الجيش الحر
عضو بلاتيني
كد المنسق السياسي للجيش السوري الحر لؤي المقداد في اتصال هاتفي مع سكاي نيوز عربية أن تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش" يشكل عامل إلهاء للجيش السوري الحر يخدم في نهاية المطاف نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وقال إن "داعش" ترتكب خروقات وجرائم وانتهاكات بحق السوريين، متهماً إياها بالقتال في سوريا لصالح الأسد، وأنها تطبق أجندة إرهاب.
وأشار إلى أن هناك فرقاً بين "داعش" و"جبهة النصرة"، موضحاً أن لداعش أجندة حكم في المناطق السورية، وأنها تولي "أمراء" لها في مناطق سيطرتها، وترهب الناس وتحرّم خروج النساء وما إلى ذلك.
المصدر:
لؤي المقداد
سكاي نيوز
بيانات الجيش الحر
التعليق: هذا هو اسلوب ايران دائما في العراق ولبنان وسوريا واليمن وسابقا في الكويت وهي تحريك الارهابيين التابعين لها بإسم جماعات اسلاميه سنيه هدفها ضر بالاسلام والتوحيد وتخريب الثوراة السوريه والصاق تهم الارهاب بها والاساءة للجيش الحر وجبهة النصره واقناع العالم ان سوريا ستكون افغانستان بعد اسقاط جحش الولاية الايرانيه بشار الاسد وجيشه الذي مارس ابشع انواع الارهاب في التاريخ البشري.
ورغم الفضائح الايرانيه في انكشاف هذا الاسلوب في لبنان حيث فضحهم الوزير المحسوب على ايران وحزب الله ميشيل سماحة بعد القبض عليه انه كان يحمل متفجرات بأمر من ايران لتفجيرها في مناطق مسيحيه وخروج بيانات بإسم ابوالبراء الليبي وابوعمر السعودي وغيره لايهام العالم ان السنه هم مصدر الارهاب !
وكذلك في العراق حيث فضحهم جورج كيسي القائد المتقاعد من الجيش الامريكي في ان ايران هي من تفجر في السنة والشيعه وتصدر بيانات وهميه للقاعده لتتبنى هذة الاعمال وفي كل موضع تضع ايران يدها فيه منذ قدوم المقبور الارهابي خميني على متن طائرة المخابرات الفرنسيه الى المشرق الاسلامي ومنه بدأت ايران تعوث فسادا في الارض ويبدأ الارهاب والقتل والفتن والشبكات الارهابية والكراهية وغسيل ادمغه لاتباعها وجعلهم يركضون ركضة طويريج ويزحفون في الصحن الحيدري ويضرب انفسهم ويقدسون ايران والولايه !
انها المزبله ايران ارض الدجل والدجال و الهمج والكراهية وعقدة النقص والثارات ضد المسلمين والعرب.
ولكن مشروعهم سيسقط رغما عن امريكا والغرب واسرائيل بأيدي المسلمين والعرب في كل مكان.
وقال إن "داعش" ترتكب خروقات وجرائم وانتهاكات بحق السوريين، متهماً إياها بالقتال في سوريا لصالح الأسد، وأنها تطبق أجندة إرهاب.
وأشار إلى أن هناك فرقاً بين "داعش" و"جبهة النصرة"، موضحاً أن لداعش أجندة حكم في المناطق السورية، وأنها تولي "أمراء" لها في مناطق سيطرتها، وترهب الناس وتحرّم خروج النساء وما إلى ذلك.
المصدر:
لؤي المقداد
سكاي نيوز
بيانات الجيش الحر
التعليق: هذا هو اسلوب ايران دائما في العراق ولبنان وسوريا واليمن وسابقا في الكويت وهي تحريك الارهابيين التابعين لها بإسم جماعات اسلاميه سنيه هدفها ضر بالاسلام والتوحيد وتخريب الثوراة السوريه والصاق تهم الارهاب بها والاساءة للجيش الحر وجبهة النصره واقناع العالم ان سوريا ستكون افغانستان بعد اسقاط جحش الولاية الايرانيه بشار الاسد وجيشه الذي مارس ابشع انواع الارهاب في التاريخ البشري.
ورغم الفضائح الايرانيه في انكشاف هذا الاسلوب في لبنان حيث فضحهم الوزير المحسوب على ايران وحزب الله ميشيل سماحة بعد القبض عليه انه كان يحمل متفجرات بأمر من ايران لتفجيرها في مناطق مسيحيه وخروج بيانات بإسم ابوالبراء الليبي وابوعمر السعودي وغيره لايهام العالم ان السنه هم مصدر الارهاب !
وكذلك في العراق حيث فضحهم جورج كيسي القائد المتقاعد من الجيش الامريكي في ان ايران هي من تفجر في السنة والشيعه وتصدر بيانات وهميه للقاعده لتتبنى هذة الاعمال وفي كل موضع تضع ايران يدها فيه منذ قدوم المقبور الارهابي خميني على متن طائرة المخابرات الفرنسيه الى المشرق الاسلامي ومنه بدأت ايران تعوث فسادا في الارض ويبدأ الارهاب والقتل والفتن والشبكات الارهابية والكراهية وغسيل ادمغه لاتباعها وجعلهم يركضون ركضة طويريج ويزحفون في الصحن الحيدري ويضرب انفسهم ويقدسون ايران والولايه !
انها المزبله ايران ارض الدجل والدجال و الهمج والكراهية وعقدة النقص والثارات ضد المسلمين والعرب.
ولكن مشروعهم سيسقط رغما عن امريكا والغرب واسرائيل بأيدي المسلمين والعرب في كل مكان.