأسرائيل ولأول مره في بلد خليجي ،، ترحيب وتخصيص أرض لأكبر قاعدة أمريكية في الشرق الأوسط كل ذلك يجري مباشرة بعد الأنقلاب المشهور ،، وكأنها ضريبة الأعتراف الدولي بهذا النظام الجديد ،،،،،،، في البداية غضبنا لكنا تقبلنا هذا الوضع كما هو ،، وقلنا لكل شيء ضريبة ولكل دولة خصوصيتها ،،
إلا أن الأمر أصبح أكثر تعقيداً بعد أنطلاق قناة الجزيرة تلك القناة التي نقلت الأعلام العربي من الركود إلى الحركة ورفع سقف الحريات إلى مالا نهاية ،،أصبحت تعرية الأحداث طبيعي ، وبحث المشاكل والفتن وأعادة صياغتها أمر مسلم به ، وتحميل الانظمة العربية مشاكل العالم العربي الأمر الذي جعلها قبلت المشاهد العربي ،، لم يستطع أحد تحديد هوية تلك القناة ومن يديرها قناة يديرها كوادر اخوانية لكنها نراها تارة تقف بجانب القومية والعراق وسوريا وتارة تقف بجانب بن لادن والقاعدة ،، تقف مع كل الأنظمة التي تقف بوجه أمريكا ألعراق القاعدة أيران سوريا وحماس ،،
وتهاجم كل الدول التي تشير بسياستها الأعلامية بأنها حليفة لأمريكا واسرائيل وخاصة المملكة العربية السعودية ومصر مبارك ،،
وكلنا نذكر مشكلة الحدود مع السعودية ومشكلة العمالة مع مصر ،، ،والمشكلة لا نسمع أي غضب أمريكي حقيقي على ذلك ،،
قطر ما بعد الثورات العربية وكشف المستور.........
تدعم بأموال الشعب القطري الثورات العربية بمليارات الدولارت لأقامة أنظمة ديمقراطية بينما لا يوجد بها مجلس ديمقراطي وتدعم الدساتير المدنية بينما تحكم على الشعب القطري بحكم مركزي ودكتاتوري وصل بطرد جزء من قبيلة كامل لأسباب سياسية ، وصولا بسجن شاعر بدون محاكمة لأجل قصيدة ،،،،،،،،،
تتحدث عن الأقتصاد بينما لا يوجد بها مصنع واحد متجدد ،، ولا تنمية حقيقية كل ما يحدث هو مشاريع خدماتية وأغراق الشعب بأموال غير متجددة ،،،
الثورات العربية كشفت لنا الوجه الحقيقي للنظام القطري وحل لنا اللغز للنظام القطري ،، فسكوتها عن ايران وسوريا سابقا لم يكن إلا لأحتضان الأثنان حركة حماس الأخوانية ،
هجومها على حركة فتح وكشف وثائق وكليلكس عبر برنامج تلفزيوني عن حركة فتح لم يكن إلا تنكيلا لها لأبعادها حماس ، هجومها على السعودية مصر مبارك لم يكن سوي لأبعاد تلك الدولتين حركة الاخوان عن الحكم ،،والآن وبعد الثورة سخرت قطر كل امكانيتها الأعلامية والمالية لأنجاح ثورة مصر وليبيا وتونس ،، حتى تحولت قناة الجزيرة مباشر الى قناة مصرية محلية ،،
لذلك وبناء على هذا التحليل والذي يبق تحليل نتسطيع أن نقول بأن النظام القطري هو أول نظام أخواني حديث بعد نظام البشير ،، وعليه فأننا يحق لنا التساؤل أذا كان النظام القطري أخواني
أين النظام الديمقراطي الأسلامي التي طالما تحدثوا عنه الأخوان ؟
وأين التنمية والأقتصاد الأسلامي والذي يبشرون به أم كان حديث الركبان ؟
أين أحترام حقوق الأنسان والدولة المدنية ؟
أين العداء لإسرائيل مع وضع مكتب لأسرائيل لديهم دون أي مبرر ؟
أين استقلال الدول مع وضع أكبر قاعدةأمريكية ؟
والسؤل الحقيقي هل النموذج القطري الحالي هو النموذج الذي تطمح له الشعوب العربية والذي تبشر به حركة الأخوان المسلمين ؟
وشكرا ،،،،،،
التعديل الأخير بواسطة المشرف: