حقيقة السعادة .
من وجهة نظري ان السعادة تنبع من الداخل ومصدرها الروح ابتداءً وهي بالجملة نتاج توافق وانسجام ورضى الروح والعقل والقلب " الجسد" مجتمعة على الحقيقة فأساسها الروح اولا على الكمال وبدونها تصبح ناقصة غير مكتملة بل وآنية ايضا مما يعني أن السعادة تتفاوت بين شخص وآخر ،وما يحصل عليه الانسان من الخارج" الجسد" مكمل ورادف للسعادة فعند استيحاش الروح " النفس" يلجأ العقل "الجسد" الى التسلية ليتناسى ولكنها لا تستمر طويلا فبإنقطاع المُسلي تعود الوحشة مرة اخرى كقرد جاثم بين كتفي هذا المستوحش ، فالروح هي منبع السعادة وكما جاء في الكتب السماوية في الحث على تصفية ونقاء الروح "النفس" لانها المبتدأ قبل كل شيئ.
والموضوع مطروح للنقاش .
من وجهة نظري ان السعادة تنبع من الداخل ومصدرها الروح ابتداءً وهي بالجملة نتاج توافق وانسجام ورضى الروح والعقل والقلب " الجسد" مجتمعة على الحقيقة فأساسها الروح اولا على الكمال وبدونها تصبح ناقصة غير مكتملة بل وآنية ايضا مما يعني أن السعادة تتفاوت بين شخص وآخر ،وما يحصل عليه الانسان من الخارج" الجسد" مكمل ورادف للسعادة فعند استيحاش الروح " النفس" يلجأ العقل "الجسد" الى التسلية ليتناسى ولكنها لا تستمر طويلا فبإنقطاع المُسلي تعود الوحشة مرة اخرى كقرد جاثم بين كتفي هذا المستوحش ، فالروح هي منبع السعادة وكما جاء في الكتب السماوية في الحث على تصفية ونقاء الروح "النفس" لانها المبتدأ قبل كل شيئ.
والموضوع مطروح للنقاش .