حسن الحسيني فقد عقله حين زيارتة لوكر دعارة في تونس الغنوشي !
( 1 )
حسن الحسيني يقتحم وكر دعارة تونس.. وحصلت المفاجأة !!
تم النشر بتاريخ 21 / 2 / 2013 م .. .. ..
هي رسالة إلى كل من ابتلي بالزنا.. إن لم تتب اليوم، فمتى؟
ضمن زيارة الشيخ حسن الحسيني للبلدة الحبية تونس ، اقتحم وكر دعارة ناصحًا وواعظًا، مذكرًا كل المتواجدين بالله تعالى ، ومخوفهم من عقابه .. ودعا لهم بالعفة والطهارة والتوبة والرزق .. وهنا حصلت المفاجأة !!
بدأت المبتليات بالزنا بالبكاء ، خوفًا من الله، ومن مصيرهن إذا أتاهن الموت!
هن الآن مستعدات للتوبة والإقلاع عن الزنا ، في انتظار من يأمّن لهن عملاً شريفًا ، وجمعية الخير في تونس تصوغ مشروعًا لهن ، والشيخ حسن يدعوكم للمساهمة فيه ، والتواصل مع الجمعية :
association.kheir@gmail.com
التعليق :
كيف يمكن لأي داعية من الدعاة إلى الله تعالى أن يضع نفسه في هذا الوضع المهين ؟! .
كيف يمكن لأي داعية من الدعاة إلى الله تعالى أن يتردد على أماكن الدنس والفجور وأجوائها العفنة المنتنة ؟! .
كيف يمكن لأي داعية من الدعاة إلى الله تعالى أن يلتقي مع فتيات رمين أنفسهن في مهاوي الرذيلة ؟! .
كيف يمكن لأي داعية من الدعاة إلى الله تعالى أن يظن أنه يستطيع الدفاع عن كرامة الساقطات المستهترات بكل القيم والأخلاق والمبادىء
ورضين العيش في أوكار يحرسها الذئاب الجائعة
( 1 )
حسن الحسيني يقتحم وكر دعارة تونس.. وحصلت المفاجأة !!
تم النشر بتاريخ 21 / 2 / 2013 م .. .. ..
هي رسالة إلى كل من ابتلي بالزنا.. إن لم تتب اليوم، فمتى؟
ضمن زيارة الشيخ حسن الحسيني للبلدة الحبية تونس ، اقتحم وكر دعارة ناصحًا وواعظًا، مذكرًا كل المتواجدين بالله تعالى ، ومخوفهم من عقابه .. ودعا لهم بالعفة والطهارة والتوبة والرزق .. وهنا حصلت المفاجأة !!
بدأت المبتليات بالزنا بالبكاء ، خوفًا من الله، ومن مصيرهن إذا أتاهن الموت!
هن الآن مستعدات للتوبة والإقلاع عن الزنا ، في انتظار من يأمّن لهن عملاً شريفًا ، وجمعية الخير في تونس تصوغ مشروعًا لهن ، والشيخ حسن يدعوكم للمساهمة فيه ، والتواصل مع الجمعية :
association.kheir@gmail.com
التعليق :
كيف يمكن لأي داعية من الدعاة إلى الله تعالى أن يضع نفسه في هذا الوضع المهين ؟! .
كيف يمكن لأي داعية من الدعاة إلى الله تعالى أن يتردد على أماكن الدنس والفجور وأجوائها العفنة المنتنة ؟! .
كيف يمكن لأي داعية من الدعاة إلى الله تعالى أن يلتقي مع فتيات رمين أنفسهن في مهاوي الرذيلة ؟! .
كيف يمكن لأي داعية من الدعاة إلى الله تعالى أن يظن أنه يستطيع الدفاع عن كرامة الساقطات المستهترات بكل القيم والأخلاق والمبادىء
ورضين العيش في أوكار يحرسها الذئاب الجائعة
التعديل الأخير بواسطة المشرف: