أيام قليلة ويبدأ دور الأنعقاد الذي من المتوقع أن يكون دور ساخن وحاسم بإستمرار المجلس من عدمه!
(خبركم المجلس صار بشخطة قلم! وحله أسهل من معاملة استخراج فيزا خدامة)
بوادر هذا التأزيم بدأت وأتضحت مبكرا بوعود وترهيب من الموالاة "سابقا" محاربي التأزيم والمتصدين "للأنقلابيين"
اللى هم النواب المقاطعين حاليا
محاور هذا التأزيم ستتركز بطولته على النواب "الحضر"
وأبرزهم
العضو الفاضل رياض الذي أعتبرة شخصيا أطهرهم وأنظفهم وأشرفهم "سياسيا"
محور رياض العدساني يعتبر "إستثناء" مما قلت في بداية الموضوع وبريئ من هذه اللعبة المكشوفة
فـ رياض أخذ على عاتقه وتعهد بحملتة الانتخابية بفتح موضوع
"الإيداعات والتحويلات المليونية الشهيرة"
وموضوع كهذا الموضوع قد فسره "عتاة" الساسة بالوطن العربي
كعسكر وزنيفر وخنفور وعدنان وسلوى
بأنه أحد الأسباب "الرئيسية" بإبطال او حل "سموها ماشئتم" مجلس فبراير 2012 وخروج مرسوم اللعب بالنظام الأنتخابي
الذي أدى الى "سلق" الحياة السياسية بالكويت بتواطؤ وسذاجة وقليل من "طيبي النية" من ربع "سأشارك"
مما أدى بالتبعية الى حياة سياسية "ممسوخه" ووصول الحياة بالكويت الى ماوصلنا اليه الآن
ورياض يعرف هذا الامر جيدا ومدرك له تماما ولكنه ضرب هذه المسألة بعرض الحائط وبدأ بتنفيذ وعودة الأنتخابية بفتح الملف
المحور الآخر هو محور ستكون بطولته "علي وصفاء"
فهذا الثنائي عرف عنهم الموالاة والسمع والطاعة وخط الدفاع الاول للنظام الحاكم بمنع اي استجواب لاي وزير او رئيس حكومة
(بتقولي شكو النظام بالوزير او رئيس الوزراء بقولك مادري روح اسألهم)
بداية انقلاب علي كانت بعد الصورة الشهيرة التى إلتقطت له باليوم "الاسود" بالجلسة الاولى والتى شاهدها أغلب الكويتيين
وخصوصا بعد إنسحاب "الملا" على العمير وتوضيح سبب انسحابه بالورقة الشهيرة الممهورة من الوزير "السوبر"
هنا علي تيقن تماما ان الحكومة "باعته" برخص التراب وأن دوره انتهى وكان مجرد «ممَشّة زفر»
مما جعله يبتعد خلال الفترة الاخيرة نهائيا عن المشهد السياسي بالكويت
وكأنه بهذا الابتعاد يرسل رساله الى الحكومة بانه من بعد هذه "النكبة" انا لست بحليف لكم
امام سيل التهديدات التى تتلقاها الحكومة خلال العطلة البرلمانية الحالية
هذا اذا مارأينا وسمعنا صفاء صاحبة مقولة "العمود المهترئ" وانه يجب ان يرحل وهنا تشير الى رئيس الوزراء!!
المحور الآخر هو من تمثيل اغلبية أعضاء "الشيعة"
فالمراقب للوضع والمشهد يلاحظ بداية تغير دراماتيكي للاعضاء الشيعه وخصوصا
معصومة -الدويسان وبالظل يقف عاشور "الحانق" على الحكومة بعد موضوع الايداعات المليونية
المحور الاخير او المحور الكومبارس هو محور الأعضاء "البدو"
فهؤلاء الأعضاء الان مجرد كومبارسية وجودهم نفس عدمة سنرى انقاسامات بينهم
بين مؤيد وراكب لموجة "التأزيم" للتكسب ومابين معارض للتأزيم خوفا من الحل والجلوس في بيته
ومن المحتمل ان يتم اختيار احدهم او مجموعة منهم لنقلهم من مستوى كومبارس الى الحصان الأسود لنبش امبراطورية تاجر يعتبر من التجار "الخرافيين"
كموضوع فتح ملف "الأستاد" وخصوصا بعد مارأينا أن قناة "الوثن" بدأت بتسليط الضوء عليه عقب كل "هالسنين"
او من المحتمل نبش عش الدبابير "غرفة التجارة" وقلب عاليها واطيها
أقول قولي وتوقعي هذا واتمنى لهم فخارا يكسر بعضه ونار(ن) تاكل حطبها
وأستغفر الله لي ولربع البرتقالي ولكل المعارضة
واللى ورا الباب ......
(خبركم المجلس صار بشخطة قلم! وحله أسهل من معاملة استخراج فيزا خدامة)
بوادر هذا التأزيم بدأت وأتضحت مبكرا بوعود وترهيب من الموالاة "سابقا" محاربي التأزيم والمتصدين "للأنقلابيين"
اللى هم النواب المقاطعين حاليا
محاور هذا التأزيم ستتركز بطولته على النواب "الحضر"
وأبرزهم
العضو الفاضل رياض الذي أعتبرة شخصيا أطهرهم وأنظفهم وأشرفهم "سياسيا"
محور رياض العدساني يعتبر "إستثناء" مما قلت في بداية الموضوع وبريئ من هذه اللعبة المكشوفة
فـ رياض أخذ على عاتقه وتعهد بحملتة الانتخابية بفتح موضوع
"الإيداعات والتحويلات المليونية الشهيرة"
وموضوع كهذا الموضوع قد فسره "عتاة" الساسة بالوطن العربي
كعسكر وزنيفر وخنفور وعدنان وسلوى
بأنه أحد الأسباب "الرئيسية" بإبطال او حل "سموها ماشئتم" مجلس فبراير 2012 وخروج مرسوم اللعب بالنظام الأنتخابي
الذي أدى الى "سلق" الحياة السياسية بالكويت بتواطؤ وسذاجة وقليل من "طيبي النية" من ربع "سأشارك"
مما أدى بالتبعية الى حياة سياسية "ممسوخه" ووصول الحياة بالكويت الى ماوصلنا اليه الآن
ورياض يعرف هذا الامر جيدا ومدرك له تماما ولكنه ضرب هذه المسألة بعرض الحائط وبدأ بتنفيذ وعودة الأنتخابية بفتح الملف
المحور الآخر هو محور ستكون بطولته "علي وصفاء"
فهذا الثنائي عرف عنهم الموالاة والسمع والطاعة وخط الدفاع الاول للنظام الحاكم بمنع اي استجواب لاي وزير او رئيس حكومة
(بتقولي شكو النظام بالوزير او رئيس الوزراء بقولك مادري روح اسألهم)
بداية انقلاب علي كانت بعد الصورة الشهيرة التى إلتقطت له باليوم "الاسود" بالجلسة الاولى والتى شاهدها أغلب الكويتيين
وخصوصا بعد إنسحاب "الملا" على العمير وتوضيح سبب انسحابه بالورقة الشهيرة الممهورة من الوزير "السوبر"
هنا علي تيقن تماما ان الحكومة "باعته" برخص التراب وأن دوره انتهى وكان مجرد «ممَشّة زفر»
مما جعله يبتعد خلال الفترة الاخيرة نهائيا عن المشهد السياسي بالكويت
وكأنه بهذا الابتعاد يرسل رساله الى الحكومة بانه من بعد هذه "النكبة" انا لست بحليف لكم
امام سيل التهديدات التى تتلقاها الحكومة خلال العطلة البرلمانية الحالية
هذا اذا مارأينا وسمعنا صفاء صاحبة مقولة "العمود المهترئ" وانه يجب ان يرحل وهنا تشير الى رئيس الوزراء!!
المحور الآخر هو من تمثيل اغلبية أعضاء "الشيعة"
فالمراقب للوضع والمشهد يلاحظ بداية تغير دراماتيكي للاعضاء الشيعه وخصوصا
معصومة -الدويسان وبالظل يقف عاشور "الحانق" على الحكومة بعد موضوع الايداعات المليونية
المحور الاخير او المحور الكومبارس هو محور الأعضاء "البدو"
فهؤلاء الأعضاء الان مجرد كومبارسية وجودهم نفس عدمة سنرى انقاسامات بينهم
بين مؤيد وراكب لموجة "التأزيم" للتكسب ومابين معارض للتأزيم خوفا من الحل والجلوس في بيته
ومن المحتمل ان يتم اختيار احدهم او مجموعة منهم لنقلهم من مستوى كومبارس الى الحصان الأسود لنبش امبراطورية تاجر يعتبر من التجار "الخرافيين"
كموضوع فتح ملف "الأستاد" وخصوصا بعد مارأينا أن قناة "الوثن" بدأت بتسليط الضوء عليه عقب كل "هالسنين"
او من المحتمل نبش عش الدبابير "غرفة التجارة" وقلب عاليها واطيها
أقول قولي وتوقعي هذا واتمنى لهم فخارا يكسر بعضه ونار(ن) تاكل حطبها
وأستغفر الله لي ولربع البرتقالي ولكل المعارضة
واللى ورا الباب ......