الأفق البعيد....


قرات هذا المتصفح الذهبي ،،،،،،،،،، نخب اول :إستحسان:،،،،،،،،، علي السريع ،،،،،،،،،،،، الحقيقه ،،،،،،،، انه يحوي كلمات تثير شجون الكويت ،،،،،،،،،،،،والكويتيين كلها ،،،،،،،،،،،،،، متصفح نخب اول ،،،،،،،،،، :وردة::وردة:،،،،،،،،،

أصدقك القول يا أخي ...أن كلامك هو الذي أضاف (وزنا ) لصفحتنا ليس لها ...فما هي إلا ورقة نخط عليها (شخابيط ) النفس باختلاف أحوالها ....

لكني أشكرك لطيب قولك وجميل مرورك ....فشكراا جزيلاا لك أخي الكريم ...سرنا مرورك من هنا ...
 
ولازلتُ أتساءل ...ماذا أريد ....!!

لا أريد للأشياء أن تتغير ....لكنها تتغير ...

وفي قلبي (غصة ) ...لا بل تلك الفجوة ...التي لازالت نفحاتها تلسعني ...

وقفت في الظلال كثيرا .... وادعيت العمى ...فلا عينا ترى ...ولا قلبا هوى ....

ياليتني كنت ورقة ....مزقتَها ...ونثرتَها في الأجواء ....تتطاير مع الهواء ....ماعاد لها بقاء ....

أأخبرتك من قبل عن مشكلتي ..؟!! أني أعقلُ وأعي ...

وأشعرُ وكأنما شعوري ...يتجلى أحرفا ...تُقرأ أمام ناظري ...

فدعني أسيرُ بلا مبالاة ...وأبني حصونا وجدرانا ....وقلعة ليس لها باب ...لا حق لك في لوم أو عتاب ....ألا ترى ما أرى ..!!

لا ترى ...لأنك تبصر ماتريد ....فرأيتك تراني بغير عينٍ....فرسمتني (كذبة ) ....راقت لك ألوانها .....

دعني ...فأنت كتابٌ أقرأه بالإحساس ....وجدتُ فحواه مثل بقية الناس .....حاولتُ أن أخط عليه ( أنا ) .. ...فأعود فلا أراني ....

ولازلتُ أتساءل .....ماذا أريد ....
 
لازلتُ أسيرة داري أُغلق أبوابي ....أتدري لمَ ألزمها ...!! لأن الزمن تغير ...بل الناس غير الناس ....رؤيتهم تأجج نار اشتياقي لزمن مضى ....مات وانقضى ....

عن ماذا أحدثكَ ..أخبرني ..؟!

عن اليوم ...أم الأمس ..!! عن بلاد كانت ...أم بلاد أصبحت ..!!

عن ماذا أحدثك ...!! عن أمتي ...ومجتمعي ....والناس ....!! عن نفسي ..من أنا ..؟!! قد نسيت من أنا ....فذكرني....حدثني عن بلادنا وأمتنا ....قل لي أين أنتمي ..!!

ما بال أرضنا ...تربتها حمراء ....!! ما بال زرعها ...يشبهنا ..لكننا أحياء ...! مابال شمسنا سوداء ...!!!

أخبرني لمَ تغيرت الأشياء ...!!

أخبرني ...مابال صمتك المخيف ...!! مابال الناس حولي لايرون تغير الأشياء ...!! أم أنا عمياء ..!!!

أم أنه منام ....وأضغاث أحلام ...!! إذن ..قل لي ...متى تشرق شمس يوم جديد ....فيكون استيقاظنا فيه ...عيد .....
 
لست تفهمني...وكيف ولم أخط كلمات...ولم تلتق النظرات...فلا لغة تفهمها...ولا دلالات...
لست تفهمني...وأحرص أن لا تفهمني..(وأتمنى ) أن تفهمني...وكأني أرقب حدوث معجزات....
لكنها لا تحدث....هي فقط لهفة روح...وبراءة أحاسيس وأمنيات...
 
ما معنى الصدق في زمن الكذب...
وما معنى الوفاء والأمانة ...في زمن الغدر والخيانة ...!!

ما معنى الإحساس ....في زمن لا تنبض به قلوب الناس ....

لا تلمني إذا ما أقصيتُ نفسي ..وبنيتُ أسوارا ....زمان اليوم يقول : سوّروا الفؤاد قبل أن ينهارَ....
 
كنت أجول هنا وهناك ..فوجدتُ هذه الأبيات ...وراق لي كثيرا ...مغزاها و عظيم مقصدها....

...........................
( o.k)" أوكي" وأخواتها

" (أوكي) ترددها وقلبك يطربُ ** وتلوكُ من (أخواتها) ما يُجلَبُ
فتقول: (يَسْ) مترنمًا بجوابها ** وبـ (نُو) ترد القولَ إذ لا ترغبُ

وتعدّ (وَنْ) مستغنيًا عن (واحدٍ) ** وبـ (تُو) تثنّي العدّ حين تُحسِّبُ

تصف الجديد (نيو) و (أُولْدَ) قديمَه ** و (بْليزَ) تستجدي بها من تطلبُ

وإذا تودعنا فـ (بايُ) وداعُنا ** وتصيح (ولكمْ -هايَ) حين ترحبُ

مهلا بُنيّّ .. فمستعارُ حديثِكم ** عبثٌ .. وعُجْمَةُ لفظِه لا تُعرَبُ

تدعو أخاك اليعربيّ كأعجمٍ ** مستعرضًا برطانةٍ تتقلبُ!!

تستبدل الأدنى بخير كلامِنا ** وكأنّ زامرَ حيِّنا لا يُطرِبُ!!

أنعدّ ذاك هزيمةً نفسيةً ** أم أنّه شغبٌ .. فلا نستغربُ؟

مهلا أخي في الضّاد يا ابن عروبتي ** إن الفصاحةَ واجبٌ بك يُندَبُ

حسْبُ العروبةِ أن تخاذلَ قومُها ** فلنحتفظْ منها بلفظٍ يَعْذُبُ "
 

رُبـّـمــا

عضو مخضرم
من أنت أيتها الأفق ؟

حلم أم شيء قادم من دنيا الأمل ..

ألم
في طيات نبضك ألم معجون بالأدب ..


من أنت أيتها الأفق ..
من قلمك
ما اسم حرفك
إلى أي بلاد الإحساس تنتمين ؟

لم يسبق لعقلي أن قرأ كهكذا في هنا ..
ولن يفعل ..

فمن أي سماء أنت وأي قمر أوتيتي





اعترفي احسنلج ;-) :وردة:
 
من أنت أيتها الأفق ؟

حلم أم شيء قادم من دنيا الأمل ..

ألم
في طيات نبضك ألم معجون بالأدب ..


من أنت أيتها الأفق ..
من قلمك
ما اسم حرفك
إلى أي بلاد الإحساس تنتمين ؟

لم يسبق لعقلي أن قرأ كهكذا في هنا ..
ولن يفعل ..

فمن أي سماء أنت وأي قمر أوتيتي





اعترفي احسنلج ;-) :وردة:

ولم يسبق أن قرأت تعليقا كهكذا هنا ...ولا هناك ...ههههه أعترف أعترف ...لكن بماذا ..؟!

بمن أنا ...؟؟ وقلمي ..؟؟ وحرفي ...؟؟ وبلادي ...؟ وسمائي ..؟!!

خلتُ أني عرفتُ عن نفسي ...لكن ..يبدو أن حرفي (قَصُر ) ولم ينجز ولم ينهي .....


أنا ....!! لا أحد ....لا أحد ...زمان اليوم لم يجعل أحدا ...أحد .....

والأقلام ...وهمية .....تحاول أن تعكس هوية الشخصية .....

والحروف ....بنات ضعيفات ...ميلادهن قسوة... وكآبة ...وفظاعة الظروف ....

وبلاد الإحساس التي تسألين .....كل بقاع أرض المسلمين .....


أما سمائي ...هي سماؤكِ ...وسماؤه ...وسماؤهم ....لكن تختلف ُ بأي عينٍ تنظرين ...!!


وماترينه قمرا أوتيته ...!! ليس سوى (سوادا ) ...لسبب ما ...يعجب الناظرين ....



.................


شكرااا لكِ أختي (ربما ) ...الذي آنسني مرورها ...و (أضحكني ) تعليقها ...

فكانت (مميزة ) ...فرضت تميزها (غصبا ) ....وتركت لها أثرا في الذاكرة ...

فشكرااا جزيلااا لك ...
 
لست حزينة ...لمن يحسب أني حزينة ..إنما فقط (أروي ) الواقع والحقيقة ....

وليس كل ما أكتبه ...يعني أني في حال (يرثى لها ) ....فربما أكون أفضل حالا من القاريء نفسه .....

ولا يظنُ أحدا أن الكآبة جوا أعيشه وهواء أتنفسه ....!

بل إني أبتسم ...وأضحك ...ولا أكره الحياة ....

بل وتراني أحيانا ألقي حتى النكات ....

فليس كل ما أخطه هنا هو (تجسيدٌ ) لحالي ...

إنما هو (جانب ) من جوانب عدة ....وجدتُ هنا متنفسا له ....هذا وحسب ....ولا يعدو الأمر غير ذلك ...
 
أعلى