أكثر من أربعين حديث مفسر لآية الولاية

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
لو كان علي هو الأمام لماذا بايع أبو بكر ، وبايع عمر ، وبايع عثمان رضي الله عنهم جميعاً ؟؟؟

وعندما جاء دور علي رضي الله عنه ليصبح امام ماذا قال ؟

قال : ( والله ما كانت لي في الخلافة رغبة ، ولا في الولاية إربة ولكنكم دعوتموني إليها وحملتموني عليها )

وقال : ( دعوني وألتمسوا غيري، فأن أكون لكم وزيرا خير لكم من أن أكون لكم أميرا )

نهج البلاغة - خطب الإمام علي : http://goo.gl/dnSOJU


علي بن ابي طالب رضي الله عنه يحلف بالله بأن ليس لديه رغبة في الخلافة ولا في الولاية ويقول دوعوني والتمسوا غيري

اليس هذا رداً واضحاً منه لما تدعونه عليه كذباً وزوراً بخصوص الامامه ؟؟؟​
 
نحن نستدل بالمتواتر أما أنت فتستدل بما لم يصححه أحد من العلماء
هل تقبل أن أستدل بغير المقبول الذي في كتبك

النبي محمد صلى الله عليه وآله قال من كنت مولاه فعلي مولاه قالها ثلاثا وقال فاليبلغ الشاهد الغائب

1-التفسير الشيعي للحديث لا يخالف المنطق
الولاية بمعنى الإمامة أما التفسير الآخر بالمحب والناصر
أولا أين أهمية هذا المعنى المحب والناصر معنى معروف بديهي لا يحتاج لبيان فلم يكرره النبي ثلاثا التكرار يدل أن الكلام مهم جدا وهذا لا ينسجم مع المحب أو الناصر فنحن نرفض هذا المعنى لأن معنى عادي لا يتلاءم مع تكرار الجملة ثلاثا وجملة فليبلغ الشاهد الغائب هذه التعابير تدل على الأهمية فكل معنى غير مهم مرفوض عندنا

2-قال عمر بن الخطاب : بخ بخ لك يا بن أبي طالب أصبحت مولاي ومولى كل مسلم
كلام عمر واضح أصبحت مولاي لا يعقل نفسر كلام عمر أصبحت محبا أو أصبحت ناصرا هذا معنى لا يصح
أصبحت مولاي بمعنى أصبحت إمام المسلمين
والإمام علي لم يعترض على كلام عمر وعدم اعتراضه يوضح أكثر معنى من كنت مولاه فعلي مولاه

3-النبي محمد صلى الله عليه وآله لايريد لنا الجهل فنبقى محتارين مختلفين في المعنى فقد وضح أكثر (من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه). فقام سلمان فقال: يا رسول الله, ولاء كماذا؟ فقال: (ولاء كولايتي, من كنت أولى به من نفسه فعلي أولى به من نفسه

4-الصحابة بايعوا الإمام علي وسلموا عليه بإمرة المؤمنين بعد خطبة الغدير إذن معنى (من كنت مولاه فعلي مولاه) يدل على التصرف في شؤون المسلمين

5-أخرج القرشي علي بن حميد في - شمس الأخبار - ص نقلا عن (سلوة العارفين) للموفق بالله الحسين بن إسماعيل الجرجاني والد المرشد بالله بإسناده عن النبي صلى الله عليه وآله أنه لما سئل عن معنى قوله: من كنت مولاه فعلي مولاه.
قال: الله مولاي أولى بي من نفسي لا أمر لي معه، وأنا مولى المؤمنين أولى بهم من أنفسهم لا أمر لهم معي، ومن كنت مولاه أولى به من نفسه لا أمر له معي فعلي مولاه أولى به من نفسه لا أمر له معه.

6-وروى الحافظ العاصمي في " زين الفتى " قال: سئل علي بن أبي طالب عن قول النبي صلى الله عليه وسلم: من كنت مولاه فعلي مولاه. فقال: نصبني علما إذ أنا قمت فمن خالفني فهو ضال.

7-وفي حديث رواه السيد الهمداني في مودة القربى: فقال (رسول الله): معاشر الناس؟ أليس الله أولى بي من نفسي يأمرني وينهاني مالي على الله أمر ولا نهي؟ قالوا: بلى يا رسول الله؟ قال: من كان الله وأنا مولاه فهذا علي مولاه يأمركم وينهاكم مالكم عليه من أمر ولا نهي، أللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، وانصر من نصره، و أخذل من خذله، أللهم؟ أنت شهيد عليهم إني قد بلغت ونصحت

8-الرابع: ابن بابويه قال: حدثنا محمد بن عمر الحافظ قال: حدثنا أبو عبد الله جعفر ابن محمد الحسيني قال: حدثنا محمد بن علي بن خلف قال: حدثنا سهل بن عامر قال: حدثنا زافر(3) بن سليمان، عن شريك، عن أبي إسحاق قال: قلت لعلي بن الحسين (عليه السلام) ما معنى قول النبي (صلى الله عليه وآله): " من كنت مولاه فعلي مولاه ". قال أخبرهم بأنه الإمام بعده(4).
9- : الشيخ في مجالسه قال: أخبرنا جماعة عن أبي المفضل قال: حدثنا عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله العرزمي، عن أبيه، عن عمار أبي اليقظان عن أبي عمير زاذان في خطبة خطبها الحسن بن علي (عليه السلام) في الناس بحضور معاوية وذكر الخطبة وذكر فيها فضل أبيه (عليه السلام) وسوابقه وما قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) من النص إلى أن قال الحسن في الخطبة: " فقد تركت بنو إسرائيل هارون وهم يعلمون أنه خليفة موسى فيهم واتبعوا السامري، وقد تركت هذه الأمة أبي وبايعوا غيره وقد سمعوا رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول له: أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا النبوة وقد رأوا رسول الله (صلى الله عليه وآله) نصب أبي يوم غدير خم وأمرهم أن يبلغ الشاهد منهم الغائب "(3)....الإمام الحسن بين معنى الحديث بمعنى الإمامة وليس المحب والناصر

10-ابن بابويه في كتاب النصوص على الأئمة الاثني عشر (عليهم السلام) قال: حدثنا علي ابن الحسن قال: حدثنا محمد بن الحسين الكوفي قال: حدثنا محمد بن علي بن زكريا، عن عبد الله ابن الضحاك، عن هشام بن محمد، عن عبد الرحمن بن عاصم، عن عمر، عن محمود بن لبيد(6) قال: لما قبض رسول الله (صلى الله عليه وآله) كانت فاطمة (عليها السلام) تأتي قبور الشهداء وتأتي قبر حمزة وتبكي هناك، فلما كان في بعض الأيام أتيت قبر حمزة - رضي الله عنه - فوجدتها - صلوات الله عليها - تبكي هناك فأمهلتها حتى سكتت فأتيتها وسلمت عليها وقلت لها: يا سيدة النسوان والله قد قطعت نياط(1) قلبي من بكائك، فقالت: " يا أبا عمر ويحق لي البكاء فلقد أصبت بخير الآباء رسول الله (صلى الله عليه وآله) ثم أنشأت(2) تقول:

إذا مات يوما ميت قل ذكره وذكر أبي مذ مات والله أكثر "

قلت: يا سيدتي إني سائلك عن مسألة تتلجلج في صدري، قالت: " سل "، قلت: هل نص رسول الله (صلى الله عليه وآله) قبل وفاته على علي بالإمامة؟ قالت: " واعجبا أنسيتم يوم غدير خم "؟ قلت: قد كان ذلك ولكن أخبريني بما أسر إليك، قالت: " أشهد الله تعالى لقد سمعته يقول: علي فيكم خير من أخلفه فيكم، وهو الإمام والخليفة بعدي، وسبطاي وتسعة من صلب الحسين أئمة أبرار، لئن اتبعتموهم وجدتموهم هادين مهديين، ولئن خالفتموهم ليكون الاختلاف فيكم إلى يوم القيامة,
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
هذا كلام الشيخ الألباني رحمه الله تعالى
بمعنى قوله صلى الله عليه وسلم : " من كنت مولاه فعلي
مولاه .. " و قد صح من طرق كما تقدم بيانه في المجلد الرابع برقم ( 1750 ) .
فمن العجيب حقا أن يتجرأ شيخ الإسلام ابن تيمية على إنكار هذا الحديث و تكذيبه
في " منهاج السنة " ( 4 / 104 ) كما فعل بالحديث المتقدم هناك ، مع تقريره رحمه
الله أحسن تقرير أن الموالاة هنا ضد المعاداة و هو حكم ثابت لكل مؤمن ، و علي
رضي الله عنه من كبارهم ، يتولاهم و يتولونه . ففيه رد على الخوارج و النواصب ،
لكن ليس في الحديث أنه ليس للمؤمنين مولى سواه ، و قد قال النبي صلى الله عليه
وسلم : " أسلم و غفار و مزينة و جهينة و قريش و الأنصار موالي دون الناس ، ليس
لهم مولى دون الله و رسوله " . فالحديث ليس فيه دليل البتة على أن عليا رضي
الله عنه هو الأحق بالخلافة من الشيخين كما تزعم الشيعة لأن الموالاة غير
الولاية التي هي بمعنى الإمارة ، فإنما يقال فيها : والي كل مؤمن . هذا كله من
بيان شيخ الإسلام و هو قوي متين كما ترى ، فلا أدري بعد ذلك وجه تكذيبه للحديث
إلا التسرع و المبالغة في الرد على الشيعة ، غفر الله لنا و له .


==========================
طبعا لو نظرنا إلى كلام شيخ الإسلام بن تيميه رحمه الله تعالى لوجدنا أن شيخ الإسلام بن تيمية لم يكن مبالغ فيه و لم يكن متسرعا لأنه نابع من كلام الأئمة الكبار كأمثال البخاري و غيره === و يمكن القول بأن الشيخ الألباني رحمه الله تعالى قد قرأ كلام شيخ الإسلام قديما أو لم يطلع على بعض إستدلالاته في التضعيف

و إليكم كلام شيخ الإسلام

======

394ـ " من كنت مولاه فعلي مولاه "
نُقلَ عن البخاري وإبراهيم الحربي وطائفة من أهل العلم بالحديث أنهم طعنوا فيه وضعفوه , ونقل عن أحمد بن حنبل أنه حسنه وقد صنف أبو العباس بن عقدة مصنفاً في جميع طرقه .
[ منهاج السنة (7/319 ـ 321) ]
 
التعديل الأخير:

بو فاطمة

عضو بلاتيني
نحن نستدل بالمتواتر أما أنت فتستدل بما لم يصححه أحد من العلماء
هل تقبل أن أستدل بغير المقبول الذي في كتبك

إذا كان المتواتر كما تقول معقول فماذا تقول بروايات التحريف المتواترة عندكم

النبي محمد صلى الله عليه وآله قال من كنت مولاه فعلي مولاه قالها ثلاثا وقال فاليبلغ الشاهد الغائب

1-التفسير الشيعي للحديث لا يخالف المنطق
الولاية بمعنى الإمامة أما التفسير الآخر بالمحب والناصر
أولا أين أهمية هذا المعنى المحب والناصر معنى معروف بديهي لا يحتاج لبيان فلم يكرره النبي ثلاثا التكرار يدل أن الكلام مهم جدا وهذا لا ينسجم مع المحب أو الناصر فنحن نرفض هذا المعنى لأن معنى عادي لا يتلاءم مع تكرار الجملة ثلاثا وجملة فليبلغ الشاهد الغائب هذه التعابير تدل على الأهمية فكل معنى غير مهم مرفوض عندنا

2-قال عمر بن الخطاب : بخ بخ لك يا بن أبي طالب أصبحت مولاي ومولى كل مسلم
كلام عمر واضح أصبحت مولاي لا يعقل نفسر كلام عمر أصبحت محبا أو أصبحت ناصرا هذا معنى لا يصح
أصبحت مولاي بمعنى أصبحت إمام المسلمين
والإمام علي لم يعترض على كلام عمر وعدم اعتراضه يوضح أكثر معنى من كنت مولاه فعلي مولاه

3-النبي محمد صلى الله عليه وآله لايريد لنا الجهل فنبقى محتارين مختلفين في المعنى فقد وضح أكثر (من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه). فقام سلمان فقال: يا رسول الله, ولاء كماذا؟ فقال: (ولاء كولايتي, من كنت أولى به من نفسه فعلي أولى به من نفسه

4-الصحابة بايعوا الإمام علي وسلموا عليه بإمرة المؤمنين بعد خطبة الغدير إذن معنى (من كنت مولاه فعلي مولاه) يدل على التصرف في شؤون المسلمين

5-أخرج القرشي علي بن حميد في - شمس الأخبار - ص نقلا عن (سلوة العارفين) للموفق بالله الحسين بن إسماعيل الجرجاني والد المرشد بالله بإسناده عن النبي صلى الله عليه وآله أنه لما سئل عن معنى قوله: من كنت مولاه فعلي مولاه.
قال: الله مولاي أولى بي من نفسي لا أمر لي معه، وأنا مولى المؤمنين أولى بهم من أنفسهم لا أمر لهم معي، ومن كنت مولاه أولى به من نفسه لا أمر له معي فعلي مولاه أولى به من نفسه لا أمر له معه.

6-وروى الحافظ العاصمي في " زين الفتى " قال: سئل علي بن أبي طالب عن قول النبي صلى الله عليه وسلم: من كنت مولاه فعلي مولاه. فقال: نصبني علما إذ أنا قمت فمن خالفني فهو ضال.

7-وفي حديث رواه السيد الهمداني في مودة القربى: فقال (رسول الله): معاشر الناس؟ أليس الله أولى بي من نفسي يأمرني وينهاني مالي على الله أمر ولا نهي؟ قالوا: بلى يا رسول الله؟ قال: من كان الله وأنا مولاه فهذا علي مولاه يأمركم وينهاكم مالكم عليه من أمر ولا نهي، أللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، وانصر من نصره، و أخذل من خذله، أللهم؟ أنت شهيد عليهم إني قد بلغت ونصحت

8-الرابع: ابن بابويه قال: حدثنا محمد بن عمر الحافظ قال: حدثنا أبو عبد الله جعفر ابن محمد الحسيني قال: حدثنا محمد بن علي بن خلف قال: حدثنا سهل بن عامر قال: حدثنا زافر(3) بن سليمان، عن شريك، عن أبي إسحاق قال: قلت لعلي بن الحسين (عليه السلام) ما معنى قول النبي (صلى الله عليه وآله): " من كنت مولاه فعلي مولاه ". قال أخبرهم بأنه الإمام بعده(4).
9- : الشيخ في مجالسه قال: أخبرنا جماعة عن أبي المفضل قال: حدثنا عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله العرزمي، عن أبيه، عن عمار أبي اليقظان عن أبي عمير زاذان في خطبة خطبها الحسن بن علي (عليه السلام) في الناس بحضور معاوية وذكر الخطبة وذكر فيها فضل أبيه (عليه السلام) وسوابقه وما قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) من النص إلى أن قال الحسن في الخطبة: " فقد تركت بنو إسرائيل هارون وهم يعلمون أنه خليفة موسى فيهم واتبعوا السامري، وقد تركت هذه الأمة أبي وبايعوا غيره وقد سمعوا رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول له: أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا النبوة وقد رأوا رسول الله (صلى الله عليه وآله) نصب أبي يوم غدير خم وأمرهم أن يبلغ الشاهد منهم الغائب "(3)....الإمام الحسن بين معنى الحديث بمعنى الإمامة وليس المحب والناصر

10-ابن بابويه في كتاب النصوص على الأئمة الاثني عشر (عليهم السلام) قال: حدثنا علي ابن الحسن قال: حدثنا محمد بن الحسين الكوفي قال: حدثنا محمد بن علي بن زكريا، عن عبد الله ابن الضحاك، عن هشام بن محمد، عن عبد الرحمن بن عاصم، عن عمر، عن محمود بن لبيد(6) قال: لما قبض رسول الله (صلى الله عليه وآله) كانت فاطمة (عليها السلام) تأتي قبور الشهداء وتأتي قبر حمزة وتبكي هناك، فلما كان في بعض الأيام أتيت قبر حمزة - رضي الله عنه - فوجدتها - صلوات الله عليها - تبكي هناك فأمهلتها حتى سكتت فأتيتها وسلمت عليها وقلت لها: يا سيدة النسوان والله قد قطعت نياط(1) قلبي من بكائك، فقالت: " يا أبا عمر ويحق لي البكاء فلقد أصبت بخير الآباء رسول الله (صلى الله عليه وآله) ثم أنشأت(2) تقول:

إذا مات يوما ميت قل ذكره وذكر أبي مذ مات والله أكثر "

قلت: يا سيدتي إني سائلك عن مسألة تتلجلج في صدري، قالت: " سل "، قلت: هل نص رسول الله (صلى الله عليه وآله) قبل وفاته على علي بالإمامة؟ قالت: " واعجبا أنسيتم يوم غدير خم "؟ قلت: قد كان ذلك ولكن أخبريني بما أسر إليك، قالت: " أشهد الله تعالى لقد سمعته يقول: علي فيكم خير من أخلفه فيكم، وهو الإمام والخليفة بعدي، وسبطاي وتسعة من صلب الحسين أئمة أبرار، لئن اتبعتموهم وجدتموهم هادين مهديين، ولئن خالفتموهم ليكون الاختلاف فيكم إلى يوم القيامة,
أنا ما ودي أطولها معاك ((( لو كان الحديث صحيح عندكم ))) أين دعاء الرسول
أللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، وانصر من نصره، و أخذل من خذله،==== لماذا لم يتحقق و هل يعد صلح الحسن عليه السلام خذلان له
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى