الجيش الحر
عضو بلاتيني
رصد رجال فرقة الرادار على طريق الملك فهد بن عبدالعزيز مركبة ألمانية يقودها شاب كويتي (19 عاما) بسرعة كبيرة وصلت الى 265 كيلو/س رغم ان السرعة المسموح بها في الطريق 120 كيلو فقط!! وعند طلب قائد الدورية المرورية العريف أحمد الفضلي من قائد المركبة الالمانية بالتوقف رفض المثول،
فتابعته الدورية وعند ايقافه والتحقق عن اسباب هذه السرعة الكبيرة تفاجأ العسكري بان الشاب يحمل معه ساطورا وعلى الفور تمت السيطرة والتحفظ عليه، وعند سؤاله عن وجود الساطور بحوزته اعترف الشاب بانه ذاهب الى مجمع الافنيوز لقتل صديقته بعد ان وقع بينهما شجار عبر الهاتف.
وعليه تم حجز السيارة واحالة الشاب الى الجهات المختصة للتحقيق معه فيما ذكره حول جريمة القتل التي كان
سيرتكبها.
فمثلا هذا الخبل ان صح التعبير كان يكلم وحده واختلف معاها بالتلفون وغلطت عليه ( اكيد قال لها انا اوريج )
( ولانه من نوع تربية الخدم اللي ذكرناها سابقا) قرر ان يدق سلف بسيارته الالمانيه ويسوق بسرعة 265 كم في الساعة دون مراعاة لسلامة الاخرين في الطريق ورصدته دوريه وحاول الهروب منها ( منو اهما عشان يوقفون حضرته ) ومعه ساطور وهو في الطريق الى الافينيوز لكي ليقتلها في المجمع امام العالم !!
وليثبت هذا الدعله النعوم انه سيوريها ومحد يتجرأ عليه ( لانه محور العالم وكل العالم خدم عنده )
فتابعته الدورية وعند ايقافه والتحقق عن اسباب هذه السرعة الكبيرة تفاجأ العسكري بان الشاب يحمل معه ساطورا وعلى الفور تمت السيطرة والتحفظ عليه، وعند سؤاله عن وجود الساطور بحوزته اعترف الشاب بانه ذاهب الى مجمع الافنيوز لقتل صديقته بعد ان وقع بينهما شجار عبر الهاتف.
وعليه تم حجز السيارة واحالة الشاب الى الجهات المختصة للتحقيق معه فيما ذكره حول جريمة القتل التي كان
سيرتكبها.
المصدر: جريدة الوطن الصفحة الأمنيه.
التعليق: بعيدا عن مشاكل الامن القومي الكويتي واتباع الولاية الايرانيه الخونه وفتنهم ودسائسهم ودعهمهم للعدو الايراني النجس,
نعاني الان في الكويت من مشكلة بدأت تظهر للسطح بشكل جلي وواضح في الجيل الجديد من تأصل هذة الصفات فيهم:
1- الأنانيه و عدم المبالاة بالغير.
2- الإستهتار بكل شيئ.
3- فقدان الشعور الديني والوطني.
4- الإهتمام بالتفاهات.
5- الإستقواء على الضعفاء (الوافدين - كبار السن ).
6- إنخفاض الرغبه الإنتاجيه الحقيقيه من صناعة وتجارة وابداع.
التعليق: بعيدا عن مشاكل الامن القومي الكويتي واتباع الولاية الايرانيه الخونه وفتنهم ودسائسهم ودعهمهم للعدو الايراني النجس,
نعاني الان في الكويت من مشكلة بدأت تظهر للسطح بشكل جلي وواضح في الجيل الجديد من تأصل هذة الصفات فيهم:
1- الأنانيه و عدم المبالاة بالغير.
2- الإستهتار بكل شيئ.
3- فقدان الشعور الديني والوطني.
4- الإهتمام بالتفاهات.
5- الإستقواء على الضعفاء (الوافدين - كبار السن ).
6- إنخفاض الرغبه الإنتاجيه الحقيقيه من صناعة وتجارة وابداع.
وهذة المشاكل موجوده في كل مجتمع ولكنها لدينا ظهرت بشكل اكبر لعدة أسباب منها اهمال الاباء والامهات لتربية ابناءهم وتركهم للخدم حتى بعض البنات يتمشون في السوق والخدامه هي من تمسك بالرضيع ( لكي لا يوصخ هدومها او يخرب مكياجها ) والرضيع يضم الخادمه التي هي الامان والحنان له فيتربى بين ايدي الخدم فلما يكبر يضن ان الجميع حوله يجب ان يخدموه والعالم كله هو محوره والإتكالية على الاهل والحكومة ووجود فوائض ماليه تجعل الانسان في حالة الكسل والراحة وعدم الرغبه في الانتاج.
فمثلا هذا الخبل ان صح التعبير كان يكلم وحده واختلف معاها بالتلفون وغلطت عليه ( اكيد قال لها انا اوريج )
( ولانه من نوع تربية الخدم اللي ذكرناها سابقا) قرر ان يدق سلف بسيارته الالمانيه ويسوق بسرعة 265 كم في الساعة دون مراعاة لسلامة الاخرين في الطريق ورصدته دوريه وحاول الهروب منها ( منو اهما عشان يوقفون حضرته ) ومعه ساطور وهو في الطريق الى الافينيوز لكي ليقتلها في المجمع امام العالم !!
وليثبت هذا الدعله النعوم انه سيوريها ومحد يتجرأ عليه ( لانه محور العالم وكل العالم خدم عنده )
ولان البابا والماما متنفذين وواصلين فهم لن يتركوه وسيساعدونه ويتوسطون له بالخروج من هذة القضيه وهو صادق تماما بهذة النقطه كما خرج قاتل الميموني والرخو الايراني ناسر موهمد راعي رشاوي النواب واللي كان بيسلم ميناء الدوحه للعدو الايراني بدون اي مقابل والدكتور الايراني المزور اللي عمل جرائم اخلاقية ضد مرضاه وقت البنج وتم تهريبة برعاية حكوميه وسارق مليارات الناقلات الذي يمتلك الان اكبر جهه اعلامية في الكويت ووووووووو غيرهم ممن بطريقة واخرى كانوا فوق القانون رغم اجرامهم بحق الكويت والمجتمع فلماذا لا يكون هو ايضا معهم اذا قتل صديقته اللي غلطت عليه بالتلفون
فإن استمر هذا النهج الحكومي الغبي في عدم تغير نمط الحياة للعائلات في الاتكالية وعدم الانتاج وترك محاسبه كبار القوم من خونه من اتباع الولايه وقتلة ومجرمين وسارقين فسنرى هؤلاء الاقزام والسفهاء سيتجرؤون اكثر وسينهار الامن الاجتماعي وخصوصا مع زيادة الطلب على السلاح بهذة الوقت لاسعار جنونيه !!
فمجتمعنا حرام يكون بهذا الشكل فنحن شعب له خصوصيه جميله على مستوى العالم وتاريخ ممتد لقرون ومحب للثقافة والتدين والاخلاق والعلم والابداع والإنتاجيه في كل المجالات ولكن النهج الحكومي يدمر المجتمع بشكل او اخر.
فالحل يأتي اولا من فهم الحكومة واستيعابها للوضع الحاصل ومعالجة الموضوع من علم النفس وشيوخ الدين والادب والمتخصيين بالاخلاق لكي يوجهون الحكومه لتصحيح الاوضاع بدل الضياع الحاصل.
فأمامنا أيام لا يعلم عنها الا الله وما يحدث امامنا من احقاد صفويه في كل مكان يمكن ان يأتي الينا في الكويت لا سمح الله ونحتاج جيل تربى على المراجل والمروءه والرحمه مع المسلمين ومع ابناء بلده والهدوء والمسؤوليه وقوة الشخصيه والثقه بالله والوطن لكي نواجهه ما يمكن ان يأتي.
والله المستعان
فمجتمعنا حرام يكون بهذا الشكل فنحن شعب له خصوصيه جميله على مستوى العالم وتاريخ ممتد لقرون ومحب للثقافة والتدين والاخلاق والعلم والابداع والإنتاجيه في كل المجالات ولكن النهج الحكومي يدمر المجتمع بشكل او اخر.
فالحل يأتي اولا من فهم الحكومة واستيعابها للوضع الحاصل ومعالجة الموضوع من علم النفس وشيوخ الدين والادب والمتخصيين بالاخلاق لكي يوجهون الحكومه لتصحيح الاوضاع بدل الضياع الحاصل.
فأمامنا أيام لا يعلم عنها الا الله وما يحدث امامنا من احقاد صفويه في كل مكان يمكن ان يأتي الينا في الكويت لا سمح الله ونحتاج جيل تربى على المراجل والمروءه والرحمه مع المسلمين ومع ابناء بلده والهدوء والمسؤوليه وقوة الشخصيه والثقه بالله والوطن لكي نواجهه ما يمكن ان يأتي.
والله المستعان
التعديل الأخير بواسطة المشرف: