عبدالله الفلسطيني
عضو مخضرم
العربية.نت اعتبر الشيخ محمد العريفي، الأستاذ في جامعة الملك سعود بالرياض، أن المنتمين لتنظيم القاعدة ليسوا من المتساهلين بتكفير المسلمين وليسوا من المتساهلين في إراقة الدماء.
وقال في حديث تلفزيوني: "أنا لست من القاعدة ولا أتبنى فكرهم ولكن الله تعالى يقول "إذا قلتم فاعدلوا".
وترحم العريفي على زعيم تنظيم القاعدة قائلاً إنه لم يكن يحمل هذه الأفكار وأضاف: "الشيخ أسامة بن لادن رحمه الله، لم يكن يتبنى الكثير من الأفكار التي اليوم تنسب إلى القاعدة".
وأضاف: أصبحت لفظة القاعدة ،مع عدم اتفاقي كثيرا مع كل من ينطق هذه الألفاظ أو كذلك ما ينسب إلى القاعدة من آراء أحياناً هي لا تتبناها، أنا سمعت بعض الإخوة وبعض الآراء التي ينسبونها إلى القاعدة إلى من يتبنون فكرهم وهي أفكار حقيقية ليست صحيحة".
وأنهى العريفي حديثه بقوله: "أنا لست في معرض الدفاع عنهم ولست واحدا منهم لكن الأصل أن ينظر بالعدل عندما نتكلم".
وأنشأ مغردون في "تويتر" هاشتاغ يحمل عنوان: "العريفي_يدافع_عن_القاعدة".
http://www.alarabiya.net/articles/2013/02/07/264989.html
--------------------------------------
وقال في حديث تلفزيوني: "أنا لست من القاعدة ولا أتبنى فكرهم ولكن الله تعالى يقول "إذا قلتم فاعدلوا".
وترحم العريفي على زعيم تنظيم القاعدة قائلاً إنه لم يكن يحمل هذه الأفكار وأضاف: "الشيخ أسامة بن لادن رحمه الله، لم يكن يتبنى الكثير من الأفكار التي اليوم تنسب إلى القاعدة".
وأضاف: أصبحت لفظة القاعدة ،مع عدم اتفاقي كثيرا مع كل من ينطق هذه الألفاظ أو كذلك ما ينسب إلى القاعدة من آراء أحياناً هي لا تتبناها، أنا سمعت بعض الإخوة وبعض الآراء التي ينسبونها إلى القاعدة إلى من يتبنون فكرهم وهي أفكار حقيقية ليست صحيحة".
وأنهى العريفي حديثه بقوله: "أنا لست في معرض الدفاع عنهم ولست واحدا منهم لكن الأصل أن ينظر بالعدل عندما نتكلم".
وأنشأ مغردون في "تويتر" هاشتاغ يحمل عنوان: "العريفي_يدافع_عن_القاعدة".
http://www.alarabiya.net/articles/2013/02/07/264989.html
--------------------------------------
التعليق مع ابتسامة عريضة : ما يزال الشيخ العريفي يخرج علينا بآراء صادعة بالحق بين كل فترة وأخرى .... ويصبح حديث الملتقيات .
وللعلم نعم أنا ضد ( بعض ) ما يمارس باسم القاعدة من تكفير وتقتيل للمسلمين ، واكثر ما يزعجني هو التوسع في فقه التمترس عند بعض حدثاء الأسنان ، لكن في المجمل وفي قرارة نفسي أرى القاعدة ( الحقيقية لأن هناك من ينتسب لها زورا ) هي سلاح المسلمين الأخير ، و قدر الله المسلط على الظالمين الكافرين ، و على كل ظالم غشوم لا يؤمن بيوم الحساب أن يكدس سلاحه ويجمع رجاله ويدعو ناديه ، فسندعو القاعدة .
لكن والشيء بالشيء يذكر حبذا لو يخبرنا من يعترض على القاعدة وجهة نظره ، فلعل وعسى نستفيد حكمة ، فأنا لا أحب التحزب بقدر ما أسعى للحق.