A L - F A I S A L
عضو فعال
قبح الله الثلاثة
وضح الفكرة من وضعك لهذا التسجيل ماهو وجه الأستدلال
عدنان إبراهيم ملامح وجهه و أسلوبه بالكلام غير مريحين إطلاقا
انت في حاجة الي رجال دين متوافقين مع التطور الانساني المتسارع وانظر يا سيدي الي خصومه وانظر الي انفصالهم عن الانسانيه الحديثه وفقرهم الثقافي, الامور واضحه بشكل مؤسف ولا اعرف كيف لا تشعرون بذلك.
كلنا يجمع على وجود مشكله , عدنان يقدم لكم طرحا محدثا للوحده بين كل طوائف المسلمين, وانظر الي خصومه وما يقدمونه من استمرار للتمزق.
انت في حاجة الي امثال عدنان ابراهيم لتقديم صوره عصريه للاسلام.
غالبا لن تستسيغ كلماتي.
أخي المحترم عاشق
أسئل الله ان يريني وإياك وأخوانا في هذا المنتدى الحق ويرزقنا اتباعه
أخي أنا لا اعرف كيف تصفه بانه يدعوا للوحدة وهو جُل خطابه همز ولمز في الآخرين ، أخي علماء الدين لا يلمزون إذا رأوا مثلبة على من يدعي العلم الشرعي بل يذكرونه بالاسم ويبينون مثالبه و مستعدين حتى لمناظرته، أما الدكتور فدائماً يصارخ ولا يصارح، وهو كثير الانتقاد بحيث لا تعرف من ينتقد، وحتى تقتنع بخطبه يجب ان تكيف كلامه على من تكره،
فيا أخي أنا لا أطيق كثير الانتقاد والتذمر، وهناك حديث لا يحضرني و في معناه ان الذي يعتبر ان الناس قد هلكوا فاعلم بانه اهلكم ، او كما قال صلى الله عليه وسلم
السلام عليكم خطبه للرائع عدنان ابراهيم
يتحدث فيها عن الشهيد محمد البوطي.
معلومات عن الشهيد
حمد سعيد رمضان البوطي (1929-2013) عالم متخصص في العلوم الإسلامية، ومن أهم المرجعيات الدينية على مستوى العالم الإسلامي، ويحظى باحترام كبير من قبل العديد من كبار العلماء في العالم الإسلامي،[1] اختارته جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم في دورتها الثامنة عام 2004 ليكون «شخصية العالم الإسلامي»، باعتباره «شخصية جمعت تحقيق العلماء وشهرة الأعلام، صاحب فكر موسوعي»،[2] تم اختياره في المركز 27 ضمن قائمة أكثر 500 شخصية إسلامية تأثيراً في العالم لعام 2012،[1] ويُعتبر من أهم من يمثل التوجه المحافظ على مذاهب أهل السنة الأربعة وعقيدة أهل السنة وفق منهج الأشاعرة.[3]
وُلد في قرية جليكا في تركيا، ثم هاجر مع والده الشيخ ملا رمضان إلى دمشق. تأثر بوالده كثيراً الذي كان بدوره عالم دين وأحد شيوخ الصوفية، حفظ القرآن وهو في السادسة من عمره، وتلقى التعليم الديني والنظامي بمدارس دمشق، ثم انتقل إلى مصر للدراسة في الأزهر الشريف وحصل على شهادة الدكتوراه من كلية الشريعة. ترك أكثر من ستين كتاباً في علوم الشريعة، والآداب، والتصوف، والفلسفة، والاجتماع، ومشكلات الحضارة، كان لها أثراً كبيراً على مستوى العالم الإسلامي.[2]
في فترة أحداث سوريا 2011-2013 أصبحت مكانة البوطي في العالم الإسلامي مثاراً للجدل والخلاف بسبب موقفه الرافض للثورة السورية، ودعمه لنظام الرئيس بشار الأسد، انتهت بتعرّضه للاغتيال يوم 21 مارس 2013، الذي اتفقت المعارضة والنظام السوري على إدانته، وأثار موجة تنديد كبيرة على مستوى العالم،[4] وقد اتهمت المعارضة النظامَ بتدبير الاغتيال بعد ورود أنباء عن عزم البوطي على الانشقاق وتغيير موقفه من الثورة السورية، والهجوم على النظام.[5]
http://ar.wikipedia.org/wiki/محمد_سعيد_رمضان_البوطي
http://www.youtube.com/watch?v=TNvOI-RcJS8
رسالتي لمحبين التسامح والاعتدال فقط