بقلم//ياسين شملان الحساوى
ضيف ثقيل ذو قباحة..ولج الإستراحة
خاص بالشبكة
اكتشفت اليوم صباحا ان ضيفا ثقيلا زار الإستراحة يعانى مرض انعدام الثقة فى نفسه جاعلا منها إناءً ينضح بما يعانيه من شكوك بخلق الله دون مخافة من ربه..
وهو الذى يدعى زورا وكذبا تدينه..كان الله بعون من يعيش معه من ظلم ظنونه فقد غاب عن ذهنه "إن بعض الظن إثم"
تجرأ هذا أن يتهمنى بالإسم والأخت الكريمة فزاعة بظنون عقله الفاسد..مخالفا قوانين الشبكة التى سارعت بشطبه من قبل نائب المشرف العام الأخ الفاضل الشاعر له التحية والشكر
نحن فى الشبكة وخاصة الإجتماعية إخوة وأخوات آباء وأمهات جُبلنا على احترام بعضنا والمحافظة على كراماتنا وشخوصنا بكل حب وتقدير نبادل التحية بأحسن منها
ونرد على الإطراء بالشكر والمودة وقلوبنا خالية تماما من النوايا السيئة كما يتصور الخبثاء..لذلك عم الإحترام والتقدير بيننا ما أوجد الثقة الصادقة فى نفوسنا تجاه بعضنا
واستمرار التواصل الأخوى الطاهر والجميل...وكتاباتنا لا تتضمن إلا الأمور الطيبة والمفيدة المريحة للنفوس
وأنا أجزم أننى استفت كثيرا من تواصلى مع إخوتى وأخواتى وأتمنى أنى قد أفدتهم بالمقابل..عسى أن يكون ذلك فى ميزان حسناتنا عند خالقنا العالم بالنفوس
يجب على الإنسان أن يكون على خلق ليرضى ربه مقتديا برسولنا الكريم الذى قال فيه تعالى"وإنك لعلى خلق عظيم"..فمن يطعن بالإخلاق بلا دليل أو شهود
خلقه سىء وحسابه عند ربه عظيم....
نحن أمضينا سنوات بصحبة الأفاضل والفاضلات عبر أثير الشبكة نتخاطب بالعقول النيرة الناضجة والناصحة فجنينا ألفة رائعة
سكنت نفوسنا الطيبة
والأخت الفزاعة للخير كما أسميتها أنا..على خلق عظيم وثقافة متميزة لا أستغنى عن محاورتها ونقاشها ووجودها مكسب للشبكة وكل مرتاديها
لقد حيًتنى بصفاء نية شعرا ورددت لها التحية بصفاء نية أيضا فلماذا التأويل السىء الخالى من المشاعر الإنسانية..؟
سبق أن حييت زملاء وزميلات أيضا بالشعر
ومنهم أخينا الفاضل بو طلال النزارى...فهل هذا سوء خلق..؟لاحول ولا قوة إلا بالله
قلبى معك أختى أم فواز ومع عائلتك الكريمة راجيا من الله أن لا يؤثر هذا القبح على وجودك الراقى معنا فى الشبكة فأنت لك فى قلوبنا كل التقدير والإحترام
والمودة الأخوية الصادقة..وعدم ردك على سىء الخلق لدليل على حسن خلقك وترفعك عن تفاهات التافهين
والشكر والإمتنان والتقدير لزملائنا بوفيصل ومع الله والماستر فلاى وزميلتنا أم العيال
الذين بادروا لإحقاق الحق ولجم لسان ذلك القبيح الدخيل
خاص بالشبكة
اكتشفت اليوم صباحا ان ضيفا ثقيلا زار الإستراحة يعانى مرض انعدام الثقة فى نفسه جاعلا منها إناءً ينضح بما يعانيه من شكوك بخلق الله دون مخافة من ربه..
وهو الذى يدعى زورا وكذبا تدينه..كان الله بعون من يعيش معه من ظلم ظنونه فقد غاب عن ذهنه "إن بعض الظن إثم"
تجرأ هذا أن يتهمنى بالإسم والأخت الكريمة فزاعة بظنون عقله الفاسد..مخالفا قوانين الشبكة التى سارعت بشطبه من قبل نائب المشرف العام الأخ الفاضل الشاعر له التحية والشكر
نحن فى الشبكة وخاصة الإجتماعية إخوة وأخوات آباء وأمهات جُبلنا على احترام بعضنا والمحافظة على كراماتنا وشخوصنا بكل حب وتقدير نبادل التحية بأحسن منها
ونرد على الإطراء بالشكر والمودة وقلوبنا خالية تماما من النوايا السيئة كما يتصور الخبثاء..لذلك عم الإحترام والتقدير بيننا ما أوجد الثقة الصادقة فى نفوسنا تجاه بعضنا
واستمرار التواصل الأخوى الطاهر والجميل...وكتاباتنا لا تتضمن إلا الأمور الطيبة والمفيدة المريحة للنفوس
وأنا أجزم أننى استفت كثيرا من تواصلى مع إخوتى وأخواتى وأتمنى أنى قد أفدتهم بالمقابل..عسى أن يكون ذلك فى ميزان حسناتنا عند خالقنا العالم بالنفوس
يجب على الإنسان أن يكون على خلق ليرضى ربه مقتديا برسولنا الكريم الذى قال فيه تعالى"وإنك لعلى خلق عظيم"..فمن يطعن بالإخلاق بلا دليل أو شهود
خلقه سىء وحسابه عند ربه عظيم....
نحن أمضينا سنوات بصحبة الأفاضل والفاضلات عبر أثير الشبكة نتخاطب بالعقول النيرة الناضجة والناصحة فجنينا ألفة رائعة
سكنت نفوسنا الطيبة
والأخت الفزاعة للخير كما أسميتها أنا..على خلق عظيم وثقافة متميزة لا أستغنى عن محاورتها ونقاشها ووجودها مكسب للشبكة وكل مرتاديها
لقد حيًتنى بصفاء نية شعرا ورددت لها التحية بصفاء نية أيضا فلماذا التأويل السىء الخالى من المشاعر الإنسانية..؟
سبق أن حييت زملاء وزميلات أيضا بالشعر
ومنهم أخينا الفاضل بو طلال النزارى...فهل هذا سوء خلق..؟لاحول ولا قوة إلا بالله
قلبى معك أختى أم فواز ومع عائلتك الكريمة راجيا من الله أن لا يؤثر هذا القبح على وجودك الراقى معنا فى الشبكة فأنت لك فى قلوبنا كل التقدير والإحترام
والمودة الأخوية الصادقة..وعدم ردك على سىء الخلق لدليل على حسن خلقك وترفعك عن تفاهات التافهين
والشكر والإمتنان والتقدير لزملائنا بوفيصل ومع الله والماستر فلاى وزميلتنا أم العيال
الذين بادروا لإحقاق الحق ولجم لسان ذلك القبيح الدخيل