إنطلاق المحكمة الدولية الخاصة بلبنان

يمك دروبي

عضو بلاتيني
* وجه الادعاء في المحكمة الدولية الخاصة باغتيال رئيس الحكومة اللبناني الأسبق رفيق الحريري تهما إلى خمسة مشتبه بضلوعهم في تنفيذ العملية، جميعهم ما زالوا متوارين عن الأنظار، وينتمون إلى حزب الله اللبناني. والخمسة هم مصطفى بدر الدين (52 سنة) وسليم عياش (50 سنة) وهما مسؤولان عسكريان في حزب الله. ووجه إليهما نص الادعاء تهمة تدبير وتنفيذ الخطة التي أدت إلى مقتل الحريري مع 22 شخصا آخرين، بينهم منفذ الاعتداء الذي أصيب بموجبه 226 شخصا. وكما بات معروفا، فإن عدد المشاركين في الجريمة 23 شخصا، إلا أن الإعلان كشف عن خمسة منهم فقط.

* مصطفى بدر الدين: المعروف أيضا بالأسماء سامي عيسى مصطفى ويوسف بدر الدين وإلياس فؤاد صعب. من مواليد 1961. رقم سجله 341 وهو صهر القيادي في حزب الله عماد مغنية، ويتولى موقع قائد العمليات الخارجية في الحزب، وعضو مجلس شورى الحزب. أوقف في الكويت في عام 1983 وسجن هناك بسبب ضلوعه في تنفيذ سبع جرائم تمس منشآت حكومية ومدارس ومساكن. وكان بدر الدين هرب بعد الغزو العراقي للكويت عام 1990 إلى إيران وأعاده الحرس الثوري الإيراني إلى بيروت. وبحسب مواقع غربية، فإن بدر الدين عين خلفا لعماد مغنية بعد اغتياله في تفجير استهدفه في دمشق في فبراير (شباط) 2008. وأقام الاثنان أوسع صلات استخباراتية مع أجهزة الأمن العربية والإيرانية، خصوصا في ليبيا والسودان وسوريا.

* سليم عياش: من مواليد 1963 من بلدة حاروف الجنوبية، وينتمي إلى حزب الله. وبحسب مذكرة التوقيف فهو المسؤول عن الخلية التي نفذت عملية اغتيال الحريري وشارك شخصيا فيها.

* حسين عنيسي: المعروف باسم حسين حسن عيسى، وزميله أسد صبرا الذي ينتمي أيضا لحزب الله، عنصران أمنيان متهمان بإعداد وتسليم شريط الفيديو الذي ظهر فيه المدعو أحمد أبو عدس، يعلن فيه زورا المسؤولية عن جريمة الاغتيال، بهدف توجيه التحقيق إلى أشخاص لا علاقة لهم بالاعتداء، وذلك حماية للمتآمرين من الملاحقة القضائية.

* ضم الادعاء شخصا خامسا إلى لائحته للمتهمين في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، هو حسن حبيب مرعي (47 سنة) الذي عقدت غرفة الدرجة الأولى في المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، أول من أمس، جلسة تمهيدية للاستماع إلى الطلبات الأولية المقدمة من الادعاء ومحامي الدفاع عنه لضمه إلى المحاكمات، أفضت إلى قرار من المحكمة بحضور فريق الدفاع عن مرعي، اليوم، بصفة مراقب.

* وتولى مرعي بحسب قرار الاتهام تنسيق إعداد الإعلان المزعوم عن المسؤولية كجزء من أعمال التحضير للاعتداء والسير قدما فيه، كما عمد بعد تنفيذ الاغتيال إلى توزيع شهادة لشاب فلسطيني يدعى أحمد أبو عدس يعلن فيها مسؤوليته عن تنفيذ العملية. وبحسب نص القرار الاتهامي الذي استند في جزء منه إلى تحليل داتا الاتصالات، فإن مرعي هو «حامل الهاتف الأرجواني» الذي رصد في مسرح الجريمة، وفي منطقة الطريق الجديدة، إضافة إلى حديقة الإسكوا في وسط بيروت، حيث عثر على شريط التبني المزيف للعملية.



نتمنى ان يحاسب اذناب ايران
على عربتدهم بالمنطقة
فإرهابهم طال الجميع من الكويت للسعودية للبنان للعراق لليمن
من إختطاف لاغتيال للتفجير
 

يمك دروبي

عضو بلاتيني
المتهمين ليس أمامهم الا خياران
اما تسليم أنفسهم او الانتحار مالم تصفيهم
مرجعيتهم .
فالإنسان لاقيمة لة عند هذة المرجعيات
خصوصا اذا كان قد اُعطي مفتاح الجنة
من احد اياتهم عن طريق حسن صواريخ
 

تويتر الكويت

عضو مخضرم
اقتربت نهاية حزب اللات
بعد هذه المحاكمة سوف يبدأ الحزب بالتفكك والانهيار
وحسن صواويخ سوف يبيع اش في ايران
 
أعلى