بخصوص قوله .. طينتكم أنجس طينه .. طينة البشر واحده مهما كان دينهم وترديد مثل هذه المقوله يدل على أن التشيع ماهو ألا تفرس أو تمجيد للقوميه الفارسيه فقط وما أدعائهم لحب آل البيت ألا وسيله لأعادة مجدهم الغابر وهذه هديه للمطايا العرب الذين لازالوا متمسكين بدين أسيادهم الفرس