قال الأفاك ( عبدالله الداوود ) الجامي والعلماني : لا عداوة بينهم ... قلنا :

الجروان

عضو مميز
قال الأفاك ( عبدالله الداوود ) الجامي والعلماني : لا عداوة بينهم ... قلنا :

( 1 )

قال الحزبي الكذاب " عبدالله محمد الداوود " في تغريدة له على حسابه في " تويتر " بتاريخ 10 / 8 / 2013 م ..... 1:49 PM - 10 Aug 13

( الجامي والعلماني :
ــ لا عداوة بينهم
ــ طاعة حاكمهم فوق طاعة الله .
ــ معادة الإخوان أهم من اليهود
ــ يرمون خصمهم بمعاداة الوطن
ــ لا مشروع إصلاحي لديهم ) .

التعليق :

إبتداءً أقول : من المضحك والمبكي أنني أردت أن أرد على تغريدة " الداوود " هذه ...

فما أن كبست على Reply ... حتى كانت النتيجة :

You are not authorized to look up related results for that Tweet

فعرفت أن الحزبي الجبان الرعديد " عبدالله محمد الداوود " .. .. .. حظرني أعطاني البلوك " BLOCK" منذ أمد بعيد ، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على ضعفه وجبنه وآثر السلامة ولا شيء غير السلامة من المواجهة إن احتدمت بيني وبينه .

وجهل هذا الأفاك " أنني " والفضل لله من قبل ومن بعد علي ... قد قررت منذ سنوات أن الحق والحقائق عندنا " ديانة " وأعز من الأباء والأبناء ، وأن ما نفعله وندعو إليه ، دين وجهاد ودعوة وقُربة إلى الله تعالى لا نبتغي من ذلك إلا الأجر العظيم عند أرحم الراحمين . والله على ما نقول شهيد ووكيل سبحانه .

وان هذا لن يزيدني الا اصراراً في المضي في هذا الطريق والاستمرار فيه واحتساب الاجر والمثوبة من رب العالمين .

لذا قلت منذ زمن طويل أنني لن أسكت عنهم وعن جرائمهم الماضية والراهنة .

لن أسكت ما دام ( أهل السنة والجماعة ) برسم البيع لأهل البدع والزيغ والأهواء ولغيرهم ... بل تزيدنا إصراراً على مواصلة نهجنا في التمسك بمنهج السلف الصالح والاستمرار في فضح الجماعة البنائية والقطبية السرورية والجماعات التكفيرية أبداً ما حيينا بإذن الواحد الأحد الفرد الصمد .

ثانياً : يا " عبدالله الداوود .. .. .. دعوتكم قائمة على ( استغلال الدين ) في الألاعيب السياسية .

فابتكرتم " الكذب والفوضى " في توظيف وخدمة دعوتكم .. .. ..

بالأمس : خالفتم ( الأمّة ) و استخفتم ( بالأئمة !! ) بسبب الاستعانة بالأمريكان !!! .. .. فصفق لكم أتباعكم وقالوا : هذا هو ( الولاء والبراء ) .. .. ..

وما هي إلا أيام وشهور ... حتى خاطبتهم أهل الكفر وتصايحتم وتناديتم إلى ( التعايش !! ) و تعاون ( الحضارات !! ) ، وراسل قاداتكم أئمة الكفر ، وكالوا لهم الثناء والتأييد !! .

يا ( الداوود ) .. .. صدعتم رؤوسنا ( بالعلمانية والليبرالية ) ليل نهار .. .. ..

وما هي إلا أيام وشهور ... وبدأتم تهادنون العلمانيين والليبراليين والمتأثرين بالعلمانيين والليبراليين ، ثم دعوتم إلى التقارب مع الليبراليين العرب والإسلاميون الحزبيين" دعاة البدع والضلالة " تدريجياً من بعضهم البعض !!!

ورحتم تدمجون بعضكم ببعض في حملات .. .. .. وتدعون أنها حملات إصلاحية !!!

وبانت التحالفات الشيطانية دعاة الديمقراطية ( الزائفة ) : العلمانية ـ والحزبية الإسلامية ـ والقومية

وهذا لعمري أمر مشين ومخجل .

أين أنت يا " الداوود " من " سلمان العودة " .. .. ..

يوم دعا إلى التقارب مع الليبراليين والتنويريين والذين كانوا في الماضي ما بين ثوريين واشتراكيين وقوميين ناصريين يساريين .. .. دعاة الثورة والتوجهات اليسارية المنحرفة و التنظيمات المسلحة والأحزاب المحظورة .

فقال : ( والعقل يرشدنا إلى أن يفهم بعضنا بعضاً ، لا أن يعمق كل منا الهوة والفجوة بين كل طرف ، فلا مصلحة من إثارة احتقان أو توتر طائفي أو مذهبي )

بل شارك " سلمان العودة " " عبد الرحمن الراشد " مدير شبكة ال mbc ، و " الوليد الابراهيم " رئيس مجلس الإدارة .... الأفكار والآراء ! .

وقد عرف أن مشروعهما ـ الراشد والبر اهيم ـ المركزي أسها هدم بنيان المجتمع ، وإفساد أخلاقيات الشباب ومزّق عراهم ووشائجهم الفكرية !!! .
حتى قال عبدالرحمن الراشــــــد في ثالث مكاشفاته : الشيخ سلمان العودة اليوم هو أكثر ليبرالية مني ! .

ملحق " الرسالة " الجمعة 26 / شوال / 1427 هـ ـ 17 / نوفمبر / 2006 ـ العدد 15913

( الشيخ سلمان العودة أكثر ليبرالية مني وفق مشاهدتي في هذه الأيام لبرنامجه الناجح على الام بي سي وكتاباته . فهو ـ جزاه الله عنا كل خير ـ قدّم صورة حديثة ومنفتحة للمتدين بعيدًا عن التطرف ) .
 
أعلى