الفريق السيسي يرفض استقبال اتصال اوباما ويتصل بالملك عبدالله والشيخ خليفه :)

الشاهيين

عضو مميز
هههههههههههههههههههههههه
عاد يقولك اوباما دز لسيسي واتسب ومارد السيسي لان معطي اوباما بلوك


راجع مرسي بااذن الله والغرب قدرو يغيرون انظار العالم عن سوريا لمصر
بينما الاسد يدك السورين بالاسلحه الكيماويه
 
نقلاً عن وكالة أ.ف.ب الفرنسية : الفريق السيسي يرفض استقبال مكالمة هاتفية من اوباما وانريكا تطلب وساطة المانية لتهدئة الاجواء​

+​






;)


السيد "راعي الشمال" المحترم

انت تعلم جيدا بأنه لا صحة ابدا لمثل هذه الاشاعات الكاذبة. ومن المؤسف ان البعض قد جعلوا مهمتهم الوحيدة هي نشر الاكاذيب والمعلومات المضللة واثارة الفتن والتحريض على الكراهية والعنف ما بين ابناء الشعب المصري وضد الولايات المتحدة الامريكية. والحقيقة هي كما عبر عنها الرئيس أوباما في بيانه يوم الثالث من يوليو/تموز حول الوضع في مصر: مثلما قلت منذ اندلاع الثورة المصرية، فإن الولايات المتحدة تدعم مجموعة من المبادئ الأساسية، من ضمنها رفض العنف، وحماية حقوق الإنسان العالمية، والإصلاح الذي يلبي التطلعات المشروعة للشعب. إن الولايات المتحدة لا تؤيد أفرادًا أو أحزابًا سياسية، لكننا ملتزمون بالعملية الديمقراطية واحترام سيادة القانون. ومنذ بداية الاضطرابات الراهنة في مصر دعوْنا جميع الأحزاب والأطراف للعمل معًا لإيجاد حل للمظالم المشروعة للشعب المصري، بما ينسجم مع العملية الديمقراطية وبدون اللجوء إلى العنف أو استخدام القوة.

وكذلك عبر البيت الابيض عن نفس الحقيقة بعد اجتماع الرئيس بمجلس الامن القومي حيث صدر البيان التالي بعد الاجتماع: ندّد الرئيس بالعنف الجاري عبر أنحاء مصر، معبّرًا عن القلق إزاء استمرار ظاهرة الاستقطاب السياسي. كما أكد مجددًا أن الولايات المتحدة ليست منحازة، ولا تؤيد أي حزب أو منظمة سياسية مصرية بالتحديد.

وسيرًا على هذا النهج، ترفض الولايات المتحدة رفضًا قاطعًا المزاعم الزائفة التي يروّجها البعض في مصر بأننا نعمل مع أحزاب أو حركات سياسية معيّنة لإملاء كيفية استمرار العملية الانتقالية في مصر. إننا نظل ملتزمين تجاه الشعب المصري وتطلعاته من أجل الديمقراطية والفرص الاقتصادية والكرامة. غير أن مسار مصر مستقبلا لا يمكن أن يحدّده سوى الشعب المصري.
وخلال هذه الفترة الانتقالية، نهيب بجميع المواطنين المصريين أن يتلاقوا في عملية تشمل كل الأطياف وتتيح مشاركة كل الجماعات والأحزاب السياسية. وستواصل الولايات المتحدة، طيلة هذه العملية، الانخراط مع الشعب المصري في روح من الشراكة تمشيًا مع صداقتنا العريقة ومصالحنا المشتركة- بما في ذلك مصلحتنا في التحوّل إلى نظام ديمقراطي مستدام.

إننا نحث جميع الزعماء المصريين على أن يشجبوا استخدام القوة وأن يمنعوا اندلاع المزيد من العنف بين صفوف مؤيديهم، مثلما نحث جميع المحتجين على أن يقوموا بمظاهراتهم بصورة سلمية. وفيما يتطلع أبناء مصر إلى الأمام، فإننا نهيب بجميع الأطراف أن تبادر إلى ردم هوة الانقسامات في البلاد، وترفض أعمال الثأر والانتقام، وتتكاتف لاستعادة الاستقرار والديمقراطية في ربوع مصر.
وأخيرا، فقد صدر البيان التالي عن وزير الخارجية الامريكية جون كيري: تشعر الولايات المتحدة بقلق عميق من جراء أعمال العنف في مختلف أنحاء مصر. إننا ندين بشدة أي وجميع أشكال التحريض على العنف أو محاولات تقسيم واستفزاز المصريين بدلا من توحيدهم جميعًا. إن الولايات المتحدة تدين بشدة العنف من جانب جميع الأطراف، وتحث على التهدئة. وفي الوقت نفسه، فإننا نرفض بشدة المزاعم الزائفة التي لا أساس لها من الصحة من قِبَل البعض في مصر بأن الولايات المتحدة تؤيد جماعة الإخوان المسلمين المصرية أو أي حزب أو حركة سياسية بعينها في مصر. لقد كانت الولايات المتحدة دائمًا وما زالت ملتزمة بالعملية الديمقراطية، وليست منحازة إلى أي حزب أو شخصية. نحن نريد أن يعمل المصريون على إنجاح ديمقراطيتهم لصالح جميع المصريين. إننا ندعو جميع القادة المصريين في هذا التوقيت الحساس إلى إدانة استخدام القوة ومنع المزيد من العنف بين مؤيديهم، ونحث جميع المتظاهرين على جعل مظاهراتهم سلمية.

إن الولايات المتحدة تريد أن ترى العملية الانتقالية الجارية في مصر وقد نجحت لصالح الشعب المصري. والمصريون أنفسهم يجب أن يتكاتفوا معًا ويتخذوا القرارات الصعبة اللازمة لحدوث ذلك. وكما قلتُ في شهر آذار/مارس عندما كنتُ في القاهرة، إن الولايات المتحدة تدعم الشعب المصري في سعيه لمواصلة انتقاله إلى ديمقراطية مصرية مستقرة تتسم بالسيادة والاستقلال. إن الحل الوحيد للمأزق الحالي هو أن تعمل جميع الأطراف معًا بصورة سلمية لمعالجة العديد من عوامل القلق المشروعة وتلبية احتياجات الشعب، وضمان أن يكون لدى مصر حكومة تستجيب لتطلعات ملايين المصريين الذين نزلوا إلى الشوارع للمطالبة بمستقبل أفضل. لن يتحقق الاستقرار الدائم في مصر إلا من خلال عملية ديمقراطية شفافة وشاملة بمشاركة من جميع الجهات وجميع الأحزاب والأطراف السياسية. وهذه العملية يجب أيضًا أن تكفل حقوق جميع المصريين رجالا ونساءً، بما في ذلك الحق في التجمع السلمي، وأن يحظوا بإجراءات قانونية سليمة، وإجراء محاكمات حرة ونزيهة أمام محاكم مدنية.

إن الشعب المصري يطلب ويستحق حكومة ديمقراطية نزيهة، وقادرة، وممثلة لجميع أفراده. وكما قال الرئيس أوباما، "ليس ثمة تحول إلى الديمقراطية يأتي دون صعوبة، ولكنه في النهاية يجب أن يكون مُحققًا لإرادة الشعب ومعبرًا عنها." إن الشراكة والصداقة الطويلتي الأمد بين الولايات المتحدة ومصر لهما أهمية كبيرة بالنسبة للولايات المتحدة، وسوف نستمر في دعم الشعب المصري ومؤازرته لضمان نجاح مصر في الانتقال إلى الديمقراطية.

زياد
فريق التواصل الالكتروني
وزارة الخارجية الامريكية

 

" كش ملك "

عضو بلاتيني
كلهم قالو لا يجوز الخروج على مرسي وأتجداك تجيب تذكر اسم واحد قال يجوز الخروج على مرسي

السلفيين أصحاب مبدأ مهما تغير الاسم مو مثل الحزبيين والحركيين الي تتغير الفتاوى عندهم على حسب الأشخاص

أخي لا تتعب نفسك مع هؤلاء كافي بأن الشعب المصري فضحهم أمام العالم ،، ولكن على قول المثل مع قوة ...............قوة عينها
 
أعلى