ناصر بن تركي
عضو مخضرم
كشف مسؤولون أميركيون وغربيون ان "السعودية مولت شراء كميات من الأسلحة الكرواتية وزودت المعارضة السورية بها سراً".
ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية عن المسؤولين قولهم انه "في مسعى منها لكسر حال الجمود الدامية التي أتاحت للرئيس السوري بشار الأسد بالتمسك بالسلطة، مولت السعودية عملية كبيرة لشراء أسلحة من كرواتيا ونقلتها سراً إلى القوات المناهضة للحكومة في سوريا".
وأشار المسؤولون إلى ان "هذه الأسلحة الكرواتية بدأت تصل إلى "الثوار" في كانون الأول الماضي عبر شحنات تمر في الأردن، وكانت عاملاً في المكاسب التكتيكية الصغيرة التي حققها الثوار السوريون خلال فصل الشتاء ضد الجيش والميليشيات الموالية للأسد".
واعتبرت الصحيفة ان "خطوة تسليح المعارضة تؤشر إلى اعتراف داعميها العرب والغربيين بأن نجاحها في دفع الجيش السوري بعيداً عن قسم كبير من شمال البلاد أفسح المجال أمام حملة بطيئة تستمر فيها التكاليف الإنسانية في الزيادة.
ولفتت الصحيفة إلى ان دور واشنطن في شحنات الأسلحة، إن وجد، ليس واضحاً"، مشيرة إلى ان مسؤولين أوروبيين وأميركيين رفضوا التعليق على الموضوع علناً نظراً لحساسية الشحنات.
هذا رابط الخبر من نيويورك تايمز
http://www.nytimes.com/2013/02/26/w...re-said-to-arm-rebels-in-syria.html?ref=world
التعليق : طبعا الاسلحة كانت منذ فترة وليست الان
والان دخلت أسلحة ثقيلة لكن ممن ؟؟ المهم لاعلينا من اي طرف او اي دولة
المهم الاوضاع الاخيرة السياسية والعسكرية ...وصفعة الائتلاف السوري
لروسيا وتعليقها زيارتها لامريكا وقبولها الضغط السعودي للحضور مؤتمر اصدقاء سوريا
بروما عن طريق هيثم المالح لاجل يكون التقدم السياسي موازي للتقدم العسكري بالارض
والضوء الاخضر السعودي للجيش الحر وتغطيته سياسياً لحزب الله في عقر داره
كلها دلائل ان طاوة الحوار التي يريدونها قلبت بوجه إيران وروسيا
ودليل قرب ان نهاية بشار خلال هذه السنة بأذن الله عل يد الابطال السوريين
وكل التحية للاخوان في الجيش الحر وجبهة النصرة فهم الابطال الحقيقيين
لانهم جهادوا وقدموا ارواحهم ودمائهم في سبيل الله ثم لنصر الشعب السوري
على الهامش : لاخواني السعوديين والمزدوجين الكويتين
وكل من يحب بلاده السعودية ويتمناها قوة إقلليمية في صفقة تمت
مثل صفقة صواريخ الشرق الصينية ستقلب موازين القوى بالمنطقة
كل الشكر والتقدير لمن كان وراءها وسعى فيها ... الامير بندر بن سلطان :وردة:
في حفظ الرحمن :وردة:
ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية عن المسؤولين قولهم انه "في مسعى منها لكسر حال الجمود الدامية التي أتاحت للرئيس السوري بشار الأسد بالتمسك بالسلطة، مولت السعودية عملية كبيرة لشراء أسلحة من كرواتيا ونقلتها سراً إلى القوات المناهضة للحكومة في سوريا".
وأشار المسؤولون إلى ان "هذه الأسلحة الكرواتية بدأت تصل إلى "الثوار" في كانون الأول الماضي عبر شحنات تمر في الأردن، وكانت عاملاً في المكاسب التكتيكية الصغيرة التي حققها الثوار السوريون خلال فصل الشتاء ضد الجيش والميليشيات الموالية للأسد".
واعتبرت الصحيفة ان "خطوة تسليح المعارضة تؤشر إلى اعتراف داعميها العرب والغربيين بأن نجاحها في دفع الجيش السوري بعيداً عن قسم كبير من شمال البلاد أفسح المجال أمام حملة بطيئة تستمر فيها التكاليف الإنسانية في الزيادة.
ولفتت الصحيفة إلى ان دور واشنطن في شحنات الأسلحة، إن وجد، ليس واضحاً"، مشيرة إلى ان مسؤولين أوروبيين وأميركيين رفضوا التعليق على الموضوع علناً نظراً لحساسية الشحنات.
هذا رابط الخبر من نيويورك تايمز
http://www.nytimes.com/2013/02/26/w...re-said-to-arm-rebels-in-syria.html?ref=world
التعليق : طبعا الاسلحة كانت منذ فترة وليست الان
والان دخلت أسلحة ثقيلة لكن ممن ؟؟ المهم لاعلينا من اي طرف او اي دولة
المهم الاوضاع الاخيرة السياسية والعسكرية ...وصفعة الائتلاف السوري
لروسيا وتعليقها زيارتها لامريكا وقبولها الضغط السعودي للحضور مؤتمر اصدقاء سوريا
بروما عن طريق هيثم المالح لاجل يكون التقدم السياسي موازي للتقدم العسكري بالارض
والضوء الاخضر السعودي للجيش الحر وتغطيته سياسياً لحزب الله في عقر داره
كلها دلائل ان طاوة الحوار التي يريدونها قلبت بوجه إيران وروسيا
ودليل قرب ان نهاية بشار خلال هذه السنة بأذن الله عل يد الابطال السوريين
وكل التحية للاخوان في الجيش الحر وجبهة النصرة فهم الابطال الحقيقيين
لانهم جهادوا وقدموا ارواحهم ودمائهم في سبيل الله ثم لنصر الشعب السوري
على الهامش : لاخواني السعوديين والمزدوجين الكويتين
وكل من يحب بلاده السعودية ويتمناها قوة إقلليمية في صفقة تمت
مثل صفقة صواريخ الشرق الصينية ستقلب موازين القوى بالمنطقة
كل الشكر والتقدير لمن كان وراءها وسعى فيها ... الامير بندر بن سلطان :وردة:
في حفظ الرحمن :وردة: