أبا سيكل الليبرالي
عضو مميز
هاؤلاء الشيعه وصفهم احد انجاسهم ( اسيادهم ) الصرخي وصف دقيق
""
قائلا: "الدواعش يقتلون ويجرمون وهم يكبرون الله وأنتم تقتلون وتحرقون الجثث وترقصون عليها، أيها الغجر عبدة النار وقتلة الحسين من الخونة الأنجاس. لو كان عندكم رجولة لصمدتم في الجيش والشرطة، تتشجعون على الأبرياء والأطفال وتنهزمون أمام الدواعش مثل الأنعام أمام الذئب."
""
وازيد انا واوصفهم بأن الشيعه مثل الخلايه السرطانيه التي تفتك بالجسد الذي تربت به
وان داعش بمثابت الكيماوي الذي هو الدواء
وكما هو معروف ان الدواء دائماً مر وله اعراض جانبيه ولكن بعد الشفاء من الامراض تكتشف فضل العلاج
لا تصور داعش بأنهاء دواء داعش داء وسرطان آخر والدواء لهذه الأوبئة العفنة هو القتل وتخليص البشرية من إجرامهم