اللاعب عبدالهادي خميس تمنى الاستمرار للحصول على لقب «الهداف»
حكام الرياضة «الاسطبل» حرموا الكويت من اللعب على «النهائي»
مباراة الأمس بين منتخب الكويت الوطني لكرة القدم «الأزرق» أثبتت بما لا يدع مجالاً للشك أن الشخصانية والمصالح هي دائماً التي تتحكم في تصرفات المتنفذين الرياضيين وتتغلب دائماً على المصالح العليا.
اللاعب عبدالهادي خميس حرم من مشاركات «الأزرق» في «خليجي 21» بشكل جدي، وحورب من قبل ذلك في معسكر المنتخب في الإمارات لا لشيء سوى أنه ينتمي لنادي الكويت، مع انه أثبت أنه الأبرز والأكفأ والأقدر على ترجيح كفة «الأزرق»، ولو شارك بشكل فاعل في المباريات لغير من نتائجه ولكان «الأزرق» لعب في «النهائي»، ولكنها إرادة حكام الرياضة في الكويت «الاسطبل» الذين لا يهمهم إلا مصالحهم وأضاعوا على البلاد تحقيق الإنجاز.
لقد وصل الحقد الشخصي مداه، عندما تم استبدال عبدالهادي خميس بعدما سجل الهدف الثالث في الدقيقة 50 من عمر اللقاء خوفاً من أن يسجل أكثر ويصبح هدافاً للبطولة بعد أن تساوى مع نجم الإمارات أحمد خليل.
نقول هذا الكلام لمن في عينه غشاوة، لأننا والكثيرين يعلمون جيداً أفعال حكام الرياضة في الكويت «الاسطبل»، فمن تآمر على تحريك منظمات دولية لايقاف الرياضة الكويتية وعدم احترام قانون أصدره سمو أمير البلاد، لن يتوانوا عن فعل أي شيء لإرضاء غرورهم وإظهار حقدهم حتى وإن كان على حساب الكويت.
خميس: تمنيت الاستمرار
والغريب أن اللاعب عبدالهادي خميس أوضح أنه كان يرغب بالاستمرار في اللعب إلا أن المدرب لم يمنحه الفرصة للحصول على لقب هداف البطولة وذلك لكي يمنح زملاءه اللاعبين الآخرين فرصة للمشاركة في المباراة خصوصاً حمد أمان أو يوسف ناصر!
المرزوق: تحطيم لاعبي «الكويت» لا يمكن السكوت عنه
قال عبدالعزيز المرزوق رئيس نادي الكويت: أقول لرئيس اتحاد كرة القدم غير مقبول استمرار مسلسل محاولة تحطيم لاعبي نادي الكويت... ان اخراج عبدالهادي خميس لمنعه من الحصول على لقب هداف البطولة أمر لا يمكن السكوت عنه.
واستغرب مدير فريق كرة القدم بالنادي عادل عقلة استبدال اللاعب بعد احرازه الهدف الثالث، خصوصا أنه كان قد اقترب من لقب الهداف.
(( منقول))
حكام الرياضة «الاسطبل» حرموا الكويت من اللعب على «النهائي»
مباراة الأمس بين منتخب الكويت الوطني لكرة القدم «الأزرق» أثبتت بما لا يدع مجالاً للشك أن الشخصانية والمصالح هي دائماً التي تتحكم في تصرفات المتنفذين الرياضيين وتتغلب دائماً على المصالح العليا.
اللاعب عبدالهادي خميس حرم من مشاركات «الأزرق» في «خليجي 21» بشكل جدي، وحورب من قبل ذلك في معسكر المنتخب في الإمارات لا لشيء سوى أنه ينتمي لنادي الكويت، مع انه أثبت أنه الأبرز والأكفأ والأقدر على ترجيح كفة «الأزرق»، ولو شارك بشكل فاعل في المباريات لغير من نتائجه ولكان «الأزرق» لعب في «النهائي»، ولكنها إرادة حكام الرياضة في الكويت «الاسطبل» الذين لا يهمهم إلا مصالحهم وأضاعوا على البلاد تحقيق الإنجاز.
لقد وصل الحقد الشخصي مداه، عندما تم استبدال عبدالهادي خميس بعدما سجل الهدف الثالث في الدقيقة 50 من عمر اللقاء خوفاً من أن يسجل أكثر ويصبح هدافاً للبطولة بعد أن تساوى مع نجم الإمارات أحمد خليل.
نقول هذا الكلام لمن في عينه غشاوة، لأننا والكثيرين يعلمون جيداً أفعال حكام الرياضة في الكويت «الاسطبل»، فمن تآمر على تحريك منظمات دولية لايقاف الرياضة الكويتية وعدم احترام قانون أصدره سمو أمير البلاد، لن يتوانوا عن فعل أي شيء لإرضاء غرورهم وإظهار حقدهم حتى وإن كان على حساب الكويت.
خميس: تمنيت الاستمرار
والغريب أن اللاعب عبدالهادي خميس أوضح أنه كان يرغب بالاستمرار في اللعب إلا أن المدرب لم يمنحه الفرصة للحصول على لقب هداف البطولة وذلك لكي يمنح زملاءه اللاعبين الآخرين فرصة للمشاركة في المباراة خصوصاً حمد أمان أو يوسف ناصر!
المرزوق: تحطيم لاعبي «الكويت» لا يمكن السكوت عنه
قال عبدالعزيز المرزوق رئيس نادي الكويت: أقول لرئيس اتحاد كرة القدم غير مقبول استمرار مسلسل محاولة تحطيم لاعبي نادي الكويت... ان اخراج عبدالهادي خميس لمنعه من الحصول على لقب هداف البطولة أمر لا يمكن السكوت عنه.
واستغرب مدير فريق كرة القدم بالنادي عادل عقلة استبدال اللاعب بعد احرازه الهدف الثالث، خصوصا أنه كان قد اقترب من لقب الهداف.
(( منقول))