تاريخ مرير مرت فية الامة الاسلامية

فيه بيت شعر اضن قالة نزار قباني يقول:

وحدويون والبلاد شظايا....ماركسيون الجموع جياع

الذي استنتجتة من هذا البيت ان اسباب بلاء الأمة و تشتتها اليوم هو اعتناقها مذاهب فكرية غير الاسلام مثل الفكر القومي و العلماني و الديمقراطي .. الخ
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

ماجد11

عضو بلاتيني
فيه بيت شعر اضن قالة نزار قباني يقول:

وحدويون والبلاد شظايا....ماركسيون الجموع جياع

الذي استنتجتة من هذا البيت ان اسباب بلاء الأمة و تشتتها اليوم هو اعتناقها مذاهب فكرية غير الاسلام مثل الفكر القومي و العلماني و الديمقراطي .. الخ

الامة كانت ضعيفة قبل ان تعرف الديمقراطية والاشتراكية والعلمانية مرض الامة قديم
 
الامة كانت ضعيفة قبل ان تعرف الديمقراطية والاشتراكية والعلمانية مرض الامة قديم

الامة عانت من مراحل قوة وضعف و كانت مرحلة قوتها مرتبطة بقوة تمسكهم بتعاليم الاسلام

و مرحلة الضعف كانت بضعف قوة تمسكهم بتعالم الاسلام
 

ماجد11

عضو بلاتيني
الامة عانت من مراحل قوة وضعف و كانت مرحلة قوتها مرتبطة بقوة تمسكهم بتعاليم الاسلام

و مرحلة الضعف كانت بضعف قوة تمسكهم بتعالم الاسلام

هذا حق اريد به باطل أمتي كالغيث لا يعلم الخير في أوله أو آخره ....
علة الامة ابو مناحي في الانحراف السياسي لاكما يقوله المبطلين الذين يريدون صرفنا عن المشكلة الاساسية من مزق الامة وجعلها شعوبا وقبائل السياسة اذا لم يحل العرب قضية الحكم سوف يتأخرون 1400سنة اخرى
انا اخي متتبع لسبب تخلف العرب وتطور غيرهم وجدتها صريحة كما ذكرها مفكري الامة الكبار تكمن في السياسة وازمة العقل العربي الذي هو نتاج للعبث السياسي يقول عبدالله بن المبارك
وهل افسد الدين إلا الملوك واحبار سوء ورهبانها
 
أبو مناحي المطيري بارك الله لنا فيك ... مع كامل احترامي وتقديري وحبي لك ...هناك مشكلة عويصة جدا .

المشكلة أخي الكريم أننا نستقبل المعلومات كمسلمات ولا نخضعها لا للعقل ولا للتجربة .


انتبه معي وطول بالك كثير مش شوي .... والكلام موجه لكثير من الاسلاميين الذين لا يعلمون ما معنى كلامهم فقط يرددون ما قيل لهم .

اختيار الحاكم في الاسلام قائم على الشورى

والشورى هنا يقصد بها قيام كبار و وجهاء البلد من عماء دين و امراء قبائل الخ باختيار الحاكم...

أخي أبو مناحي سؤال : آلله أمر بهذا ؟

وهل أفسد بلادنا العربية سوى ( أكابر مجرميها ) ؟

وجهاء البلد !!! ( لا أعرف معناها ) ... ( علماء دين ) أي كهنوت و الحاكم بأمر الله والفتاوي حسب الطلب .... أمراء قبائل !!!! ... ( ذكرتني بشيوخ الصحوات في العراق باعوا الجهاد بثلاثمائة دولار ... ثمن بخس دراهم معدودة )

هل تعلم معنى اختيار الحاكم من قبل ( نخبة ) معينة ؟

هذا شبيه جدا بالدول الشيوعية حيث الحزب الواحد كالحزب الشيوعي أو حزب البعث أو جماعة ولاية الفقيه ..... وهل تعلم معنى أن تكون نخبة أو حزب يتحكمون بأمور الدولة ؟

معناه ( حكم شمولي ) أي ( دكتاتورية ) أي : استبداد ، بمعنى نقيض الشورى .

وهل تعلم أن الحكومات الوراثية أقل تسلطا وجبروتا ودكتاتورية بمراحل كبيرة جدا من حكم الحزب الواحد أو النخبة أو جماعة ( ولاية الفقيه ) .

حسنا نأتي على هذه المشاركة الأخرى التي لا تقل عن أختها .

اخي كيف تقول عنها فكرة بدائية؟! في الكنيسة الأرثوذكسية يتم اختيار البابا عن طريق مجموعة من الوجهاء
وتنصيب بابا الكنيسة القبطية عنا ليس ببعيد

في الاسلام لا يوجد شيئ بدائي او شيئ حديث

الكتاب و السنة قائم على القوانين الإلهيه و الاجتهادات

ومرحلة الخلافات بين علي و معاوية قد انتهت منذ 1400 سنة

وذا حصل اختلاف فانة يتم اختيار رأي الاغلبية

يا أبو مناحي وين رايح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أتضرب لنا مثلا بحكم الباباوات والأحبار والرهبان الذين يأكلون أموال الناس بالباطل ؟

طيب ضربت مثلا فاضرب مثالا عن الديمقراطية والحرية و حقوق الفرد وحكم القانون و رفض الاستبداد في الغرب ... يعني تركت أفضل ما فيهم وجئتنا بأسوأ ما فيهم ؟

أم أن النظام الديمقراطي الحر ( كفر أكبر مخرج من الملة ) والنظام الكنسي الكهنوتي البابوي هو ما أنزل الله وهو حكم الاسلام ...

أرأيت كيف يا أخي أننا لا نفكر فيما نردد ؟

ثم من قال لك أن ما حصل أيام سيدنا علي رضوان الله عليه قد انتهى ؟

بل انتهى الملك العضود وجاء ما أسوأ منه وهو الحكم الجبري .

فعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء الله أن يرفعها ثم تكون ملكا عاضّاً فيكون ما شاء الله أن يكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ثم تكون ملكا جبرية فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ثم سكت قال حبيب فلما قام عمر بن عبد العزيز وكان يزيد بن النعمان بن بشير في صحابته فكتبت إليه بهذا الحديث أذكره إياه فقلت له إني أرجو أن يكون أمير المؤمنين يعني عمر بعد الملك العاض والجبرية فأدخل كتابي على عمر بن عبد العزيز فسر به وأعجبه) رواه أحمد والطيالسي والبزار، وعزاه البوصيري لابن أبي شيبة وللطبراني في الأوسط مختصراً، وقال الحافظ الهيثمي: رجاله ثقات.

لكن الملك العضود لم يرفع بعهد عمر بن العزيز إلا قليلا ثم عاد واستمر مئات السنين حتى انهارت الخلافة العثمانية فصرنا بمرحلة الملك الجبري ... وأسأل الله أن نكون في آخره وأن تنشأ حكومات "ديمقراطية"* حقيقية تقوم على الشورى ( الحقيقية ) بين الناس .


* ملاحظة : الديمقراطية وسيلة ونهج حكم وليست أيدولوجية أو دين ( وهي خير من الحكم الكنسي الثيوقراطي وعكسها ونقيضها الدكتاتورية وليس الاسلام .
 
هذا حق اريد به باطل أمتي كالغيث لا يعلم الخير في أوله أو آخره ....
علة الامة ابو مناحي في الانحراف السياسي لاكما يقوله المبطلين الذين يريدون صرفنا عن المشكلة الاساسية من مزق الامة وجعلها شعوبا وقبائل السياسة اذا لم يحل العرب قضية الحكم سوف يتأخرون 1400سنة اخرى
انا اخي متتبع لسبب تخلف العرب وتطور غيرهم وجدتها صريحة كما ذكرها مفكري الامة الكبار تكمن في السياسة وازمة العقل العربي الذي هو نتاج للعبث السياسي يقول عبدالله بن المبارك
وهل افسد الدين إلا الملوك واحبار سوء ورهبانها

عاش الزميل والأخ ماجد 11 داعي الديمقراطية الاول بلا منازع في هذه الشبكة :)

يا ليت قومي يعلمون ما تعلم .
 

ماجد11

عضو بلاتيني
* ملاحظة : الديمقراطية وسيلة ونهج حكم وليست أيدولوجية أو دين ( وهي خير من الحكم الكنسي الثيوقراطي وعكسها ونقيضها الدكتاتورية وليس الاسلام .

بارك الله فيك اخي عبدالله يشهد الله انك من القلة الذين اتابعهم هنا ومشاركاتكم تضيف لي الكثير لا اقوله مجاملة لكن احقاقا للحق

اما عن الموضوع الذين يحرمون الديمقراطية بحجه التشريع لايفرقون
بين فلسفة التشريع عند الغرب وفلسفة التشريع عند المسلمين, عند المسلمين حق لله
وعند الغرب حق للشعب
 
اما عن الموضوع الذين يحرمون الديمقراطية بحجه التشريع لايفرقون
بين فلسفة التشريع عند الغرب وفلسفة التشريع عند المسلمين, عند المسلمين حق لله
وعند الغرب حق للشعب

والفرق بينهما شعرة .... فتفسير الشريعة واستباط الحكم المستمد من أصول الفقه وانزاله على الناس ( طبقا للمصلحة ) يشبه كثيرا ما عند الغرب من مصطلح ( حق الشعب ) إلا ان الغرب جعل القدسية للفرد والمسلمين جعلوا القدسية للشريعة ، فبدلا من أن نخضع الشعب لرؤية الفقيه ومذهبه في النظام الديمقراطي يستفتى الشعب في مجلسه على عدة مسائل وعدة أحكام فقهية فيختار ما يراه الأصلح طبقا لإرادة ومصلحة ( الشعب ) كل الشعب وليس طبقا لمصلحة حاكم أو فئة دون الشعب .

قال ابن القيم : أينما تكون مصلحة الخلق ... فثَم شرع الله .
 
اخي العزيز عبدالله الفلسطيني

حسب ما تلقيتة انا من معلومات بان اختيار الحاكم في الاسلام يكون بامر الشورة ولا يكون بمشاركة جميع الشعب .. لان قد يكون بينهم سفهاء

ثم ان من قال لك بان كل علماء الدين و باقي ما وصفتة انا من وجهاء هو علماء سلاطين و مرتزقة !!

الحالة العراقية لا يمكن ان تطبقها على جميع الدول الاسلامية
 

العامري

عضو ذهبي
بختصار الديمقراطيه اي حكم الشعب هو السبب الاساسي فيما نحن فيه من تخلف وفرقه ووهن

ولذلك يريد لنا الغرب الديمقراطيه

الديمقراطيه دمارنا وهلاكنا وللاسف نحن لا نتعظ من التاريخ

الديمقراطيه هي افيون الشعوب

فالافيون مخدر للعقول وما تفعله الشعوب العربيه الان تخدر عقولها بالديمقرطيه وتدمر بلادها

وما حدث و يحدث الان في مصر خير برهان على كلامي

والله المستعان
 
اخي العزيز عبدالله الفلسطيني

حسب ما تلقيتة انا من معلومات بان اختيار الحاكم في الاسلام يكون بامر الشورة ولا يكون بمشاركة جميع الشعب .. لان قد يكون بينهم سفهاء

ثم ان من قال لك بان كل علماء الدين و باقي ما وصفتة انا من وجهاء هو علماء سلاطين و مرتزقة !!

الحالة العراقية لا يمكن ان تطبقها على جميع الدول الاسلامية

أخي أبو مناحي من ناحيتي نبشت المسألة تنبيش فلم أجد طريقة ثابتة أو واضحة لاختيار الحاكم في الشريعة ، وكلها أقوال مجتهدين لا دليل نصي عليها تحتمل الأخذ والرد ، فطريقة بيعة سيدنا أبو بكر تختلف عن الفاروق والتي تختلف بدورها عن ذي النورين و هي تختلف أيضا عن مولانا علي بن أبي طالب رضي الله عنهم أجمعين ، فلا يوجد في الشريعة طريقة معينة لاختيار الحاكم أو معنى واضح للشورى والمشورة ، كل ما هنالك خطوط عريضة كالعدل و الشورى والحكم بما أنزل الله ... الخ ، لكنك لا تستطيع أن تحجر واسعا ، والعجيب الغريب في هذه المسألة بالذات أن ولاية المتغلب بالسيف ( لاحظ ) هي ولاية شرعية ( وأنا معهم أنها كذلك إذا حكم بالعدل ) ويجب على المسلمين السمع والطاعة له ((( رغم أنه تولى من غير شورى و لا مشورة ولا رضا من أهل الحل والعقد ولا من العامة ))) والسؤال :

كيف يتأتى أن تكون ولاية المتغلب بالسيف ولاية شرعية فيما ولاية من جاء عن رضا من أغلب الناس تعتبر ( كفرا ) كما زعموا ؟

خلينا نفكر .... اطلقوا العنان لعقولكم .... فمثلا :

أليس كون ولاية المتغلب بالسيف ولاية شرعية ( كما وصفها الفقهاء ) دليل مكني أو رمزي أو اعتباري إلى أنه لا توجد طريقة واضحة للتولية والتولي ؟

وإلا لما صحت ولايته لأنه خالف الشريعة ، فولاية غير المسلم على المسلمين لا تصح اطلاقا حتى لو جاءت ببيعة أهل الحل والعقد عند جل الفقهاء ( ما عدا الجامية والمرجئة والقاديانية طبعا ) ... لأنها ركن من أركان الولاية ( الاسلام - البلوغ - العقل - الذكورة عند الغالبية ...الخ ) وهنا يتضح لك أخي أنه هناك حلقة مفقودة اسمها الشورى وطريقتها.

بالنسبة للحالة العراقية :

أخي الكريم هذا واعلم أن ما حصل في العراق ليس حالة استثنائية ، فهذه حال الأمة وحال زمانها الآن ، ففي حديث مرفوع عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :

" إِذَا اتُّخِذَ الْفَيْءُ دُوَلًا ، وَالْأَمَانَةُ مَغْنَمًا ، وَالزَّكَاةُ مَغْرَمًا ، وَتُعُلِّمَ لِغَيْرِ الدِّينِ ، وَأَطَاعَ الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ وَعَقَّ أُمَّهُ ، وَأَدْنَى صَدِيقَهُ وَأَقْصَى أَبَاهُ ، وَظَهَرَتِ الْأَصْوَاتُ فِي الْمَسَاجِدِ ، وَسَادَ الْقَبِيلَةَ فَاسِقُهُمْ ، وَكَانَ زَعِيمُ الْقَوْمِ أَرْذَلَهُمْ ، وَأُكْرِمَ الرَّجُلُ مَخَافَةَ شَرِّهِ ، وَظَهَرَتِ الْقَيْنَاتُ وَالْمَعَازِفُ ، وَشُرِبَتِ الْخُمُورُ ، وَلَعَنَ آخِرُ هَذِهِ الْأُمَّةِ أَوَّلَهَا ، فَلْيَرْتَقِبُوا عِنْدَ ذَلِكَ رِيحًا حَمْرَاءَ وَزَلْزَلَةً وَخَسْفًا وَمَسْخًا وَقَذْفًا ، وَآيَاتٍ تَتَابَعُ كَنِظَامٍ بَالٍ قُطِعَ سِلْكُهُ فَتَتَابَعَ " .......


لا أدري علام نسند هذا الأمر أو ندعه للفساق وأراذل الناس ... هل تعلم أن عدم فعلنا شيئا أو عدم مشاركتنا ( كعامة وعوام ) تعتبر فعلا .

هل تعلم أن ( الكف عن الفعل ) هو فعل بحد ذاته نعاقب عليه بالريح الحمراء والزلازل والخسف والمسخ والقذف كما ورد ؟

هل تعلم أن عقاب الله لا يفرق بين أهل الحل والعقد وبين العامة لا في الدنيا ولا في الآخرة ؟

فلنقلها صريحة : هذه أمة خيرة ، بل خير أمة أخرجت للناس ، تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتؤمن بالله ، عامتهم قبل خاصتهم ، ولن يختاروا إلا الخير لأنفسهم ، ولا تجتمع أمتي على ضلالة .... فعلام الخوف من الديمقراطية ؟

بورك لنا فيك أخي الكريم .
 
بختصار الديمقراطيه اي حكم الشعب هو السبب الاساسي فيما نحن فيه من تخلف وفرقه ووهن

ولذلك يريد لنا الغرب الديمقراطيه

الديمقراطيه دمارنا وهلاكنا وللاسف نحن لا نتعظ من التاريخ

الديمقراطيه هي افيون الشعوب

فالافيون مخدر للعقول وما تفعله الشعوب العربيه الان تخدر عقولها بالديمقرطيه وتدمر بلادها

وما حدث و يحدث الان في مصر خير برهان على كلامي

والله المستعان

العامري الكريم : الديمقراطية وسيلة وأداة ومنهج ((( للإدارة ))) ... طبق في مغلب الدول (( المتقدمة )) والتي ما تقدمت إلا بعد تحررها من هيمنة الكنيسة و هيمنة النبلاء وهيمنة الأرستقراطيين و البرجوازيين والدكتاتوريين والفاسدين والمتخلفين والعنصريين والانتهازيين ... ويقابلها الدكتاتورية ، بمعنى ( والضد يظهر حسنه الضد) أي إذا أردت أن تفهم ما هي الديمقراطية فانظر إلى الوجه الآخر أو أسلوب الادارة الأخرى وهي ( الدكتاتورية - الاستبداد ) هي البديل .

فإن كانت شعوبنا تفضل الدكتاتورية على الديمقراطية فهي بلا شك تستحق الدكتاتورية بامتياز .

وإن كانت شعوبنا تفضل الكفر على الإيمان فهي أيضا تستحق الكفر بامتياز ....

أما مشاكل مصر وغيرها فأطمئنك ... هذه حصلت أيضا في كل دول أوروبا الشرقية والغربية وأمريكا الجنوبية وشرق آسيا بعد الثورات ، ومصر لم يتولى بها الشعب زمام الأمر بعد ، فما تزال الدنيا عندهم ممتلئة ببقايا النظام السابق ، لكن ما تلبث الأمور إلا أن تهدأ .
 

العامري

عضو ذهبي
العامري الكريم : الديمقراطية وسيلة وأداة ومنهج ((( للإدارة ))) ... طبق في مغلب الدول (( المتقدمة )) والتي ما تقدمت إلا بعد تحررها من هيمنة الكنيسة و هيمنة النبلاء وهيمنة الأرستقراطيين و البرجوازيين والدكتاتوريين والفاسدين والمتخلفين والعنصريين والانتهازيين ... ويقابلها الدكتاتورية ، بمعنى ( والضد يظهر حسنه الضد) أي إذا أردت أن تفهم ما هي الديمقراطية فانظر إلى الوجه الآخر أو أسلوب الادارة الأخرى وهي ( الدكتاتورية - الاستبداد ) هي البديل .

[COLOR=darkgreen%©5Dفإن كانت شعوبنا تفضل الدكتاتورية على الديمقراطية فهي بلا شك تستحق الدكتاتورية بامتياز .[/COLOR]

وإن كانت شعوبنا تفضل الكفر على الإيمان فهي أيضا تستحق الكفر بامتياز ....

أما مشاكل مصر وغيرها فأطمئنك ... هذه حصلت أيضا في كل دول أوروبا الشرقية والغربية وأمريكا الجنوبية وشرق آسيا بعد الثورات ، ومصر لم يتولى بها الشعب زمام الأمر بعد ، فما تزال الدنيا عندهم ممتلئة ببقايا النظام السابق ، لكن ما تلبث الأمور إلا أن تهدأ .

اخي الكريم الديم%Dراطيه وسيله لهدم وتفريق المجتمعات عن طريق تقسيمهم الي جماعات او احزاب

ونعم هي مطبقه في الدول المتقدمه لكن هذا لا يعني ان سبب تقدمها الديمقراطيه

ونلاحظ في الدول العظمى ان هناك حزبين او على الاكثر 3 احزاب من يتنافس على الحكم
بالمقابل لدينا عشرات الاحزاب في العالم العربي

ولا ننسى ان الديمقراطيه بستطاعتك ان تشتريها بالمال

لاحظ كل رئيس امريكا كم تكلفه حملته الانتخابيه
ومن اين يأتي بهذه الاموال
و من يملك المال يستطيع ان يسخر الاعلام لصالحه

الديمقراطيه دائما يتحكم بها مجموعه صغيره من الشعب ام باقي الشعب عليه الجري خلف الفئه الصغيره
ولا ارى اي نوع من العداله في هذا النهج بل اره يميل كل الميل الي النظام الديكتاتوري لكن بصوره مختلفه

ام بالنسبة لمصر لا احتاج ان تطمنني فلن تستطيع مصر الان تقف بوجه اسرئيل لمدة نصف ساعه الان
ولن ينصلح حالها الا بعد 10 سنين على الاقل

على فكره الامارات حكم فيها فردي اي ديكتاتوري على حسب رايك
والسعوديه كذالك
والله المستعان
 
في عهد الخلفاء الراشديين كان اختيار الحاكم يتم عنطريق الوجهاء و رؤوس القوم


وانا ارى ان هذة الطريقة افظل من صناديق الاقتراع الشعبية لان في كل البلاد الاسلامية يتكون افراد الشعب من عدة ديانات و مذاهب فيوجد منهم النصراني و اليهودي و المجوسي و الزنديق و الملحد


هل تتوقع من هذه الجماعات ان تختار الحاكم المسلم ؟؟؟؟
 
في عهد الخلفاء الراشديين كان اختيار الحاكم يتم عنطريق الوجهاء و رؤوس القوم


وانا ارى ان هذة الطريقة افظل من صناديق الاقتراع الشعبية لان في كل البلاد الاسلامية يتكون افراد الشعب من عدة ديانات و مذاهب فيوجد منهم النصراني و اليهودي و المجوسي و الزنديق و الملحد


هل تتوقع من هذه الجماعات ان تختار الحاكم المسلم ؟؟؟؟

أخي الكريم وفي العصر الحديث الأحزاب تختار مرشحيها وتقدمهم والناس ينتخبون ويبايعون .... نفس الطريقة وتغيير في المصطلحات لا أكثر .

الجماعات والجاليات غير المسلمة في أوطاننا قليلة حتى في لبنان لو كان هناك ديمقراطية حقيقية وليس ( محاصصة ) كحال العراق أيضا فبدون شك ستفرز الانتخابات عن مسلم مصلح بغض النظر عن حزبه .

فلنلاحظ أن الديمقراطية بشكلها الاغريقي و الروماني خلاف الديمقراطية ذات الاصطلاح الحديث ، فالديمقراطية الحديثة أقرب للاسلام لأنها تعامل الناس كسواسية وكل مواطن له صوته ، فيما الديمقراطية الاغريقية والرومانية القديمة كانت تأخذ برأي الرومانيين أو الاغريق فقط ومن الاسياد ، وباقي الناس كالعبيد في مستعمرات السادة .
 

ماجد11

عضو بلاتيني
في عهد الخلفاء الراشديين كان اختيار الحاكم يتم عنطريق الوجهاء و رؤوس القوم


وانا ارى ان هذة الطريقة افظل من صناديق الاقتراع الشعبية لان في كل البلاد الاسلامية يتكون افراد الشعب من عدة ديانات و مذاهب فيوجد منهم النصراني و اليهودي و المجوسي و الزنديق و الملحد


هل تتوقع من هذه الجماعات ان تختار الحاكم المسلم ؟؟؟؟
لا الكلام هذا ليس صحيح اختيار الخليفة يتم عن طريق الناس وخلافة عثمان شاهد على ذلك لكن الفرق ان هناك اشخاص نخباويين معروفين هم من يستحقون الحكم ويتم المفاضلة بينهم اما الان يختلف الوضع
 

ماجد11

عضو بلاتيني
اخي الكريم الديم%Dراطيه وسيله لهدم وتفريق المجتمعات عن طريق تقسيمهم الي جماعات او احزاب

ونعم هي مطبقه في الدول المتقدمه لكن هذا لا يعني ان سبب تقدمها الديمقراطيه

ونلاحظ في الدول العظمى ان هناك حزبين او على الاكثر 3 احزاب من يتنافس على الحكم
بالمقابل لدينا عشرات الاحزاب في العالم العربي

ولا ننسى ان الديمقراطيه بستطاعتك ان تشتريها بالمال

لاحظ كل رئيس امريكا كم تكلفه حملته الانتخابيه
ومن اين يأتي بهذه الاموال
و من يملك المال يستطيع ان يسخر الاعلام لصالحه

الديمقراطيه دائما يتحكم بها مجموعه صغيره من الشعب ام باقي الشعب عليه الجري خلف الفئه الصغيره
ولا ارى اي نوع من العداله في هذا النهج بل اره يميل كل الميل الي النظام الديكتاتوري لكن بصوره مختلفه

ام بالنسبة لمصر لا احتاج ان تطمنني فلن تستطيع مصر الان تقف بوجه اسرئيل لمدة نصف ساعه الان
ولن ينصلح حالها الا بعد 10 سنين على الاقل

على فكره الامارات حكم فيها فردي اي ديكتاتوري على حسب رايك
والسعوديه كذالك
والله المستعان

مشكلتكم انكم تنظرون فقط في السلبيات حتى لو كان هنك دعاية وتضليل للرأي العالم بتمرير
شخص معين هناك عقبات في الديمقراطية تقيد صلاحيات هذا المنتخب يعني كل الاموال التي صرفت اصبحت هباءً منثورا والاحزاب التي تنظر اليها بنظره سلبيه ليست بهذا السوء بل هي منظومة فكرية وسياسية تنتج الافكار التي تخدم البلد المسألة مسألة تنظيم ليست اكثر
 

عبد الله76

عضو مميز
هناك مقولة شهيرة لتشرشل "الديمقراطية هي أسوأ نظام حكم، لكنها افضل ما موجود." انا لا أرى بالديمقراطية مشكلة، بل المشكلة بتطبيق الديمقراطية بمجتمعات تسيطر عليها القبيلة والطائفية. مجتمعاتنا ترفض الأعتراف بالهزيمة وتعتبر الخسارة تزويرا للأنتخابات! فصناديق الأقتراع تحدد من هو أهل للمنصب ومن هو لا يصلح، لذلك في الدول الديمقراطية تجد قلة في سرقة المال العام والفساد والتعسف لأن السياسي يعرف بأن الشعب يراقب كل هفوة. وأن فضائح السياسيين في الدول الديمقراطية تشر على الحبال لكن في دولنا لا يحاسب السياسي اذا سرق أو قتل او زنا أو تحرش بسكرتيرته لأن من يتكلم سيذهب الى المجهول.
أتفق مع الأخ عبد الله الفلسطيني، بأن الديمقراطية هي الأقرب للنظام الأسلامي "وأمرهم شورى"

تحياتي
 
برما اكون فهمت انا كلمة "الشورى" بشكل خاطئ ... ولكن نحن ليست فقط مشكلتنا فقط مشكلة طريقة اختيار الحاكم

بل هناك مشاكل كثير لا تعد ولا تحصى سببها لنا الاستعمار الصليبي
 
أعلى