" كش ملك "
عضو بلاتيني
يعيش المشاهد في العالم بصورة عامةوالمشاهد في العالم العربي بوجه الخصوص دوامة من التناقضات السياسية ،، مظاهرات أصلاحية تنقلب إلى ثورات تصحيحية ثم ينبثق منها طيف الربيع العربي ليجتث أنظمة مركزية من جذورها ،، لم ينفعها بوليسها السري ولا مخابراتها ولا قواتها الخاصة ،،
تذهب أنظمة وتأتي حكومات وثم تعود الأنظمة ثم حكومات، قوى سياسية تتناحر بالسلاح في دولة وتقاتل معا في دولة أخرى ،، صديق أمريكا تطلب منه الرحيل فورا وتبارك لخالعيه وقد حلوا اصدقاء جدد لها وتصمت لعزلهم بعد ذلك ، الحر والنصرة يقاتلان النظام تخرج داعش لتقاتل الاثنين ثم تقاتل النظام ثم تصطلح مع النصرة ،، جيش عراقي يترك معداته ويولي هاربا البشمركة كذلك ،، العشائر مع داعش العشائر تتحول الى صحوات ضد داعش ،، حزب الله ينضم للنظام السوري واسرائيل توقف التحرش به ،، النظام يقتل الشعب بالكيماوي والغرب يكتفي بتخليصه منه ،، ربيع عربي كله اخواني لمدة عام بعد تسقط تلك الحكومات ، خطف اسرائليين اسرائيل تتهم حماس تشتعل حرب بعدها تنتهي بهدنة ،تركيا تدخل بقوة وتمد يديها لكافة المنطقة عبر الاخوان تركيا يتم تقليم اصابها لتعود الى انقرة ،،،،، قطر تشعل المنطقة لتصبح امبراطورية مادية ونفوذ في كافة العالم العربي قطر تحرق كافة اوراقها وتقدم استقلاتها وتنتهي ،،،،،،، داعش ترج المنطقة وتحرق جميع المخططات وتخجل كل المحلليين السياسين داعش تسحق الجيش العراقي وتقترب من بغداد ،، داعش تترك بغداد لتسحق الكرد وتقترب 20 كليو متر من اربيل هناك حيث يقبع اكبر مركز استخبارتي امريكي ،،،،،،
امريكا تغضب الآن ؟! وتنوي سحق داعش ، داعش تتوقف وتتحصن .......................
لا أحد يستطيع التكهن بما يجري ،،
حتى الصحف الامريكية والغربية اصبحت متناقضة ،،،،،
وكيف لهم أن يعلموا والحروب تدار من خلف المكاتب المغلقة ،،،،،،،،
هذه الحروب التي تحتاج من يحللها ،، هذه الحروب التي تحتاج ادمغة سياسية حقيقة وليست حروب السابقة الواضحه المكشوفة ،، والتي يأتي المحللون بما يكتب في الصحف ويشرحونه ،،،،،،،،،،،،
-للاسف ثقافتنا العربية السياسة الساذجة والتي تصدق كل شيء ، تضعف كثيرا عن تحليل كهذا ،،،،، بل من يتسطيع ان يحلل تلك الحروب دائما لا يستطيع أن يكون أعلاميا ،،،،،،
- هناك دول يحكمها حكومات ...... يقف خلفها المكاتب مظلمة في ...... ،، لذلك تجد الأسس دائما لا تتغير ،،،،
- حين يتناحر اصحاب تلك المكاتب المظلمة فإن الحروب تطحن دون أن يعلم أحد من يحركها ومن يوقفها ،،،،،،
- السذج دائما وقود تلك الحروب ،
-يقاس القوة بمدى قتامة وظلمة تلك المكاتب ،، بل قد تتهم بأنها تافهه ولا حول ولا قوة لها ،،،،،،،
- البشر بنظر تلك الغرف أو المكاتب هم ارقام والحكومات بيادق والدول رقعة في الخريطة ،،،،،،،،
- أصحاب تلك المكاتب بقدر ما يكرهون بعضهم بقدر ما يحترمون بعضهم ويحترمون اصول اللعب ،
وشكرا
تذهب أنظمة وتأتي حكومات وثم تعود الأنظمة ثم حكومات، قوى سياسية تتناحر بالسلاح في دولة وتقاتل معا في دولة أخرى ،، صديق أمريكا تطلب منه الرحيل فورا وتبارك لخالعيه وقد حلوا اصدقاء جدد لها وتصمت لعزلهم بعد ذلك ، الحر والنصرة يقاتلان النظام تخرج داعش لتقاتل الاثنين ثم تقاتل النظام ثم تصطلح مع النصرة ،، جيش عراقي يترك معداته ويولي هاربا البشمركة كذلك ،، العشائر مع داعش العشائر تتحول الى صحوات ضد داعش ،، حزب الله ينضم للنظام السوري واسرائيل توقف التحرش به ،، النظام يقتل الشعب بالكيماوي والغرب يكتفي بتخليصه منه ،، ربيع عربي كله اخواني لمدة عام بعد تسقط تلك الحكومات ، خطف اسرائليين اسرائيل تتهم حماس تشتعل حرب بعدها تنتهي بهدنة ،تركيا تدخل بقوة وتمد يديها لكافة المنطقة عبر الاخوان تركيا يتم تقليم اصابها لتعود الى انقرة ،،،،، قطر تشعل المنطقة لتصبح امبراطورية مادية ونفوذ في كافة العالم العربي قطر تحرق كافة اوراقها وتقدم استقلاتها وتنتهي ،،،،،،، داعش ترج المنطقة وتحرق جميع المخططات وتخجل كل المحلليين السياسين داعش تسحق الجيش العراقي وتقترب من بغداد ،، داعش تترك بغداد لتسحق الكرد وتقترب 20 كليو متر من اربيل هناك حيث يقبع اكبر مركز استخبارتي امريكي ،،،،،،
امريكا تغضب الآن ؟! وتنوي سحق داعش ، داعش تتوقف وتتحصن .......................
لا أحد يستطيع التكهن بما يجري ،،
حتى الصحف الامريكية والغربية اصبحت متناقضة ،،،،،
وكيف لهم أن يعلموا والحروب تدار من خلف المكاتب المغلقة ،،،،،،،،
هذه الحروب التي تحتاج من يحللها ،، هذه الحروب التي تحتاج ادمغة سياسية حقيقة وليست حروب السابقة الواضحه المكشوفة ،، والتي يأتي المحللون بما يكتب في الصحف ويشرحونه ،،،،،،،،،،،،
-للاسف ثقافتنا العربية السياسة الساذجة والتي تصدق كل شيء ، تضعف كثيرا عن تحليل كهذا ،،،،، بل من يتسطيع ان يحلل تلك الحروب دائما لا يستطيع أن يكون أعلاميا ،،،،،،
- هناك دول يحكمها حكومات ...... يقف خلفها المكاتب مظلمة في ...... ،، لذلك تجد الأسس دائما لا تتغير ،،،،
- حين يتناحر اصحاب تلك المكاتب المظلمة فإن الحروب تطحن دون أن يعلم أحد من يحركها ومن يوقفها ،،،،،،
- السذج دائما وقود تلك الحروب ،
-يقاس القوة بمدى قتامة وظلمة تلك المكاتب ،، بل قد تتهم بأنها تافهه ولا حول ولا قوة لها ،،،،،،،
- البشر بنظر تلك الغرف أو المكاتب هم ارقام والحكومات بيادق والدول رقعة في الخريطة ،،،،،،،،
- أصحاب تلك المكاتب بقدر ما يكرهون بعضهم بقدر ما يحترمون بعضهم ويحترمون اصول اللعب ،
وشكرا