حرب طائفية تقودها كل أجهزة الدولة الصوفية ضد أهل السنة في مصر , لدرجة أن وصل بهم الأمر لمنعهم من دخول المسجد وتحذيرهم من ذلك كما هو مبين في الملصق العلماني المدني !
مساجد مصر ستكون فارغـة مما سيتسبب في إغلاق الكثير منها كون أغلب المتمصوفة زنادقة وبلا دين أو أخلاق , قلة من سيصلون فيها من المريدين وأغلب المؤيدين للإنقلاب الصوفي نصارى وسكارى ومصابين بأمراض الشيخوخة ولا يقدرون على الذهاب للمساجد
ويقولون إن السلفيين متشددين وتكفيريين وها هم الصوفية يحذرون أهل السنة من الصلاة في المساجد أو المساهمة في نشر الملصقات الإسلامية التي تذكر المسلمين بدينهم وشعائرهم وتحثهم عليها , المتمصوفة يكفرون أهل السنة ولا أحد من الطائفيين يستطيع أن يدينهم وإن كانوا أقل المذاهب دونية وإنحطاطا ولا ضرر في أن أهينوا أو مسح بكرامتهم الأرض طالما أتت من نصراني أو شيعي أو نصيري
لا شك أن الفائض الكبير في عدد المساجد في المستقبل " أغلبها خاوية " سيحتم على المسؤولين تعمير دور أخرى يستفيد منها المواطن المصري كالبارات والمراقص والكنائس