نشر الانونيموس ما اسماه حصاد الاختراق لهجمات اليوم الأول على مواقع تابعة لوزارات ومؤسسات ومراكز اسرائيلية
وفي ما يلي قائمة المواقع الاسرائيلية التي تم اختراقها
موقع حكومي إسرائيلي Gov 101
موقع إسرائيلي ينتهي بـ il 730
حساب فيس بوك
95 موقعا إسرائيليا منها 14 موقعا إسرائيليا بواسطة هاكرز من كوسوفا
24 موقعا ينتهي بـ il تم اختراقها وتشتيت كافة محتوياتها
18 موقعا اخترقها الهاكرز من المغرب
83 موقعا تم تدميرها بواسطة هاكر من الجزائر +
100 موقع تم الاستيلاء عليه في عملية
op-Israel 107
موقع تم بواسطة فريق غزة
28 موقعا تم اختراقها بواسطة الأنونيموس
اختراق صفحة معجبي القراصنة الإسرائيليين على فيس بوك
اختراق موقع الحركة الصهيونية الأمريكية وتسريب قاعدة بياناته
تسريب بيانات آلاف بطاقات الائتمان الإسرائيلية
تسريب معلومات سرية من موقع الجيش الإسرائيلي وجيش الدفاع
تسريب معلومات خاصة بأكثر من 200 جندي بالجيش الإسرائيلي
أحــد أفـــراد آلـهـكـــرز جيش الحر آلــذي آبـكــى إســـرائيـــل ..... للعلم فقط مبارح انا نزلت شي 20 رابط لصفحات اسرائيلية تم اختراقها من قبل هكرز الثورة وفيها يظهر علم الثورة على الموقع المخترق ولكن حذفت المنشور من أجل الآمان وضمانا لعدم الدخول للمواقع المهكورة لكي لاتخسر حسابك
الكيان الصهيوني يلغي الانترنت ويستخدم الحمام الزاجل
الاغبياء ميدرون عدنة مطيرجية اكثر من الهكرز هههههههههههه
|المقاومة الإلكترونية| مسؤول صهيوني يقول : أن الهاكرز لا يريدون مالاً أنهم يريدون إهانة إسرائيل تدعمون اسرائيل تبا لكم رايحين على مواقعكم يا فرنسا جلجات هه اناشيد جهاديه استمع لندوسكم يل كلا ب http://ngonko.net/
اختراق جهاز روتر منزلي من قلب حبفا اسرائيل http://87.69.111.63/ user: admin pass: tunisia
حرب إلكترونية كبيرة بدأت وعلى الجميع إتباع هذه التعليمات
الهكر (المخترقين ) نشاطهم عالي جداً . الرجاء الإنتباه واتباع الآتي : 1- عندما يطلب الفيس فجأة إعادة ادخال كلمة المرور لا تقوموا ابداً بإدخالها لأنالنافذة مزيفة بهدف سرقة الحساب . 2- لا تتبعوا روابط صفحات التهكير . 3- لا تتبعوا البوستات التي تأخذكم لصفحات أخرى التي تتحدث عن انجازات الهكر . 4- لا تتبعوا الروابط الغريبة من أجل الفضول على الأقل لهذه الليلة لأن أغلبهاقد تكون ملغمة . 5- وأخيراً يفضل تغيير كلمة المرور لحسابكم من أجل زيادة الأمان .
ابطال تونس يتمكنون من اختراق نضام مراقبة في مدينة تل الربيع المحتلة
الواشنطن بوست : وصول جبهة النصرة لحدود اسرائيل الشمالية أشبه بيوم القيامة !
ضربتين على الرأس توجع أقصد ضربات
هاكرز فلسطينيون ينشرون تفاصيل آلاف بطاقات الإئتمان الصهيونية
العرب الآن - فلسطين المحتلة
قام قراصنة غزيون بشن هجوم جديد على المواقع الصهيونية وتمكنوا خلاله من الحصول على قاعدة بيانات مصرفية لأكثر من 440000 صهيوني وجزء من قاعدة بيانات جامعة تل أبيب.
وقال القراصنة الذين أطلقوا على أنفسهم اسم" قراصنة القسام" إن هجومهم هذا يأتي رداً على الانتهاكات الصهيونية المتواصلة بحق الأسرى والشعب الفلسطيني.
وكتبوا أيضاً على المواقع التي سيطروا عليها:
(الرسالةُ الآن اصبحت واضحة ، لقد وصلت الى تل أبيب صواريخ المقاومة والآن تصلكم الى منازلكم ،لقد حاورناكم الآن باللغة التي اعتقدتم انكم تفهمونها ،نتمنى ان تكون رسالتنا قد وصلت، لستم بمأمن ٍ منا لا انتم ولا مواقعكم ولا أموالك، ستُهزمون)
ويأتي ذلك أيضاً في ظل قيام قراصنة، صهاينة بمهاجمة مواقع فلسطينية والسيطرة عليها، ومن بين تلك المواقع، موقع الخدمات الطبية الفلسطينية في قطاع غزة.
وفيما يلي رابط لأحد المواقع الصهيونية التي سيطر عليها القراصنة الغزيون، ونشروا عليها تفاصيل لآلاف بطاقات الإئتمان.
للمرة الرابعة تتعرض « إسرائيل» لهجوم إلكتروني استهدف آلاف المواقع الحساسة والعامة والمتخصصة فيها. ويأتي هذا بعد تحذير أطلقه قراصنة إنترنت في 3/4/2013 احتجاجا على الاضطهاد والظلم الذي تلحقه « إسرائيل» بالشعب الفلسطيني. وحددوا فيه يوم 7 أفريل 2013 موعدا لـ « شطب إسرائيل عن الخريطة الإلكترونية». ومع ساعة الصفر لليوم السادس من الشهر بدأ ما وصفته صحيفة « هأرتس» تَعرُّض: « إسرائيل لأكبر معركة إنترنت في تاريخ البشرية»، شارك فيه، بحسب وسائل إعلام يهودية، « مجموعات قارب عددها على الـ 5000 قرصان»، لحق بهم الكثير من مختلف الجنسيات في العالم. وفي السياق أوردت صحيفة « العرب» القطرية إحصائية تقول فيها أن: « أكثر من 10 ألاف هكر عربي و 200 هكر من جنسيات أخرى يشاركون في مسح إسرائيل وتدميرها الكترونياً»، ومن بينهم أنباء غير مؤكدة عن « هاكرز أندونيسي عمره 9 سنوات شارك في الهجوم»!!!، كتب يقول: « نحن مسلمون نحن جنود الله»، فضلا عمن شاركوا بالهجوم، كالإيرانيين، من باب: « نحن هنا»!!. وبدت « إسرائيل» عاجزة عن أي فعل مضاد إلا الاستنجاد، كالعادة، وبحسب صحيفة « يديعوت أحرنوت» بشركات الـ : « الحماية الأمريكية والأوروبية لمعاونتها على صد الهجمة الإلكترونية»، وكذلك الجيش الذي طلب من شركات الحماية الأمنية التدخل لحماية الملفات « الآخذة بالتسرب»، لكن دون جدوى.
واعترف مسؤول « إسرائيلي»: « أن الهاكرز لا يريدون مالاً بل يريدون إهانة إسرائيل»، في حين أعلن خبير « إسرائيلي» في العالم السيبيري استسلام « إسرائيل» أمام الهجوم الشرس، قائلا بأنه: « لا حول ولا قوة لإسرائيل سوى أن تجلس وتشاهد الحرب الدائرة بين القراصنة». وتبعا لذلك فإن حالة التأهب القصوى التي أعلنتها « إسرائيل» وتحدث عنها مراسل « قناة روسيا» اليوم لم تحُل دون ما وصفته وكالة « رويترز» من وقوع: « انهيار شبه كامل لشبكة الانترنت الإسرائيلية»، ولا « القناة العاشرة» من القول بأنه: « عنف جديد يشن على إسرائيل من غير دماء، والضحايا فيه مواقع إلكترونية ورموز سيادية كمواقع للأمن والبورصة».
ومع توالي سقوط المواقع؛ حرص القراصنة على ترك رسائل متنوعة بدءً من الرسائل السياسية مرورا ببث تلاوات من القرآن الكريم أو صوت الأذان، وكذا الأناشيد الجهادية الحماسية والشعارات الإسلامية والتضامنية، خاصة مع الأسير سامر العيساوي المضرب عن الطعام منذ 25/7/2012 حتى الآن، بالإضافة إلى رسائل إخبارية بما حققوه من إنجازات تتعلق بالمعلومات الأمنية أو المالية. وتوجوا اختراقاتهم بعبارة مميزة تقول:
« إلى حكومة إسرائيل
أهلا بكم في انتفاضة الهاكرز
نحن نسمع صراخ من غزة .. نحن ندافع عن منطقتنا .. بالسابق كانت الحروب بالطائرات والدبابات أما الان نحن ننتصر الكترونية ونهزمكم في الفضاء الالكتروني ... نجن ندمر .. نحن نستطيع الوصول لصفحتك الشخصية .. وجهازك الشخصي أينما تكون».
وفي تعليق آخر للمهاجمين، باللغتين العربية والعبرية:
« إن كـان الإسـرائيليـيـن يمتـلـكون طائـرات حربيـة ..! אם מטוסי קרב ישראליים יש! فإن الفلسطينييـن يمتلكـون عقـولا إلكـتـرونيـة! לפלסטינים יש מוחות אלקטרוניים»!
وبالتوازي مع بدء الهجوم الدولي نشط كتاب المنتديات الإسلامية ومواقع التواصل الاجتماعي والشبكات الجهادية بمتابعة وقائع الحدث بحماس بالغ، إما بسرعة نقل الأخبار أو بتوصيف الحدث وتقييمه أو حتى بالمشاركة فيه أو عبر التعليقات الساخرة والمحرجة أو بتصميم البوسترات.
وحتى مساء يوم الهجوم ذكر موقع يهودي أن المهاجمين اخترقوا نحو 100,000، «Now More Than 100.000 Israhell Sites Have Been Hacked»، ونقل أحدهم عن « القناة العاشرة» عبارة شديدة الأثر تقول، وهي تذكر بشعارات الثورة السورية،: « הו אלוהים, מה אנשים אחרים באלוהים = يا الله مالنا غيرك يا الله». وأخبر البعض عن: « اختراق البريد الالكتروني لأكبر جاسوس عربي لإسرائيل والعثور على لائحة لأزيد من 1300 جاسوس فلسطيني يعملون لمصلحة إسرائيل»، وسارع آخر إلى القول: « بفضل الله وعونه تم تغير كلمة تل أبيب إلى الأصل تل الربيع في 90% من المنظومة الصهيونية».
في الأثناء وجه بعض الجهاديين المشاركين في الهجوم رسائل قوية، تكررت أكثر من مرة وفي أكثر من صيغة، وهي تدعو الفلسطينيين وغيرهم إلى انتهاز الفرصة لمهاجمة أهداف « إسرائيلية». وفي السياق كتب العضو « مروان 1919» يقول:
« نحمل كل من يستطيع أن يلبى نداءنا .. مسؤولية ضياع الفرصة .. كل المنظومات الدفاعية العسكرية .. حتى الآن تحت السيطرة .. العدو يعمل على استعادة التحكم فيها .. وقد ينجح في أي لحظة .. اغتنموا .. الفرصة فلن تتكرر .. افعلوا شيئ على أرض الواقع .. نصركم الله .. اللهم قد بلغت اللهم فاشهد». وعلى الفور أنشد ثالث: « ميعاد الضربة قد حانَ .. قد حانَ .. قد حانَ».
وظهرت دعوات فريدة في محتواها، باللغتين العربية والعبرية، وهي تهدد بإعادة الكرَّة من نوع: « 2013 של האקר איסלמי אל אחוה קופים וחזירים = من الهكر الإسلامي إلى أخوة القردة والخنازير .. يتبع ... »، وأخرى تطالب اليهود بالرحيل عن فلسطين: « من الهكر الإسلامي إلى الخنازير: نحن طلائع جيوش المسلمين: احزموا أمتعتكم فقد انتهى وعد بلفور بتاريخ 7 أبريل»، وثالثة تعد بأن: « צבאות איסלמי יקיים תפילה בתוך מסגד ירושלים בקרוב = الجيوش الإسلامية ستصلي في مسجد القدس قريبا».
وشقت وقائع الهجوم، الذي شارك به أيضا هاكرز من عدة دول عربية، طريقها إلى ساحات المنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي لتنقل سلسلة من الأخبار الطريفة والمثيرة، الممزوجة حينا ببعض التعليقات الساخرة، مثل: « المواقع العبرية الآن تتكلم عربي»، و: « الآﻥ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻬﺎﻛﺮﺯ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﻴﻦ ﺑﺎﻟﺘﺒﺮﻉ إﻟﻰ ﺍﻟﺠﻤﻌﻴﺎﺕ ﺍﻟﺨﻴﺮية ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺤﺴﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﺼﻬﻴﻮنية»!!، و: « انضم الآن أسود ليبيا وننتظر غنائمهم»، و: « هكر صهيوني أعمى الله قلبه يخترق موقع صيني على أنه موقع عربي». وفضلا عن وضع أناشيد جهادية على المواقع المخترقة، إلا أن بعض الأخبار كانت أشد دلالة وإثارة فيما نسبته لمهاجمين وضعوا تلاوات قرآنية أو صوت الأذان على المواقع التي اخترقوها، لكن بكثير من الدلالات المدهشة، مثل:
« إذاعة تل أبيب تحييكم .. ساعتنا الآن الثالثة بعد منتصف الليل .. نستكمل رحلتنا مع كتاب الله وتلاوة عطرة برواية حفص عن عاصم للقارئ الشيخ محمد رفعت وما تيسر من سورة الجن» .. « للاستماع إلى آيات الذكر الحكيم تفضلوا بزيارة أحد المواقع الصهيونية بعد أن تم اختراقه من قبل الهكر المغربي» .. « الآن يتم رفع أذان الفجر حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس على صفحة المخابرات الإسرائيلية والكنيست والإذاعة الإسرائيلية» .. « سيارات الشرطة والإسعاف المدني الصهيوني ترفع أذان الظهر عبر أجهزة الاستقبال والإشارة» .. وأناشيد مثل « نشيد جلجلت».
وخلف الهجوم سيلا من النكت فيما بين جمهور المواقع الاجتماعية والجهادية، خاصة لدى أعضاء شبكة « أنصار المجاهدين». فكتب أحدهم يقول: « الشرطة الصهيونية في شوراع رام الله الآن» .. « شكلهم بدورو ويرلس» وآخر: « مش حينفع المكافي والكاسبر سكاي إللي طافي»، وبرع أحد الأعضاء في إثارة عاصفة من الضحك حين سأل وأجاب: « بتعرفو شو تعشى اليهود اليوم .. ؟؟ مهكرونة .. بتعرفو كيف سخنوا اليهود العشاء اليوم .. ؟؟ بالمهكرويف .. »، ثم قال: « الشماتة باليهود ببلاش خلينا نضحك»، ورد عليه آخر مخاطبا زميله: « أخي غريب نسيت قلك اليهود بدون نت عم يتسلوا ويحضروا أفلام هكرتون». وطالت النكت كل من رئيس الحكومة « إسرائيلية»، بنيامين نتنياهو، والرئيس الأمريكي، باراك أوباما، في صورة حوار بين الاثنين:
« أوباما: ﺷﻮ نتنياهو ﺷﻮ أخبارك؟
نتنياهو: ﺣﻞ ﻋﻨﻲ يا ﺯﻟﻤﺔ ﻣﺰﺍجي مْعَكَّر
أوباما: مْعَكَّر ولا مْهَكَّر؟»
وعلق أحد المشاركين الهاكر، أبو جعفر، على حذف حسابه من موقع « الفيس بوك» بنكتة على طريقته: « حذفو حسابي الان .. هذا الوقت غير مناسب .. شباب بدنا نخترق الفيس بوك .. » فرد عليه أحدهم: « كلنا سفير الأنصار ... أبو جعفر».
وفي خضم الهجوم كانت هناك تقييمات وقراءات وتوصيفات للحدث، وحتى سخريات على أكثر من مستوى. وفي البداية تحدث أحد المتابعين عن توقيت الهجوم مشيرا إلى أن: « هذا التوقيت يثبت بأن جنود الهاكرز أذكياء حيث اختاروا يوم السبت لبدء هجومهم وهو يوم عطلة العمل الأسبوعية داخل الكيان الصهيوني». ولفت آخر الانتباه إلى قيمة « الجهاد الإلكتروني» جازما بأن: « أجمل ما في الجهاد الإلكتروني أنه لا يعترف بالجنسيات أو الحدود الدولية لقد اجتمعنا تحت راية واحدة بعد سنين من التفرق أليس جميلا؟»، لذا فقد أطلق عضو على الحدث صفة: « الحرب الإسلامية العالمية الثانية»، ورأى آخر في وقائعه مقدمة لمنازلة عسكرية قادمة مع « إسرائيل»: « اليوم نقاتل إلكترونيا في الفضاء الإلكتروني وغدا عسكريا في الميدان». وما كاد عضو آخر يبدي استغرابه بالقول: « تخيلوا لو اجتمعنا بالسلاح على دويلة إسرائيل»! حتى التقطها زميل له ليقول: « توحد المسلمون في ليلة من ليالي أبريل فأثبتوا أن قوة إسرائيل هي أكبر كذبة في التاريخ! أما: « لماذا نجحت حملة مهاجمة المواقع الإلكترونية الإسرائيلية؟» فيستنتج صاحب التساؤل، ويجيب نفسه بالقول: « ببساطة لأن الحكام العرب الخونة خارج هذه المعركة»!!
ولا ريب أن المرارة من تجربة الجهاديين مع النظم السياسية لا تقل عن مرارتها مع بعض العلماء الذين اشتهروا بمخاصمة « التيار الجهادي»، وكان لهم نصيب من التعليقات الساخرة، التي لم تستبعد خروج أحدهم ليقول بأن: « الجهاد الإلكتروني يحتاج إذن ولي الأمر!؟ » أو: « الهكر خوارج» أو حين يعرض أحدهم: « كشوف بأسماء المعتقلين في سجون الاحتلال .. مصر .. الأردن ... السعوديه ... سوريا ... لبنان ... ستسلم الكشوف إلى مشايخنا ليروا فيها رؤى قبل النشر»!! أو: « ننتظر أن يخرج علينا زعماء العرب .. هذا يشجب .. وهذا يستنكر».
بطبيعة الحال فإن أبلغ ما تم الكشف عنه في هذا الهجوم هو الضعف الشديد التي بدت عليه « إسرائيل» إلى حد الشلل التام. والعجيب في الأمر هو حجم الأكاذيب الهائلة التي تعيش بها دولة اليهود في فلسطين. ويذكرنا الهجوم بذلك التهويل الأمني الكبير الذي أحاطت « إسرائيل» به نفسها. فلما جرى استغلال الشبان الفلسطينيين في بداية الثورة السورية والزج بهم للتظاهر على حدود الجولان بمناسبة مرور 60 عاما على « نكبة فلسطين» اكتشف المتظاهرون والعالم أنه لا وجود لأية تحصينات أمنية تذكر، وأن الـ 11 شابا قتلوا برصاص القوات « الإسرائيلية» بعد اختراقهم للأسلاك الشائكة وتوغلهم في الجانب الآخر وليس بفعل حقول الألغام أو « الخطوط الأمنية» المزعومة التي كان يروج لها الإعلام العربي الرسمي!!!
وحتى عشية بدء الهجوم الإلكتروني نشرت وسائل إعلام « إسرائيلية» تقول بأن « إسرائيل» جندت 5000 خبير للتصدي للهجوم!!! في حين أن « إسرائيل» لم يكن لديها بضعة مئات من الخبراء كما ذكرت صحيفة الـ « جيروزالم بوست – 15/1/2012»، في أعقاب هجوم إلكتروني. فمن أين جاءت بهذا العدد الخرافي من الخبراء بعد مضي أكثر من عام بقليل؟
ورغم أن الحروب الإلكترونية تحتاج إلى فهم عميق باعتبارها حروب الزمن القادم لكن لا بد من القول أن الأسلحة النووية لم تعد ذلك السلاح الوحيد الذي يمكن أن يحقق ردعا بين الدول في العالم الرقمي. إذ أن العالم الذي جرى تركيبه على منصات العلوم الرقمية صار أكثر هشاشة مع عصر الحروب الرقمية. ويكفي مجموعة محترفة أو حتى فرد واحد متمرس حتى تنقلب معايير القوة التقليدية إلى كوارث مدمرة بقطع النظر عن أية معايير تقليدية للقوة. ويحضرنا في هذا السياق تصريح للرئيس الإيراني أحمدي نجاد في تعليقه على أزمة البرنامج النووي الإيراني، مقللا من مخاوف الغرب، بالقول: « إن السلاح النووي لم يعد سلاحا رادعا».
يبقى القول أن الموضوع يحتاج إلى قراءات عميقة حتى فيما يتعلق بالصراع مع « إسرائيل» في ضوء ما توفره العلوم الرقمية من أدوات بالغة الشراسة والتأثير، وكذلك فيما يتعلق باجتماع العالم الإسلامي على فلسطين أكثر من اجتماعه على أية قضية أخرى، كالثورة السورية التي تحتاج اهتماما مماثلا وتركيزا أشد في هذه اللحظات الحرجة التي يعيشها أهلنا في سوريا فضلا عن باقي دول الثورات التي تواجه ثورات مضادة حتى بات بعضها يخضع لوصاية تامة من قبل « المركز».
بيان صادر من "الأنونيموس السوري" الهكر السوري الحر ضرب عدة مواقع تابعة للنظام على الشبكة العنكبوتية وإيقاف عملها ومن هذه المواقع :
... - موقع وزارة الخارجية - موقع سانا المؤيدة - موقع وزارة الإعلام السوري - موقع وزارة المالية السورية - موقع وزارة الصحة السورية - موقع وزارة التعليم العالي
ضحايا قرصنة الحسابات البنكية في دولة بني صهيون يتظاهرون اليوم أمام البنوك للمطالبة بإعادة أموالهم المنهوبة شكرا لكل من ساهم في هذه الهجمة بانوا علي حقيقتهم لا وطنية لا شي الفلوس قبل كل شيئ هههههه
+++++ حصري للفـــــــلاڨــــــة +++++
لعيون فلسطين سيتم نشر ملف يحمل جميع رسائل امريكا و الدول و الكنيست و الموساد و كل المنظمات الماسونية الصهيونية
ترك هذا الملف الفلاڨ NO SIGNAL قبل استقالته
و حسب علمي لم تبقى سوى نسخة واحد عندي و سأكمل ما بدأه صديقي
بعد اسرائيل سنتوجه الى امريكا و عزل اوباما من الرئاسة
ADMIN | N I G H T M A R E
تكبيييييييييير:
كريستوفر ماكيتنغ يكد أن تنظيم القاعدة بإمكانه شراء طائرة من دون طيار محملة بمادة