" كش ملك "
عضو بلاتيني
طبعا وزارة التربية والتعليم العالي تعيش أنفلات أمني في محاربة الفساد ليس الآن ،،، وحسب ولكن منذ العقود الغابرة ،،
إلا أن هذا الفساد " والدندرة " وكما نعلم كان منحصرا في فئات من الجتمع بينما الباقي كانوا وكما قيل " يا غافلين لكم الله "
بعد عام ألفين لم يعد الفساد حصري ......وأصبح متاح للجميع ،،
ونذكرها فيما يأتي وبشكل مختصر
-أصبحت المدارس الخاصة و التي تساعد طلبتها على التجاح أصبحت متاحة للجميع بعدما كانت حكرا على فئة
- ظاهرة التشدد ضد الغش في المناطق الخاريجة لم يعد كذلك
- ظاهرة الشهائد التجارية والحكومية من دول الجوار ومساواتها مع شهائد التربية
- ظاهرة الدراسة في الخاريج دول عربية غربية وجلب شهائد تجارية أصبح متاح للجميع بينما سابقا كان حكرا على فئة
- ظاهرة الشهائد الورقية والامر كذلك
- استشراء ظاهرة الغش والواسطة في التعليم الى حدود غير مقبولة
هذه الأشياء بمجملها خرجت لنا جيل واحد متصارع بين ثلاث أطياف الفاسدون السابقون الحاسدون لمن جاء من الفاسدين بعدهم ، والأنتهازيون الفاسدون الجدد الذين يريدون أن يأخذوا كل شيء دون أن يقدموا شيء ،، والمحبطون الغافلون الدارسون عن جد ،،،
وقد حاولت وزارة التربية معالجة ذلك عن طريق الكوادر المالية فزادة الطين بلة فالانتهازيون زادوا والفاسدون الاقدمون لم يتقاعدوا
وقد نتج عن ذلك كما نرى الآن
ضعف في اداء الكادر التعليمي إلى حدود لا تقبل ،، فالبعض من دكاترة الجامعة والتطبيقي بالاخص لا يستحقون أن يكونوا مدرسين فضلا أن يكون دكاترة ،، كما أن بعض المدرسين كذلك لا يستحقون ،،وقد أنعكس ذلك على أداء الطلبة التعليمي كما هو مشاهد
نعود إلى عنوان الموضوع وزير التربية نايف الحجرف
د نايف من خلال قراراته كأنه أصبح يحن أو يستمع لأقوال الاولين
أولا مكافحة الفساد المذكور سابقا لم تكن من اجنداته بل أصبح يكافح من يكافحه وبقي دكاترة ومدرسين غير مؤهلين يعلمون ابناءنا
2) من الاشياء التي قام بها وزير التربية تعقيد وتصعيب المناهج الدراسية وسن قانون يسمح رسوب طلبة الابتدائية في الوقت نفسة يسمح لطلبة المدارس الخاصة أن يساعدوا طلبتهم كيفما شاؤوا
3) يرفض انتقال الطلبة من العام للخاص والعكس مما يؤكد بأن هناك خطة لتقليص خريجوا طلبة وزراة التربية في مقابل طلبة المدارس الخاصة الداخلية والخاريجة
4) يحاول تمرير قانون يجعل 3 نقاط شرطا للمتقدم للتعليم من خريجين الجامعة والتطبيقي وهذا يخدم خريجوا الجامعات الخاصة من خارج الكويت
5) وزير يمنح للمدرس درجات النجاح للطالب مما يجعل من المدرس شخص متفضل اكثر منه معطي كما يسمح بالتسيب والواسطة والتعاطف مع اشخاص دون اخرون ،
6) وزير يؤكد صلاحيات الدكاترة في الجامعة والتطبيقي والتي من شأنها التحكم في مستقبل الطالب وابتزازه اخلاقيا
http://www.alraimedia.com/Article.aspx?id=479829
7) لم يعمل شيء للحد من مركزية القرار في المدرسة حتى وصل الامر ببعض المدرسين الاوائل أن يطلبوا من مدرسيين قسمهم أن يأخذوا حصصهم أو المعدل ضعيف ،،
ودمتم
كش ملك
إلا أن هذا الفساد " والدندرة " وكما نعلم كان منحصرا في فئات من الجتمع بينما الباقي كانوا وكما قيل " يا غافلين لكم الله "
بعد عام ألفين لم يعد الفساد حصري ......وأصبح متاح للجميع ،،
ونذكرها فيما يأتي وبشكل مختصر
-أصبحت المدارس الخاصة و التي تساعد طلبتها على التجاح أصبحت متاحة للجميع بعدما كانت حكرا على فئة
- ظاهرة التشدد ضد الغش في المناطق الخاريجة لم يعد كذلك
- ظاهرة الشهائد التجارية والحكومية من دول الجوار ومساواتها مع شهائد التربية
- ظاهرة الدراسة في الخاريج دول عربية غربية وجلب شهائد تجارية أصبح متاح للجميع بينما سابقا كان حكرا على فئة
- ظاهرة الشهائد الورقية والامر كذلك
- استشراء ظاهرة الغش والواسطة في التعليم الى حدود غير مقبولة
هذه الأشياء بمجملها خرجت لنا جيل واحد متصارع بين ثلاث أطياف الفاسدون السابقون الحاسدون لمن جاء من الفاسدين بعدهم ، والأنتهازيون الفاسدون الجدد الذين يريدون أن يأخذوا كل شيء دون أن يقدموا شيء ،، والمحبطون الغافلون الدارسون عن جد ،،،
وقد حاولت وزارة التربية معالجة ذلك عن طريق الكوادر المالية فزادة الطين بلة فالانتهازيون زادوا والفاسدون الاقدمون لم يتقاعدوا
وقد نتج عن ذلك كما نرى الآن
ضعف في اداء الكادر التعليمي إلى حدود لا تقبل ،، فالبعض من دكاترة الجامعة والتطبيقي بالاخص لا يستحقون أن يكونوا مدرسين فضلا أن يكون دكاترة ،، كما أن بعض المدرسين كذلك لا يستحقون ،،وقد أنعكس ذلك على أداء الطلبة التعليمي كما هو مشاهد
نعود إلى عنوان الموضوع وزير التربية نايف الحجرف
د نايف من خلال قراراته كأنه أصبح يحن أو يستمع لأقوال الاولين
أولا مكافحة الفساد المذكور سابقا لم تكن من اجنداته بل أصبح يكافح من يكافحه وبقي دكاترة ومدرسين غير مؤهلين يعلمون ابناءنا
2) من الاشياء التي قام بها وزير التربية تعقيد وتصعيب المناهج الدراسية وسن قانون يسمح رسوب طلبة الابتدائية في الوقت نفسة يسمح لطلبة المدارس الخاصة أن يساعدوا طلبتهم كيفما شاؤوا
3) يرفض انتقال الطلبة من العام للخاص والعكس مما يؤكد بأن هناك خطة لتقليص خريجوا طلبة وزراة التربية في مقابل طلبة المدارس الخاصة الداخلية والخاريجة
4) يحاول تمرير قانون يجعل 3 نقاط شرطا للمتقدم للتعليم من خريجين الجامعة والتطبيقي وهذا يخدم خريجوا الجامعات الخاصة من خارج الكويت
5) وزير يمنح للمدرس درجات النجاح للطالب مما يجعل من المدرس شخص متفضل اكثر منه معطي كما يسمح بالتسيب والواسطة والتعاطف مع اشخاص دون اخرون ،
6) وزير يؤكد صلاحيات الدكاترة في الجامعة والتطبيقي والتي من شأنها التحكم في مستقبل الطالب وابتزازه اخلاقيا
http://www.alraimedia.com/Article.aspx?id=479829
7) لم يعمل شيء للحد من مركزية القرار في المدرسة حتى وصل الامر ببعض المدرسين الاوائل أن يطلبوا من مدرسيين قسمهم أن يأخذوا حصصهم أو المعدل ضعيف ،،
ودمتم
كش ملك