الجيش الحر
عضو بلاتيني
مفبركو شريط أبو عدس
حسين عنيسي، المعروف أيضاً باسم حسين حسن عيسى، وزميله أسد صبرا، هما عنصران أمنيان متهمان بإعداد وتسليم شريط الفيديو الذي ظهر فيه المدعو أحمد أبو عدس، يعلن فيه زوراً المسؤولية عن جريمة الاغتيال، بهدف توجيه التحقيق إلى أشخاص لا علاقة لهم بالاعتداء، وذلك حماية للمتآمرين من الملاحقة القضائية.
يذكر أن الادعاء ضم شخصاً خامساً إلى لائحته للمتهمين في أكتوبر الماضي، هو حسن حبيب مرعي (47 سنة) الذي عقدت غرفة الدرجة الأولى في المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، أمس الأول، جلسة تمهيدية للاستماع إلى الطلبات الأولية المقدمة من الادعاء ومحامي الدفاع عنه لضمه إلى المحاكمات، أفضت إلى قرار من المحكمة بحضور فريق الدفاع عن مرعي، اليوم، بصفة مراقب.
وتولى عضو حزب الله مرعي بحسب قرار الاتهام تنسيق إعداد الإعلان المزعوم عن المسؤولية كجزء من أعمال التحضير للاعتداء والسير قدما فيه، كما عمد بعد تنفيذ الاغتيال إلى توزيع شهادة لشاب فلسطيني يدعى أحمد أبو عدس يعلن فيها مسؤوليته عن تنفيذ العملية. وبحسب نص القرار الاتهامي الذي استند في جزء منه إلى تحليل داتا الاتصالات، فإن مرعي هو "حامل الهاتف الأرجواني" الذي رصد في مسرح الجريمة، وفي منطقة الطريق الجديدة، إضافة إلى حديقة الإسكوا في وسط بيروت، حيث عثر على شريط التبني المزيف للعملية.
المصدر: العربية نت
التعليق: لعنة الله على ايران وخرفانها والارهاب الايراني الذي يضرب المسلمين في كل مكان, لا جديد في ارهابكم والقاء ارهابكم على جماعات وهميه لخدمة اجندات الولاية الارهابية القذرة,
القاعدة والشبكات الارهابية الايرانية في الكويت وداعش والان فضيحتكم في أغتيال الشهيد الحريري في فبركة الأدلة.
وهذا الشريط المفبرك من اعضاء حزب الله المتهمين في إغتيال الشهيد الحريري وطبعا تم إغتيال هذا الفلسطيني المسكين لكي لا يفضح اتباع الولايه وارهابهم المستمر وهذة الادلة الان تعرض في المحكمة الدولية ولا يزال حزب الله يرفض تسليم المتهمين والسبب معروف بعد فضج ارهاب الولاية ويدها القذرة في كل مكان ( ماعدا اسرائيل طبعا ).
الادلة في المحكمة الدولية تؤكد بكل وضوح ان الارهاب الايراني هو وراء قتل الحريري وكعادة الارهاب الايراني في كل مكان فهذا ليس مفاجأة لاحد, وكلما طال امد الثورة السورية كلما يكتشف المسلمين نجاسة الولايه واتباعها وكذبهم ودجلهم بشكل اوضح.