قول رايك بهالقصة

abdullahBNadam

عضو فعال
واحد رجال كبير جانا يتشكى الحال من شاب سبه والشاب لمن جه حضرته معصب وناوي شر ورفع إيده يبي يتهاوش لكن الكبير راح مشى بسلام مسكين شنسوي بهالشاب المجرم شفناه رفع إيده كأنه بيتهاوش لو الكبير حط راسه براسه جان شصار شرايكم.
 

abdullahBNadam

عضو فعال
القصة مجرد اختبار والإجابة الصحيحة: اسمع للطرف الثاني

( وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرَابَ ( 21 ) إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَاوُدَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لَا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَاحْكُمْ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلَا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاءِ الصِّرَاطِ ( 22 ) إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ ( 23 ) قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ وَظَنَّ دَاوُدُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ ( 24 ) فَغَفَرْنَا لَهُ ذَلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ ( 25 ) )​
 

( القلب الكبير )

المعرف السابق:النوخذة بوعبدالله
بسم الله و الحمد لله ...
حياك الله اخي الكريم:وردة:
الحقيقة انا مداخلتى هذه
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويعرف حق كبيرنا
لا نعرف ملابسات الموضوع بالضبط
وما هي الدواعي التى جعلت الشاب يحاول التهجم على الرجل الكبير
لكن
ليس شرطا ان يكون الشاب هو المخطئ
أكيد هناك سبب جعله يتهجم على الرجل الكبير
على كل حال
مما لا شك فيه ان الانسان لا بد ان يملك نفسه عند الغضب
بعض بعض قد تثور ثائرته فلا يميز الذي امامه
اهو كبير او صغير
اهو رجل او امرأة
وهذا من عمل الشيطان
لذا نهى رسول الله صلى الله عليه و سلم
عن الغضب لأن الغضب يعمي القلب و البصيرة

.....

الحقيقة كلامي آنف الذكر كتبته قبل ايام بعد قرائتى لموضوعك
لكنى تأخرت في نشره
بالنسبة للاية الكريمة التى ذكرت آنفا
هل جواب على تساؤلك السابق
هل لها علاقة بالموضوع ؟
اذا كانت لها علاقة
فاعتقد ان الرجل الكبير هو المخطئ على الشاب
بطريقة او بأخرى
لسبب ما الله اعلم به
 

abdullahBNadam

عضو فعال
الآيات بلاشك لها علاقة لأن داود عليه السلام حكم على الطرف الآخر ولم يسمع له ومن أبسط أساسيات العدل وموجودة في جميع دول العالم "التحقيق" حين تحصل أي جريمة مع جميع الأطراف وحتى إذا كان الحدث مسجل على الكاميرا يُسأل المتهم "لم فعلت ذلك"

أنا أردت أن:
1- أعرف ميزان حسن الخلق عند شريحة من الناس حتى أنني حاولت أن أستثير مشاعرهم ضد الشاب لأعرف هل يحكمون بالعدل
2- أوصل رسالة للناس بعد سماع آرائهم أن الصحيح ألا يحكموا على الطرف الآخر قبل سماع حجته
 
التعديل الأخير:
أعلى