مرحبا
إن الصراع الدامي الدائر في سوريا والتي أشعل ضرامها الإخوان المسلمين وأتباعهم من الأحزاب الإسلامية السياسية قد أدخل سوريا في غياهب الظلام والتشرد والشتات وإذا سألت عمن أججها من دعاة التحريض والتهييج فاسأل عنهم في شوارع أوربا والخليج ينامون ويهنأون وبلادهم تحت وطأة النار والحديد!!!!
ولكنهم كما أخبر عنهم الرسول عليه السلام قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام !!!يقولون في بعض تغريداتهم إن ذهاب ألف ألف نفس في الشام هو ثمن رخيص للحرية !!! وماعلموا بأن الدم المسلم لوحرمة كما أخبر عليه السلام في قوله لذهاب الدنيا أهون عند الله من قتل امرئ مسلم !!!ولكنهم الجهال من الدعاة المتحمسين من أجهل الناس علما وأقصرهم نظرا !!!
وقد يخالني البعض من أتباع النظام !!! حاشالله أن نناصر النصيرية الكفرة وقد تكلم فيهم العلماء الراسخون في العلم كالالباني وابن باز وكفروهم ولسنا نتجاوز أقوالهم ولكن نظرة إلي المعارضة التي تريدون منا أن نقف معهم !! فهل نقف مع الجيش الحر ؟؟ الذي يضم بين صفوفه الدروز والأشاعرة وكل مخالف للحق بدعوى مناهضة النظام ومن ثم يرفع راية الحرية والديمقراطية ويناقضها في ميادين الجهاد ويقول الله أكبر !!! فيا جيش الألف مذهب تذكر إن تنصروا الله ينصركم وأنتم لم تنصروا الله لافي تربية أتباعكم على السنة والصراط الحق ولم تنصروه في خططكم المستقبلية لأنكم كما إخوان مصر وتونس لاتريدون تطبيق شرع الله كما أنزل بل تريدون توليفة ابتدعتموها من عند أنفسكم تجمع بين شرع الله وديمقراطية البشر وهذا ياأعزائي لايستقيم ولن يستقيم ورب العزة غني عن أن تستدركوا عليه شرعه وحكمه !!!!
أما جبهة النصرة التكفيرية التي كانت تنضوي تحت لواء الجيش الحر ومن ثم انشقت عنه فهي فرقة من الخوارج الذين يكفرون المجتمعات الإسلامية ويغلون في تكفير أهل المعاصي بل ويقاتلون المسلمين ويدعون أهل القتال الحقيقي من الكفار كما هو الواقع في سوريا من النصرة وداعش الذين انقلبوا على الجيش الحر واصبحوا يقاتلون للنظام سرا !!!!والخوارج كما أخبر عنهم الرسول هم شر قتلى تحت أديم السماء وقال لإن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد فلا يغرنكم رفع رايات التوحيد والجهاد فالجهاد له راية حق وشروط متى ماقامت فالله ناصرها ومتوليها أما اللعب الدائر في سوريا فللأسف ليس من الجهاد الشرعي في شئ وليس لنا إلا الدعاء بأن يفرج الله كربة أهل الشام والدعاء على دعاة الفتنة الذين استرخصوا أرواح وأعراض المسلمين باسم الحرية وهذا مما ابتلينا به في هذا الزمان أن يكون العريفي وعرعور هم من أهل العلم !!!والله المستعان
إن الصراع الدامي الدائر في سوريا والتي أشعل ضرامها الإخوان المسلمين وأتباعهم من الأحزاب الإسلامية السياسية قد أدخل سوريا في غياهب الظلام والتشرد والشتات وإذا سألت عمن أججها من دعاة التحريض والتهييج فاسأل عنهم في شوارع أوربا والخليج ينامون ويهنأون وبلادهم تحت وطأة النار والحديد!!!!
ولكنهم كما أخبر عنهم الرسول عليه السلام قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام !!!يقولون في بعض تغريداتهم إن ذهاب ألف ألف نفس في الشام هو ثمن رخيص للحرية !!! وماعلموا بأن الدم المسلم لوحرمة كما أخبر عليه السلام في قوله لذهاب الدنيا أهون عند الله من قتل امرئ مسلم !!!ولكنهم الجهال من الدعاة المتحمسين من أجهل الناس علما وأقصرهم نظرا !!!
وقد يخالني البعض من أتباع النظام !!! حاشالله أن نناصر النصيرية الكفرة وقد تكلم فيهم العلماء الراسخون في العلم كالالباني وابن باز وكفروهم ولسنا نتجاوز أقوالهم ولكن نظرة إلي المعارضة التي تريدون منا أن نقف معهم !! فهل نقف مع الجيش الحر ؟؟ الذي يضم بين صفوفه الدروز والأشاعرة وكل مخالف للحق بدعوى مناهضة النظام ومن ثم يرفع راية الحرية والديمقراطية ويناقضها في ميادين الجهاد ويقول الله أكبر !!! فيا جيش الألف مذهب تذكر إن تنصروا الله ينصركم وأنتم لم تنصروا الله لافي تربية أتباعكم على السنة والصراط الحق ولم تنصروه في خططكم المستقبلية لأنكم كما إخوان مصر وتونس لاتريدون تطبيق شرع الله كما أنزل بل تريدون توليفة ابتدعتموها من عند أنفسكم تجمع بين شرع الله وديمقراطية البشر وهذا ياأعزائي لايستقيم ولن يستقيم ورب العزة غني عن أن تستدركوا عليه شرعه وحكمه !!!!
أما جبهة النصرة التكفيرية التي كانت تنضوي تحت لواء الجيش الحر ومن ثم انشقت عنه فهي فرقة من الخوارج الذين يكفرون المجتمعات الإسلامية ويغلون في تكفير أهل المعاصي بل ويقاتلون المسلمين ويدعون أهل القتال الحقيقي من الكفار كما هو الواقع في سوريا من النصرة وداعش الذين انقلبوا على الجيش الحر واصبحوا يقاتلون للنظام سرا !!!!والخوارج كما أخبر عنهم الرسول هم شر قتلى تحت أديم السماء وقال لإن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد فلا يغرنكم رفع رايات التوحيد والجهاد فالجهاد له راية حق وشروط متى ماقامت فالله ناصرها ومتوليها أما اللعب الدائر في سوريا فللأسف ليس من الجهاد الشرعي في شئ وليس لنا إلا الدعاء بأن يفرج الله كربة أهل الشام والدعاء على دعاة الفتنة الذين استرخصوا أرواح وأعراض المسلمين باسم الحرية وهذا مما ابتلينا به في هذا الزمان أن يكون العريفي وعرعور هم من أهل العلم !!!والله المستعان