نغمة بائسة وعلكة نتنة تلاك بلا طعم ولا رائحة ولا مناسبة موجبة!
ومع ذلك هاهو الجيش العربي السوري يدوس على رؤوس اقزام الارهاب ويدفنهم في ناتن التراب ، لأنهم معتدون غازيون من شتى الأصقاع بلا داع ، فخذلهم الله ناصر المظلومين لأنه جل جلاله لا يحب المعتدين .
الأقزام هم الشبيحة والنصيرية والرافضة ابناء النطفة القذره التي أُسست عقيدتهم على الإرهاب
والنعم بناصر المظلومين ولا عندي شك في ذلك ولكن ماتُدندنون عليه غير الواقع الذي نراه ويراه العالم باسرة
وستُلجم الأيام القادمة ما تدعيه من مظلومية
الفتنة أول من أوقد نارها وسعّر أوارها هم اصحاب النغمة النشاز البائسة الذي لا يرون غيرهم بشراً ولا متدينين ولا مستحقين للحياة ، إنهم التكفيريون الذي ينسبون أنفسهم - كذباً - لأهل السنة والجماعة .
ثم هل معنى أن الوعلان " كان من الحاثين على الجهاد [ سابقاً ] " تعني تخليه - الآن - عن الحث ؟ وان كان الجواب بنعم فلماذا يتخلى عمّا كان يراه وجوبياً ؟!
ومن ولاك لسان ناطق لأهل السنة !!
اما الفتنة فلا توجد فتنة في شتى بقاع الأرض إلا في وجود أهل الفتنة (الرافضة و اليهود ) وهذا باتفاق جميع علماء المسلمين
فليس هذا الجرو إلا من ذلك .....
1 - هل النأي بالنفس عن الفتنة وقفاً على الوعلان وابنه أم هو واجب على كل الأباء والأبناء من خارج عائلة الوعلان ؟
يُحدد بالوقت والفعل وليس بالأهواء ولو كان يُأخذ الدين بالهوى لأصبحنا معكم في الأهواء والتخلف
2 - الشرع الإلهي قلبتموه رأساً على عقب وادعيتم العقب هو الصواب ! ألستم الداعون للجهاد في بلاد السلمين ؟! وزدتم امعاناً في التجني بأن تجرأتم على الله فنسبتم فعلكم الدنئ بأنه في سبيله ؛ بينما هدفكم ومَن تساندون هو اسقاط النظام القائم وتنصيب نظام أخر بأيديولوجية أخرى محله !؟
وكأن الجهاد محدث كحداثة طقوسكم اليومية !! لله العجب
اينما وجّد صراع الحق ضد الباطل والإسلام ضد الكفر ستجد المجاهدين وهذا ما أوصانا ديننا الحنيف
ليس في الأمر وكالة يقولون ؛ ارجع لصدر الموضوع تجد تغريدة الوعلان وصورة عن طلبه من وزارة الخارجية التدخل لإرجاع ابنه من تركيا ومنعه من دخول الأراضي السورية ليلتحق بـ[المجاهدين] هناك !
كنت أعلم بامتيازاتكم في الروغان والكذب والتدليس ولهذا طلبت الدليل
وها أنت تكرر الإفتراء من جديد فليس ذلك إلا نبع إختلاجي جيني كالبصمة الوراثية التي تميز الرافضة عن غيرهم
(( ارد واعيد السؤال علك تفهم وتستوعب ما اقول , طلبت منك الدليل على حث الوعلان للشباب بالجهاد ))