عبدالعزيز KSA
عضو فعال
أثاروا الإعجاب الكبير بتدريبهم العالي وعززوا الطمأنينة باستعدادهم المتطور
رجال القوات الخاصة.. تضيئون سماء الحق وبكُم يفخر الوطن وبأمثالكم نعتز
شقران الرشيدي- سبق- الرياض: بهم نفخر ونفاخر أمام الآخرين، وبأمثالهم من شباب الوطن نعتز.. في وجوههم الصدق بأبهى صوره، وعلى جباههم تتشكل قوة الإيمان الخالصة، وفي قلوبهم حب الوطن الحقيقي.
ورغم ذلك لا يبحثون عن الكلمات، ولا يتطلعون للمديح لأنهم يرون ذلك واجبهم ومسؤوليتهم، إلا أن الحروف تأبي إلا أن تتألق في وجود هؤلاء النجوم، فهم من يضيئون سماء الحق عندما تتوالى الأحداث الجسام في ميدان الشرف، وعندما تحتدم المواجهات الشرسة مع العابثين و "الواهمين"، والخونة، ومن تسول له نفسه تعكير صفو الأمن، أو تجاوز حدوده والعبث بمقدرات المجتمع والوطن.
في حفل قوات الأمن الخاصّة السنوي برعاية وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، أمس الأول، أثار هؤلاء الرجال الشجعان الناجحون، بتدريبهم العالي الإعجاب الكبير في حماية الأمن، وعززوا الطمأنينة باستعدادهم المتطور المتمكن، وكرسوا مفهوم الأمن القوي في المجتمع، وأثبتوا أن شباب الوطن هم سوره الحصين، ودرعه المتين، وهم خير من يحميه من عبث العابثين، والطامحين في إثارة القلاقل والبلبلة.. ما يدعونا إلى واجب الوفاء تجاه رجال الأمن، والقوات الخاصة، وأن نقدم لهم الاحترام والتقدير على ما يقدمونه وما قدموه في عدة مراحل أمنية مهمة، نفذوها بمهارة ونجاح، وأثبتوا أنهم فعلاً أبطال الوطن.
شيء يثلج الصدر ..
وعلى الله وحده توكلنا فهو الملاذ وهو حسبنا ونعم الوكيل ..
رجال القوات الخاصة.. تضيئون سماء الحق وبكُم يفخر الوطن وبأمثالكم نعتز
شقران الرشيدي- سبق- الرياض: بهم نفخر ونفاخر أمام الآخرين، وبأمثالهم من شباب الوطن نعتز.. في وجوههم الصدق بأبهى صوره، وعلى جباههم تتشكل قوة الإيمان الخالصة، وفي قلوبهم حب الوطن الحقيقي.
ورغم ذلك لا يبحثون عن الكلمات، ولا يتطلعون للمديح لأنهم يرون ذلك واجبهم ومسؤوليتهم، إلا أن الحروف تأبي إلا أن تتألق في وجود هؤلاء النجوم، فهم من يضيئون سماء الحق عندما تتوالى الأحداث الجسام في ميدان الشرف، وعندما تحتدم المواجهات الشرسة مع العابثين و "الواهمين"، والخونة، ومن تسول له نفسه تعكير صفو الأمن، أو تجاوز حدوده والعبث بمقدرات المجتمع والوطن.
في حفل قوات الأمن الخاصّة السنوي برعاية وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، أمس الأول، أثار هؤلاء الرجال الشجعان الناجحون، بتدريبهم العالي الإعجاب الكبير في حماية الأمن، وعززوا الطمأنينة باستعدادهم المتطور المتمكن، وكرسوا مفهوم الأمن القوي في المجتمع، وأثبتوا أن شباب الوطن هم سوره الحصين، ودرعه المتين، وهم خير من يحميه من عبث العابثين، والطامحين في إثارة القلاقل والبلبلة.. ما يدعونا إلى واجب الوفاء تجاه رجال الأمن، والقوات الخاصة، وأن نقدم لهم الاحترام والتقدير على ما يقدمونه وما قدموه في عدة مراحل أمنية مهمة، نفذوها بمهارة ونجاح، وأثبتوا أنهم فعلاً أبطال الوطن.
تعليقي :
الله يبارك فيهم حماة الوطن .. شيء يثلج الصدر ..
وعلى الله وحده توكلنا فهو الملاذ وهو حسبنا ونعم الوكيل ..