ليش ما تقول العكس ؟
قام الفقير بعد ان احسن له المحسن واكرمه ووقف معه انقلب عليه واصبح يتهمه بالخيانه والعماله وكل ما هو سيئ .... فمن يكون الملام ؟
ثانيا السعوديه هي اساس هذا التحالف وهي من حرك هذا التحالف وهي من افتى دينيا بنصرة الكويت على المحتل وهي من فتحت اراضيها وهي من تحمل النسبه الاكبر من التكاليف وهي من تعرضت ارضها للصواريخ العراقيه وهي من استضافة الشعب الكويتي وحكومته وشيوخه وهي من وقفت دبلومسيا مع الكويت ووضعت مقرا للقياده الكويتيه بالمملكه وهي وهي وهي وهي
وبالاخير تاتي وتقول ان 90 % من تحرير الكويت لتلك الدول وان السعوديه ما هي الا تحصيل حاصل ( حسب نظرتك ) !!؟
على العموم انتم لا تمثلون الا تفكيركم وليس لكم قرار او معرفة بما جرى ويجري ورحم الله الامير الراحل جابر الصباح الذي كان كل سنه يتكلم في ذكرى تحرير الكويت وكانت اولى كلماته الشكر لله ثم للمملكه العربيه السعوديه ومن بعدها الدول الصديقه ..... لانه عارف كل شي وحاكم وقريب جدا من الاحداث وليس مثلكم كل من هب ودب يفتي من عنده !
السعودية والسعوديه تحملت ياعمي هذي أتفاقيات دول الخليج أجل مجلس تعاون على الخرطي هههههه
بعدين تقول السعودية فتحت اراضيها لتحرير الكويت أجل شلون تبيهم يحرون الكويت من الأمارات مثلن ما الجيش العراقي على الحدود السعودية وأحتل الخفجي بعد
السعودية مجبر ليس طيب منها لاكن العجيب فتاوي العلماء المتقبله لما صار بلدهم بخطر صغير
نسفو فتاويهم وأباحو المحضور كل هذا فتاوي سياسية سبحان مغير الأحوال
نبي نفهم كيف كان علماء يفتون بمعاداة الدولة اللتي لاتحكم بالشرع وبعضها وعدم نصرتها ويوم صارت الصج أنقلبو بفتاويهم ؟؟
يقول بن باز قبل الغزو
فقال سبحانه في سورة النساء: فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا[14]
كما سلف، وهذا هو الفساد العظيم، والكفر المستبين والردة السافرة، كما قال تعالى: فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا[39]
وقال تعالى: أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ[40] وقال تعالى: وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ[41] وقال تعالى: وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ[42] وقال تعالى: وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ[43] وكل دولة لا تحكم بشرع الله، ولا تنصاع لحكم الله، ولا ترضاه فهي دولة جاهلية كافرة، ظالمة فاسقة بنص هذه الآيات المحكمات، يجب على أهل الإسلام بغضها ومعاداتها في الله، وتحرم عليهم مودتها وموالاتها حتى تؤمن بالله وحده، وتحكم شريعته، وترضى بذلك لها وعليها،
وهذي فتاويه للفقراء الأفغان عندما أرادو السماح للأفغان الشيعة بالقتال معهم والدفاع عن دولتهم من المحتل الروسي الملحد
وهل يمكن التعامل معهم لضرب العدو الخارجي كالشيوعية وغيرها[1]؟
لا أرى ذلك ممكنا، بل يجب على أهل السنة أن يتحدوا وأن يكونوا أمة واحدة وجسدا واحدا وأن يدعوا الرافضة أن يلتزموا بما دل عليه كتاب الله وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم من الحق، فإذا التزموا بذلك صاروا إخواننا وعلينا أن نتعاون معهم، أما ما داموا مصرين على ما هم عليه من بغض الصحابة وسب الصحابة إلا نفرا قليلا، وسب الصديق وعمر، وعبادة أهل البيت كعلي - رضي الله عنه - وفاطمة والحسن والحسين، واعتقادهم في الأئمة الإثني عشرة أنهم معصومون وأنهم يعلمون الغيب؛ كل هذا من أبطل الباطل وكل هذا يخالف ما عليه أهل السنة والجماعة.
[1] يقصد السائل الرافضة، لأن هذا السؤال له ارتباط بما قبله، أي الفتوى رقم (1744).
مجلة المجاهد ـ السنة الأولى ـ عدد 10 شهر صفر 1410هـ - مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء الخامس.
هذا الكلام قبل الغزو يقولهم أتحدو ولايمكن لكم السماح للشيعة الأفغان المواطنين بالقتال معكم
ويسمح بالقتال مع الصوفية أهل القبور والتمائم تناقض عجيب غريب ماشفت نفسه
طيب شاشيخ العدو جبار وقوي ومحتل بلد أسلاميه وهو عدو لادين له ملحد هل نستعين بدول من أهل الكتاب لتقاتل هذا العدو اللذي من وراء ظهورنا
الجواب جايكم طبعن الفتوى ذهبت للبيت الأبيض وجاء الرفض من هناك والمفتي ضبط لهم فتوى
ويدل على تلك أيضا قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقلُونْ[27] فانظر أيها المؤمن إلى كتاب ربك وسنة نبيك عليه الصلاة والسلام كيف يحاربان موالاة الكفار، والاستعانة بهم واتخاذهم بطانة،والله سبحانه أعلم بمصالح عباده، وأرحم بهم من أنفسهم، فلو كان في اتخاذهم الكفار أولياء من العرب أو غيرهم والاستعانة بهم مصلحة راجحة، لأذن الله فيه وأباحه لعباده، ولكن لما علم الله ما في ذلك من المفسدة الكبرى، والعواقب الوخيمة، نهى عنه وذم من يفعله، وأخبر في آيات أخرى أن طاعة الكفار، وخروجهم في جيش المسلمين يضرهم، ولا يزيدهم ذلك إلا خبالا، كما قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ بَلِ اللَّهُ مَوْلاكُمْ وَهُوَ خَيْرُ النَّاصِرِينَ[28] وقال تعالى: لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ[29]
فكفى بهذه الآيات تحذيراً من طاعة الكفار، والاستعانة بهم، وتنفيراً منهم، وإيضاحاً لما يترتب على ذلك من العواقب الوخيمة، عافى الله المسلمين من ذلك، وقال تعالى:وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ[30] وقال تعالى: وَالَّذِينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ إِلا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ[31]
مساكين الأفغان كسر فيهم لاكن يوم حس أحفاد ذو الخويصر بالخط
أنقلبت الفتاوي وما كان حرام أصبح أحل الحلال
بل يفتي بجهاد البعثي الملحد الكافر بالعراق ونفير عام
ومن ضمن الجيوش بعثي نصيري أرسل جنوده وبعثي من مصر
أبي أفهم في دجل أكثر من هذا كلها لعيون طويل العمر الدين للناس والناس ومالهم وأرضهم وعرضهم للأمير
ويسمح بالقتال مع الصوفية أهل القبور والتمائم تناقض عجيب غريب ماشفت نفسه
طيب شاشيخ العدو جبار وقوي ومحتل بلد أسلاميه وهو عدو لادين له ملحد هل نستعين بدول من أهل الكتاب لتقاتل هذا العدو اللذي من وراء ظهورنا
الجواب جايكم طبعن الفتوى ذهبت للبيت الأبيض وجاء الرفض من هناك والمفتي ضبط لهم فتوى
ويدل على تلك أيضا قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقلُونْ[27] فانظر أيها المؤمن إلى كتاب ربك وسنة نبيك عليه الصلاة والسلام كيف يحاربان موالاة الكفار، والاستعانة بهم واتخاذهم بطانة،والله سبحانه أعلم بمصالح عباده، وأرحم بهم من أنفسهم، فلو كان في اتخاذهم الكفار أولياء من العرب أو غيرهم والاستعانة بهم مصلحة راجحة، لأذن الله فيه وأباحه لعباده، ولكن لما علم الله ما في ذلك من المفسدة الكبرى، والعواقب الوخيمة، نهى عنه وذم من يفعله، وأخبر في آيات أخرى أن طاعة الكفار، وخروجهم في جيش المسلمين يضرهم، ولا يزيدهم ذلك إلا خبالا، كما قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ بَلِ اللَّهُ مَوْلاكُمْ وَهُوَ خَيْرُ النَّاصِرِينَ[28] وقال تعالى: لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ[29]
فكفى بهذه الآيات تحذيراً من طاعة الكفار، والاستعانة بهم، وتنفيراً منهم، وإيضاحاً لما يترتب على ذلك من العواقب الوخيمة، عافى الله المسلمين من ذلك، وقال تعالى:وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ[30] وقال تعالى: وَالَّذِينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ إِلا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ[31]
مساكين الأفغان كسر فيهم لاكن يوم حس أحفاد ذو الخويصر بالخط
أنقلبت الفتاوي وما كان حرام أصبح أحل الحلال
بل يفتي بجهاد البعثي الملحد الكافر بالعراق ونفير عام
ومن ضمن الجيوش بعثي نصيري أرسل جنوده وبعثي من مصر
أبي أفهم في دجل أكثر من هذا كلها لعيون طويل العمر الدين للناس والناس ومالهم وأرضهم وعرضهم للأمير